"أقرُّ لــهُ بالذنبِ ؛ والذنبُ ذنـــــــــبهُ وَيَزْعُمُ أنّي ظــــــالم فَــــــــــــأتُوبُ وَيَقْصِدُني بالهَــــجْرِ عِلْـــــــــماً بِأنّهُ إليَّ ، على ما كانَ منــهُ ، حبيبُ و منْ كلِّ دمعٍ في جفوني سحابة ٌ و منْ كلِّ وجدٍ في حشايَ لهيبُ"
―
أبو فراس الحمداني,
ديوان أبي فراس الحمداني
أقر له بالذنب والذنب ذنبه. لـ أبي فراس الحمداني | موقع الشعر
أُقِرُّ لَهُ بِالذَنبِ وَالذَنبُ ذَنبُهُ وَيَزعَمُ أَنّي ظالِمٌ فَأَتوبُ وَيَقصِدُني بِالهَجرِ عِلمًا بِأَنَّهُ إِلَيَّ عَلى ماكانَ مِنهُ حَبيبُ وَمِن كُلِّ دَمعٍ في جُفوني سَحابَةٌ وَمِن كُلِّ وَجدٍ في حَشايَ لَهيبُ
أقرُّ لهُ بالذنبِ ؛ والذنبُ ذنبهُ | أبو فراس الحمداني - شطر
غير مصنف
مشاهدة 3736
إعجاب 3
تعليق 0
مفضل 0
الأبيات
0
إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
إرسال
انتظر إرسال البلاغ...
أقرُّ لهُ بالذنبِ º والذنبُ ذنبهُ
وَيَزْعُمُ أنّي ظَالِمٌ، فَأتُوبُ
وَيَقْصِدُني بالهَجْرِ عِلْماً بِأنّهُ
إليَّ، على ما كانَ منهُ، حبيبُ
ومنْ كلِّ دمعٍ في جفوني سحابة
ٌ ومنْ كلِّ وجدٍ في حشايَ لهيبُ
أبو فراس الحمداني
بواسطة: سيف الدين العثمان التعديل بواسطة: سيف الدين العثمان
الإضافة:
الجمعة 2007/02/23 06:57:46 مساءً
إعجاب
مفضلة
أعلى القصائد مشاهدة للشاعر
أعلى القصائد مشاهدة خلال 24 ساعة الماضية
تعليقات الزوار
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي موقع الشعر. التعليقات المنشورة غير متابعة من قبل الإدارة. للتواصل معنا اضغط هنا.
واتضح أن إصابة المخ يمكن أن تكون متعلقة بالميكروبيوم (الوسط الميكروبي) الموجود في أمعاء الرضيع، وأنه كلما كان نموه أقل؛ كانت درجة التلف في المخ أكبر؛ والعكس صحيح أيضاً. أوضح العلماء أن هناك دائماً ارتباطاً وثيقاً بين تطور الأمعاء والمخ وعمل الجهاز المناعي فيما يشبه محوراً خاصاً بهذه الأجهزة الثلاثة معاً (الهضمي والعصبي والمناعي gut - immune - brain axis). ويشير الباحثون إلى أن الأجهزة الثلاثة تتناغم في العمل منذ بداية حياة الرضيع وتستمر بعد البلوغ. ومن المعروف جيداً تأثير الحالة النفسية والعصبية على الشهية وأيضاً على الأمراض العضوية المرتبطة بالجهاز الهضمي مثل القولون العصبي. بكتيريا نافعة للاطفال سوره الفجر. وفي مرحلة حديثي الولادة؛ تقوم البكتيريا الموجودة في القناة الهضمية بتقوية جهاز المناعة بشكل غير مباشر، حيث إن وجودها في حد ذاته يوفر التنافس على الحيز المكاني في الأمعاء. وبذلك؛ فإنها تمنع وجود البكتيريا الضارة في الأماكن التي توجد فيها، بجانب القيام بما يشبه التمرين للجهاز المناعي للتعرف على خصائص البكتيريا والشفرة الجينية الخاصة بها بشكل عام، وبالتالي تمكنه من مقاومة الميكروبات الخارجية في حال دخولها الجسم. المناعة والأعصاب في المقابل؛ يقوم جهاز المناعة بمراقبة ميكروبات الأمعاء ويعمل على تطوير الاستجابات المناسبة لها.
