من نحن
متجر متخصص فى أجهزة العناية المزلية و الطبية لمجموعة من العلامات التجارية العالمية المعروفة بأسعار تنافسية تجعل للمتجر قيمة خاصة
واتساب
تليجرام
ايميل
الرقم الضريبي:
301115396300003
301115396300003
شاشة بديلة لايفون اكس ماكس - اجهزة طبية صغيرة
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
أفضل حماية شاشة جوال ايفون 13 برو ماكس للحماية ضد الخدوش والبصمات - مكعب
*ضمان 3 شهور على الشاشات.
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول 1 1992يوسف قبل 27 دقيقة الشرقيه للبيع ايفون اكس اس ماكس دهبي مكسور شاشه فقط 256 قيقه نسبه بطاريه 80 بدون اي شي جهاز علا سوم بتوفيق 92648100 حراج الأجهزة ابل Apple ايفون iPhone موظفو حراج لا يطلبوا منك رقمك السري أبدا فلا تخبر أحد به. إعلانات مشابهة
تاريخ النشر: الإثنين 13 محرم 1437 هـ - 26-10-2015 م
التقييم:
رقم الفتوى: 311311
7733
0
156
السؤال
أود سؤالكم عن هذه الآية: "ولا تقف ما ليس لك به علم" لقد قرأت التفاسير، ولم يتضح لي أيقتصر معناها على العلم بالناس، وأحوالهم بشكل خاص، أم يشمل كافة العلوم بشكل عام؟ أرجو التفصيل في الإجابة -بارك الله فيكم-. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن هذه الآية تشمل جميع ما يتكلم فيه الإنسان، سواء تعلق بالعلوم، أو بأحوال الناس، قال الشيخ السعدي: ولا تتبع ما ليس لك به علم. بل تثبت في كل ما تقوله، وتفعله، فلا تظن ذلك يذهب لا لك، ولا عليك، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولًا. فحقيق بالعبد الذي يعرف أنه مسؤول عما قاله، وفعله، وعما استعمل به جوارحه التي خلقها الله لعبادته، أن يعد للسؤال جوابًا؛ وذلك لا يكون إلا باستعمالها بعبودية الله، وإخلاص الدين له، وكفها عما يكرهه الله تعالى. الباحث القرآني. اهـ. وقال العلامة الشيخ ابن باز: (ولا تقف) يعني لا تقل في شيء ليس لك به علم، بل تثبت، (إن السمع) يقول: سمعت كذا، وهو ما سمع، وَالْبَصَرَ، وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤولًا.
ولا تقف ما ليس لك به علم ان السمع والبصر
الإنسان مسؤول عن سمعه، وقلبه، وبصره، فالواجب عليه أن لا يقول: سمعت كذا إلا عن بصيرة، ولا يقول: نظرت كذا إلا عن بصيرة، ولا يعتقد بقلبه شيئا إلا عن بصيرة، لا بد، فهو مسؤول، فالواجب عليه أن يتثبت، وأن يعتني حتى لا يتكلم إلا عن علم، ولا يفعل إلا عن علم، ولا يعتقد إلا عن علم؛ ولهذا قال جل وعلا: إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولاً. فالإنسان يتثبت في الأمور، والله يقول -جل وعلا-: قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ[الأعراف: 33] فجعل القول على الله بغير العلم، فوق هذه الأشياء كلها، فالواجب على الإنسان أن يتعلم حتى يكون على علم، ويتبصر فلا يقول: سمعت، ولا يقول: رأيت، ولا يقول: كذا وكذا إلا عن بصيرة، عن علم. اهـ. ولا تقفُ ما ليس لك به علم - الكومبس. والله أعلم.
