كشف محمود كهربا لاعب النادي الأهلي، عن أنه ينوي اعتزال كرة القدم بعد عشر سنوات ومستمر فى الحفاظ على لياقته وصحته، قائلا: "أنا راسم لنفسي أبطل كرة بعد 10 سنين وهقدر أكمل طول ما أنا بحافظ على صحتي وماشي كويس". وأضاف محمود كهربا، خلال تصريحات تلفزيونية أنه أثر في حق نفسه خلال مشواره الرياضي ولكن عقليته عقلية لاعب محترف، متابعا: "مش بفرق معايا الكلام وماشي بدماغي واللى شايفه صح بعمله". وتابع: "مفيش حاجة بتأثر عليا وده من عند ربنا ثقة"، نافيا ما تردد عنه بأن مشواره انتهى في الدوري السعودي لتسببه في عاهة مستديمة لشخص، قائلا: "والله ما بضرب حد وعمري ما حد اشتكى منى وممشيتش من اتحاد جدة بسبب تسببي في عاهة مستديمة". 4 آلاف وفاة سنوية بـ«سرطان القولون والمستقيم» في المملكة. وفي سياق اخر هنأ محمود عبد المنعم كهربا لاعب فريق الأهلي المعار إلى صفوف هاتاي سبور التركي المسلمين بحلول شهر رمضان المبارك. ويعتبر هذا هو أول رد فعل من كهربا بعد الحكم الصادر من المحكمة الرياضة "كاس" في لوزان بسويسرا بتغريمه 2 مليون دولار لصالح الزمالك بالإضافة إلى 5% فوائد على المبلغ اعتبارا من يوم 20 يونيو 2019 وحتى تاريخ السداد الكامل لمبلغ الغرامة. ونشر كهربا على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" صورة له تجمعه بمحمود الخطيب رئيس النادي الأهلي ومعهما كأس السوبر الأفريقي وعلق عليها:
"﮼واهتف،بالحب،أهلاً،رمضان؛ رمضان كريم".
- 4 آلاف وفاة سنوية بـ«سرطان القولون والمستقيم» في المملكة
- * قال سيدنا محمد صلوات الله عليه ...
- قائل حكمة تخوشنوا وتمعدنوا.. - إسلام ويب - مركز الفتوى
4 آلاف وفاة سنوية بـ«سرطان القولون والمستقيم» في المملكة
تستمر الحرب فى أوكرانيا فى التأثير على اقتصاد دول أمريكا اللاتينية من ارتفاع التضخم، وتشديد الأوضاع المالية ، والتباطؤ الاقتصادى فى الشركات التجاريين الرئيسيين والاضطرابات الاجتماعية، التى أدت إلى تفاقم آفاق النمو. طباعة تقرير طبي من صحتي. تعمل الحرب في أوكرانيا على زعزعة الاقتصاد العالمي وإثارة عدم اليقين بشأن آفاق أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبى، وقد تم الشعور بالتأثير في أمريكا اللاتينية من خلال ارتفاع معدلات التضخم ، مما يؤثر على الدخل الحقيقي ، وخاصة بالنسبة للفئات الأكثر ضعفاً. في مواجهة هذا التحدي ، تتبنى السلطات سياسات نقدية أكثر تقييدًا وتنفيذ تدابير لتخفيف الضربة على الفئات الأكثر ضعفًا واحتواء مخاطر التوتر الاجتماعي. الانتعاش في أمريكا اللاتينية على وشك أن يتباطأ
وأشارت صحيفة "انفوباى" الأرجنتينة فى تقرير لها إلى أنه حتى قبل الحرب ، كان تعافي المنطقة من وباء كورونا الذي يضعف النمو يفقد قوته بالفعل، وبعد الانتعاش الحاد في العام الماضي ، عاد النمو إلى معدل الاتجاه الذي كان عليه قبل انتشار الوباء مع إعادة توجيه السياسات ، حيث تباطأ إلى 2. 5٪ في عام 2022، و تستأنف الصادرات والاستثمار دورهما كمحركين رئيسيين للنمو ، لكن كان على البنوك المركزية تشديد السياسة النقدية سياسة مكافحة ارتفاع التضخم.
في الواقع ، منذ اندلاع الحرب ، عملت العديد من البلدان في المنطقة على احتواء آثار ارتفاع الأسعار على الفئات الضعيفة ، من خلال تدابير تتراوح من تخفيض الضرائب وتعريفة الاستيراد إلى وضع حد أقصى للأسعار أو التحويلات الاجتماعية. وأدخل ما يقرب من 40٪ من البلدان تدابير جديدة ، لا سيما على الجانب الضريبي ، بمتوسط تكلفة مالية تقديرية يعادل 0. 3٪ من الناتج المحلي الإجمالي هذا العام. لضمان التماسك الاجتماعي وتقليل مخاطر التوتر الاجتماعي ، يجب على الحكومات توفير الدعم المستهدف والمؤقت للأسر ذات الدخل المنخفض والضعيف ، والسماح للأسعار المحلية بالتكيف مع الأسعار الدولية. وهذا من شأنه أن يساعد الفئات الضعيفة واحتواء التكاليف المالية ، بالإضافة إلى تشجيع الإنتاج والاعتدال في الاستهلاك. تقرير طبي صحتي. في البلدان التي لديها شبكات أمان اجتماعي متطورة ، يمكن توسيع نطاق وصولها ليشمل بشكل مؤقت مجموعات أكبر من السكان. وفى بيرو ، هناك ارتفاع فى اسعار الغذاء ، وقال المحلل دانيال كيرنر: "مع هذا التضخم، هناك خطر كبير من تكرار الاحتجاجات فى بيرو فى بلدان أمريكا اللاتينية الأخرى". تستمر الاحتجاجات فى بيرو بسبب ارتفاع الأسعار، وخرج الآلاف من البيروفيين بعد إلغاء الرئيس بيدرو كاستيلو إجراء تجميد الحركة الاجتماعية فى ليما وكالاو مع ارتفاع أسعار الطاقة، وطالب المحتجون بتنحيه عن السلطة، كما اندلعت حالة من العنف والاشتباكات أدت لوفاة أحد المحتجين وإصابة أكثر من 20 شخصا، خلال الاسابيع الماضية.
