الأدب العربى
تحميل رواية بعينيك وعد pdf – تميمة نبيل
admin
فبراير 25, 2020
وعد, تستحق كل دقيقة امضيتها بقرائتها فاحببت وعد بشخصيتها المصابرة للوصول لما… Read More...
رواية بعينيك وعد التركي
عن
الكتاب
وأقف أمامك بعينين ضارعتين...
لأؤنو إليك بنظرة تلتقطها عيناك من فورها..
توقف..
فقط توقف.. وخذ عينيك بعيدا فنظراتك تقتلني... أيامي تضنيني.. والأمل بعيد
الكاتب
كتب مشابهة
تقييمات
ومراجعات بعينيك وعد- الجزء الأول
0
1
مراجعات الأعضاء
بيانات المراجعه
أحدث المراجعات
أحدث الإقتباسات
القراء
لا يوجد قراء في الوقت الحالي
تحميل روايه بعينيك وعد عصير الكتب
رواية رومانسية اجتماعية ذات شخصيات متعددة! بعينيك وعد: الجزء الثالث - Ibda3 For Translation & Publishing. تشتبك الشخصيات في علاقات معقدة، يصعب التخلص منها مهما مضى من الزمن. يقع الجميع في فخ الغيرة والغضب والانتقام، لنرى الشخصيات من جميع جوانبها! ومن ضمن ما تثيره الرواية من قضايا اجتماعية، فتيات دور الرعاية، كيف ينظر إليهن المجتمع؟ هي يستطعن تحقيق النجاح بسهولة، أم مكتوب عليهن الفشل دائمًا؟ استمع الآن. اللغة:
اللغة العربية
لمزيد من المعلومات
دار النشر:
Storyside تاريخ الإصدار:
2021-09-11 المدة الزمنية:
14ساعة 37دقيقة ISBN رقم:
9789152113158
روايات رومانسية حب مثير للمشاعر
هل تعرف تلك القذرة ؟!!.... هل لك أي علاقةٍ بها ؟!!.... ) أغمضت ملك عينيها... تنتظر انتفاضة كريم... تنتظر أي أمل في يظهر من البعيد كي تحافظ على حياة ابنها...
لكن حين تجرأت و فتحت عينيها... وجدته يستند بتعب كرجلٍ مسن الى حاجز السلم... لدرجة أنه انخفض حتى جلس على أولى درجاته وهو يحنى رأسه غارسا أصابعه في خصلات شعره.....
فغرت ملك شفتيها بتأوه صامت و هي تتسائل " هل هذا هو من عشقته يوما ؟!!..... رواية بعينيك وعد التركي. هل هذا هو من كان يتحمل الحجز و الضرب و العقاب من أجل عينيها ؟!!!...... هل كان رجلا في طفولته... و أصبح سراب رجل في شبابه ؟!!... " نظرت الى رائف الذي نظر اليها بدوره و التقت عيناه بعينيها المعذبتين.... فقال بهدوء صلب
(أعرف أنها فتاة الورد التي حملت باقات كريم الى هنا.. و أعرف ذلك السلسال في عنقها حق المعرفة... )
ثم صمت لحظةٍ ليتابع بصوتٍ أقوى نبرة
( أما الأهم فهو أنها مجرد فتاة صغيرة...... و لن يمسها أحد تحت سقف بيتي بسوء..... )
أحيانًا أُخَفِّف مِن زيارة أهلي، حتى أتأقلمَ مع زيارة أهْلِ زوجي، وأقول: عندما تكون زيارتي خفيفة لأهلي، فبالتأكيد ستقلُّ بعض المشاكل العائلية، وأكون محبَّبة لدى أهلي أكثر، يعني: ((زُرْ غِبًّا تَزْدَدْ حُبًّا))، ولكن هذا مِثْل المسكِّن، أرتاح قليلًا ثم أشتاقُ إليهم! وما يجعلني أكره زيارتي لأهل زوجي، هو: كثرة كلامِهم وإشاراتهم، فما أن تكون هناك مزحة حتى تنقلب جِدًّا، ويبدأ كل واحد بالتلميح للآخر؛ وأنا لا أرتاح معهم، وأتجنَّب الكلام معهم، وأشعر أن نفوسَهم ضيِّقة؛ فلو تكلَّمتُ بكلمةٍ - بقصد أو دون قصد - تُحمَل على غير المراد. لا أقول: إنهم سيِّئون للغاية، ولكن تجنُّب الحديث عندي أهم، "فكفَّ شرَّك عن الناس؛ فإنَّ لك بها صدقة"، وأنا أشعر بالملل معهم، وأحاول قدر المستطاعِ ألَّا يحدثَ مِنْ أولادي أي فَوضَى، أو تخريب. اهل زوجي هم اهلي اي كورب. عندما نزورهم نبيتُ في شقةٍ خاصة، وكنت أتعمَّد أن أتأخَّر عليهم؛ فأنزل وقت الغداء، ووقت العشاء، واجلس معهم بعدها، ثم اجلس في غرفتي، لكن هذا يُضايق زوجي؛ فهو يريد أن أقضي معظم اليوم معهم، وأنا لا أرتاح، كما أنَّ زوجي لا يرتاح عند أهلي؛ فلا يوجد أحد معه، فأبي طلّق أمي، ولي أخ لا يحبُّ أن يجلسَ مع أحدٍ لمعاناة نفسيَّة لديه، وعندما يأتي زوجي تجلس أمي معه ثم تتركه.
