90 مقولة عن اقوال مضحكه عن الكذب:
- اقوال عن الكذب - KalimaQuotes
- أقوال في الصدق والكذب - السعادة والنجاح في الحياة
- القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة القيامة - الآية 11
- ما تفسير كلا لا وزر - أجيب
اقوال عن الكذب - Kalimaquotes
والكذب يتخذ العديد من الأشكال والصور حيث يعتقد البعض إنه قول غير الحقيقة ولكنه يشمل الخداع وتزييف المشاعر. كما يشمل الادعاء والشهادة الزور وغيرها من الأمور التي تهدف في النهاية إلى تضليل الإنسان عن وجهة الحق. كلمة الصباح عن الصدق نبدأ صباح يوم جميل ومشرق نهتدي فيه بنور الله ونتمسك بكلمة الحق التي لا بديل عنها. تلك الكلمة التي تنير القلوب وتقرب بين الناس وتوصل بينهم حبل طويل يصعب قطعه. وكلمة الحق هي أحد أشكال الصدق تلك الصفة التي تميز الإنسان بمكارم الأخلاق وطيب النفس. ويحقق الصدق آثار عظيمة في النفس كما يزيد من عمق الروابط الإنسانية ويبني جسور من الصلة. اقوال عن الكذب - KalimaQuotes. ويؤسس الصدق لعلاقات إنسانية قوية قائمة على الثقة والاحترام والمحبة والتآخي. ولا يمكن التنازل عن الصدق كوسيلة للتقارب مع الآخرين وإيصال الود معهم نظرًا لأنه منبع الحب وأساس التعاون. ومن هنا يجب الإشارة يا زملائي إلى إن العمل الناجح يقوم على الصدق وبيان الحقائق كاملة. إذاعة عن الكذب قصيرة يمثل الكذب أقبح الصفات البشرية التي تقود حتمًا إلى الضلال وتمحي الأثر الطيب الموجود داخل الإنسان. والطريق الذي يبدأ بالكذب ينتهي بصاحبه إلى النار ويدمر معه كافة بوادر الخير.
أقوال في الصدق والكذب - السعادة والنجاح في الحياة
الكذب دليلٌ على ضعف صاحبه ووجود النقص فيه، فهو يُسّبب الخسارات المادية والمعنوية في المجتمع، ويجعل من الزور بضاعة رائجة وعلكة في أفواه الآخرين، ويتسبب في تضليل الناس وانحرافهم عن الصواب وعدم إدراكهم للحقيقة، فالتاجر الذي يكذب في تجارته حتى يبيع ما لديه من بضاعة يعرض للناس بضائع تالفة أو لا تستحق الثمن المدفوع فيها، وهذا يُسبب انعدام الثقة بين التاجر والمشترين، وضياع الثقة بين الناس عمومًا، والطبيب الذي يكذب على المريض يتسبب في إيهام المريض بأنه لديه مرض خطير حتى يكسب من ورائه النقود، والمهندس الذي يكذب في عمله يُسبّب الخسارات المادية لشركته التي يعمل بها. الكذب يتسبّب بتشتُّت الأسر وعدم الشعور بالأمان والاستقرار، وهو وسيلة غير أخلاقية للوصول إلى المناصب والمكاسب، ويمكن أن يكون سببًا في موت أحدهم أو ضياع مستقبله، لهذا على الإنسان أن يتجنب الكذب مهما كانت الظروف والأحوال، وأن يكون صادقًا مع نفسه وأهله بيته وبينه وبين الله حتى يكسب احترامه لنفسه، بعكس الإنسان الكاذب الذي يفقد احترامه لنفسه ويفتقد احترام الآخرين له، ويُصبح في المجتمع مجرد شخص غير مؤتمن ولا يحبه أحد، أما الإنسان الصادق فيكون محبوبًا بين الناس، ويلجأ إليه الجميع ليقولون له أسرارهم ويستشيرونه في أيّ قضية تخصّهم.
