استمعوا إلىقصيدة "نحن شعب لا يستحي" بصوتالشاعر أحمد النعيمي:
قصيدة نحن شعب لا يستحي مكتوبة
حلوة صارت هاي الحچاية! هسة راح يجي واحد ويتفلسف ويأخذ المعنى الكبير والحقيقي لهذه المقولة صفح ويقول اذا كان عندك كيلو طماطة كيف ستضعه مع ربع كيلو باميا! تحية طيبة
عزيزي صباح توما المشكلة الرئيسية التي تواجه شعبنا في العراق هي اختلاف الديانة اولاً، مما جعلنا عرضة للضغوط المستمرة منذ مجئ العرب اولا والإسلام ثانيا الى بلادنا واستعمارها من قبلهم، والتي يسمونها "فتح". كلمات قصيدة نحن شعبٌ لا يستحي - هواية. انهم (العرب والكرد) لا يريدوننا ان نرفع رؤوسنا في ارضنا، لذلك تراهم متكالبين علينا من خلال الديمقراطية الزائفة ومن خلال تجنيد العملاء كريان وقبله آغا جان وعبد الاحد افرام وغيرهم، حتى الشيوعيين الذين يعتبرون أنفسهم ينادون بحقوق الشعوب والقوميات المقهورة تكالبوا علينا... نعم اؤديك ان العلة فينا، لكنهم هم خلقوا هذه العلة على مدى الدهور وكما ذكرت من دخول العرب والإسلام الى ارضنا. تحياتي
صفحات: [ 1] للأعلى
—لنا سقف يأوينا.. حتى ولو كان لا يحمينا من حرارة الشمس ولا برودة الجو… على الأقل لسنا عرضة للعراء… ومع ذلك…
-أغنياء بلدي يعطفون علينا كثيرا…. فقط انظروا إلى النعم التي ينعمون بها علينا من "فتاتهم".. ونحن بالمقابل نحتج وغير راضين وساخطين.. ونواجههم بدل شكرهم.. فقط لأننا…. -إننا نغار من ثرواتهم التي ازدادت في زمن القحط وزمن كورونا…
– فما ذنبهم هم إذا كان ذلك قدرهم،،،، غنى فوق غنى..
انهم يتعبون كثيرا من أجل ذلك ويتعبون أكثر في عملية البحث الدؤوب، عن كل المنافذ البرية، والبحرية، والجوية التي تمكنهم من مزيد من الثراء دون عناء نعم دون عناء. وإيانا أن نحتج أو نحاول رفع الرأس…
بل علينا أن ننظر إلى باقي الدول الأفريقية الفقيرة التي لا شغل فيها، ولا مدرسة، ولا مستشفى، ولا أشباه مساكن… لانه لولا اغنياءنا لكنا مثلهم…
بصراحة…. قصيدة نحن شعب لا يستحي مكتوبة. إننا لا نستحي!!!! وبصراحة أكبر نحن لا نستحق مثل هؤلاء الأغنياء الذين يجودون علينا *بما جاد عليهم به الوطن*
ماذا كان سيكون مصيرنا لولا وجودهم و*جودهم*
ربما كنا اليوم باحثين عن الهجرة إلى بلاد الواق واق… حيث الخير العميم والسعادة والرفاهية. ولنحمد الله أنهم يستثمرون النزر القليل مما نهبوه (عفوا أردت القول مما جاد به عليهم الوطن) وإلا لكانت حالتنا لا يعلم بها الا الله…
أما عن أبناءنا الذين يخاطرون بحياتهم من أجل الهجرة… فهم بصراحة زايغين ولا يقدرون النعمة التي ينعمون بها، وعائلاتهم لم تعرف كيفية تربيتهم على شكر *جود* الأغنياء…
فاللهم لا حسد.
لَّيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلَّا مِن ضَرِيعٍ (6) قوله تعالى: ليس لهم طعام إلا من ضريع قوله تعالى: ليس لهم أي لأهل النار. طعام إلا من ضريع لما ذكر شرابهم ذكر طعامهم. قال عكرمة ومجاهد: الضريع: نبت ذو شوك لاصق بالأرض ، تسميه قريش الشبرق إذا كان رطبا ، فإذا يبس فهو الضريع ، لا تقربه دابة ولا بهيمة ولا ترعاه وهو سم قاتل ، وهو أخبث الطعام وأشنعه على هذا عامة المفسرين. إلا أن الضحاك روى عن ابن عباس قال: هو شيء يرمي به البحر ، يسمى الضريع ، من أقوات الأنعام لا الناس ، فإذا وقعت فيه الإبل لم تشبع ، وهلكت هزلا. والصحيح ما قاله الجمهور: أنه نبت. لا يسمن ولا يغني من جوع. قال أبو ذؤيب: رعى الشبرق الريان حتى إذا ذوى وعاد ضريعا بان منه النحائص وقال الهذلي وذكر إبلا وسوء مرعاها: وحبسن في هزم الضريع فكلها حدباء دامية اليدين حرود وقال الخليل: الضريع: نبات أخضر منتن الريح ، يرمي به البحر. وقال الوالبي عن ابن عباس: هو شجر من نار ، ولو كانت في الدنيا لأحرقت الأرض وما عليها. وقال سعيد بن جبير: هو الحجارة ، وقاله عكرمة. والأظهر أنه شجر ذو شوك حسب ما هو في الدنيا. وعن ابن عباس عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: " الضريع: شيء يكون في النار ، يشبه الشوك ، أشد مرارة من الصبر ، وأنتن من الجيفة ، وأحر من النار ، سماه الله ضريعا ".
لَّيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلَّا مِن ضَرِيعٍ-آيات قرآنية
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
ملف نصّي
وصف النار – ليس لهم طعام إلا من ضريع
قال الله تعالى:
ليس لهم طعام إلا من ضريع ، لا يسمن ولا يغني من جوع
( الغاشية: 6 – 7)
—
ليس لأصحاب النار طعام إلا من نبت ذي شوك لاصق بالأرض, وهو من شر الطعام وأخبثه ، لا يسمن بدن صاحبه من الهزال, ولا يسد جوعه ورمقه. التفسير الميسر
بالضغط على هذا الزر.. الغاشية الآية ٦Al-Ghashiyah:6 | 88:6 - Quran O. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
لا يسمن ولا يغني من جوع
قد قيل بأنه يقذفه. حار يابس في الثانية. طبيخه يسكن المفاصل "
(3): Traité des Simples – IBN AL BAYTAR - Traduction de Lucien Leclerc – Institut du monde arabe –T2, p. 393. (4): المرجع السابق: ( ج
(5): المرجع السبق: (ج 2 ـ ص 321). (6): لم أجد هذا الرسم في مراجعي ، و الرسم المعتمد لهذا الإسم في عدة مراجع هو Fucus: ، منها كتاب: المصطلح
الأعجمي في كتب الطب و الصيدلة العربية " ـ السلسلة الجامعية ـ الجزء الثاني ـ تأليف إبراهيم بن مراد ، كلية
الآداب و العلوم الإنسانية بتونس. دار الغرب الإسلامي. الطبعة الأولى 1985 ( رسم المفردة بالمادة رقم: 1435
/ ص 595 هو: فـوقـس = Fucus) ، و ( رسم المفردة بالمادة رقم 1550/ ص. 644 ، هو: قــوقــس ؟ = Phykos thalassion ، و كتبه في تحقيقه لكتاب إبن البيطار:" تفسير كتاب ديسقوريدس ، برسم Phukos thalassion ، بمعنى " فوقـس بحري"). (7): المرجع السابق. ( ج2 ـ ص 322). لَّيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلَّا مِن ضَرِيعٍ-آيات قرآنية. (8): الطحلب ـ أو الفـوقس ـ هو من النباتات اللازهرية ـ عديمة الزهر ـ و كنت أظن أن المراد بعبارة " حسن الزهر "
هنا ، يراد بها مجازا حسن تكاثره ، كما يقال عن الشيء أنه مزدهر إذا نما و كثر ، إلا أن لوسيان لوكلرك يترجم
العبارة بقوله: " elle donne des fleurs d'un bel aspect " و أترجمها إلى: تعطي أزهارا جميلة الهيئة " ، و
في ترجمته هذه نظر لأنه لم يعلق و لم يصحح ، و من عادته أن يفعل ذلك عند الضرورة و في المكان المناسب...
