ننشر إعلان وظائف شركة الشايع الدولية للتجارة في الكويت عدة تخصصات للمواطنين والاجانب المقيمين في الكويت وفقا لعدد من الشروط والمتطلبات الموضحة ادناه.
مطلوب شركة الشايع الدولية توفر وظائف في جدة والرياض - وظائف السعودية
ان شركة الشايع الدولية للتجارة تقدم لكم خدمة تجارة الجملة والتجزئة في أدوات التجميل والعطورات والإكسسوارات ومنتجات وللوصول الى شركة الشايع الدولية للتجارة يمكنك من خلال البيانات التالية:
معلومات الاتصال
مساحة اعلانية
المزيد من البيانات
تاريخ التأسيس
الغايات
تجارة الجملة والتجزئة في أدوات التجميل والعطورات والإكسسوارات ومنتجات
الهاتف
4661155
رقم الخلوي
4647744
فاكس
0000000
صندوق البريد
00543
الرمز البريدي
11421
الشهادات
تعلن ( شركة الشايع الدولية للتجارة) عبر موقع ( لينكد إن) عن توفر وظائف شاغرة بمسمى ( مستشار قانوني) للعمل في ( الرياض)، واشترطت ان يكون المتقدم سعودي الجنسية، وذلك وفقاً للتفاصيل والشروط الآتية. المسمى الوظيفي:-
- مستشار قانوني. الشروط والخبرات:-
- بكالوريوس تخصص في القانون. - 3 سنوات أو أكثر مع شركة محاماة ذات سمعة طيبة و / أو كمستشار قانوني داخلي مع شركة ذات سمعة طيبة. - المهارات البحثية مهارات تحليلية القدرة على تقديم التوصيات / النصائح القانونية العربية كتابة وقراءة وتحدثا ممتازة. - اللغة الإنجليزية كتابة وقراءة وتحدثا. موعد التقديم:-
- متاح التقديم من اليوم الأربعاء بتاريخ 1442/05/29هـ الموافق بالميلادي 2021/01/13مـ، ويستمر التقديم على الوظائف حتى يتم الإكتفاء بالعدد المطلوب. طريقة التقديم:-
- شاهد بقية التفاصيل عبر (لينكد إن) وهو موقع عالمي للتواصل الوظيفي ويتم عن طريقه طرح العديد من الوظائف في بعض الجهات العامة والخاصة (يجب إنشاء حساب) للتقديم على الوظائف:
اضغط هنا
سناب وظيفتك علينا
عبر الرابط التالي تابع سنابنا وشاهد كل جديد يومياً:
النسبة الذهبية: عندما تخبرنا الرياضيات بأن مصدر الخلق واحد
كل تلك الثقافات القديمة، والفلاسفة أرادوا أن يخبرونا بمعلومةٍ واحدةٍ، وهي أن مصدر الخلق واحد، ولذلك تتشابه كل المخلوقات، سواءً أكانت بشرًا، أم طبيعة، أم فضاءً خارجيًّا، وتلك المعلومات لم تعد فلسفةً تهدف إلى عيش الإنسان في سلام مع كل ما حوله؛ بل إن الرياضيات أثبتت أن تلك حقيقة لا مفر منها، وأن كل الموجودات لها نسبة رياضية واحدة في تكوين أنماطها الهندسية، وأُطلق عليها النسبة الذهبية. النسبة الذهبية أو التناسب المقدَّس، هو مقياس هندسي أساسي وثابت في معظم أشكال الحياة في الكون، وتقدر قيمته تقريبيًّا بـ1. 6180، ولتسهيل الأمر تخيل دائرة كبيرة داخلها دائرة أخرى صغيرة، والدائرة الكبيرة هي التجسيد الرقمي للكل، والدائرة الصغيرة هي التجسيد الرقمي للجزء، ولتكون لتلك الدوائر التي تجسد الكل والجزء نسبة ذهبية، يجب أن يكون حجم الدائرة الصغيرة يتناسب مع الدائرة الكبيرة بنسبة 1. «وتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر».. ما رأي العلم الحديث؟ - ساسة بوست. 6180. مع تزايد الدوائر بالنسبة نفسها نحصل على هذا الشكل، والذي يعد أكثر الأشكال شهرةً للتعبير عن النسبة الذهبية، ويطلق عليه أيضًا الحلزون الذهبي، تلك النسبة ستجدها متماثلة في النمط الهندسي لأذنك، وفي النمط الهندسي لمجرة درب التبانة، وفي النمط الهندسي للقوقعة في أعماق البحار، وفي النمط الهندسي للزهرة النابتة على أعلى قمة جبلٍ في مكانٍ بعيدٍ عنك.
