» عدد مسآهمآتـﮱ ♥≈: 1097 » تاريخ التسجيل ♥≈: 07/09/2010 موضوع: رد: رد الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم على قصيده الشاعر خالد الفيصل من بادي الوقت الأحد أكتوبر 24, 2010 8:52 am مشكووووووور عالموضوووووووع رووووعة القصااايد لييهـااا معاااني حلوة يعطييك العـاافية ^^ عدل سابقا من قبل قلب الإمارات في الجمعة نوفمبر 12, 2010 12:48 am عدل 1 مرات برستيج منصوري » عدد مسآهمآتـﮱ ♥≈: 886 » تاريخ التسجيل ♥≈: 23/10/2010 موضوع: رد: رد الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم على قصيده الشاعر خالد الفيصل من بادي الوقت الأحد أكتوبر 24, 2010 10:05 am ثانكس اختيه على المرور الاكثر من حلو نورتي الموظوع ÉиṨáŇṩђ 7ṩáṨáђ!
- أبيات القصيد - من بادي الوقت
- حكم صوت المرأة
- ما الدليل على أن صوت المرأة ليس عورة؟
- صحيفة الحدث - اقتصادية اجتماعية ثقافية تصدر في رام الله
أبيات القصيد - من بادي الوقت
من بادي الوقت هذا طبع الايام عذبات الايام ماتمدي لياليها حلو الليالي تواري مثل الاحلام مخطور عني عجاج الوقت يخفيها اسري مع الهاجس اللي مابعد نام واصور الماضي لنفسي واسليها اخالف العمر اراجع سالف اعوام وانوخ ركاب فكري عند داعيها تدفى على جال ضوه بارد عظامي والماء يسوق بمعاليقي ويرويها الى صفالك زمانك عل ياظامي اشرب قبل لايحوس الطين صافيها الوقت لو زان لك ياصاح مادام ياسرع ماتعترض دربك بلاويها حتى وليفك ولو هيم بك هيام سيور الايام تجنح به عواديها
كلمات أغنية من بادي الوقت
من بادي الوقت هذا طبع الايَّامِ
عذبات الايَّام ماتمـدي لياليهـا
حلو الَّليالي تواري مثل الأحـلامِ
مخطور عنَّي عجاج الوقت يخفيها
أسري مع الهاجس الَّلي مابعد نامِ
وأصوِّر الماضي لنفسي وأسلَّيهـا
أخالف العمر أراجع سالف أعوامِ
وأنوَّخ ركاب فكري عند داعيها
تدفى على جال ضوَّه بارد عظامي
والماء يسوق بمعاليقي ويرويهـا
إلى صفالك زمانك علِّ ياظامـي
إشرب قبل لايحوس الطَّين صافيها
الوقت لو زان لك ياصاح مادامِ
ياسرع ماتعترض دربك بلاويهـا
حتَّى وليفك ولو هيَّم بك هيـامِ
سيَّور الايَّام تجنح بـه عواديهـا
A أرسلت هذه الأغنية من قبل فادي من لبنان
كرم الإسلام المرأة ورفع من شأنها ومكانتها، وضمن الحقوق لها، فالقرآن الكريم والأحاديث الشريفة يحثان على معاملة المرأة بعدل ورفق، ويوجد العديد من الناس الذين يتساءلون عن صوت المرأة وأثره على الصيام في شهر رمضان المبارك،وسوف نجيب في مقالنا هذا الذي نقدمه لكم عبر موقع موسوعة على سؤال هل صوت المرأه يجرح الصيام؟ ، وهل يجوز سماع صوت المرأة وبعض الأسئلة الأخرى. هل صوت المرأه يجرح الصيام
لا يجرح صوت المرأة الصيام لبعض الأسباب التي سوف يتم عرضها خلال السطور التالية، وهي:
سمح الله لهم بالتحدث، فلم يذكر في الآيات القرآنية ولا الأحاديث الشريفة أن صوت المرأة عورة مثل باقي أجزاء جسمها، ولا أن صوت المرأة يبطل أو يقلل من أجر الصيام. وبسبب أن يمكن لأي رجل تجنب سماع صوت المرأة سواء كان في الشارع أو المنزل أو في وسائل الإعلام أو الإذاعة، وغيرهم. ولكن إذا وجد الرجل أنه يميل إلى صوتها ويتلذذ منه وتثار شهوته بسببه، فيجب عليه أن يبتعد، ويمتنع عن سماعه، بينما إذا أراد أن يستمع إلى الحديث المفيد الذي من الممكن أن تلقيه وما يشبه ذلك ، فلا حرج عليه في سماع هذا، لأنه لا يضر دين الإسلام. ويصبح صوت المرأة عورة عندما تتحدث بصوت به تغنج وتنغيم وتليين وتمطيط، ويظهر ذلك من خلال عمل الإعلانات التجارية التي يتم عرضها على شاشات التلفاز، وقد ورد عن بعض النساء المؤمنين أنهم كانوا يضعن أيديهن على أفواههن عندما يريدون التحدث مع الرجال، حتى لا تظهر الرقة على أصواتهن دون قصدهم ذلك.
