طلب اغنية.. لي صاحب يابشر / علي محمود... تعبت وانا ابحث عن هـ الاغنيه.. للفان علي محمود.. اسم الاغنيه لي صاحب يا بشر.... قصة حب رائعة بين شاعرين بشر و هند... أما تخش يا بشر الإله فإنني لفي.... ولو ألغي شعوري ما بقى لي صاحب ولا خلاّن... كلمات اغاني الفنان (( فايز السعيد... كنت احسبك لي صاحب..... عاشق وقلبك ذايب... كَنّك عن الموعد تخلّيت يا ويل يَاللي عاشقنّك... بوم.. طخ.. قتلنى الصابون يا رمضان |!
لي صاحبن خذني ب زينه : الماسي Almassi - Youtube
لي صاحبٍ خذني بزينه عن كل مزيونٍ ورعبوب
روحي غدت لأمره رهينه والقلب من نظراته يذوب
غضٍ يعيش اول سنينه ومن الدلع له طبع واسلوب
خطرٍ علي ان شفت عينه من نور حسنه امزع الثوب
الشمس في طلعة جبينه والليل وسط العين مسكوب
والخد يلفح ياسمينه مثل الشفق في حزة غروب
عودٍ شرات الموز لينه
فارع و رويانٍ ومسلوب
تكسيه الاوصاف الحسينه
ومن المعاني لابسٍ ثوب
قلبي معاه ربي يعينه
عليه صابر صبر ايوب
مجبور يتحمل ضنينه
لو هو غدا بالحب مشغوب
كلمات اغنية رعبوب | راشد الماجد | موقع كلمات
لي صاحب خذني بزينه
عن كل مزيون ورعبوب
روحي غدت نظره رهينه
والقلب من نظراته يذوب
غض يعيش اول سنينه
ومن الدلع له طبع واسلوب
خطر علي ان شفته عينه
من نور حسنه لامزع ثوبه
الشمس في طلعه جبينه
والليل وسط العين مسكوب
والخد ينفح يا سمينه
مثل الشفق في حزه غروب
عود شرات الموز لينه
بارع ورويان ومسلوب
تكسيه الاوصاف الحسينه
ومن المعاني لابس ثوب
قلبي معاه ربي يعينه
عليه صابر صبر ايوب
مجبور يتحمل ضنينه
لو هو غدا بالحب مشغوب
كلمات: حمد بن سهيل الكتبي
ألحان: خالد ناصر
+ A
A -
شكراً لك على إرسال التعديلات. سيتم نشرها بعد مراجعتها!
رعبوب – راشد الماجد | كلمات
لي صاحب خذني بزينه عن كل مزيون ورعبوب روحي غدت لأمره رهينه والقلب من نظراته يذوب غض يعيش أول سنينه ومن الدلع له طبع و اسلوب خطر علي إن شفت عينه من نور حسنه امزع الثوب الشمس في طلعة جبينه و الليل وسط العين مسكوب والخد ينفح يا سمينه مثل الشفق في حزة غروب عوده شرات الموز لينه فارع و رويان و مسلوب تكسيه الأوصاف الحسينه و من المعاني لابس ثوب قلبي معه ربي يعينه عليه صابر صبر ايوب مجبور يتحمل ضنينه لو هو غدا بالحب مشغوب
لي صاحب خذني بزينه - الماسي
ليتك ياصاحبي لو كنت لي جار... أغنيات صغيرة للحزن لـ ( ربيع عبدالله)... قلبي يا طير كنت بتضايق لما صاحباتي يقولوا لي إن... عارفه ان في احتمال يكون في بشر بيتفرجوا عليا...
لمتابعة جديد الاغاني
على حساب سناب شات:
أحمد حلمي سيف النصر
أمضى النبي الكريم بن الكريم بن الكريم بن الكريم يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم كما وصفه رسولنا محمد صلوات الله وسلامه عليه، سنين عدة في سجن مظلم، مظلوماً منسياً، ولم يكن لديه من عمل إلا بناء شخصيته، وإرشاد السجناء، وعيادة مرضاهم، وتسلية الموجعين منهم، والدعوة إلى الله الواحد القهار كدأب آبائه إبراهيم وإسحاق ويعقوب، حتى غيّرت (حياته) حادثة صغيرة بحسب الظاهر.. ولم تغير هذه الحادثة حياته فحسب، بل حال مصر وما حولها. أرسل إليه الملك من يقوله له: «يوسف أيها الصديق أفتنا في سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف وسبع سنبلات خضر وأخر يابسات لعلي أرجع إلى الناس لعلهم يعلمون، قال تزرعون سبع سنين دأبًا فما حصدتم فذروه في سنبله إلا قليلاً مما تأكلون»، (يوسف 46- 47). كم كان تفسير يوسف لهذه الرؤيا دقيقاً ومحسوباً؛ حيث كانت البقرة في الأساطير القديمة مظهر النعمة والغنى.. وكون البقرات سماناً دليل على كثرة النعمة، وكونها عجافاً دليل على الجفاف والقحط، وهجوم السبع العجاف على السبع السمان يقتضي أن يستفاد من ذخائر السنوات السابقة. وسبع سنبلات خضر وقد أحاطت بها سبع سنبلات يابسات تأكيد آخر على هاتين الفترتين فترة النعمة وفترة الشدة، إضافة إلى أنه أكد له هذه المسألة الدقيقة، وهي خزن المحاصيل في سنابلها لئلا تفسد بسرعة وليكون حفظها إلى سبع سنوات ممكناً.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة يوسف - الآية 47
قوله تعالى: قال تزرعون سبع سنين دأبا فما حصدتم فذروه في سنبله إلا قليلا مما تأكلون فيه مسألتان:
الأولى: قوله تعالى: قال تزرعون لما أعلمه بالرؤيا جعل يفسرها له ، فقال: السبع من البقرات السمان والسنبلات الخضر سبع سنين مخصبات; وأما البقرات العجاف والسنبلات اليابسات فسبع سنين مجدبات; فذلك قوله: تزرعون سبع سنين دأبا أي متوالية متتابعة; وهو مصدر على غير المصدر ، لأن معنى " تزرعون " تدأبون كعادتكم في الزراعة سبع سنين. وقيل: هو حال; أي دائبين. وقيل: صفة لسبع سنين ، أي دائبة. وحكى أبو حاتم عن يعقوب دأبا بتحريك الهمزة ، وكذا روى حفص عن عاصم ، وهما لغتان ، وفيه قولان ، قول أبي حاتم: إنه من دئب. قال النحاس: ولا يعرف أهل اللغة إلا دأب. والقول الآخر - إنه حرك لأن فيه حرفا من حروف الحلق; قاله الفراء ، قال: وكذلك كل حرف فتح أوله وسكن ثانيه فتثقيله جائز إذا كان ثانيه همزة ، أو هاء ، أو عينا ، أو غينا ، أو حاء ، أو خاء; وأصله العادة; قال: كدأبك من أم الحويرث قبلها [ ص: 178] وقد مضى في " آل عمران " القول فيه. فما حصدتم فذروه في سنبله قيل: لئلا يتسوس ، وليكون أبقى; وهكذا الأمر في ديار مصر. إلا قليلا مما تأكلون أي استخرجوا ما تحتاجون إليه بقدر الحاجة; وهذا القول منه أمر ، والأول خبر.
ب- أما الفراء فقال: إن أصله من آن أو أنى، وهما فعلان ماضيان، فلما أدخلنا عليه الألف واللام بقي على بنائه على الفتح. فتدبّر واختر ألهمك الله الصواب.