Born
in Damanhur, Egypt
March 20, 1913
Died
June 30, 1970
هو أحد رموز الرواية في الأدب العربي الحديث ، ومن أكثر الذين تحولت أعمالهم الأدبية إلى أفلام سينمائية بسبب ما تميز به من ثراء في الأحداث والشخصيات والبيئة المحيطة بها.. وهي الخصائص التي ميزت أعماله عن سائر الروائيين من جيله. من مواليد 2/3/1913 بمحافظة البحيرة ، وتخرج في مدرسة " دار العلوم " العليا عام 1937. نشرت أول قصة له ، وهو ما يزال طالبا في عام 1933 ، وعمل بعد تخرجه محررا بمجلة " مجمع اللغة العربية " حتى أصبح رئيسا لتحرير مجلة المجمع. عين مساعدا لسكرتير عام نادي القصة ، وجمعية الأدباء في 21/4/1963 ، وعين عضوا لمجلس إدارة جمعية الأدباء في 1/11/1967. من أهم مؤلفاته:- ( بعد الغروب – شمس الخريف – الجنة العذراء – للزمن بقية – شجرة اللبلاب.. وغيرها) كما كتب العديد من القصص القصيرة. ترجم العديد من أعماله إلي اللغات الفارسية ، والإنجليزية ،..
"الرجال معادن: بعضهم يذوب في درجة حرارة لا تتجاوز العشرين، والبعض الآخر يصمد إلى درجة الخمسين، ولكن قلة منهم لا يذوبون حتى في الفرن الذري، وحين يذوبون يتحول فحمهم إلى ماس. " ―
محمد عبد الحليم عبد الله
"الم اقل لك اننا نحب اوطاننا حتى ولو قست علينا؟! "
- محمد عبد الله الحبشي
- محمد بن عبد الله
- محمد عبد الله نصر
- محمد عبد الله دراز
- ال علي من شمر خطب
محمد عبد الله الحبشي
عبد المحسن بن محمد بن عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله ابن قاسم، من آل عاصم، القحطاني، ولد بمكة المكرمة عام 1388 هجري، الموافق 1967م. والده هو الشيخ العابد محمد بن عبد الرحمن ابن قاسم،
جامع فتاوى ورسائل سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ
قراءة الكل
محمد بن عبد الله
محمد عبد الحليم عبد الله الجنسية مصري وُلـِد 3 فبراير 1913 محافظة البحيرة, مصر توفي القاهرة ، مصر المعتقد الديني مسلم
محمد عبد الحليم عبد الله (و. 3 فبراير 1913 - ت. 30 يونيو 1970) في كفربولين في محافظة البحيرة, مصر روائي مصري شهير من جيل نجيب محفوظ ، تميز بالرواية الرومانسية في الطبقة المتوسطة، خلافاً لعالم الكاتب إحسان عبد القدوس الأرستقراطي. تميزت رواياته بعالم من بالرومانسية الحالمة. تحولت بعض أعماله إلى أعمال سينمائية وتليفزيونية بسبب ما تميز به من ثراء في الأحداث والشخصيات والبيئة المحيطة بها.. وهي الخصائص التي ميزت أعماله عن سائر الروائيين من جيله. مثل مسلسل لقيطة عن روايته بنفس الاسم وكذلك مسلسل شجرة اللبلاب عن روايته بالاسم نفسه وكذلك مسلسل للزمن بقية ، وفيلم الليلة الموعودة وفيلم غصن الزيتون. [1]
فهرست
1 حياته
2 أشهر أعماله
3 الجوائز التي حصل عليها
4 المصادر
5 وصلات خارجية........................................................................................................................................................................ حياته
تخرج في مدرسة " دار العلوم العليا " عام 1937.