من القائل وتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر - إسألنا
ثم هو بالتالي مسئول عنه خيرا وشرا. فالذي يعيش بفعله لا ينتظر له نتيجة تقربه لقائده وإمام عصره، بل قد يكون لا يشعر بأن له إمام موجود، ليس كمثل الذي يعيش لرسالة سامية، وهو في حال تهيؤ لمقدم إمامه المنتظر في أي لحظة، فله همّ سياسي يعنى به، ومسئولية امام المنتظر في حال غيابه، واستعدادا يربطه بغايات قائده السامية. فالمهدوي(المعتقد حقا بالمهدي) ليس إنسانا ضائعا، لأنه في دأب دائم لبلوغ الغايات السامية لخلقه، وليس كغيره؛ يأخذه العبث صباحا وتمسي به الخيبة مساءا!! من القائل وتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر - إسألنا. فالسياسي الصادق هوالذي في عنقه بيعة لإمام حق، ويستوعب في خياره لفعله، وجود إمامه هذا المعد لإصلاح العالم، والذي يعتقد انه ينظر إليه ويقيم فعله: (وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ)؛ فالمهدووي؛ يحرص على أن يكون فعله كمأموم يصب في آمال إمامه ولغاياته السامية. وهذا والله كمال السياسة إن كان للسياسة معنى علمي مجرد. وهكذا يتقوّم فعل المهدوي(المعتقد بالمهدوية)، والعامل بمضامينها بالكمال لتلازمه ذاتيا مع النسق الكوني.
دفتر مُسطر، “وتحسب أنك جِرمٌ صغير” – سين
كتب الباحث الأستاذ كمال مسعود:
قال الإمام علي كرَّمَ الله وجهه: وتحسب أنك جرمٌ صغير وفيك انطوى العالم الأكبر. نعم.. دفتر مُسطر، “وتحسب أنك جِرمٌ صغير” – سين. الإنسان هو كون صغير من حيث النظام الأصل نظام الإبداع الأوَّل، جوهر الوجود المُفيض المُمَيز عن فيوضاته الثلاثة: أنوار العقل والنفس والروح، في جسم الكون المُطلَق والمولود في شمس نارية مميزة عن الكواكب الترابية الثلاثة: كوكب عطارد وكوكب الزهرة وكوكب الأرض المأهول، الذي وُلِدَ فيه النظام في هيولى الطبيعة الأربعة: في النار- المميزة عن الهواء- والماء- والتراب- ثم وُلِدَ في مكونات الطبيعة الأربعة: في الإنسان المميز عن الحيوان والنبات والمعادن! في الحلقة السابقة، تكلمت عن النظام في المعادن وفي النبات، والآن ساتحدث عن الحيوان والإنسان، جامعاً بين الإثنين، من حيث الشكل والمضمون كون الإنسان هو حيوان ويملك ذات الشهوات الحيوانية، إنما يزيد عنها حب المعرفة والإرتقاء!! إن أوَّل جسم خرج من بحر الهيولى الأولى هو الكروي، وتحرك بالحركة الدائرية المميزة عن كل الحركات. كما تميز كونه أوسع الأشكال،كما تميَّزَ عن كافة الأجسام، كونه ذو سطح واحد، ويليه الجسم المكعب ذو الستة أسطح كونه أوسع الأشكال بعد الكروي.
«وتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر».. ما رأي العلم الحديث؟ - ساسة بوست
والدماغ هو مسكن جوهر العقل السامي اللا محسوس. وجوهر العقل هو عرش نور الفكر الأسمى. ثانياً: الصدر هو وعاء عضلة القلب المادية المحسوسة. والقلب هو مسكن جوهر النفس السامي اللا محسوس. وجوهر النفس هو المرآة العرشية لنور الذات الأسمى. ثالثاً: الجوف هو وعاء الرحم، وعضو التناسل المحسوس. الرحم هو مسكن جوهر الحركة السامي اللا محسوس. وجوهر الحركة هو عرش. نور الروح الأسمى.. جوهرالحركة القائم بذاته لا يمكن القبض عليه. أمّا المتحرك فهو جسم مادي يمكن القبض عليه. جوهر الحركة هو عرش نور الروح. ويستحيل وجود روح بدون وجود عرش حركي هتزازي. هذه البراهين التي بيَّنتها أعتقد بأنها كافية. في الخلاصة: الإنسان هو ثمرة هذا الوجود، ثمرة شجرة الحياة المغروسة في وسط الجنة، الحاضنة لنواة الكون العظمى على مُصَغَّر. وفيها تكمن طاقة الحياة، طاقة الهُيولى الأولى. فإذا بلغت سماوات الفكر والذات والروح سِدرة الصفاء المُطلَق، يكون قد تَحَقَّقَ قَصدُ الله تعالى، الحبيب المُحِب، الذي هُوَ في قلب الإنسان أقرب إليه من حبل الوريد!! *إن ما ورد في هذه المقالة لا يعبّر بالضرورة عن رأي حرف عربي+ بل عن رأي كاتب المقالة حصراً. *صور المقالة من أرشيف الباحث كمال مسعود
*صورة الغلاف عن الانترنت
التعليقات
هو ثالوث النور الواحد الذي انبثق من فيض جوهر الوجود السرمدي، الجوهر المُفيض، المُبدِعُ، المعروف بإسم الباري تعالى، الواحد الأحد، الفرد الصمد، العَليُّ الأعلى جَلَّ ثناؤه. وهنا ذات السؤال يُطرَح من جديد: مَن هو الذي أبدَعَ جوهر الوجود؟
الجواب: لا أحد يعرف، لأن عبقرية الإنسان وقفت عند حد الفصل بينها وبين ذلك الإعجاز المستحي. لأن الإنسان استكبر وكَفَرَ بأقداس خالقه، فلنتذكَّر ما ورد في التوراة الإصحاح التاسع والعشرون من سِفرِ إشَعياء عدد 12:
فقال السيِّدُ لأن هذا الشعب قد اقترب إليَّ بفمِهِ وأكرمني بِشَفَتَيهِ وأما قلبهُ فأبعَدَهُ عنِّي لذلك هأنذا أعود وأصنعُ بهذا الشعب عَجَباً وعجيباً فتبيد حِكمَة حُكَمائِهِ ويختفي فَهمُ فُهَمائِهِ!! لا إعتراض على مشيئة الله تعالى ولا عجب!! لا يوجد حُكَماء، ولا يوجد فُهماء، إلى أن يشاء! معظم العلماء أجمعوا الرأي على عدم الفصل بين النفس والروح، وقرَّروا أن النفس هي الروح بذاتها. ولكن بعدما عرفتُ نظام الملكوت، فهمتُ الحقيقة بأن النفس جوهر مستقل، والروح جوهر مستقل، مثلما العقل جوهر مستقل، والكل جوهر واحد!! إنها ليست مجرد نظرية، بل هي الحقيقة القائمة على البراهين العلمية العقلية المنطقية الثابتة، وذلك من خلال ثلاثة مواقع رئيسية في الجسم:
أولاً: الرأس هو وعاء عجينة الدماغ المادية المحسوس.