المراجع [+] ↑ سورة الأنعام، آية: 21
↑ سورة يوسف، آية: 18
سورة القيامة الآية رقم 11: إعراب الدعاس
إعراب الآية 11 من سورة القيامة - إعراب القرآن الكريم - سورة القيامة: عدد الآيات 40 - - الصفحة 577 - الجزء 29. ﴿ كـَلَّا لَا وَزَرَ ﴾ [ القيامة: 11]
﴿ إعراب: كلا لا وزر ﴾
(كَلَّا) حرف ردع وزجر و(لا) نافية للجنس و(وَزَرَ) اسمها مبني على الفتح في محل نصب والخبر محذوف والجملة مستأنفة لا محل لها. الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 11 - سورة القيامة
﴿ تفسير التحرير و التنوير - الطاهر ابن عاشور ﴾
كَلَّا لَا وَزَرَ (11) و { كلا} ردع وإبطال لما تضمنه { أين المفر} من الطمع في أن يجد للفرار سبيلاً. و { الوَزر}: المكان الذي يُلجأ إليه للتوقي من إصابة مكروه مثل الجبال والحصون. فيجوز أن يكون { كلاّ لا وَزَر} كلاماً مستأنفاً من جانب الله تعالى جواباً لمقالة الإِنسان ، أي لا وزر لكَ ، فينبغي الوقفُ على { المفر}. ما تفسير كلا لا وزر - أجيب. ويجوز أن يكون من تمام مقالة الإِنسان ، أي يقول: أين المفر؟ ويجيب نفسه بإبطال طعمه فيقول { كَلاّ لا وزَر} أي لا وزر لي ، وذلك بأن نظر في جهاته فلم يجد إلاّ النار كما ورد في الحديث ، فيحسن أن يُوصل { أين المفر} بجملة { كلا لا وَزَر}. قراءة سورة القيامة
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة القيامة - الآية 11
كَلَّا لَا وَزَرَ (11) يقول تعالى ذكره: ( لا وزر) يقول جل ثناؤه: ليس هناك فرار ينفع صاحبه ، لأنه لا ينجيه فراره ، ولا شيء يلجأ إليه من حصن ولا جبل ولا معقل ، من أمر الله الذي قد حضر ، وهو الوزر. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. [ ص: 59] ذكر من قال ذلك: حدثني علي ، قال: ثنا أبو صالح ، قال: ثني معاوية ، عن علي ، عن ابن عباس ، قوله: ( كلا لا وزر) يقول: لا حرز. كلا لا وزر. حدثني محمد بن سعد ، قال: ثني أبي ، قال: ثني عمي ، قال: ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، قوله: ( كلا لا وزر) يعني: لا حصن ، ولا ملجأ. حدثني يعقوب ، قال: ثنا ابن علية ، قال: ثنا إبراهيم بن طريف ، قال: سمعت مطرف بن الشخير يقرأ: ( لا أقسم بيوم القيامة) فلما أتى على: ( كلا لا وزر) قال: هو الجبل ، إن الناس إذا فروا قالوا عليك بالوزر. حدثنا ابن بشار ، قال: ثنا عبد الرحمن بن مهدي ، عن شعبة ، عن أدهم ، قال: سمعت مطرفا يقول: ( كلا لا وزر) قال: كلا لا جبل. حدثنا نصر بن علي الجهضمي ، قال: ثني أبي ، عن خالد بن قيس ، عن قتادة ، عن الحسن ، قال: ( كلا لا وزر) قال: لا جبل. حدثني يعقوب ، قال: ثنا ابن علية ، عن أبي رجاء ، عن الحسن ، في قوله: ( كلا لا وزر) قال: كانت العرب تخيف بعضها بعضا ، قال: كان الرجلان يكونان في ماشيتهما ، فلا يشعران بشيء حتى تأتيهما الخيل ، فيقول أحدهما لصاحبه ، يا فلان الوزر الوزر ، الجبل الجبل.
ما تفسير كلا لا وزر - أجيب
وجملة: (يحسب الإنسان) لا محلّ لها استئناف بيانيّ. وجملة: (لن نجمع) في محلّ رفع خبر (أن) المخفّفة. والمصدر المؤوّل (أن لن نجمع... ) في محلّ نصب سدّ مسدّ مفعولي يحسب. 4- (بلى) حرف جواب لإيجاب السؤال المنفيّ أي بلى نجمعها (قادرين) حال منصوبة من فاعل الفعل المقدّر (أن) حرف مصدريّ ونصب... والمصدر المؤوّل (أن نسوّي... ) في محلّ جرّ ب (على) متعلّق ب (قادرين). وجملة: نجمعها (قادرين) لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: (نسوّي) لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن). القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة القيامة - الآية 11. الصرف: (اللوّامة)، مؤنّث اللوّام، صيغة مبالغة من الثلاثيّ لام، وزنه فعّال والمؤنّث فعّالة بفتح الفاء. البلاغة: فن صحة الأقسام أو التناسب بين المعاني: قوله تعالى: (لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيامَةِ وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ). فهذه الآية تعدّ من محاسن التقسيم، لتناسب الأمرين المقسم بهما، فقد أقسم بيوم البعث أولا، ثم أقسم بالنفوس المجزية فيه، على حقيقة البعث والجزاء.. إعراب الآيات (5- 6): {بَلْ يُرِيدُ الْإِنْسانُ لِيَفْجُرَ أَمامَهُ (5) يَسْئَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيامَةِ (6)}. الإعراب: (بل) للإضراب الانتقاليّ اللام زائدة (يفجر) مضارع منصوب بأن مضمرة بعد اللام (أمامه) ظرف أستعير للزمان- وكان للمكان- منصوب، (أيّان) اسم استفهام في محلّ نصب ظرف زمان متعلّق بخبر مقدّم للمبتدأ (يوم).
وزعم الفرّاء أنهما لغتان، وأنه سُمع: جاء على مَدبّ السيل، ومدِبّ السيل، وما في قميصه مصَحّ ومصِحّ. فأما البصريون فإنهم في المصدر يفتحون العين من مَفْعَل إذا كان الفعل على يَفعِل، وإنما يُجيزون كسرها إذا أريد بالمفعل المكان الذي يفرّ إليه، وكذلك المضرب: المكان الذي يضرب فيه إذا كُسرت الراء. ورُوِي عن ابن عباس أنه كان يقرأ ذلك بكسر الفاء، ويقول: إنما المفِرّ: مفِر الدابة حيث تفرّ. والقراءة التي لا أستجيز غيرها الفتح في الفاء من المَفرّ، لإجماع الحجة من القرّاء عليها، وأنها اللغة المعروفة في العرب إذا أريد بها الفرار، وهو في هذا الموضع الفرار. وتأويل الكلام: يقول الإنسان يوم يعاين أهوال يوم القيامة: أين المفرّ من هول هذا الذي قد نـزل، ولا فرار.