(9): كتبت في الجامع محرفة على شكل " نيقدوس" ، و التصحيح عن لوكليرك ، و هي " Nicandros " في ترجمته.
الغاشية الآية ٦Al-Ghashiyah:6 | 88:6 - Quran O
إغلاق الإعلان وسيلة دعم للموقع عند الضغط عليه ومحتواه عشوائي لا يمثلنا عربي - نصوص الآيات عثماني: عربى - نصوص الآيات: لا يسمن ولا يغني من جوع عربى - التفسير الميسر: وجوه الكفار يومئذ ذليلة بالعذاب، مجهدة بالعمل متعبة، تصيبها نار شديدة التوهج، تُسقى من عين شديدة الحرارة. ليس لأصحاب النار طعام إلا من نبت ذي شوك لاصق بالأرض، وهو مِن شر الطعام وأخبثه، لا يُسْمن بدن صاحبه من الهُزال، ولا يسدُّ جوعه ورمقه. السعدى: وأما طعامهم فـ { لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلَّا مِنْ ضَرِيعٍ لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ} وذلك أن المقصود من الطعام أحد أمرين: إما أن يسد جوع صاحبه ويزيل عنه ألمه، وإما أن يسمن بدنه من الهزال، وهذا الطعام ليس فيه شيء من هذين الأمرين، بل هو طعام في غاية المرارة والنتن والخسة نسأل الله العافية. الوسيط لطنطاوي: وقوله: ( يسمن) من السِّمَن - بكسر السين وفتح الميم - وهو وفرة اللحم والشحم فى الحيوان وغيره. يقال: فلان أسمنه الطعام ، إذا عاد عليه بالسمن. وقوله: ( يغنى) من الإِغناء ودفع الحاجة ، يقال: أغنانى هذا الشئ عن غيره ، إذا كفاه واستغنى به عن سواه. أى: أن أصحاب هذه الوجوه التعيسة بجانب شرابهم من الماء البالغ النهاية فى الحرارة ، لهم - أيضا - طعام من أقبح الطعام وأردئه وأشنعه وأشده مرارة.. هذا الطعام لا يأتى بسمن ، ولا يغنى من جوع ، بل إن آكله ليزدرده رغما عنه.
والصواب من القول في ذلك أن يقال: إن الله قال لنبيه ﷺ: ﴿هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ﴾ لم يخبرنا أنه عنى غاشية القيامة، ولا أنه عنى غاشية النار. وكلتاهما غاشية، هذه تغشى الناس بالبلاء والأهوال والكروب، وهذه تغشي الكفار باللفح في الوجوه، والشُّواظ والنحاس، فلا قول في ذلك أصحّ من أن يقال كما قال جلّ ثناؤه، ويعمّ الخبر بذلك كما عمه. * * *
وقوله: ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ﴾
يقول تعالى ذكره: وجوه يومئذ، وهي وجوه أهل الكفر به
خاشعة، يقول: ذليلة. ⁕ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ﴾: أي ذليلة. ⁕ حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة، في قوله: ﴿خَاشِعَةٌ﴾ قال: خاشعة في النار. وقوله: ﴿عَامِلَةٌ﴾
يعني: عاملة في النار. وقوله: ﴿ناصِبَةٌ﴾
يقول: ناصبة فيها. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ⁕ حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس ﴿عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ﴾ فإنها تعمل وَتَنْصَب من النار. ⁕ حدثني يعقوب، قال: ثنا ابن علية، عن أبي رجاء، قال: سمعت الحسن، قرأ: ﴿عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ﴾ قال: لم تعمل لله في الدنيا، فأعملها في النار.