دشَّن المدير العام للشؤون الفنية بالقطاع الغربي، اللواء مهندس سامي بن حسن الحكمي، صباح اليوم الحملة التي أطلقتها إدارة الإرشاد والتوجيه بالحرس الوطني بالقطاع الغربي عن الأمن الوطني تحت شعار "صفًّا واحدًا"، وذلك بمقر النادي الاجتماعي في مدينة الملك فيصل السكنية للحرس الوطني بجدة. وتستهدف الحملة منسوبي وزارة الحرس الوطني بالقطاع الغربي من مدنيين وعسكريين، إضافة إلى أبناء المنسوبين بالمدن السكنية بجدة والطائف، بدءًا من 15/ 07/ 1439هـ حتى 29/ 08/ 1439هـ. مستشفى الحرس الوطني بجدة توظيف. وألقى مدير إدارة الإرشاد والتوجيه بالحرس الوطني بالقطاع الغربي، العقيد عبدالهادي بن زهير العمري، شرحًا تفصيليًّا عن الحملة وأهدافها، وتجول الحضور في جنبات المعرض التوعوي والإرشادي المعد للحملة، واستمعوا لشرح مفصل من القائمين عليه حول أهداف المعرض ومحتوياته. وأُقيم حفل خطابي، ألقى فيه مدير الإرشاد والتوجيه كلمة بهذه المناسبة، رحب فيها بالحضور، وتطرق إلى أهمية الحملة ودورها في الجانب التوعوي للمنسوبين والمستهدفين بالحملة. بعد ذلك ألقى عضو هيئة التدريس ورئيس وحدة الأمن الفكري بالمعهد العالي للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في جامعة أم القرى، الشيخ الدكتور محمد بن إبراهيم السعدي، كلمة أشاد فيها بجهود الحملة، وتوضيح ما هو المقصود بالأمن الفكري، وكيفية محاربة الفكر الضال، ودور تعزيز الأمن، ونتائجه في تحقيق الاستقرار والأمن بأنواعه كافة، وأهمية التوعية بذلك.
مستشفى الحرس الوطني بجدة
ضمن برنامج (كن صديقاً للتوحد) تشرفت الجمعية الفيصلية الخيرية النسوية بجدة ممثلة بمركز جدة للتوحد بزيارة وفد رفيع المستوى من الحرس الوطني برئاسة اللواء الركن/ محمد عبيد الشريف قائد الشرطة العسكرية بالقطاع الغربي ورافقه نخبة من العمداء والنقباء والملازمين حيث كان في إستقبال الضيوف نيابة عن صاحبة السمو الملكي رئيسة الجمعية الأميرة فهدة بنت سعود بن عبد العزيز رئيسة مركز جدة للتوحد السيدة/ أميمة محمد على مغربي ومديرة مركز جدة للتوحد الأستاذة/ أمل شيخ وأعضاء الهيئة الإدارية والتعليمية في المركز. وتأتي هذه الزيارة في إطار دعم مؤسسات الدولة للمراكز والجمعيات الخيرية والتي تعكس حرص الحرس الوطني كمنظمة حضارية كبرى وصرح عسكري شامخ على دعم قضية التوحد ومساندة المصابين وأسرهم بكافة الإمكانيات المتاحة. "الحرس الوطني" تدشن مؤتمر الإنعاش القلبي الرئوي بجدة. وتضمن برنامج الزيارة عرض مرئي عن خدمات المركز، وعرض لفيديو أغنية (رسالة أطفال التوحد) للفنان محمد عبده والتي أدها مع طلاب المركز، جولة في المركز، محاضرة تعريفية عن التوحد قدمتها مديرة المركز. وفي ختام الزيارة قدم مركز جدة للتوحد هدية تذكارية لرئيس وفد الحرس الوطني لوحة فنية من رسم الطالب / عبدالرحمن السبيعي كما قدم سعادة اللواء الركن محمد عبيد الشريف درعاً لتكريم مركز جدة للتوحد تقديراً لدوره في خدمة المصابين بالتوحد وأسرهم على مدار عشرون عاماً وتسلم الدرع الطالب/ عبد الله الغامدي مساعد مدرب الرياضة بالمركز.