ولا تقف ما ليس لك به علم
فإن الله سائلك عن هذه الأدوات {إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا} هذا معنى الآية الأولى بإجمال (1). أما الآية الثانية، وهي {وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا} فمعناها: {وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا} أي مشية الاختيال والتبختر، مشية العجب والاستكبار.. فإن هذا لا ينبغي للمؤمن وهو ليس مشي عباد الرحمن، فالله قد وصف عباد الرحمن بأنهم {يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا} (الفرقان:63). لماذا تمشي متبخترًا؟ هل تستطيع أن تخرق الأرض؟ مهما دببت برجلك فلن تستطيع ذلك.. ومهما تطاولت وتمطيت بعنقك فلن تبلغ الجبال طولاً؛ فأولى بك أن تمشي مشية التواضع والهون، والسكينة واللين. ولا تقف ما ليس لك به على الانترنت. ولا تمش فوق الأرض إلا تواضعًا ** فكم تحتها قوم هُمُو منك أرفع! وإن كنت في عز وجاه ومنعة ** فكم مات من قوم همو منك أمنع! فالمطلوب من الإنسان أن يمشي على الأرض متواضعًا، سواء كان يمشي على قدميه، أم في سيارة. هناك أناس يودون أن ينهبوا الأرض نهبًا بسياراتهم مختالين؛ لأن أحدهم يركب سيارة ضخمة فخمة، فلا يحترم آداب المرور، ولا قواعد السير، وكأنه يريد أن يحطم ما يواجهه في الطريق، أو يطير عن الأرض بلا جناحين.. من فعل ذلك فهو ممن يمشون في الأرض مرحًا، ولا يمشون هونًا، ومعظم الحوادث التي تحدث في الطرقات - للأسف؛ من أولئك، الذين يمشون في الأرض مرحًا.
ولا تقف ما ليس لك به على الانترنت
و هكذا أيها القارئ الكريم باب القول على الله بلا علم باب واسع كبير خطير تحته أبواب كثيرة من المحظورات و المنهيات.
ولا تقف ما ليس لك به على موقع
[١٩]
تقفُ: فعل مضارع مجزوم بلا، وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت. [١٩]
ما: اسم موصول بمعنى الذي مبني في محل نصب مفعول به. [١٩]
ليس: فعل ماضٍ ناقص. [١٩]
لك: اللام حرف جر، والكاف ضمير متصل مبني في محل جر بحرف الجر، والجار والمجرور متعلقان بخبر ليس المُقدّم المحذوف، والتقدير: ليس علمٌ كائنًا لك. [١٩]
به: الباء حرف جر، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بحرف الجر، والجار والمجرور متعلّقان بحال محذوفة من اسم ليس المؤخّر "علم". [١٩]
علمٌ: اسم ليس مؤخّر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. [١٩]
إنّ: حرف مشبّه بالفعل. تفسير قوله تعالى ولا تقف ما ليس لك به علم.. - إسلام ويب - مركز الفتوى. [١٩]
السمعَ: اسم إنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. [١٩]
والبصرَ: الواو حرف عطف، والبصر معطوف على "السمع" فهو منصوب مثله وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. [١٩]
والفؤاد: الواو حرف عطف، والبصر معطوف على "السمع" كذلك فهو منصوب مثله وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. [١٩]
كلُّ: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. أولئك: اسم إشارة مبني في محل جر بالإضافة، والكاف حرف خطاب لا محل له من الإعراب. [٢٠]
كان: فعل ماضٍ ناقص، واسمه محذوف. [١٩]
عنه: عن حرف جر ، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بحرف الجر، والجار والمجرور متعلقان بخبر كان "مسؤولًا".
[١٩]
مسؤولًا: خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. [١٩]
جملة {لَا تَقْفُ}: معطوفة على جملة {وَزِنُوا} في الآية السابقة التي يقول فيها تعالى: {وَأَوْفُوا الْكَيْلَ إِذَا كِلْتُمْ وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا}، [٢١] فهي مثلها لا محل لها من الإعراب. [٢٢]
جملة {لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ}: صلة الموصول لا محل لها من الإعراب. ولا تقف ما ليس لك به على موقع. [٢٢]
جملة {إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَٰئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا}: تعليليّة لا محل لها من الإعراب. [٢٢]
جملة {كُلُّ أُولَٰئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا}: في محل رفع خبر إنّ. [٢٢]
جملة {كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا}: في محل رفع خبر للمبتدأ كل.