محمد عبد الله نصر
محمد عبد الحليم عبد الله
هو أحد رموز الرواية في الأدب العربي الحديث ، ومن أكثر الذين تحولت أعمالهم الأدبية إلى أفلام سينمائية بسبب ما تميز به من ثراء في الأحداث والشخصيات والبيئة المحيطة بها.. وهي الخصائص التي ميزت أعماله عن سائر الروائيين من جيله. من مواليد 2/3/1913 بمحافظة البحيرة ، وتخرج في مدرسة " دار العلوم " العليا عام 1937. نشرت أول قصة له ، وهو ما يزال طالبا في عام 1933 ، وعمل بعد تخرجه محررا بمجلة " مجمع اللغة العربية " حتى أصبح رئيسا لتحرير مجلة المجمع. عين مساعدا لسكرتير عام نادي القصة ، وجمعية الأدباء في 21/4/1963 ، وعين عضوا لمجلس إدارة جمعية الأدباء في 1/11/1967. من أهم مؤلفاته:- ( بعد الغروب – شمس الخريف – الجنة العذراء – للزمن بقية – شجرة اللبلاب.. وغيرها) كما كتب العديد من القصص القصيرة. ترجم العديد من أعماله إلي اللغات الفارسية ، والإنجليزية ، والفرنسية ، الإيطالية ، والصينية ، والألمانية ، كما تحولت معظم رواياته إلي أفلام سينمائية. الجوائز التي حصل عليها:
جائزة المجمع اللغوي عن قصته " لقيطة " عام 1947.
محمد عبد الله دراز
كما ذكر الشيخ عبد الله الأنصاري أن من شمائل عبد الله درّاز، "الفطنة والذكاء والحِلْم والأناة والتواضع والوداعة والوفاء والجرأة والإقدام والشهامة والصلابة في الحق ولباقة الحديث ولين العريكة والحدب على المرافقين". وكتب الشيخ يوسف القرضاوي عن أستاذه الشيخ عبد الله درّاز قائلا: "ما حدثنا وجلسنا إليه إلا وجدناه مشغولا بأمر الإسلام وهموم المسلمين". المؤلفات ترك عبد الله درّاز مؤلفات عديدة منها "الربا من منظور التشريع الإسلامي"، و"رأي الإسلام في القتال"، و"العبادات"، و"بين المثالية والواقعية"، و"المسؤولية في الإسلام"، و"مبادئ القانون الدولي العام في الإسلام"، و"الدين ودراسات إسلامية في العلاقات الاجتماعية والدولية"، و"تاريخ أدب اللغة العربيّة". كما نشر مقالات متفرّقة في المجلات الدينية والأدبية، وقدم أبحاثا ودراسات متأنّية، ومحاضرات، وكانت له مشاركة فعالة في المؤتمرات الدولية، وجمعت مقالاته ومحاضراته في كتاب "دراسات إسلامية". الوفاة توفي عبد الله درّاز يوم 6 يناير/كانون الثاني 1958 أثناء انعقاد المؤتمر الإسلامي في لاهور ، بعد أن ألقى بحثا عن موقف الإسلام من الأديان الأخرى وعلاقته بها، وقد رثاه شاعر الأزهر حسن جاد بقصيدة مطلعها:
سل الأزهر المعمور ما باله اغتدى.. من الهول مغشيا عليه وغاشيا
• استغرق المؤلف ست سنوات (١٩٤١ م- ١٩٤٧ م) في تحضير رسالتي الدكتوراه باللغة الفرنسية وهما (المدخل إلى القرآن) و (دستور الأخلاق في القرآن). ونوقشت هذه الرسالة أمام لجنة من كبار المستشرقين ومنهم: ماسينيون- ليفي بروفنسال وغيرهما. ومُنِح المؤلف شهادة الدكتوراه بمرتبة الشرف العليا في ١٥/ ١٢ / ١٩٤٧ م. • إثر عودته إلى مصر في مارس ١٩٤٨ م انتُدِب لتدريس علم تاريخ الأديان بجامعة القاهرة. • حصل على عضوية جماعة كبار علماء الأزهر في مصر سنة ١٩٤٩ م. نُدِب لتدريس التفسير بكلية دار العلوم، واللغة العربية بالأزهر، وتدريس فلسفة الأخلاق في قسم التخصص بجامعة الأزهر. • اختير عضواً في اللجنة العليا لسياسة التعليم، وفي المجلس الأعلى للإذاعة، وكذلك في اللجنة الاستشارية للثقافة بالأزهر، إلى جانب اختياره في المؤتمرات الدولية والعلمية ممثلاً لمصر والأزهر. • عُرِف بحسن الخُلُق في الحديث والحلم والتواضع، إلا أنه كان جريئاً صُلْباً قائماً بالحق، فعندما عُرِض عليه منصب شيخ الأزهر الشريف سنة ١٩٥٣ م، رفض بسبب القيود التى تضمنها العرض، اعتزازاً بدين الله وإخلاصا لعقيدته. • كان رحمه اللة يقرأ سُدس القرآن يومياً، مواظبا على ذلك حتى أثناء وجوده بفرنسا أثناء الحرب.