بكتيريا نافعة للاطفال المنشاوي
الحماية من الأمراض
تساعد البكتيريا على حماية جسم الإنسان من الأمراض كما يأتي: [٢]
تقي من الالتهابات البكتيرية في المهبل. تساعد على منع الأكزيما عند الرضع. تُحسّن عمل الجهاز المناعي ضد البكتيريا المسببة للأمراض. تُقلّل من الإصابة بالتهابات الرئة عند الأطفال. تحسن من مستوى السكر عند الأشخاص المصابين بمرض السكري من النوع الثاني. تمنع الحساسية ونزلات البرد. [١]
تُحافظ على صحة الفم. [١]
المساهمة في نمو النباتات
فيما يأتي أهمية البكتيريا لنمو النباتات:
تُعزز الدورة البيوجيوكيميائية تساهم في تعزيز الدورة البيوجيوكيميائية داخل التربة، [٣] ويقصد بها المسارات الطبيعية التي يتم فيها تبادل العناصر الكيميائية بين المكوّنات غير الحية والمحيط الحيوي. بكتيريا نافعة للاطفال المنشاوي. [٤]
تُعزز إنتاج المحاصيل تُستخدم في تعزيز إنتاج المحاصيل؛ إذ إنّ التفاعلات البكتيرية والنباتية في جذور النباتات، هي المحدد الأساسي لصحة النباتات وخصوبة التربة. [٣]
تُحسن عملية نمو النباتات تفيد البكتيريا الحرّة في التربة بتعزيز عملية نمو النبات، وتُدعى البكتيريا الجذرية المعززة لنمو النبات (PGPR)، وترتبط مع الجذور. [٣]
كما تساهم في تعزيز نمو النبات بثلاث طرق، وهي: إنتاج مركبات معينة للنباتات، وامتصاص بعض العناصر الغذائية من التربة، وتقليل الإصابة بالأمراض والوقاية منها، وذلك عن طريق إنتاج حامض الحديد (وهي جزيئات صغيرة مرتبطة بالمعادن)، وتثبيط مسببات الأمراض بإنتاج سيانيد الهيدروجين أو إنزيمات تحطيم جدار الخلية الفطرية.
بكتيريا نافعة للاطفال بالصور
وللإجابة على سؤال كيف تحمي الكلى من الحصيات لا بد أن نعلم أن هذه البلورات تنمو إلى كتل أكبر مشكلة الحصيات، فالحصوات عبارة عن رواسب معدنية صلبة تتشكل داخل الكلى والتي يمكن أن تشق طريقها عبر المسالك البولية. فإذا توقفت هذه الحصاة في مكان ما وتوقف تدفق البول حدث الألم… View On WordPress
الأكسالات
حصوات
حصى
حصى الكلى
كلى
كلية
بكتيريا نافعة للاطفال مكرر
جميعنا نعلم أن البروبيوتيك جيد للكبار، لكن ماذا عن البروبيوتيك للأطفال؟ هذا ما سنتعرف عليه من خلال قراءة المقال. الجميع يتحدث اليوم عن البروبيوتيك، وهو البكتيريا النافعة التي تتواجد في الجسم، فما فوائد البروبيوتيك للأطفال؟ هذا ما سنتعرف عليه وأكثر في ما يأتي:
فوائد البروبيوتك للأطفال
تمثلت فوائد البروبيوتك للأطفال في ما يأتي:
1. تعزيز عمل الجهاز الهضمي
من أبرز فوائد البروبيوتيك للأطفال والبالغين على حدٍ سواء أنه يُعزز عمل الجهاز الهضمي، حيث أن للدور الجرثومي الطبيعي الموجود في الجهاز الهضمي دور أساسي في هضم الطعام وتسريع عملية الإخراج. الجدير بالذكر أنه كلما كان هناك عدد أكبر من بكتيريا البروبيوتيك كان الجهاز الهضمي أقوى. 2. بكتيريا نافعة للاطفال بدون موسيقى. المساهمة في الحد من الإصابة ببعض الأمراض
يُساهم البروبيوتيك في منع مسببات الأمراض البكتيرية الناتجة من البكتيريا الضارة، وذلك من خلال قدرة البكتيريا النافعة على الارتباط بالبكتيريا الضارة والتخلص منها، أو تقليل تكاثرها. قد وُجد أن البروبيوتيك قد يُساهم في الحد من الأمراض الجلدية المختلفة، مثل: التهاب الجلد التأتبي (Atopic Dermatitis)، كما أنه يُساهم في الحد من متلازمة القولون العصبي، ومرض كرون، والتهاب القولون، ورائحة الفم الكريهة، والإمساك، والمغص غير المبرر، والسمنة.
6- اللعب بالطين والجلوس على الأرض، ومسك أوراق الأشجار وبعض الحجارة أمر مهم للسماح بتمرير البكتيريا النافعة والمفيدة لجهاز المناعة وتطوره. 7- الاحتكاك المتكرر بالحيوانات الأليفة المختلفة واللعب معها! إنتروجرمينا ٢ مليار - بروبيوتيك لعلاج حالات الإسهال في الأطفال. فالاحتكاك المباشر سيطور ويقوي جهاز مناعة الأطفال لمستويات تقيه من أمراض عديدة في المستقبل أهمها الحساسية كما نشرت عدة بحوث في مجلة الأكاديمية الأمريكية للحساسية والربو وعلم المناعة عن هذا الموضوع. 8- السماح بتناول الوجبات المصنوعة في الشارع بين فترة وأخرى; طالما أن الطعام ليس مصاباً بأي أمراض مباشرة (لا نتحدث عن اللحوم المصنعة أو مشتقات الحليب في الصيف)! بل الطعام العادي المصنوع في الشارع أو المطاعم الذي نتناوله نحن والذي نعرف أنه وسط بيئي بكتيري عالي لكنه غير ضار; فالانخراط في المعاملة الحياتية العادية يقي الطفل من احتمالات الإصابة المتأخرة بأمراض القولون والجهاز الهضمي العنيفة والمثيرة للمشاكل. 9- من المهم جداً الابتعاد عن استخدام المضادات الحيوية نهائياً إلا عند وجود حاجة طبية مُلحة. 10- العمل قدر الإمكان كي تكون الولادة (طبيعية) للمولود فمرور الطفل ببكتيريا القناة المهبلية يعزز من مناعته بصورة كبيرة كما تشير الأبحاث.