صباح الخميس أفاد موقع إعلامي متخصص في الشؤون الدفاعية بأن السعودية "تواصلت مع إسرائيل" لبحث سبل "شراء أنظمة دفاع صاروخي إسرائيلية، بعد إزالة الأنظمة الأمريكية التي اعتمدت عليها الرياض لفترة طويلة". وأشار مصدر إسرائيلي إلى أنّ "الاهتمام السعودي بتلك الأنظمة وصل إلى مراحل متقدمة للغاية"، وفق موقع Breaking Defense. وأوضح تقرير نُشِر على الموقع نفسه أن المسؤولين في الرياض "يدرسون إما شراء منظومة القبة الحديدية التي تُعتبر أفضل ضد الصواريخ قصيرة المدى، وإما نظام الدفاع الجوي الصاروخي (باراك AR) المصمم لاعتراض صواريخ كروز". وقالت مصادر دفاعية إسرائيلية للموقع المذكور إنّ "مثل هذه الصفقة ستكون واقعية ما دامت لا توجد اعتراضات من واشنطن". السعودية تشتري القبة الحديدية من إسرائيل؟ - YouTube. ما كشفه الموقع لم يكن ذا صدى في إسرائيل، ليس للتقليل من شان الصفقة بقدر التصريحات التي انتشرت كالنار في الهشيم قبل ذلك بيوم واحد فقط على لسان المندوب الإسرائيلي في الأمم المتحدة غلعاد أردان في السياق ذاته. ونقلت وسائل إعلام عبرية عن أردان الذي شارك يوم الأربعاء في حفل بالولايات المتحدة بمناسبة مرور عام على اتفاقيات التطبيع مع الإمارات والبحرين والمغرب والسودان، قوله إن "منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية تستطيع الدفاع عن السعودية".
- تل أبيب تغازل الرياض.. هل تمتلك السعودية القبّة الحديدية قريباً؟
- السعودية تشتري القبة الحديدية من إسرائيل؟ - YouTube
- السعودية تشتري القبة الحديدية من 'إسرائيل'.. ماذا بعد؟ - قناة العالم الاخبارية
- بالبلدي: غضب نسائي في المكسيك بعد العثور على جثة فتاة مفقودة
- حسن الرداد: الرقابة طلبت حذف هذه المشاهد من "بابلو"
- أغرب الحقائق عن ملك الكوكايين "بابلو إسكوبار"! - شبكة ابو نواف
تل أبيب تغازل الرياض.. هل تمتلك السعودية القبّة الحديدية قريباً؟
كذلك أكد هذا الأمر استمرار حركة حماس وبعض الفصائل الفلسطينية بإطلاق الصواريخ حيثُ أطلق ما يزيد عن 8000 صاروخ كان آخرها إطلاق صواريخ من عيار 122 ملم. اعتراض صاروخ فلسطيني
النظام [ عدل]
النظام مخصص لصد الصواريخ قصيرة المدى والقذائف المدفعية من عيار 155 ملم والتي يصل مداها إلى 70 كم ويعمل في مختلف الظروف وتشمل المنظومة جهاز رادار ونظام تعقب وبطارية مكونة من 20 صاروخ اعتراضي تحت مسمى (TAMIR) وقد بدأت إسرائيل نشر هذا النظام حول قطاع غزة ودخلت حيز التشغيل في النصف الثاني من عام 2010 م. تل أبيب تغازل الرياض.. هل تمتلك السعودية القبّة الحديدية قريباً؟. سبب التسمية [ عدل]
كان لدى رئيس المشروع الكولونيل س. وفريقه في (إدارة تطوير أسلحة والبنية التحتية التكنولوجية) وقت قليل من أجل ابتكار اسم مناسب للمشروع، وفقاً للكولونيل س. «أول اسم خطر لي هو (مضاد القسام) ولكن عندما بدأنا بالمشروع أدركت بأنه اسم غير جيد، فجلست أنا وزوجتي من أجل ابتكار اسم مناسب، فاقترحت اسم Tamir كاسم للصواريخ اختصاراً لـ טיל מיירט والتي تعني (الصوارخ الاعتراضية) واسم (القبة الذهبية) للمشروع ككل وفي الأيام التالية تم الموافقة على اسم Tamir، ولكن كان هناك مشكلة مع اسم القبة الذهبية فلقد كان مبالغ فيه وتم تغييره إلى القبة الحديدية».