حيث أن المبدأ العام لحكم العلي هو مبدأ شرعي حتى قبل قيام الدولة السعودية الأولى. حيثُ ذكريقول أحمد عبد الغفور في كتابه (صقرالجزيرة) صفحه 167 (قبل الدولة السعودية كان أهل القصيم يدفعون الزكاة إلى أمير جبل شمر على عهد الاميرمحمد بن عيسى بن علي ال علي)
[2]. هذا الكلام بحاجة لتوثيق
وفي أواخر عام 1820 تصاعدت حدة الخلاف بين الحاكم صالح العبدالمحسن وبين معارضيه أبناء الرشيد، فأصدر قراراً باعتقالهم إلا أنهم فرول إلى العراق ، التي كان لقبيلة شمر [ ؟] نفوذ فيها. هرب عبد الله وعبيد الرشيد إلى العراق - ومن المفارقات أن زوجة عبد الله بن رشيد آنذاك هي نورة بنت عبدالمحسن آل علي، أخت الحاكم، وقد رفضت كل دعوات أخيها بالبقاء وفضلت أن تكون إلى جوار زوجها، فسافرت معه إلى بغداد [3] - وظلوا في العراق حتى عام 1834. ففي ذلك العام استنجد فيصل بن تركي آل سعود [ ؟] بعبدالله العلي الرشيد من أجل استرداد حكم أبيه الذي اغتيل في الرياض ، (وكان السعوديون قد أعادو تأسيس إمارتهم الثانية). وجد عبد الله بن رشيد الفرصة ليعود إلى نجد ، فأجاب فيصل بن تركي وأعاد له حكم والده، وهنا أصبح عبد الله بن رشيد قوياً أمام منافسه في حائل صالح آل علي، فعاد عبد الله بن رشيد إلى حائل، ونفذ انقلابا أبيضا ضد آل علي ونفى صالح العبدالمحسن إلى المدينة المنورة ، وذلك في عام 1834 م [4].
ال علي من شمر خطب
*كريم سبلا: لقب... *أخو خنسا: عزوة الأمير محمد بن عيسى آل علي أمير جبلي شمر. *اخو قرحا: عزوة... عزاوي والقاب مشائخ وفريس وافخاذ قبيلة شمر [الأرشيف] -... 14/11/2013 - راعي الأبل لقب للشيخ / فارس الجربا الذي خرج ببعض شمر الى العراق سنه 1230هـ... عزوة الشيخ مطلق الجربا وقال ولده مسلط المحشوش يخاطبه قائلا:-... بن بقار،،،، وهو من بيت المشيخه الذي لايخفى على احد البقار وهم من آل بعيّر من الاسلم القاب وعزاوي شمر وبعض فرسانها.
29-01-2010
# 4
بيانات اضافيه [
+]
لوني المفضل: Cadetblue
•( الشاعر القدير / عــوّآد العــلي)•
عَطّر قٌدٌومكِـ المنتدى.. وَ تَزيّنتْ,,,, مَسَاحَاته بِأعذَب عِبَارَات الوِد وَ الترحِيبْ,,,, وَ مَشَاعِر الأخٌوَة وَ الإخلاص.. كٌفٌوفِنا مَمدٌودَة,,,, لِكِفٌوفِـكـِ لِنخضِبَها جَميعاً بَالتَكاتٌف فِي سَبِيـل زَرع بٌذورْ,,,, الأخلاقِيـَات الرَاقِيـَة وَلا نَلبـث أن نَجنِي مِنهَـا,,,, إن شَاءَ الله ثَمراً صَالحاً.. وَنٌتشَـارِكَـ,,,, كَالأسرَة الوَاحِدَة لِتثقِيف بَعضِناَ,,,, البَعضْ فِي كٌل المَجَالاتْ,,,, أتَمنَى لَك أوقَاتْ مٌمتِعَه وَ مٌفَيدَة..
*****
أ بــ و مــ ت ع ـ ـ ب