الأمير فيصل بن سلمان
برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، يفتتح صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة
ندوة بعنوان: "جهود المملكة العربية السعودية في خدمة المعتمرين والزائرين خلال جائحة كورونا" (عن بعد) يوم الأحد الموافق 25 جمادى الآخرة، وذلك بتنظم الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي
ويلقي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ د. عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس كلمة بعنوان "جهود الرئاسة في تمكين المعتمرين والزائرين من أداء المناسك وسط منظومة متكاملة من الخدمات"، ويتحدث وزير الصحة د. ختام استعراضي لدورة الفيحاء - جريدة الوطن السعودية | من المصدر. توفيق بن فوزان الربيعة وعنوان كلمته "الخدمات الصحية في الحرمين الشريفين عناية فائقة ورعاية كريمة"، أما كلمة وزير الحج والعمرة د. محمد صالح بن طاهر بنتن فعنوانها (التقنية الحديثة والتطبيقات الذكية ودورها في تسهيل العمرة والزيارة"، ثم كلمة لمدير الأمن العام الفريق أول الركن خالد بن قرار الحربي بعنوان (تكثيف الاحترازات الوقائية والجهود الأمنية لعمرة آمنة وزيارة مطمئنة)، ويقدم الندوة عضو هيئة التدريس بجامعة نايف العربية د.
ختام استعراضي لدورة الفيحاء - جريدة الوطن السعودية | من المصدر
سليمان بن محمد العيدي. وتهدف الندوة إلى تسليط الضوء على ما قدمته حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهم الله- خلال الجائحة العالمية (كورونا)، من خدمات وجهود في خدمة المعتمرين والزائرين للمسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف، والمحافظة على سلامتهم، وما قامت به الجهات المسؤولة من إجراءات احترافية وأنظمة وقوانين لمنع وصول فيروس كورونا إلى الحرمين الشريفين.
الوقاية خير من العلاج
من جانبه، علق نائب وزير الصحة د. فهد الجلاجل على هذه المبادرة، وقال عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": صورة تطوي عام 2020 وتفتح صفحة لعام يملؤه الأمل وستبقى مخلدة في أذهان الأجيال القادمة بأن الوقاية خير من العلاج وستخلد في كتب الصحة العامة بأن صورة خير من ألف كلمة، حفظ الله ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. نصف مليون مواطن ومقيم
وتؤكد حملة التطعيم الواسعة التي بدأتها وزارة الصحة في العاصمة الرياض وفي محافظة جدة والتي ستتبعها العديد من المناطق بدءا من المنطقة الشرقية حرص الوزارة على إحكام السيطرة التامة على هذه الجائحة وحماية المواطنين والمقيمين وتوفير أعلى مستويات الصحة والسلامة لهم حيث تجاوز عدد المسجلين في قوائم الانتظار للحصول على التطعيمات نصف مليون مواطن ومقيم في المرحلة الأولى.
وحديث " فَمَنْ لَمْ يُوتِر فَلَيْسَ مِنَّا " رَوَاه أحمد وأبو داود، وفي إسناده راوٍ ضعَّفه النسائي، وقال البخاري: عنده مناكير ووثَّقه بعضهم.
هل صلاة الوتر واجبة؟
مسألة (255)
جماهير العلماء على أن صلاة الوتر سنَّة مؤكدة غير واجبة وأنه لا يجب شيء من الصلوات سوى الصلوات الخمس، وهو مذهب مالك وأبي يوسف ومحمد بن الحسن صاحبي أبي حنيفة (1) والشافعي وأحمد وغيرهم من السلف ومن بعدهم. وقال أبو حنيفة: هو واجب، فإن تركه حتى طلع الفجر أثم ولزمه القضاء. قال ابن المنذر: ولم يذهب إلى هذا غير أبي حنيفة. حكاه عنه الماورديُّ. الحاوي ج 2 ص 278، بداية ج 1 ص 117، مغ ج 1 ص 377، 791، مج ج 3 ص 474. هل صلاة الوتر فرض أم سنة؟ - موضوع سؤال وجواب. (1) قد حكى ابن رشد عن أصحاب أبي حنيفة أنهم يقولون بوجوب الوتر. قلت: وهذا خطأ، بل أبو يوسف ومحمد بن الحسن يقولان: إن الوتر سنة مؤكدة لكن له من الحقوق والأحكام ما ليس لسائر السنن, فهما لا يجيزان فعل الوتر على الراحلة (الدابة) للمسافر خلافًا لسائر السنن. انظر حكاية ابن رشد -رحمه الله- عن أصحاب أبي حنيفة بداية ج 1 ص 118، وانظر قول الصاحبين في تحفة ج 1 ص 154، الحجة ج 2 ص 182. عن عليٍّ رَضِيَ اللهُ عنه قال: ((ليس الوترُ بحتمٍ كهيئةِ المكتوبةِ، ولكنَّه سَنَّها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم)) رواه الترمذي، والنسائي، وابن ماجه، وأحمد، وحسنه الترمذي.