السعودية تشتري القبة الحديدية من إسرائيل؟ - Youtube
وبحسب الإعلام العبري، فإن العمل على تنصيب منظومتين من «القبة الحديدية» الإسرائيلية في السعودية يدخل مراحله الأخيرة، ما يفسر وجود وفد رفيع من «رافائيل» هناك. السعودية تشتري القبة الحديدية من 'إسرائيل'.. ماذا بعد؟ - قناة العالم الاخبارية. وسواء تم تأكيد التنصيب رسميا أم لم يتم، فالمرجح أن تعمد "إسرائيل" لاحقا، كما هي العادة، إلى إطلاق التسريبات الموجهة، خصوصا أن الأهم، في هذه الحالة، بالنسبة إليها، هو الكشف عن أن سلاحها بات جزءا من حائط الدفاع عن النظام السعودي، لا واقع «الدفاع» نفسه وتبعاته المباشرة. ودأبت تل أبيب، على مر السنوات الماضية، على الإعلان عن تعديلات على «القبة الحديدية»، أملت من خلالها تذليل عقبات صعبة جدا، خصوصا لناحية قدرة المنظومة على مواجهة الطائرات المسيرة، وكذلك رشقات كبيرة من الصواريخ، ناهيك عن صد صواريخ دقيقة موجهة، وهو ما يتعارض مع جوهر «القبة» وآلية عملها، على رغم الإعلان الإسرائيلي الأخير عن تطوير «مهم» إضافي فيها. وتحرص "إسرائيل"، سواء لأغراض معنوية داخلية أو تجارية خارجية، على إخفاء عيوب المنظومة، لكن تتبع أداء الأخيرة كان كفيلا بكشف أهم تلك العيوب، ولا سيما في المواجهات مع فصائل المقاومة في قطاع غزة، على الرغم من أن القدرات الكمية والنوعية لتلك الفصائل، لناحية الصواريخ والطائرات المسيرة، محدودة إذا ما قيست بجبهات أخرى.
السعودية تشتري القبة الحديدية من 'إسرائيل'.. ماذا بعد؟ - قناة العالم الاخبارية
نقل «القبة» إلى الخليج الفارسي وتوجه وفد من «رافائيل» إلى السعودية أعقبا الضربات اليمنية الأخيرة
وسربت المؤسسة الأمنية في "إسرائيل"، في وقت سابق، عبر صحيفة «هآرتس»، أنه تقرر أن تنصب الولايات المتحدة منظومات «قبة حديدية» في الخليج الفارسي، كانت قد «اشترتها» من "إسرائيل". ووفقا لمصادر أمنية إسرائيلية، فإن تل أبيب اشترطت ألا يشغل المنظومات إلا الجانب الأميركي حصرا، علما أن مصادر أمنية أخرى قالت، للصحيفة نفسها، إن وزارة الأمن طلبت من شعبة مراقبة الصادرات العسكرية مراجعة القيود المفروضة على تصدير السلاح الإسرائيلي، لافتة إلى أن الصناعات العسكرية ترى أنه بات بالإمكان الآن تصدير أسلحة إسرائيلية، وإن متطورة، إلى دول ظل التصدير ممنوعا إليها حتى الأمس القريب. وذكرت «هآرتس» بورود أنباء، في أيلول 2018، عن قيام السعودية بتوقيع صفقة لشراء «القبة» من إسرائيل بوساطة أميركية، إلا أن وزارة الأمن في تل أبيب نفت آنذاك توقيع أي صفقة من هذا النوع، مع أنها لم تنف طلب السعوديين نفسه شراء المنظومة. وبحسب المصادر الأمنية، فقد زاد مستوى اهتمام السعودية وآخرين بـ«القبة» في عام 2019، بعد الهجمات التي شنها الجيش و«اللجان الشعبية» انطلاقا من اليمن، على مقرات شركة «أرامكو» في المملكة.
