أمطار رعدية على جازان حتى الـ 8 مساءً
نبّه المركز الوطني للأرصاد من أمطار رعدية على منطقة جازان اليوم، مصحوبة بنشاط في الرياح السطحية تشمل محافظات الحرث، والداير بني مالك، والريث، والعارضة، والعيدابي، وفيفا، وهروب. وبيّن المركز أن الحالة تستمر -بمشيئة الله تعالى- حتى الساعة الـ 8 مساءً.
صحيفة جازان اليوم العالمي
وأختتمت: الترحيب السعودي بالمجلس الرئاسي اليمني خطوة مهمة وداعمة، يحتاج إليها المجلس في مرحلته المقبلة؛ لتنفيذ آلية عمله وبرامجه، وتحقيق آمال الشعب اليمني في أسرع وقت، وبأفضل صور
وأفادت صحيفة "البلاد " في افتتاحيتها بعنوان ( خدمات متميزة): أن في هذه الأيام المباركة تشهد كل من مكة المكرمة والمدينة المنورة توافد أعداد كبيرة من المعتمرين والزوار وذلك وسط منظومة من الأمن والاستقرار من قبل كافة الجهات المنوطة بخدمة وفود الرحمن في البقاع الطاهرة حيث يعد برنامج خدمة ضيوف الرحمن "أحد برامج الرؤية 2030، والذي تشرف على تنفيذه وتكامله عدد كبير من القطاعات الحكومية والقطاع الخاص وغير الربحي. وأوضحت أن عمل منظومة خدمة ضيوف الرحمن برنامج تكاملي تشاركي بين الجهات، والتقنية فيها مطلب وليست خياراً، والرقمنة وسيلة وليست غاية لتسهيل تجربة ضيف الرحمن، حيث وجهت القيادة الرشيدة بتسهيل تنقل ضيوف الرحمن بين الوجهات التي يرغبها في المملكة، للتعرف على تراثها وحضارتها، وإثراء تجربتهم الدينية والثقافية.
صحيفة جازان اليوم
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم:
خادم الحرمين يتلقى رسالة من رئيس طاجيكستان
أمير القصيم يشكر القيادة على دعم مشروعات السيول بـ2. 3 مليار ريال
نائب أمير الرياض يستقبل مدير فرع هيئة الهلال الأحمر
عبدالعزيز بن سعود يتفقد سير العمل في مديرية الجوازات
قرارات شوريَّة متتالية لمعالجة ملفات البطالة والإسكان والصحة والتعليم
تدمير مسيّرة مفخخة أُطلقت باتجاه مطار أبها الدولي
ملّاك الإبل السعوديون تسنّموا منصات التتويج
«حساب المواطن»: 1. 9 مليار ريال لمستفيدي دفعة فبراير
خطة شاملة لتطوير شوارع الطائف الرئيسية
تنامي الرفض الشعبي اليمني للإرهابيين الحوثيين
محاولة لاغتيال رئيس الحكومة الليبية
تدريبات الاحتلال تخرب الأغوار وهجوم استيطاني على مواقع إسلامية
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها بعنوان ( علاقات متينة): العلاقات السعودية – الأميركية علاقات قوية، ومتجذرة ومتطورة، وتعدد مجالات تلك العلاقة يزيد من متانتها ويدفع بها إلى مجالات أوسع وأرحب، فالبلدان حريصان على توثيق علاقتهما بما يخدم مصالحهما المشتركة، ويعزز الأمن والسلم الإقليميين والدوليين.
صحيفة جازان اليوم هجري
وأعتبرت أن الجهود التي تبذلها المملكة من أجل إعادة الهدوء إلى اليمن نابعة من إيمان قيادة هذه البلاد بأن الشعب اليمني عانى الكثير من الاضطرابات والأزمات بفعل الخلافات السياسية، وجاء الوقت لوضع نهاية لهذه الخلافات، وبدء صفحة جديدة، عنوانها الأبرز: "السلام والوفاق والتقدم والازدهار لكل يمني ويمنية", ومن هنا رحّبت المملكة بقرار إنشاء مجلس القيادة الرئاسي؛ لاستكمال تنفيذ مهام المرحلة الانتقالية، وتفويضه بكامل صلاحيات رئيس الجمهورية، وفق الدستور والمبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية. وأضافت: أن وقوف المملكة مع الأشقاء في اليمن ما هو إلا رسالة واضحة المضمون، وجلية المعالم، تشير إلى استمرار الدعم السعودي من خلال مجلسه الرئاسي الجديد ومساندته؛ لتحقيق تطلعات الشعب اليمني في ترسيخ الاستقرار والهدوء في جميع مناطق البلاد، وبدء مرحلة جديدة من العمل والبناء. وبينت من جانبها، ترى المملكة في المجلس الرئاسي اليمني خطوة مهمة، ستؤدي إلى عبور اليمن الشقيق إلى بر الأمان والاستقرار، استناداً على المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني الشامل وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، بما فيها القرار 2216، من خلال التوصل إلى توافق يمني – يمني، بداية من الحفاظ على الهدنة الحالية؛ تمهيداً للدخول في مفاوضات جادة تسعى إلى إنهاء معاناة شعب اليمن إلى الأبد، واستعادة الاستقرار والأمن في البلاد، مع ضمان ألا يشكل اليمن تهديداً لأيٍّ من جيرانه.