اهل زوجي هم اهلي جديد
أيها الفاضل ، ليستْ زوجُك مُكَلَّفَةً بخدمة والديك، ولا برعاية أهل البيت، لكنَّها ليستْ بمُكَلَّفة بالخوض في أحاديث قد تُؤَجِّجَ الفتنة بينهم، ولو كفَّتْ مُساعدتها ولسانها لارتاحتْ وأراحتْ، وأنصحك أن تُبْعِدَ زوجك عنْ أهْلِك، وتُخَصِّص لها سكَنًا مستقلًّا، والحالُ كما ذكرتَ مِن البغض والتنافُر بينهم، فلن يُشْكَرَ معروفُها، ولن يُحْفَظَ صنيعُها، وقد سبَقَهُ هذا التمادي في نقْلِ الكلام، كما أنَّ مِنْ حَقِّها عليك أن تُسكنها في سَكَنٍ خاصٍّ لا يطَّلِع فيه عليها أحدٌ، ما لم تشترطْ عليها خلاف ذلك. ولا أنصحك بالخوض في هذا الحديث مع والدِك أو والدتك، ولستَ في حاجةٍ إلى ذلك، وقد انتهى الأمر، واستقرتِ النفوسُ على ما أصابها، بل انْصَحْ أهلك وزوجَك بتَرْكِ النِّزاعات، والمُسامَحة ما استطاعوا إليها سبيلاً، وتجاهل كل ما قد يُثير الفِتَن. وأخيرًا ، اعلمْ أنَّ البيوت مِن حولنا لا تخلو مِن المشكلات، ولا تصفو مِن المُكَدِّرات، وإنما يحسُن بِذَوِي العقول والألباب أن يعملوا على تَهْدِئة النفوس مِن حولهم، وبسط الأسباب المُفْضِيَة لبَثِّ روح التآلُف والعفو، ولْيَكُنْ نُصحك عامًّا، غير مُوَجَّهٍ لطائفةٍ بعينها، أو شخصٍ بذاته؛ فإنَّ النُّصْحَ قد يُفضي إلى عكس ما رغِب صاحبه إن لم يتخير السلوك السليم المناسب لمن ينصح.
اهل زوجي هم اهلي تداول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي واخواني في الله رجعت لكم من جديد
هالمره الموضوع احسو كبير في حقي وحاسة بإهانة
الحمدلله على قضاء الله وقدره
سافرت مع زوجي بسبب كورس ( دوره عمل) اترشح لها ، وانا اللي شجعتوا عليها وكان رافض انو يروح بس اصريت عليه وقال لي اذا بتجي معي بروح قلت اوكي
واتوكلنا على الله وحجزنا وسافرنا ، كان مده الدوره تقريبا 5 ايام وحجزنا لمدة اسبوع
قدر الله على زوجي انو يسير له حادث خطير بس بقدرة ربنا ولطفه ورحمته فينا ، نجي من الحادث
والكل مستغرب كيف نجي سبحان الله!!
اهل زوجي هم اهلي كروب
فتهكُّم زوجك على العروس، والحديث حول سمنتِها وزينتها لم يَمُرَّ مرور الكِرام، بل طار في الأفق، وسرى كالسم في النفوس، فتَلَقَّتْه على أقبح ما يكون، وحملتْه على أسوأ محملٍ، فشُحِنَتْ بالبغضاء ومُلِئَتْ بالنفور، فلن يندملَ جُرح هذه الكلمات بيُسْرٍ، على عكس ما تسبب به!