وقد تتأثر تجارة الحبوب العالمية بالأحداث الجارية في أوكرانيا. وكانت مصر، أكبر مستورد للقمح، قد حددت مناقصة شراء يوم الخميس مددت الموعد النهائي لتقديم الطلبات بعد تلقيها عرضًا واحدًا فقط، فيما تعتمد القاهرة بشكل كبير على القمح الروسي والأوكراني في المناقصات. وقال شخص مطلع على الأمر إن سفينة واحدة على الأقل كانت تحمل القمح في ميناء بأوكرانيا لصالح الهيئة العامة للسلع التموينية في مصر، لكنها توقفت وعاد الطاقم إلى فندقهم. قال عامل منجم خام الحديد الأوكراني Ferrexpo Plc، إن الحكومة علقت النقل بالسكك الحديدية في المقاطعة. وظائف الشؤون الصحية بالحرس الوطني 63 وظيفة إدارية وفنية وهندسية وصحية وطبية بعدة مدن بالمملكة | وظائف المواطن. وهذا يعني أنه حتى لو أعيد فتح الموانئ، فإن الشحنات ستتوقف بمجرد نفاد مخزونات الميناء. وقالت شركة الصلب العملاقة ArcelorMittal إنها أبطأت الإنتاج في مصنعها إلى "أدنى حد وستوقف الإنتاج من مناجم الحديد الخام تحت الأرض. كما فرضت البنوك قيودًا على تمويل تحركات السلع داخل أوكرانيا، حيث انسحب بعضها تمامًا، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر. وقال الأشخاص الذين طلبوا عدم ذكر أسمائهم في حديثهم عن مواضيع حساسة، إن تجار الحبوب كانوا يكافحون من أجل الحصول على تمويل. وقال أشخاص مطلعون على الوضع إن بعض البنوك الأوروبية بدأت أيضًا في تقييد انكشافها على تجارة السلع الأساسية في روسيا وأوكرانيا قبل الغزو تحسباً لعقوبات محتملة.
مدحت صفوت
ومرد ذلك في رأينا أنّ الشاعر ورغم طاقته الشعرية في الكتابة، يعتني بما يسمى بالكلام المزخرف والمنمق، والبناء الإيقاعي الذي يشنف الآذان من جهة، وهو اعتقاد بأن الشعرية لا تستوي والكلام فاقد الزخرفة، في حين تشير الدراسات الأدبية الحديثة إلى شعرية كل ما يحيط بالإنسان من تشكيل لغوي وغير لغوي أحيانًا. ومن جهة ثانية، الاتكاء على المحاكاة في شكلها الأولي والبدائي، التي لم يعد لها مسوغ ولا مبرر في الكتابة، بل لم يعد هناك بما يُعرف بالمحاكاة الساخرة أو غير الساخرة "الجادة"، فبنية العقل المحاكي، أو الذي يرى في المحاكاة ضرورة فنية، تفترض بوجود أصل وصورة، مركز وهامش، ما يعني أنّ العمل الإبداعي والفني انعكاس مباشر لما يحاكيه، وليس للعمل الفني دور سوى أن يكون بمثابة مرآة ينعكس عليها الواقع. جريدة الرياض | لا «شوفينية» في الأَدب. مع تطور الرؤية البشرية، بخاصة منذ ظهور استراتيجيات مع بعد الحداثة، والتعامل مع ثلاثية الإبداع «المؤلف والنص والقارئ» من خلال منظور ورؤية قائمة على نقد الميتافيزيقا؛ حيث ألغى التفكيك، أبرز استراتيجيات ما بعد الحداثة، التمايزَ التقليدي والاعتيادي بين جنس الكتابة الأدبية وأجناس الكتابات الأخرى. «خاصة الكتابات التحليلية والنقدية والأنواع الاستطرادية الأخرى.
جريدة الرياض | لا «شوفينية» في الأَدب
ويجسّد هذا المعرض التزام «آي سي دي بروكفيلد بليس»، المتمثّل في تقديم كافة أشكال الفنون التي تتماشى مع قيم مجتمعنا. «جنراسكوب» للفنان جايسون سيف.. توليفة بين العالم المادي والرقمي في دبي. ويؤسس الفنان سيف، عبر شغفه تجاه أساليب النسج التقليدية في المنطقة، سبلاً للحوار مع الكثيرين ممن تعرّفوا خلال فترة نشأتهم وطفولتهم على مثل هذه الأساليب والرموز والأشكال الساحرة، والتي يطرحها في هذا المعرض، بأسلوب عصري وجديد». سيتخلل معرض «جنراسكوب»، الذي يُقام على مدار شهر كامل، في برج آي سي دي بروكفيلد بليس، سلسلة من النقاشات، بمشاركة كل من محمد مكتبي، وإيوان مكتبي، ونادين خليل، بالإضافة إلى ورش عمل حول فن طباعة الشاشة الحريرية، وجميعها ترحب بعموم الزوّار والجمهور مجاناً. هذا، ويستمر المعرض حتى الثالث من أبريل 2022.