يميل أغلب الشباب والشابات والمراهقين والمراهقات في هذا الجيل إلى الدعة والراحة والتنعم بمظاهر الترف والرفاهية، والتمتع بجميع المباحات والإسراف في ذلك أحياناً، ولا يطيقون - في الغالب - أداء واجب أو تحمل مسؤولية أو مكابدة مشاق ومتاعب الحياة. وليس المقصود هنا، الحديث عن أسباب ذلك أو العوامل التي أدت إليه، بل المقصود التحذير منه والدعوة إلى البدء بمجاهدة النفس وأَطْرها على التقليل من مظاهر الترف والدعة والرفاهية. الزمن يتغير والوفرة تروح وتجيء، وكل شيء فانٍ إلا وجهه سبحانه وتعالى، وقد ورد عن الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال «اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم» وفي ذلك دعوة صريحة لعدم الانغماس في ملذات الحياة ومظاهر الترف والرفاهية، إذ لا خلاف في أن التمتع بنعم الله المباحة جائز، لكن تركه أو الإقلال منه - زهدا وتواضعا لله تعالى واقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم - أفضل وأدعى للثواب. ومما يؤكد ذلك ما ورد في مسند الإمام أحمد أنه صلى الله عليه وسلم لما أرسل معاذ بن جبل إلى اليمن قال له: «إياك والتنعم، فإن عباد الله ليسوا بالمتنعمين» صححه الشيخ الألباني، وفي المصنف لابن أبى شيبة عن ابن عمر قال: لا يصيب أحد من الدنيا إلا نقص من درجاته عند الله، وإن كان عليه كريما.
* قال سيدنا محمد صلوات الله عليه ...
«اخشوشنوا فإن النعمة لا تدوم»، إنها حكمة كبيرة يجب أن يعلقها كل إنسان على باب بيته يراها كلما يدخل ويخرج من بيته، لأن الإنسان مع الأسف الشديد ينغمس في الملذات وتطيب له الحياة لدرجة أنه يصاب بالتخمة وأمراض كثيرة بسبب السمنة والضغط والقلب وحتى السرطان. عجيب هذا الإنسان، كيف أنه يلقي بنفسه إلى التهلكة بيده ولا يتذكر مثل هذه الحكمة التي تذكره دائما بأن التمتع بالنعمة لن يكون بصفة دائما وأنها قابلة للزوال؟! وهذا سيؤدي بطبيعة الحال إلى أمراض أصبحنا نسميها أمراض العصر. نحن لسنا الوحيدين المشاركين في هذه الجريمة ضد الإنسان، لقد عانى منها الغرب قبلنا، ونرى الآن هذه الأمراض متفشية بينهم وأخذوا يفكرون في تخفيف أوزانهم بصورة جدية. الفرق بيننا وبينهم أنهم دائما يأخذون الأمور بجدية، فأخذوا يغيرون أنماط حياتهم وزادت الأنشطة الرياضية، وقننوا الأغذية لأطفالهم في المدارس، وبدأوا يفكرون في إغلاق وتقليل عدد مطاعم الوجبات السريعة لأن أغلبها يحتوي على مشهيات كيماوية تعود الإنسان عليها وخاصة أطفالنا. أما نحن فعكس ذلك، قد زادت فروع هذه المطاعم السريعة عندنا وأصبحت تصل إلى البيوت، حتى ان الحركة التي كان الأطفال يقومون بها من البيت إلى المطعم قد حرموا منها، وتأتي طلباتهم إلى حيث يشاهدون الأفلام، لدرجة أن أغلب الدراسات الأخيرة أظهرت أن الوجبات أثناء العمل وأثناء الراحة تؤدي إلى الكثير من الأمراض المزمنة.
قائل حكمة تخوشنوا وتمعدنوا.. - إسلام ويب - مركز الفتوى
السؤال: كيف يمكننا التوفيق بين قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اخشوشنوا
فإن الحضارة لن تدوم"، وبين قوله تعالى: { وأما بنعمة ربك فحدث}، وبين قول رسول
الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله يحب أن
يرى أثر نعمته على عبده "، وجزاك الله خير الدنيا والآخرة. الإجابة: أولاً: الحديث ليس بهذا اللفظ، وإنما: "اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم"،
وقد تكلم العلماء في هذا الحديث وضعَّفوه، ولا يثبت رفعه للنبي صلى
الله عليه وسلم.
إخشوشنوا فإن النعمة لا تدوم/ عمر عبد الكافي - YouTube