- الطالب محمد كشمير - أفضل سباح للمرحلة السنية 11 - 12 سنة. - الطالب حمد السويل - أفضل سباح للمرحلة السنية 15 - 17 سنة. - الطالب نواف التويجري - أفضل سباح للمرحلة السنية فوق 18 سنة. - الكابتن أحمد سوار - أفضل سباح للمرحلة فوق 18 سنة. وقد أشرف على تدريب الطلاب المدرب أحمد سوار - والمدرب مرزوق عباس. والجدير بالذكر أن جميع الطلاب خريجي الدورات التعليمية التي يقوم نادي التربية النموذجية فيها بتعليم الطلاب مهارات السباحة إتقان فنونها حيث ينظم النادي دورات تعليمية لجميع طلاب مدارس التربية النموذجية. والجدير بالذكر أن نادي مدارس التربية النموذجية وبتوجيه من الأستاذ خالد بن محمد الخضير مدير عام المدارس والأستاذ إبراهيم بن عبدالرحمن الدرع - نائب مدير عام المدارس يقوم بتنفيذ برنامجا لمحو أمية السباحة لطلاب الصف السادس الابتدائي مجانا. وقد أشار الدكتور محمد صديق مدير نادي التربية النموذجية إلى أن ذلك البرنامج يعد تجربة فريدة وهي الأولى من نوعها على مستوى المدارس حيث لا يتخرج الطالب من المرحلة الابتدائية إلا وهو يجيد السباحة ويتقن فنونها. ولقد تم وضع برنامجا تدريبيا يشتمل على ثلاث وحدات تدريبية أسبوعيا وهي أيام (الأحد والثلاثاء والخميس) من كل أسبوع ولمدة شهر لتعليم الطلاب من خلال رياضة السباحة.
نادي مدارس التربيه النموذجيه الرياض
درفت عند نادي مدارس التربية النموذجية - YouTube
التعليم السعودي: نادي التربية النموذجية درة رائدة تضاف إلى منشآت مدارس التربية النموذجية رغبة في تحقيق رسالة المنهج المتكامل الذي تتطلع إليه المدارس وتنشده وبالدور التربوي الذي ينسجم مع أصالتها وعراقتها، حيث كان هدف المخططين له توفير بيئة تربوية سليمة لأبنائنا، فما أروع أن يطمئن الوالدان على فلذات أكبادهما بأنهم في مكان لا يتجزأ من هذه المدارس التي كسبت ثقة أولياء الأمور جميعهم بمنهجها التربوي والتعليمي طوال فترة امتدت قرابة نصف قرن. يتوسط النادي منشآت المدارس التعليمية في حي الريان بمساحة 7500م2 وتصميم هندسي يخدم الأغراض التربوية والتعليمية المرجوة منه مما يكشف النقاب عما يحظى به أبناء المدارس من عناية واهتمام لدى منشئيها. يحتوي النادي على قاعة للاجتماعات وأخرى للندوات مزودة بأرقى الأجهزة السمعية والبصرية حيث تتعدد جوانب استخداماتها. وتشكل صالة التشريفات لكبار الزوار وأولياء الأمور معلماً بارزاً في النادي بوصفها واجهة الضيافة حيث أثثت بأرقى المفروشات وأفخرها، وإلى جانب ذلك هناك صالة لاستقبال ضيوف النادي وأعضائه من الطلاب وأوليائهم ، وهي تتكون من مجلس كبير مع جزء آخر ليكون صالة طعام حيث يستطيع العضو عمل مناسباته وحفلاته الخاصة ودعوة من يريد كما يمكن تأمين الطعام من مطعم النادي أو من خارجه.
صهاريج تفريغ مياه المجاري أنهت مهمتها في جنوب الرياض
واللافت في الأمر أن محطة معالجة مياه الصرف الصحي لا تبعد سوى أمتار قليلة عن مقبرة منفوحة، كما أن الجهة المقابلة من المحطة تقع فيها أسواق لبيع الفاكهة والخضار ومجموعة من المحال التجارية وبعض المطاعم، وعلى الرغم من الشكاوى والمطالبات المتكررة لسكان هذه الأحياء بنقل المحطة بعيداً عن التجمعات السكانية، إلاّ أن المشكلة لا تزال قائمة كما هي منذ عشرات السنين، في ظل وجود تقنيات حديثة صديقة للبيئة يمكنها الحد من انبعاث هذه الروائح في حال تم تزويد المحطة بها. "الرياض" زارت تلك الأحياء التي شكا عدد من سكانها من محاصرة مياه الأمطار لمنازلهم وتسببها في معاناتهم، مطالبين بنقل معاناتهم للجهات المسؤولة؛ في سبيل إيجاد حل لهذه المشكلة التي تتهدد صحتهم وتحول دون راحتهم.
جريدة الرياض | روائح «المجاري» تهدد صحة أهالي «جنوب الرياض»..!
فقدان الشم
وأوضح "د. عبدالكريم الأبرش" -أخصائي أنف وأذن وحنجرة- أن هذه الروائح الكريهة تكون عادةً محملة بطفيليات ممرضة تصيب الجيوب الأنفية، مشيراً إلى أنه إذا اشتدت هذه الروائح فإنه من الممكن أن تؤثر على عصب الشم الموجود في أعلى الأنف فيتأثر بالالتهاب، مما قد ينتج عنه فقدان الشم حينما يكون الالتهاب قوياً.
الروائح الكريهة بالقرب من مصفاة جنوب الرياض تثير الساكنين
وأضافت أن والدها فكر مراراً ببيع المنزل والانتقال إلى حي آخر في شمال الرياض أو شرقها، بيد أن عدم إمكانية الحصول على منزل هناك بسعر يكون في متناول اليد أدى إلى تأجيل هذه الفكرة إلى وقت لاحق، خاصة في ظل غلاء أسعار المنازل في تلك الأحياء. وعن الأثر الصحي الناتج عن هذه الروائح، بينت أن بعض أفراد أسرتها أصيبوا بالربو والحساسية؛ نتيجة استنشاق تلك الروائح بشكل مستمر، مشيرة إلى أنهم توقفوا في الآونة الأخيرة عن شراء بعض المأكولات والامتناع عن شراء الخضار والفواكه من المطاعم والمحال المجاورة؛ نتيجة تغير طعمها وإمكانية تشبعها بالميكروبات والجراثيم التي تنتقل مع تلك الانبعاثات والروائح الكريهة، داعية الجهات المعنية إلى إيجاد حل لهه المعاناة المستمرة، ونقل محطة معالجة مياه الصرف الصحي خارج نطاق التجمعات السكانية. كارثة صحية
وأشارت "تركية العيد" -معلمة سابقة في المدرسة الابتدائية العشرين بحي غبيرا- إلا أن العديد من المواقع والمنازل التي تقع على شوارع الحي، تحوّلت إلى أنهار ومستنقعات لمياه الصرف الآسنة التي تنبعث منها الروائح الكريهة، إلى جانب أنها أصبحت مرتعاً للبعوض والحشرات الضارة التي قد تنذر بكارثة صحيّة وبيئيّة للسكان في حال استمرارها، مضيفة أن هذا الوضع أحرجهم كثيراً مع ضيوفهم الذين تستقبلهم الروائح الكريهة والبعوض المزعج.