سارا خان وعلي ميرشانت
ارتبطت الفنانة سارا خان عاطفيًا بالممثل المعروف علي ميرشانت، وقد قاما بإعلان زواجهما في برنامج بيج بوس4، ويقال أن كلًا من سارا وعلي قد تقاضيا مبلغ مالي ضخم لتخصيص حفل زواجهما بالبرنامج، إلا أن الإدارة قد نفت هذه الشائعة مؤكدة أن البرنامج لا يحتاج للمزيد من الشهرة ليقوم بدفع أموال خاصة لعمل عروض أو إعلانات مخصصة، والغريب في الأمر أن هذا الزواج لم يدم سوى عدة أشهر قليلة. فقد تزوجا في نهاية عام 2010 وفي بداية عام 2011 أعلن الثنائي انفصالهما ولم تبد سارا أي أسباب لجماهيرها، لم يكن علي ميرشانت هو قصة الحب الوحيدة في حياة النجمة سارا، إلا أنه كان هناك أخبار عن زواجها سرًا من الممثل ريشاب تاندون وذلك بعد انتشار عدة صور تجمعهما سويًا، وبعد فترة أعلنت سارا أنه بالفعل كانت هناك علاقة حب بينها وبين ريشاب ولكنهما لم يتزوجا، وقالت سارا أنها ترفض الزواج سرًا وإذا قررت الزواج سوف تعلن هذا لجمهورها بكل وضوح. سارا خان في بوليود
بعد سنوات من العمل في التليفزيون الهندي، ظهرت سارا خان في أول فيلم سينمائي لها عام 2013 تحت عنوان "Dark Rainbow"، ولكن لم يحقق الفيلم النجاح المطلوب، ومن ثم شاركت في عدة أفلام أخرى ولكنها لم تلقى النجاح ذاته الذي تلقاه الفيلم الشهير "Hamari Adhuri Kahani" من بطولة عمران هاشمي وفيديا بالان، ونجح الفيلم نجاحًا كبيرًا ليس فقط في الهند ولكن على مستوى العالم.
- سارا علي خان الأفلام
- تلسكوب جيمس یت
- تلسكوب جيمس ويب
- تلسكوب جيمس ويب الفضائي
- جيمس ويب تلسكوب
سارا علي خان الأفلام
صورة.. رانفير سينغ وسارة سيف خان معًا لتصوير
وعند ابلاغ سارة عن تحديد موعد التصوير كشف وكيلها لفريق الإنتاج انها لن تكون مستعدة ومتفرغة في الوقت الذي حددوه كونها ملتزمة بارتباطات أخرى في نفس هذه الفترة مع النجم رانفير سينغ. 14
تعيش سادهانا فترة حزينة بعد وفاة والديها، وتبقى في منزل عمها، ولكن تبدأ الخلافات بينها وبين ابنة عمها راجيني بسبب تفضيل سادهانا عليها لأنها صاحبة بشرة فاتحة أما راجيني فلديها بشرة داكنة، فتجد راجيني أن سادهانا تحصل على إعجاب الجميع، كما أنها ظهرت خلال وجود ضيوف لطلب يد راجيني، فتحول رأي والدة العريس لتختار سادهانا، وتظل الصديقتين في هذا الصراع حتى تتزوج سادهانا من شخص لديه مشكلة عقلية أما راجيني فتقع في حب شقيقه. سارا خان والفتاة البنجابية
بعد النجاح الكبير الذي حققته النجمة سارا خان من خلال دورها الأول في مسلسل "سابنا بابول كا بيداي"، أصبحت الجماهير تميزها باسم سيدهانا الذي ظلت تقدمه على مدار أربع سنوات، ولكن بعد ذلك قررت سارا الاعتذار عن الدور لأنها أرادت أن تقدم المزيد من الأعمال والأدوار التي تعيش بين الناس، فبعد عدد من الظهور الخاص كضيفة شرف مستخدمة اسم شخصية سيدهانا، قدمت سارا مرة أخرى واحدة من أنجح الشخصيات اتي تمكنت من حفر مكان خاص بها في قلوب متابعي وعشاق الجماهير الهندية وذلك من خلال مسلسل "Preet Se Bandhi Ye Dori Ram Milaayi Jodi". وهو مسلسل رومانسي تدور أحداثه حول فتاة سيخية بنجابية تسمى منى غاندي تقع في حب أنوكالب الذي تجد فيه صفات فتى أحلامها، ولكن يقف الاختلاف الطبقي بين عائلتها وعائلته عقبة أمام زواجهما، فيقترح عليها أنوكالب أنهما يمكنهما استكمال هذه القصة الرائعة، إذا تمكنا من إيقاف الحرب والصراع القائم بين العائلتين، وتظهر القصة جانب إنساني يتحدث عن الفرق بين الطبقات ثقافيًا وكيف يمكن للحب أن يتغلب على كافة الفروق، يذكر أن سارا خان قد حلت على المسلسل كبطلة مطلقة وذلك بعد أن تم استبدال الممثلة بريال جور والتي أدت شخصية منى لفترة طويلة.