حكم صوت المرأة
ومن أوجه الأدلة على أن سماع صوت المرأة ليس بعورة هو أن النبي كان يستمع للنساء عندما كانوا يسألونه عن أمور الدين، ولو كان عورة ما كان يسمح لأصحابه على سماعة. بينما أضافت دار الإفتاء رد على حكم تلاوة القرآن الكريم عند وجود الغرباء، أو تسجيل تلاوتها ونشرها،. ويجب مراعاة أحكام التجويد و والتمهل أثناء قراءة القرآن حتى لا نقع الممنوع والمنهي، فقد قال الله تعالى في كتابه: ﴿فلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا﴾. حكم سماع الرجل صوت المرأة
عند تلاوة القرآن
ينبغي على المرأة عدم مخالطتها للرجال الغرباء سواء كان في العمل أو الدراسة أو غيرهم، لكي لا تقع الفتن والمفاسد. يشترط عند تلاوة المرأة للقرآن الكريم على الرجل أن تكون القراءة صحيحة وعادية ليس بها رقة ولا تلحين للصوت، تحسبًا من عدم وقوع الفتنة. وقد جاء في الموسوعة الفقهية أن مصدر الأصوات هو الإنسان، ويكون هذا الصوت مُطرب أو غير مطُرب، وعندما يكون غير مطرب فإنه يكون لرجل أو لامرأة، وإذا كان هذا الصوت للرجل فلا حرمانية من سماعه، أما إذا كان الصوت لامرأة وكان الذي يسمعه يتلذذ منه ويخاف على نفسه من الافتنان به، فقد حرم عليه استمرار سماعه.
ما الدليل على أن صوت المرأة ليس عورة؟
Details
Category: الفتاوى الشرعية
س: ما الدليل على أن صوت المرأة ليس عورة؟ ج: قال تعالى: {وقلن قولا معروفا} [سورة الأحزاب]، الحديث: قال الأحنف بن قيس: سمعت الحديث من في أبي بكر وعمر وعثمان وعلي كما سمعته من في عائشة. [في: أي فم] رواه الحاكم في المستدرك. يعني الأحنف بن قيس سمع الحديث بصوت ومن فم السيدة عائشة رضي الله عنها. وروى الترمذي وابن حبان أن امرأة قالت للرسول إني نذرت إن ردك الله سالما أن أضرب بين يديك بالدف فقال رسول الله: إن كنت نذرت فأوفي بنذرك, فضرب الدف أجازه النبي لهذه المرأة ولم يحرمه لأن نذر الحرام لايجوز الوفاء به. ومن العلماء الذين قالوا بأن صوت المرأة ليس عورة: الامام مرتضى الزبيدي ( اتحاف السادة المتقين) الامام الحافظ ابن حجر العسقلاني ( فتح الباري) 13 \ 304. الامام الامام النووي ( شرح صحيح مسلم)13 \10. الامام ابن عابدين ( القنية) 5 \236. الامام زكريا الأنصاري ( أسنى المطالب) 3 \110.
صحيفة الحدث - اقتصادية اجتماعية ثقافية تصدر في رام الله
لا يجوز سماع صوت المرأة من قبل الغرباء، وإذا كانت الحاجة للضرورة القصوى فيجوز ذلك، ولكن الحديث يكون من وراء الحجاب، وسوف نعرض خلال السطور التالية الأدلة على ذلك. قال الله تعالى في كتابه: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ}، والمقصود بالمتاع هو الحاجة من الأساس وغيره. وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (إذا نابَكم في صلاتِكم شيءٌ فليُسبِّحِ الرِّجالُ ولتُصفِّقِ النِّساءُ)،
وفي حالة الخوف من وقوع فتنة بسبب سماع صوت المرأة وحديثها، فيحرن الاستماع له. وعندما ترفع المرأة صوتها للدعاء أثناء طوافها بالكعبة، فمن الأفضل أن تخفض صوتها، لأن محتمل أن يكون صوتها به رقة، ومن المحتمل أيضا أن يفتتن الرجال به، ويجوز للمرأة أن تتحدث مع من حولها من ناس، ولكن بصوت عادي، وليس بالحد الذي قد يتسبب بطمع الناس بها. هل صوت المرأة عورة دار الإفتاء
أوضحت دار الإفتاء أن صوت المرأة بمجرده لا يعتبر عورة، وقراءتها للقرآن أمام الرجال الغرباء عن البيت جائز، لأنها تعتبر من جنس الكلام. وقد جاء في النصوص الشرعية ما يدل على ذلك، وورد عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنه قال: "قالت النساء للنبي صلى الله عليه وآله وسلم: غَلَبَنا عليك الرجال، فاجعل لنا يومًا من نفسك، فوعدهن يومًا، لقيهن فيه، فوعظهن وأمرهن…" وروي هذا الحديث البخاري.
قال تعالى: {يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاءِ ۚ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا}، [5] لم يأتِ النهي عن الحديث مع الرجال، بل النهي جاء في اللين والتكسر بالكلام. قال تعالى: {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا ۚ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ}، [6] ووجه الدلاة من ذلك أنَّ نساء المسلمين كنَّ يشتكين لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو يسمعهم، فلو كان صوتها عورة لما سمح لهنَّ بالشكوى.