اهل زوجي هم اهلي اي كورب
اتصلتْ زوجتي بوالدها، وطلبتْ منه أن يأتي ليأخذَها، وعندما جاء جلَس ليرى المشكلة، واتَّضَح أن سببَ المشكلة أنَّ زوجتي قالتْ على زوجة أخي يوم عرسها: إنها سمينة، ومكياجُها غيرُ جيد، وكلامًا مِن هذا النوع؛ ( كلام نسوان) - مثلما يقولون. الآن كلُّ مَن البيت يُقاطع زوجتي، ويعدُّها إنسانة غير حسنة، ويَرَوْنها سبب المشكلات. أنا مسافر للعمل في بلد آخر، وأعتبر كل هذا الكلام ليس له قيمة، فأرجو إفادتي بحلِّ مِثْلِ هذه المشكلة. وشكرًا لكم. الجواب:
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته. سأل عُقبةُ بنُ عامر - رضِيَ اللهُ عنه - رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن النَّجاة، فقال له: ((أمْسِكْ عليك لسانَك، ولْيَسَعك بيتك، وابْكِ على خطيئتك))؛ رواه الترمذيُّ، وصححه الألبانيُّ. اهل زوجي هم اهلي جديد. وعن سَهْلِ بن سعدٍ عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((مَنْ يَضْمَنْ لِي مَا بَيْنَ لَحْيَيْهِ وَمَا بَيْنَ رِجْلَيْهِ - أَضْمَنْ لَهُ الجَنَّةَ))؛ رواه البخاري. ولستُ أرى في زماننا ولم أسمعْ فيما قبله عن بلايا اللسان، وسوء عاقبتِه، إلَّا ما يُؤَكِّد خطورة هذا العضو، وشدة بأسه، وعظيم أثَرِه على حياة الناس. أنت ترى أنه كلام نساء ، لا داعي للخَوْضِ فيه؛ لكن رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - لم يرَهُ كما رأيتَ؛ فعن عائشةَ قالتْ: قلتُ للنبيِّ- صلى الله عليه وسلم -: حَسْبُك مِن صَفِيَّة كذا وكذا، تعني: قصيرة، فقال: ((لقد قلتِ كلمةً لو مُزِجَتْ بماء البحر لمزجتْهُ))؛ رواه أبو داود والترمذيُّ، وصححه الألبانيُّ.
اهل زوجي هم اهلي اون لاين
واعلمي - يا عزيزتي - أن حِفاظكِ على هدوء الحوار، وصِدق حديثكِ عن مشاعركِ لأهل زوجك، والذي استشعرتُه شخصيًّا؛ سيوقع - بإذن الله تعالى - أثرًا طيبًا في نفس زوجكِ، ويُساعده في تفهُّم موقفكِ. وأخيرًا، أختم بالدعاء إلى الله تعالى أن يوفِّقكِ وزوجَكِ لما فيه الخير والصلاح، ويُبعِد عنكما كلَّ مكروه
وسنسعد بسماع أخباركِ الطيِّبة مجددًا
السؤال:
♦ ملخص السؤال:
شاب متزوج من فتاة، تكلمتْ على زوجة أخيه بالسوء، وحصلت مشكلة في بين الأهل جميعًا، ويسأل كيف تحل هذه المشكلة؟
♦ تفاصيل السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بدأتْ مشكلتي منذ عام عندما تزوَّج أخي مِن فتاةٍ غريبة عنا، وزَرَع أحدُهم في رأسِها أحاديثَ وأقاويلَ عن زوجتي، وطلَب البعضُ منها عدم مُخالَطَة زوجتي؛ لأنها تنقُل أسرار البيت إلى الخارج، وتفسد البيوت، وتنمُّ بين الناس، فنشأ تنافُر وتباعُد بين زوجتي وزوجة أخي. ثم تبدل الحالُ، واقتَرَب كلٌّ منهما مِن الآخر، وعلمتْ زوجةُ أخي بأنَّ زوجتي ليس فيها ما يُقال عنها، وأخبرتْها زوجة أخي بأنَّ: مَن قال لها هذا الكلام هنَّ أخوات زوجك! اهل زوجي هم اهلي كروب. أخبرتْ زوجتي أمي بالكلام الذي دار بينها وبين زوجة أخي، وأنكرتْ أمي أن يكونَ بناتها قُلْنَ مِثْل هذا الكلام عنها، وعمِلْتُ على تصفية الأمر، ولم أتدخَّلْ بينهنَّ؛ لأني أعتبره كلامَ نساء، ولا يهمني في شيءٍ. أخبرتْني أختي بأنَّ زوجتي قالتْ كلامًا على إحداهنَّ فيه سُخريةً وما شابه ذلك، ثم أرسلتْ لزوجتي رسالةً فيها سبٌّ وشتمٌ، فأخذت الرسالة ورأتْها أمي، فزادت المشكلة بينهما، ووافقتْ أمي على الرسالة وأخبرتْها بأنَّ ابنتها مُحِقَّة في إرسال الرسالة، ونَعَتَتْها بأنها إنسانة غير حسنة.