المصدر: NASA/Chris Gunn انتهى المُهندسون من… إقرأ المزيد
هل تخيّلت يوماً كيف يمكنك تصميم مرآة يبلغ قطرها 6. 5 متر، تستطيع تحمّل قوّة إطلاق صاروخ إلى الفضاء، ومن ثمّ الدوران حول الأرض في دائرة نصف قطرها حوالي مليون ميل لمدّة 5-10 سنوات؟ ليس هذا كل شيء، بل أيضاً أن يظل شكلها ثابتًا في درجات حرارة قريبة من -220˚C؟ ولمَ قد ترغب بذلك؟ ظلّ تلسكوب… إقرأ المزيد
إن هذه الحجرة ليست سراً حقيقياً، ولكنك ربما لا تعلم بوجودها حتى الآن، أليس كذلك؟ حسناً، ستجد هنا بعضاً من الأدلة حول ماهيتها. إنها هائلةٌ بالفعل، حيث استُخدمت في عهد أبولو، وفي فيلم "المتحولون Transformers ™". وهي الآن على وشك أن تُستخدم لاختبار تلسكوب جيمس… إقرأ المزيد
نشاهد في الصورة أحد المهندسين في مركز غودارد لرحلات الفضاء Goddard Space Flight Center التابع لوكالة ناسا وهو يعمل على تركيب أول مرآة مخصصة للرحلات الفضائية على هيكل التلسكوب. أُنجِزَت العملية في مركز غودارد لرحلات الفضاء في غرينبيلت بولاية ماريلاند. المصدر: NASA/Chris Gunn… إقرأ المزيد
يقبع تلسكوب الفضاء جيمس ويب الكبير والمتألّق STTAR الآن في قلب تكساس، يُعد ناقل التلسكوب الفضائي للطرقات الجوية والبحرية The Space Telescope Transporter for Air Road and Sea- STTARS حاوية شحن بيضاء ضخمة معبّأة بحمولة بالغة الأهمية، وهي نموذج اختبار لجزء من تلسكوب ويب، يُعرف… إقرأ المزيد
تلسكوب جيمس یت
وأشار المسؤول عن بصريات التلسكوب لي فيانبرج إلى أنّ الفرق التابعة لـ"ناسا" تفاجأت بشكل كبير بصورة السيلفي، وستستخدم هذه الصورة للتحقق من الاصطفاف مع الأدوات العلمية. وقال فيانبرج: "من السابق لأوانه أن نحدد ما إذا كان هنالك خلل كبير" على التلسكوب، مشيراً إلى أنّ زوجته ستقول له عندما يعود إلى المنزل السبت إنّها المرة الأولى التي تراه يبتسم فيها منذ ديسمبر/كانون الأول. ويبعد جيمس ويب الذي الذي كلّف "ناسا" عشرة مليارات دولار وأُطلق من جويانا الفرنسية في 25 ديسمبر/كانون الأول، 1. 5 مليون كيلومتر عن الأرض، وقد فتح أدواته في الفضاء في عملية محفوفة بالمخاطر لم يسبق لها مثيل. ويفترض بالتلسكوب أن يراقب المجرات الأولى التي تشكّلت في الكون، والغلاف الجوي للكواكب الخارجية لرصد أي بيئة يمكن أن تكون صالحة للحياة. ومن المرتقب أن تُنشر الصور الأولى العلمية التي سيلتقطها التلسكوب في الصيف.
تلسكوب جيمس ويب
7 مليار سنة. ولتحقيق ذلك، كان على "ناسا" تجهيز جيمس ويب بأضخم مرآة وأكثرها حساسية أطلقت إلى الفضاء على الإطلاق. فريق ناسا يحتفل بنجاح المهمة أمس
تليسكوب جيمس ويب بالغ الضخامة لدرجة أنه كان يتعين طيه بصورة أشبه بالأوريغامي ليناسب الصاروخ الذي حمله والذي انطلق من أميركا الجنوبية قبل أسبوعين. ومرآته مصنوعة من مادة البريليوم، وهي معدن خفيف الوزن وقوي ومقاوم للبرودة. وكل جزء من أجزائها الـ18 مغطى بطبقة رقيقة للغاية من الذهب، عاكسة للأشعة تحت الحمراء. ويتوقع أن يصل جيمس ويب إلى وجهته التي تبعد 1. 6 مليون كيلومتر في غضون أسبوعين آخرين. وفي حال مضى كل شيء كما هو مخطط له، فسيبدأ تدوين الملاحظات العلمية هذا الصيف. ويأمل علماء الفلك في دراسة 100 مليون سنة من تشكل الكون بعد الانفجار العظيم، بصورة أفضل مما حققه هابل.