هذا هو الهجوم الثالث على الإمارات هذا الشهر. قُتل ثلاثة عمال أجانب في الهجوم الأول في 17 يناير، بينما تم اعتراض الثاني بعد أسبوع. UAE MOD Joint Operations Command announces at 00:50 UAE time the destruction of platform for ballistic missile launched from Al-Jawf, Yemen towards UAE. Missile was intercepted at 00:20 by air defences. Video of successful destruction of missile platform and launch site
— وزارة الدفاع |MOD UAE (@modgovae) January 30, 2022
بينما لا يُقال إن المحللين الإسرائيليين يعتقدون أن الهجوم، باستخدام صاروخ غير دقيق نسبيا، كان يستهدف هرتسوغ بشكل مباشر، قال متحدث بإسم الحوثيين إن الهدف منه هو إرسال رسالة من الجماعة المدعومة من إيران حول العلاقات بين الإمارات وإسرائيل. "هجومنا يثبت أن الإمارات ليست آمنة ما دامت في خدمة العدو الصهيوني في أبو ظبي ودبي"، قال المتحدث، بحسب أخبار القناة 12. الإمارات جزء من تحالف عسكري تقوده السعودية يدعم الحكومة اليمنية ضد الحوثيين. في عام 2019، سحبت الإمارات قواتها من اليمن، لكنها لا تزال لاعبا مؤثرا. بدأت الحرب الأهلية في اليمن عام 2014 عندما سيطر الحوثيون على العاصمة صنعاء، مما دفع القوات التي تقودها السعودية إلى التدخل لدعم الحكومة في العام التالي.
أُجبرت العائلات الباقية على البقاء في الفقر. وكان جنون إسكوبار مدفوعاً بخوفه الأكبر لقضاء بقية أيامه في زنزانة سجن أمريكية، حيث إنه كان مسئولا عن مقتل 5500 شخص ونفذ 627 هجوما إرهابيا فى المدن الرئيسية فى البلاد، وعلى الرغم من عدم وجود رقم رسمى، فقد قام باختطاف 15 شخصا. بالبلدي: غضب نسائي في المكسيك بعد العثور على جثة فتاة مفقودة. قدرت مجلة فوربس القيمة الصافية لسكوبار فى عام 1987 بأكثر من 2 مليار دولار. على الرغم من الاتهامات الفيدرالية الثلاثة في الولايات المتحدة لتسويق الكوكايين وغسيل الأموال والقتل، فقد تمكن إسكوبار من الاحتفاظ باسمه في قائمة فوربس لمدة 7 سنوات متتالية.
بالبلدي: غضب نسائي في المكسيك بعد العثور على جثة فتاة مفقودة
يتردد اسم بابلو إسكوبار فى جميع أنحاء العالم، حيث تمكنت هذه الشخصية من اكتساب أهمية فى الصحافة الدولية بفضل جرائمه المتعددة فى المنظمات المخصصة لتهريب المخدرات. ومع ذلك، لم يتم سرد قصته بشكل أفضل، فحتى الآن لم يتم نشر تفاصيل جديدة عن حياته، وكانت آخرها هى التى يرويها إدغار خيمينيز ميندوزا المعروف ب "التشينو" مصوره الشخصى وصديقه فى المدرسة. على الرغم من أن إسكوبار كان أحد أكثر المجرمين المطلوبين في أواخر القرن العشرين، إلا أنه كان أيضًا رجلًا محبوبًا من قبل شعبه بسبب العمل الاجتماعي. صور مقتل بابلو اسكوبار. انخرط مهرب المخدرات في السياسة الكولومبية وحصل على بعض المناصب العامة ، واستغل الفقراء وكسب تعاطفهم من خلال بنى المستشفيات والمدارس والكنائس. وأكد خيمينيز في مقابلة مع راديو كاراكول: "لدي صور لا حصر لها لأنني التقطت صورًا للعائلة بأكملها ، في جميع أنواع المناسبات". وأشار خيمينز إلى أن إحدى الصور التي يتذكرها أكثر من غيرها هي واحدة من حياته السياسية ، عندما طُرد إسكوبار من حزب نويفو ليبراليزمو السياسي وبدعم من الحركة الشعبية البديلة بقيادة ألبرتو سانتوفيميو بوتيرو، وكان هذا الموقف من أكثر ما أغضب اسكوبار. وقال مصور اسكوبار "هنا تبدأ علاقة بابلو إسكوبار مع سانتوفيميو وجايرو أورتيجا، وشاركت فيرجينيا فاليجو بالفعل في الحملة السياسية ، لأنه كانت هناك بالفعل صداقة بين فاليجو وإسكوبار.