قالت صحيفة The Guardian البريطانية، الجمعة إن علماء اكتشفوا وجود فيروس كورونا على جسيمات معلقة في الهواء الملوث، ويتحقق هؤلاء العلماء مما إذا كان هذا قد يمكّن الفيروس من الانتقال لمسافات طويلة ويزيد عدد الأشخاص المصابين. لكن تقرير الصحيفة البريطانية أوضح أن هذا الاكتشاف لا يزال أولياً، وليس من المعروف حتى الآن ما إذا كان الفيروس يظل على قيد الحياة على الجسيمات المعلقة وبكميات كافية للتسبب بالمرض. اختبارات علمية استخدم علماء إيطاليون تقنيات قياسية لجمع عينات من الجسيمات المعلقة في الهواء الطلق بموقع حضري وآخر صناعي في مقاطعة بيرجامو، وحددوا في عدة عينات جيناً محصوراً بمرض "كوفيد-19". وأكدت تجارب عمياء في مختبر مستقل هذا الاكتشاف. قال ليناردو سيتي من جامعة بولونيا في إيطاليا، والذي قاد فريق البحث، إن التحقق مما إذا كان الفيروس قد ينتقل على نطاق أوسع عن طريق ملوثات الهواء كان أمراً مهماً. وتابع: "أنا عالم وأشعر بالقلق حين أجهل الإجابة"، مضيفاً: "إذا عرفنا الإجابة، يمكننا إيجاد حل. لكن إذا كنا لا نعرفها، فسنعاني فقط من التبعات". اللانهائية في الزخرفة الاسلامية تعني - منبع الحلول. رجحت مجموعتا بحث أخريان أن الجسيمات المعلقة قد تساعد على انتقال فيروس كورونا لمسافات أبعد في الهواء.
&Laquo;جنراسكوب&Raquo; للفنان جايسون سيف.. توليفة بين العالم المادي والرقمي في دبي
المهم: المضمون والتجديد لا الشكل ولا التسمية. مع أنني أُبقي على تسمية الشعر للقصيدة الموزونة عموديًّا (الوزن التقليدي بصدره وعجُزه) أو تفعيليًّا (قصيدة التفعيلة المدوَّرة)، ولا أحيّي تسمية "القصيدة" للنص غير ذي الوزن أو التفعيلة، بل أفضِّل عليها تسمية "النضيدة" (تمييزًا إياها عن "القصيدة") أو "النثيرة" (احترامًا هويةَ النثر). لكن ذلك لا يعني رفضي ما لا أحيِّيه. يعنيني من النص أن تكون فيه ملامحُ جديدة نضرة مشتقَّة من قواعد النُظُم والأصول لا طافرة عليها بِاسم التجديد المجاني، وأن يكون خارج سرب التقليد باستعمال مفردات مألوفة ومصطلحات مكرَّرة وتعابير مُـخَشَّبَة تتنقَّل ببغاويًّا من نص إلى نص ومن كاتب إلى كاتب دون أي عناء في محاولة الإتيان بجديد غير مكرَّر. وسواء سُميَت تلك: "قصيدة النثر" أو "الشعر المنثور" أو "الشعر الحر" أو "الشعر الحديث"، فلن تستحق شرف الدخول إلى نعمة الشعر إن لم تكُن فيها بذور التجديد. وبالمقابل: القصيدة الكلاسيكية لن تستحق هذه التسمية إن كانت مجرَّد نظْمٍ تقليديٍّ مُـخَشَّبٍ مقلِّدٍ لا تجديد فيها ولا لمعة شعرية. أقول "اللمعة" وأقصد مفاتيحَ لـلإبداع لا فرق إن وردَت في "قصيدة" أو "نثيرة"، فهي ذاتها قاموسيًّا.