تلسكوب جيمس ويب الفضائي
والهدف المنشود من أداة المراقبة الفضائية هذه الأكثر دقّة في التاريخ، هو الإضاءة على سؤالين يشغلان البشرية: "من أين نأتي؟" و"هل نحن لوحدنا في هذا الكون؟". وتقضي الغاية منه أيضا بسبر أغوار ما يُعرف بـ "الفجر الكوني"، عندما بدأت أولى المجرّات تضيء الكون منذ الانفجار العظيم قبل 13, 8 مليار سنة. وسيتيح التلسكوب العملاق، التعمّق في فهم كيفية تشكّل النجوم والمجرّات ومراقبة الكواكب خارج المنظومة الشمسية التي ما انفكّ العلماء يكتشفون المزيد منها، على أمل العثور على كواكب أخرى مؤاتية للحياة. وسيكون "جيمس ويب" على منوال التلسكوب "هابل" الذي أحدث ثورة في تقنيات مراقبة الفضاء واكتشف العلماء بفضله وجود ثقب أسود في قلب كلّ المجرّات أو بخار ماء حول الكواكب الخارجية. ووضعت وكالة الفضاء الأميركية التصاميم الأولى للتلسكوب المعروف اختصارا بـ "جي دبليو إس تي" بعيد إطلاق "هابل" سنة 1990 وبدأ تشييده في 2004 بالتعاون مع وكالة الفضاء الأوروبية والكندية. ويتميّز هذا الجهاز على أكثر من صعيد. ومرآة التلسكوب البالغ طول باعها 6, 5 أمتار، تجعله أكثر قدرة على الاستشعار بسبع مرّات، ما يتيح له مثلا رصد الأثر الحراري لنحلة على القمر.
جيمس ويب تلسكوب
ويتمايز "جيمس ويب" أيضا بتقنيته للمراقبة، فتلسكوب "هابل" يجري عمليات المراقبة في ميادين يكون فيها الضوء مرئيا. أما "جيمس ويب"، فهو يسبر موجات غير مرئية للعين المجرّدة من أشعة تحت حمراء متوسطة المدى وقريبة، وهو شعاع يصدر عن كلّ جسم فلكي أو نجم أو إنسان أو زهرة. والشرط الأساسي لحسن سير عمليات المراقبة في التلسكوب، هو انخفاض الحرارة المحيطة به لدرجة لا تؤثّر على تتبّع الضوء. لكن عملية إطلاق هذا التلسكوب محفوفة بالصعوبات والتعقيدات. وقد وُضع التلسكوب "هابل" في المدار على علو يقرب من 600 كيلومتر فوق الأرض. لكن عند هذه المسافة، سيكون "جيمس ويب" غير صالح للاستخدام مع تسخينه من الشمس وانعكاسه على الأرض والقمر. وسيوضع التلسكوب في مكانه المحدد إثر رحلة تمتد شهرا لمسافة 1, 5 مليون كيلومتر من الأرض. وسيحظى بحماية من الإشعاع الشمسي بفضل درع حرارية مكونة من خمسة أشرعة مرنة تبدد الحرارة وتخفض درجتها (وهي 80 درجة مئوية) إلى 233 درجة مئوية دون الصفر عند جهة التلسكوب. وقد اتخذت وكالة "ناسا" تدابير مشددة لتفادي أي أضرار قد تلحق بالتلسكوب الذي كلّف تطويره ما يقرب من 11 مليار دولار على مدى سنوات طويلة. ولا بدّ من الانتظار أسابيع عدّة لمعرفة إن كان التلسكوب قابلا للتشغيل، ومن المزمع وضعه في الخدمة في حزيران/ يونيو المقبل.
ويتعين الآن فصل تلك القطع عن صمامات تثبيتها وقت الإطلاق، وأن تتحرك نحو المقدمة بمقدار نصف بوصة، بعيداً عن وضعها الأصلي في عملية تستمر عشرة أيام، قبل إعادة صفها لتشكل سطحاً واحداً متصلاً يقوم بتجميع الضوء. وقال لي فاينبرغ، مدير المُكوِّن البصري في «جيمس ويب» لدى «مركز غودارد»، لوكالة «رويترز» عبر الهاتف إن عملية إعادة الصف ستستغرق ثلاثة أشهر أخرى. وتابع قائلاً إن صف قطع المرآة الرئيسية معاً لتشكل مرآة واحدة كبيرة يعني رص كل قطعة على مسافة «تصل إلى واحد على خمسة آلاف من سمك شعرة الإنسان». وأضاف: «تطلب منا كل هذا، اختراع أشياء لم تحدث قط من قبل»، مثل المحركات الدقيقة التي صممت لتتحرك تدريجياً عند حرارة قدرها 240 درجة مئوية تحت الصفر في فراغ الفضاء. كذلك فإن مرآة التلسكوب الأصغر، المسمّاة المرآة الثانوية، مصممة لتوجيه الضوء الذي جرى جمعه من العدسات الرئيسة إلى كاميرا التلسكوب وأدوات أخرى لتكون جزءاً من منظومة بصرية متماسكة. وقال فاينبرغ إنه إذا سارت الأمور كما هو مخطط فإن التلسكوب سيكون جاهزاً لالتقاط أول صور علمية في مايو (أيار) والتي ستطلب معالجتها نحو شهر آخر قبل أن يتسنى نشرها. وسيسبر التلسكوب الكَون أساساً عبر مجال من الأشعة تحت الحمراء، مما يتيح له الرصد عبر سحب الغاز والغبار حيث تولد النجوم.