حسن الرداد: الرقابة طلبت حذف هذه المشاهد من "بابلو"
تعتزم السلطات الكولومبية وضع حد لأفراس النهر الشهيرة، الخاصة بإمبراطور المخدرات الراحل بابلو إسكوبار، وذلك بضمها لقائمة "الحيوانات الغازية"، مما يسهل قرار إعدامها كخطوة لاحقة. وتم استيراد أفراس النهر بشكل غير قانوني من قبل تاجر المخدرات بابلو إسكوبار في الثمانينيات. أغرب الحقائق عن ملك الكوكايين "بابلو إسكوبار"! - شبكة ابو نواف. وكان إسكوبار، يملك حديقة حيوان متكاملة "هاسيندا نابوليس"، تضم الزراف والحمر الوحشية والكناغر، وتم بيعها جميعا بعد مقتله مطلع التسعينيات، بينما تم الإبقاء على أفراس النهر حتى تزايدت بشكل كبير. وفي غضون أسابيع، تخطط الحكومة الكولومبية للتوقيع على إعلان يجبر المسؤولين على وضع خطة لكيفية السيطرة على فرس النهر. وتم جلب الحيوانات إلى البلاد من قبل تاجر المخدرات سيئ السمعة في الثمانينيات من القرن الماضي، واحتفظ بها في مزرعته مترامية الأطراف. ومنذ وفاة إسكوبار عام 1993، تكاثرت أفراس النهر في الأنهار المحلية، وبدأت في الظهور في منطقة بويرتو تريونفو، حيث يوجد الآن حوالي 130 منها، وتشير التوقعات إلى أنه يمكن أن يكون هناك 400 في السنوات الثماني المقبلة. وقال وزير البيئة الكولومبي، كارلوس إدواردو كوريا: "تجري مناقشة العديد من الاستراتيجيات، بما في ذلك الإخصاء أو التعقيم أو حتى الإعدام، لكن لم يتم اتخاذ أي قرارات بعد".
أغرب الحقائق عن ملك الكوكايين &Quot;بابلو إسكوبار&Quot;! - شبكة ابو نواف
إقرأ أيضاً: إسلام إبراهيم يكشف كواليس شخصية رؤوف في "راجعين يا هوى"
وأوضح النجم المصري أنه اضطر لفقدان نحو 16 كيلوغراماً من وزنه، كما أنه اضطر لممارسة الرياضة بشكل متواصل لتنفيذ مشاهد الأكشن بشكل واقعي، ومن أجل أداء تلك الشخصية بكل تفاصيلها. وبخصوص السبب الذي جعل الرداد يعود للسباق الدرامي الرمضاني بعد غياب من خلال هذا المسلسل تحديداً، أكد الممثل المصري أنه دائم البحث عن الأعمال المختلفة والجديدة، وهو ما وجده في مسلسل "بابلو"، إذ يقدم لأول مرة الأكشن الشعبي، وهو أمر مختلف تماماً عن أي نوع أكشن آخر. كما أن السيناريو الذي كتبه السيناريست حسان دهشان، اتسم بالإيقاع السريع والمشوق، الأمر الذي جعله يوافق على التجربة دون تردد.
ونقل موقع "سكاي نيوز" عن الوزير الكولومبي قوله: "المهم هو الدقة العلمية والفنية التي يتم بها اتخاذ القرارات"، مضيفا أنه سيتم استشارة المجتمعات حول أي خطط. وعلى الجانب الآخر، لم يتفاعل جميع السكان بشكل إيجابي مع الخطط الحكومية، حيث قال معظم الأشخاص الذبن تم استطلاع آرائهم، إنهم "يستطيعون التعايش مع تلك الحيوانات". وقال أحد السكان المحليين إنه يدعم أفراس النهر، على الرغم من تعرضه للهجوم من قبل أنثى أثناء الصيد بالخارج. وأضاف الرجل البالغ من العمر 57 عاما، إنه "قلق من تعرضهم لأي ضرر بموجب خطة الحكومة". ومع ذلك، يحذر العلماء من خطورة أفراس النهر على السكان، كما أنها مشكلة محتملة للتنوع البيولوجي، بسبب برازها الذي يؤثر على الأنهار. ويمكن أن تسبب أيضا أضرارا للمحاصيل، لأنها بشكل أساسي من الحيوانات العاشبة، وتبحث عن الطعام بكميات كبيرة في الليل. وقال عالم الأحياء، دانييل كادينا، إن أفراس النهر "حيوانات عدوانية وليست لطيفة كما يتصور الناس". وتابع: "هناك تقديرات في إفريقيا تفيد بأن أفراس النهر تقتل عددا من الناس سنويا أكثر من الأسود والضباع والتماسيح مجتمعة". يشار إلى أنه عندما يتم التوقيع على الوثيقة التي تعلن أنها من الأنواع الغازية في كولومبيا، ستنضم أفراس النهر إلى أنواع مثل الحلزون الإفريقي العملاق، وضفدع كوكي، والبلطي الأسود، وسمك الأسد.