مقبرة شهداء أحد: وسميت بهذا الاسم نظرا لاحتوائها رفات كل شهداء غوة احد ومن بينهم سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب ابن عم الرسول ( صلى الله عليه وسلم). جبل أحد: الذي يبعد عن المسجد النبوي 5 كيلو متر شمالا ويتميز بالآونة المتعددة من الأحمر إلى الأخضر الداكن إلى الأسود. مميزات المدينة المنورة
للمدينة المنورة عدة مميزات تميزها عن غيرها من المدن ونذكرها فيما يلي:
البركة: دعا النبي صلى الله عليه وسلم بالبركة لأهل المدينة في الزرع والضرع والصاع وهذا ثابت بالسنة " فقد روي عن عبد الله بن زين أن النبي قال:"إنَّ إبراهيمَ حرَّم مكةَ، و دعا لها، و إنِّي حرَّمتُ المدينةَ، كما حرَّم إبراهيمُ مكةَ، ودعوتُ لها في مُدِّها و صاعِها مثلَ ما دعا إبراهيمُ لمكةَ"، كما جاء عن أنس بن مالك عن الرسول أنّه قال: "اللهم اجعلْ بالمدينةِ ضِعفَي ما جعَلْتَ بمكةَ من البرَكة".
- كلمة عن المدينة المنورة مباشر
- كلمه عن المدينه المنوره قبل الهجره
- كلمة عن المدينة المنورة بالانجليزي
- تفسير قوله تعالى: والذين يبيتون لربهم سجدا وقياما
- القرآن الكريم - جامع البيان عن تأويل آي القرآن للطبري - تفسير سورة الفرقان - الآية 64
- اعراب سورة الفرقان الأية 65
كلمة عن المدينة المنورة مباشر
[٢]
خصائص المدينة المنورة
البركة
دعا النبي لأهل المدينة بالبركة عامة وببركة الثمار والمدّ والصاع خاصةً، [٢] وقد ثبتت هذه البركة في أدلة كثيرة منها:
عن عبدالله بن زيد فيما جاء عن النبي قوله: (إنَّ إبراهيمَ حرَّم مكةَ، و دعا لها، و إنِّي حرَّمتُ المدينةَ ، كما حرَّم إبراهيمُ مكةَ، ودعوتُ لها في مُدِّها و صاعِها مثلَ ما دعا إبراهيمُ لمكةَ). [٣]
ما جاء عن أنس بن مالك عن الرسول أنّه قال: (اللهم اجعلْ بالمدينةِ ضِعفَي ما جعَلْتَ بمكةَ من البرَكةِ). [٤]
عن أبي هريرة أن رسول الله كان يؤتى بأول الثمر فيقول: (اللهمَّ! باركْ لنا في مدينتِنا وفي ثمارِنا وفي مُدِّنا وفي صاعِنا. بركةٌ مع بركةٍ. ثم يعطيه أصغر من يحضرُه من الولدانِ) ، [٥]
الحفظ
خصّ الله المدينة المنورة بالحفظ، فحفظها من الفتن كفتنة الدجال فهو لا يدخل مكة والمدينة، [٢] ودليل ذلك: عن أنس بن مالك عن الرسول أنّه قال: (المدينةُ يأتيَها الدجالُ، فيجدُ الملائكةَ يحرسونها، فلا يقرَبَها الدجالُ، قال: ولا الطاعونُ إن شاء اللهُ). [٦]
دار إيمان
إنّ الإيمان يستوطن المدينة المنورة، كما يتوجّه إليها المسلمون ويؤمُّنها؛ محبّةً لها فهي بقعة مباركة طيّبة، [١] فقد جاء عن أبي هريرة عن الرسول أنّه قال: (إن الإيمانَ ليأْرِزُ إلى المدينةِ، كما تأْرِزُ الحيةُ إلى جُحرِها).
كلمه عن المدينه المنوره قبل الهجره
ويرجح أن يثرب كانت موجودة قبل أكثر من (1500) سنة من هجرة رسول الله إليها. [2] حيث أشارت نصوص تاريخية آشورية عائدة إلى القرن السادس قبل الميلاد إلى المدينة المنورة باسم «لاثريبو»، [3] ووجدت كذلك كلمة يثرب في كتابات الإغريق التاريخية، وفي كتابات مملكة معين. [4] [2]
المدينة المنورة قبل الإسلام [ عدل]
شهدت يثرب ولفترة طويلة حروب ومعارك بين قبيلتي الأوس والخزرج بدأت بحرب سمير وانتهت بموقعة الفجار الثانية.
كلمة عن المدينة المنورة بالانجليزي
ومن منا زار المدينة ولم يذب في عشقها وحبها ورأى طيفًا من النبي يسير في أرجائها، ودعي الله أن يرزقه رؤيته في المنام. اللهم اجعل لي صباح قريب أستيقظ فيه لأجد نفسي على أبواب المدينة المنورة، فيكون أول ما أشمه ريحها، وتكون أولى خطاي على ترابها. أسألك يا الله أن تكتب لي عودة إلى المدينة المنورة فإنني قد تركت فيها قلبي ينبض مصليًا على النبي مسبحًا لوجهك الكريم.
↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 7134، صحيح. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 1876، صحيح. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 1871، صحيح. ↑ "هل تضاعف الصلاة في حرم المدينة؟" ، islamqa ، 2009-07-28، اطّلع عليه بتاريخ 2018-01-15. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 1189، صحيح. ↑ رواه ابن الملقن، في البدر المنير، عن جابر بن عبدالله، الصفحة أو الرقم: 9/517، إسناده صحيح. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن سعد بن أبي وقاص، الصفحة أو الرقم: 1363، صحيح.
روي عن الحسن البصري أنه كان إذا قرأ { الذين يمشون على الأرض هَوْناً} [ الفرقان: 63] قال: هذا وصف نهارهم ، ثم إذا قرأ { والذين يبيتون لربهم سجداً وقياماً} قال: هذا وصف ليلهم. والقِيام: جمع قَائم كالصِحاب ، والسجود والقيام ركنا الصلاة ، فالمعنى: يبيتون يصلّون ، فوقع إطناب في التعبير عن الصلاة بركنيها تنويهاً بكليهما. وتقديم { سجداً} على { قياماً} للرعي على الفاصلة مع الإشارة إلى الاهتمام بالسجود وهو ما بيّنه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: « أقرب ما يكونُ العبد من ربه وهو ساجد » وكان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كثيري التهجد كما أثنى الله عليهم بذلك بقوله { تتجافى جنوبهم عن المضاجع} [ السجدة: 16].
تفسير قوله تعالى: والذين يبيتون لربهم سجدا وقياما
25/September/2015
#1
إعراب القرآن. سورة الفرقان:.
القرآن الكريم - جامع البيان عن تأويل آي القرآن للطبري - تفسير سورة الفرقان - الآية 64
وقيل: الخبر { أولئك يجزون الغرفة بما صبروا} [ الفرقان: 75]. والجملةُ المعطوف عليها جملة { وهو الذي جعل الليل والنهار خِلفة} [ الفرقان: 62] إلخ. فبمناسبة ذكر من أراد أن يذَّكَّر تُخلّص إلى خصال المؤمنين أتباع النبي صلى الله عليه وسلم حتى تستكمل السورة أغراض التنويه بالقرآن ومن جاء به ومن اتبعوه كما أشرنا إليه في الإلمام بأهم أغراضها في طالعة تفسيرها. وهذا من أبدع التخلص إذْ كان مفاجئاً للسامع مطمِعاً أنه استطراد عارض كسوابقه حتى يُفاجئه ما يؤذن بالختام وهو { قل ما يَعْؤا بكم ربّي} [ الفرقان: 77] الآية. القرآن الكريم - جامع البيان عن تأويل آي القرآن للطبري - تفسير سورة الفرقان - الآية 64. والمراد ب { عباد الرحمن} بادىء ذي بدء أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فالصلات الثمان التي وصفوا بها في هذه الآية حكاية لأوصافهم التي اختصوا بها. وإذ قد أُجريت عليهم تلك الصفات في مقام الثناء والوعد بجزاء الجنة عُلم أن من اتصف بتلك الصفات موعود بمثل ذلك الجزاءِ وقد شرفهم الله بأن جعل عنوانهم عبادَه ، واختار لهم من الإضافة إلى اسمه اسمَ الرحمن لوقوع ذكرهم بعد ذكر الفريق الذين قيل لهم: { اسجُدوا للرحمان. قالوا: وما الرحمن} [ الفرقان: 60]. فإذا جعل المراد من { عباد الرحمن} أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كان الخبرُ في قوله { الذين يمشون على الأرض هوناً} إلى آخر المعطوفات وكان قوله الآتي { أولئك يُجْزَوْن الغرفة بما صبروا} [ الفرقان: 75] استئنافاً لبيان كونهم أحرياء بما بعد اسم الإشارة.
اعراب سورة الفرقان الأية 65
وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ ۖ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا (65)
«وَالَّذِينَ» معطوف «يَقُولُونَ» مضارع وفاعله والجملة صلة «رَبَّنَا» منادى بأداة محذوفة مضاف ونا مضاف إليه والجملة مقول القول «اصْرِفْ عَنَّا عَذابَ» فعل دعاء فاعله مستتر ومفعول به وعنا متعلقان باصرف «جَهَنَّمَ» مضاف إليه والجملة مقول القول «إِنَّ عَذابَها» إن واسمها والها مضاف إليه والجملة مستأنفة «كانَ غَراماً» كان وخبرها واسمها محذوف والجملة خبر إن
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن بشار, قال: ثنا عبد الرحمن, قال: ثنا أبو الأشهب, عن الحسن ( وَإِذَا خَاطَبَهُمُ)... الآية, قال: حلماء, وإن جُهل عليهم لم يجهلوا.