حبي اللي تركني وراح اتعذب لحالي
نياله قلبه مرتاح من هم الليالي
آه يا ولفي يا غالي يا عمر الليالي
عم بنطر لحالي والقمر مرتاح
قلت لي مرة بالصيف بدك تلاقيني
عدنيا مليانة كيف ع فرحة توديني
بعدك بتلاقيني بعدك بنطر تتغطيني
بعيونك شوية زنبق تقطف وتعطيني
بتطلع مرة ع احبابي مرة عالشباك
والدمعه بتنزل ع ثيابي وبيضيع الشباك
بيضيع من عيوني بخاف يشوفوني
بتشمت في جيراني واهلي بيعادوني
آه يا ولفي ياغالي عم بنطر لحالي
والقمر مرتاح
عاصى الحلانى كلمات أغنية باب عم يبكي - كلمات أغاني
تركني وغاب جورج وسوف - YouTube
كلمات أغنية باب عم يبكي
راحت وشو بيضل غير الهم.. من بعد ميروح الفرح والعيد
ويسافر الزهر اللي خلق للشم.. ويصير كل العمر عني بعيد
راح الفرح معها تركني وغاب.. وما كان يتركني ولا ضحكي
غص الدرج نزلت دموع الباب.. عاصى الحلانى كلمات أغنية باب عم يبكي - كلمات أغاني. عمرك شفت شي باب عم يبكي
يا بيتها شو غير الاحوال.. تا صرت غيبة شمس عم تغفي
عشرفتك شو يبس الموال.. عشرفتك شو يبس الشرفي
وين اللي كانت حلوة الحلوات.. وتبحبح الغنجات للحبقات
وين الحكي وينون هاك العجقات.. راح الحكي واختنقت العجقه
عمرك شفت ايه شي باب عم يبكي...
A أرسلت هذه الأغنية من قبل سكينة شامي
وهناك رأي عُمّم في أوساط الثورة يصنّف أهالي السويداء بالمحايدين، لأنهم رفضوا بغالبيتهم الالتحاق بالخدمة العسكرية والمشاركة في قتل الشعب السوري بينما ذهب البعض بالرأي إلى اعتبار السويداء معارضة للنظام، وستنتفض ضده إذا ما استمر بالضغط على أهلها. تضامَنَ الجميع مع ضحايا المجزرة، سواء اعتبروهم محايدين أو معارضين؛ لكن الصدمةً واجهت المتضامِنين لدى مشاهدتهم العلم الأحمر في تشييع ضحايا المجزرة، رغم تفهّمِهم أنه لن يتم رفع علم آخر، ورغم طرد المشيِّعين لممثلي النظام في المحافظة ومنعهم من إلقاء الخطابات. علم سوريا الجديد بالورد. حالة التحرّج من علم النظام منعت غالبية النشطاء من مشاركة صور التشييع على صفحاتهم؛ لكنّ هذه الظاهرة تستدعي نقاشاً حول علم سوريا: أهو أحمر أم أخضر؟
لم تعرف الدولة السورية الحديثة، منذ نشوئِها قبل أقلَّ من مئة عام، الاستقرارَ؛ وعاشت قرناً من الاحتلالات والصراعات والحروب والتحالفات والانقلابات، وفي كلّ مرحلة من مراحلها كان المنتصرون يفرضون أعلاماً تعبِّر عنهم(1). وبالتالي يمكن القول أنَّ لكلِّ فترة من تاريخ سورية المعاصر علَمها الذي يعبر عن التغيير شكلاً ومضموناً. العلم الرسمي الحالي، الأحمر، اعتُمد أول مرّة في ٢٢ شباط ١٩٥٨، كمعبِّر عن الجمهورية العربية المتحدة، وظل معتمداً حتى الانفصال ١٩٦١.
باشاغا يهدد الدبيبة: سندخل طرابلس بقوة القانون
الثورة السورية 2011م مع انطلاق شرارة الحراك الثوري في سوريا عام 2011 وبعد مدة قصيرة برز استخدام علم الاستقلال الأول ذو النجوم الحمراء الثلاث للدلالة على رمزية مطالب الشعب السوري بنيل حريته التي لا تقل أهمية عن مطالبته بالاستقلال عن الانتداب الفرنسي في مرحلة سابقة كما يعتبر استخدامه الآن أو الاعتراف به قضية أخلاقية أكثر من أي اعتبار آخر وقد تم اتخاذ العلم ليكون العلم الرسمي للمعارضة السورية والحكومة السورية المؤقتة والشعب السوري الثائر على نظام الأسد حتى وقتنا الحالي. وفي نظرة سريعة حول تطور وتغير العلم السوري فإن كل أشكاله وشعاراته ما بعد الاستقلال تمثل الشعب السوري وتطلعاته في كل مرحلة من تلك المراحل ولا يمكن لأي احد إنكار رمزية هذه الأعلام الهامة لما تشكله من أهمية رمزية تعبر عن الحقب والمراحل التي مرت على سوريا في تاريخها الحديث.
رفع علم الاستقلال السوري في 11 حزيران عام 1932م في دمشق كما أنه رفع قبل ذلك في حلب في الأول من كانون الثاني لعام 1932 وأعلن عنه كعلم رسمي للبلاد في 17 نيسان عام 1946م في يوم الاستقلال. علم سوريا الجديدة. أعيد استخدام العلم مرة أخرى بعد الانفصال عن مصر في 28 أيلول 1961م في محاولة التخلص من عهد الوحدة وظل العلم حتى عام 1963 عندما قام حزب البعث بالسيطرة على السلطة. مرحلة الجمهورية العربية المتحدة (1958-1961) اعتمد العلم الحالي لأول مرة زمن الرئيس جمال عبد الناصر في نيسان 1958 وبقي حتى إعلان الانفصال والذي كانت ترمز ألوانه إلى الوحدة العربية وتم استبدال النجوم الثلاث بنجمتين تمثلان سوريا ومصر. مرحلة سوريا في عهد حزب البعث 1963م بعد انقلاب حزب البعث على السلطة اتخذ علم الوحدة مع العراق ومصر والذي يشابه علم الوحدة ولكن مع إضافة نجمة ثالثة للدلالة على العراق والذي ظل مستخدماً منذ عام 1963 وحتى عام 1972م. في عام 1972 تم إعلان اتحاد الجمهوريات العربية بين كل من سوريا ومصر وليبيا ليصار إلى تغيير العلم من جديد والذي حافظ على شكله السابق مع استبدال النجوم الثلاث بنسر قريش إلى أن تم إلغاء الاتحاد عام 1977 مع بقاء استخدامه في سوريا حتى ألغي استخدام العلم في 29 آذار عام 1980م ليحل محله علم الوحدة مع مصر ذو النجمتين والذي بقي مستخدماً حتى وقتنا الحالي.