صلاة الوتر هل هي واجبة؟ | فتوى إسلامية
السؤال:
هل وتر صلاة العشاء في السفر ثلاث ركعات أم ركعة واحدة؟
الجواب:
الوتر ما تيسر ثلاث أو خمس أو سبع أو تسع، ليس له حد محدود في السفر ولا في الحضر، فقد كان يوتر في السفر ويوتر في الحضر عليه الصلاة والسلام، وهكذا سنة الوتر في السفر والحضر جميعًا. أما سنة الظهر والعصر والمغرب والعشاء فالأفضل تركها في الصلاة في السفر [1]. من أسئلة حج عام 1407 هـ شريط 6. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/48).
هل صلاة الوتر فرض أم سنة؟ - موضوع سؤال وجواب
صلاتها مع الإمام مثل قيام الليل على يد أبي ذر الغفاري – رضي الله عنه – قال صامنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، بينما لم يقم رمضان والنبي صلى الله عليه وسلم حتى بقيت السابعة من ليلة الشهر، فكانت السادسة ولم يقم لنا، ولما كان الوقت الخامس هو الوقت، وقف معنا حتى منتصف الليل فقلنا يا رسول الله لو هربنا من الوقوف تلك الليلة قال إذا صلى الرجل مع الإمام استدار فكان، يكفي لنا أن نستيقظ في الليل، "وبقي ثلث الشهر، أرسل إلى بناته وزوجاته وحشد الناس، فتبعنا حتى خشينا أن نفتقد الفلاح، وبعد ذلك لم يكن لديه شيء للجميع شهر انتهى بنا ". الموت مع الإصرار فيه يجعل الإنسان صديقين وشهيدين في عهد عمرو بن مرة الجهني – رضي الله عنه – قال جاء رجل إلى الرسول فقال يا رسول الله، ما رأيك لو شهدت أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله وأنت تقيم الصلوات الخمس لقد دفعت الزكاة وصمت وصمت رمضان فمن أنا قال من الصالحين والشهداء. تابع المزيد.. هل صلاة الوتر واجبة؟. افضل وقت للمشي في رمضان لخساره الوزن
الحمد لله. استدلّ جمهور أهل العلم بحديث الأعرابي على أنّ صلاة الوتر سنّة مؤكدّة وليست بواجبة كما ذكر السائل والمقصود بحديث الأعرابي: الرجل الذي جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يَسْأَلُ عَنِ الإِسْلامِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَمْسُ صَلَوَاتٍ فِي الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ فَقَالَ هَلْ عَلَيَّ غَيْرُهُنَّ قَالَ لا إِلاَّ أَنْ تَطَّوَّعَ.. الحديث متفق عليه
وقال بعض أهل العلم إنّ قيام الليل وصلاة الوتر أفضل النوافل فتنبغي المحافظة عليها وعدم تركها وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يترك قيام الليل ولا سنّة الفجر في الحضر والسفر كما جاء في السنّة الصحيحة.
حيَّاكِ الله، وزادك علماً وثباتاً على طاعته، وأما عن حكم صلاة الوتر؛ فقد تعددت آراء الفقهاء في حكمها على قولين، كما يأتي: إن صلاة الوتر حكمها واجب وهذا ما ذهب إليه الحنفيّة، فلا يجوز تركها في أيّ حالٍ، واستدلّوا على ذلك بما رواه بُريدة بن حصيب الأسلمي عن النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم-: (الوِترُ حقٌّ فمَن لَم يوتِرْ فليسَ منّا، الوِترُ حقٌّ فمَن لَم يوتِرْ فليسَ منّا، الوِترُ حَقٌّ فمَن لَم يوتِرْ فليسَ مِنّا) ، "أخرجه أحمد في مسنده" ووجه الدلالة في الحديث أن رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- قد بيّن أنّ الوتر واجبةٌ على جميع المسلمين. إن صلاة الوتر حكمها سنّة مؤكدة وهذا ما قاله الإمام مالك والشافعيّ، وبناءً على ذلك فإنَّه لا يجوز التراخي في أدائها؛ فهي سنةٌ مؤكدة عن النبي -صلى الله عليه وسلم-؛ وعلى المسلم الحرص على الاقتداء بالنبي الكريم واتباع أثره ونهجه. ودليلهم في ذلك ما جاء في سنّة رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم-؛ ومنه ما أخرجه البخاري عن طلحة بن عبيد الله -رضي الله عنه- قال: (جَاءَ رَجُلٌ إلى رَسولِ اللَّهِ -صَلَّى الله عليه وسلَّمَ-، فَإِذَا هو يَسْأَلُهُ عَنِ الإسْلَامِ، فَقَالَ رَسولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ-: خَمْسُ صَلَوَاتٍ في اليَومِ واللَّيْلَةِ، فَقَالَ: هلْ عَلَيَّ غَيْرُهَا؟ قَالَ: لَا، إلَّا أنْ تَطَّوَّعَ).