في رحاب الرياض
صديق في پاريس يتابع "الرياض" وزاويتي "في رحاب الرياض"، لامني على ما سمَّاه "تعصُّبي المطْلق" للقصيدة الكلاسيكية وما اعتَبَره "رفضيَ المطْلَق" القصيدةَ الحديثة الموسُومة "قصيدة النثر". تصحيحًا هذا اللومَ غيرَ الدقيق: ليس في الفنون والآداب "تعصُّب مع" ولا "رفضٌ مُطْلَق". إنها فضاءات لا نهائية، ودومًا فيها مكان لنجمة جديدة. ميزة الفنون والآداب أنّ فيها فضيلة الخصُوصية فلا تعميم ولا تصميم ولا تقديم. المسائل الحسابية والمعادلات الفيزيائية والكيميائية جامدةٌ، والحقيقة فيها تاليًا عمومية نهائية جامدة لا تقبل الجدل ولا هوامش التغيير. الفنون والآداب مسألة ذوق شخصي وتجارب فردية تقبل الجدل وترتحب لهوامش التغيير والتجارب. التجارب الأدبية (شعرًا ونثرًا) مهيّأةٌ لكل جديد، والتجارب الفنية (رسمًا، نحتًا، موسيقًى، مسرحًا، نحتًا، كوريغرافيا،... ) هي مختبر نابض بالحياة المتجدّدة، واعدٌ بكل تطوُّر: من الذائقة الخاصة (لدى مبتكريها) إلى الذائقة العامة (لدى متلقِّيها). قياسًا على ذلك، لا أراني "مع" هذا الفن الأدبي أو "ضدَّ" ذاك أو "ميَّالًا" إلى ذيالك دون سواه. المهم: لحظة الإبداع التي تقول جديدًا غير مأْلوف، أو جديدًا في طريقه إلى أن يكون غير مأْلوف.
اللانهائية في الزخرفة الاسلامية تعني - منبع الحلول
«تعالي فسوفَ نذوبُ افتتانًا بهذا البهاءِ
نمُدُّ الغُصونَ إلى أوَّلِ النُّورِ
نُغرِقُ في صمتِنا عَطَشَ الكلماتِ،
ونَغرَقُ مُستَسلِمَيْنِ لأنفاسِنا الدافِئَةْ! »
يستكمل أبو سبع طرحه الشبحي/ الطيفي، مع التأكيد على أن فكرة الشبح/ الطيف، تكرارية في جوهرها، وطالما وجد التكرار فثمة وجود للتغيير، أي التمظهر على صورة مغايرة في كل مرة، ولا يمكن أن يحدث تكرار ما على نحو مطابق تمامًا، مما «يسمح للنصوص أنّ تعيش بعد وفاة كاتبيها، وللكتابة أن تدوم، وللاسم أن يظل انتهاء حامله، وللذكرى أن تنتقل من جيل لآخر، وللصورة السينمائية أن تتخلف وتعيش بعد فناء من يظهرون فيها» [2]. لا يمنع ما سبق من القول إن يوسف عابد يتوقف في مناطق شعرية بعيدًا عن فكرية الأصلية، التي سعى
دريدا لتفكيكها، فالقضاء على فكرة الأصل هو قضاء على المركزية: مركزية العقل أو اللوغوس والكلمة، والدعوة إلى فلسفة بلا مركز، وهذا يتوافق مع نظرته إلى اللغة باعتبارها لعبة بلا قائد، أي لعبة تباين واختلاف، كما يتوافق مع الأشياء بوصف حضورها مؤقت وعابر، فيلجأ عابد في محاكاته إلى «الظنية» وعدم الجزم واليقين، فالقمر المضيء ليس كائنًا مستقلًا ولا وجودًا متعينًا بذاته لكنه «كأنه»، فالوجود ليس واضحًا إلى الدرجة التي تسمح بالانعكاس المباشر.
( MENAFN - Al-Bayan) يستضيف برج «آي سي دي بروكفيلد بليس»، في قلب مركز دبي المالي العالمي، النسخة الافتتاحية من معرض الفنان السوري الكوبي، جايسون سيف، بعنوان «جنراسكوب»، على مدار شهر ابتداءً من يوم 3 مارس، وهو أول معرض فردي مخصص للفنان بالمنطقة. ويكتسب سيف شهرة كبيرة، بفضل ممارساته الفنية التي تعتمد أسلوب الخلط والتنويع بين العديد من الوسائط والمواد، وبطريقة تحمل طابعاً يلامس الواقعية بمنتهى الدقة، ورسومات يدوية تتخللها لمسات معقدة للغاية، تدفع بدورها حدود الخيال نحو آفاق جديدة، بالاستعانة بالأدوات والحلول الرقمية. رؤية معاصرة
ويسلّط هذا المعرض الفني، المدفوع برؤية معاصرة ممزوجة بروح التاريخ، وتناشد مفاهيم دولية، وسمات ثقافية محددة، الضوء على اهتمام الفنان المتواصل بالمنسوجات التقليدية، وأساليب التطريز الشائعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، معتمداً على أدوات تكنولوجية متطورة داخل مساحة الفن الرقمي. ويتعاون في هذا المعرض، الفنان سيف مع مصمم البرامج أندرو كاسيتي، لتطوير تطبيق بلغة «جافا سكريبت»، تتيح آلياته الخوارزمية تحويل 11 صورة مرسومة يدوياً، إلى نسخ جديدة لا نهائية، عبر طرق شتّى، شملت الانعكاس والتقسيم والمحاكاة والتحريك.