17:11
الأربعاء 22 ديسمبر 2021
كما يؤكِّد الدكتور محمد عبدالواحد طرابية - أستاذ الإعلام الإسلامي بجامعة الأزهر - أن الداعية الإسلامي هو المكلَّف شرعًا بالدعوة إلى الله، كما يقول الدكتور عبد الكريم زيدان: هو كل مسلم بالغ عاقل من هذه الأمة الإسلامية مكلَّف بهذا الواجب، فلا تختص الدعوة بالعلماء فقط كما يَفهم البعض، ويقول الله - عز وجل -: ﴿ قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴾ [يوسف: 108]. وأضاف طرابية: إنه ليس للداعية استِخدام كل وسيلة تقع تحت يده؛ لأن الغاية لا تُبرِّر الوسيلة في اعتقاد الداعية المسلم الذي يَصِل إلى الغاية النبيلة بوسائل نبيلة، ولذلك هناك ضوابط لا بدَّ أن يُراعيَها الداعية الإسلامي في الوسائل الإعلامية التي سوف يَستخدمها، وهي النصُّ على مشروعية الوسيلة في القرآن والسنَّة ودخول الوسيلة في دائرة المُباح، مُشيرًا إلى أنَّ المَجال واسع للداعية لاختيار الوسائل المَرغوبة والمطلوبة شرعًا، مع تنوُّع العصر وتقنياته.
من وسائل الدعوة إلى الله الحديثة نقطة 1 - خطوات محلوله
الداعي إلى الله ليس شرطاً في الداعية أن يكون صاحب علم كبير، ولكن الشرط أن يكون عالماً بما يدعو إليه، أما الدعوة عن جهل وبناءً على العاطفة فلا يجوز ذلك، فبعض الدعاة أصحاب العلم القليل نجدهم لقوة عاطفتهم يُحرِّمون ما لم يحرّم الله، ويوجبون ما لم يوجبه، وهذا أمر خطير جدا، أما إذا كان الإنسان على بصيرة فيما يدعو إليه، فليس هناك فرق بين أن يكون عالماً كبيراً أو طالب علم مجتهد أو عامياً بشرط أن يكون علِم المسألة علماً يقيناً. Source:
وسائل الإعلام الإسلامي ودورها في خدمة الدعوة إلى الله
الكتابة والحوار عن طريق الإنترنت إن شبكة الإنترنت مكان خصب للرد على مزاعم أعداء الإسلام وشبهاتهم، وهي من الوسائل المعاصرة التي ظهرت في زماننا بقوة، لكن على الداعي أن يركّز على مجال الدعوة فيها من غير أن يبدّد طاقاته في أمور جانبية لا تعود عليه بالنفع. الجهاد ويُقصد بالجهاد؛ الجهاد بمفهومه الشامل، فهو سيد الوسائل وذروة سنامها، ويبدأ من داخل النفس البشرية، فيقوم بإصلاحها ويجاهدها من أجل تعلم العلم الصحيح والعمل به والدعوة إليه، وبعد ذلك يجاهد الشيطان ويحمي نفسه من مداخله؛ وهي الشبهات والشهوات، ثم جهاد الأعداء والمنافقين، فالجهاد سيد الوسائل كلها.
اللغة يجب على الدعية أن يخاطب الناس الذين يدعوهم بلغتهم، وأن يكون أسلوبه متناسباً مع المستوى الذي هم فيه من الثقافة والفهم، ومن واجبات الداعية أن يلتزم بقواعد اللغة العربية في الكتابة والخطابة، فعندما يتعود الإنسان على لغة فإنها ستؤثر في عقله ودينه وخلقه، ومعرفة اللغة العربية فرض واجب، وفهم الكتاب والسنة فرض كذلك، ولا يُفهمان إلا عند فهم هذه اللغة، أما إذا أراد الإنسان تعلم لغة أجنبية من أجل دعوة أهلها للإسلام فلا بأس، بل إنها واجب على من تعيّن عليه.