لغه سكراتش
هي لغه برمجة رسومية تسهل انشاء القصص التفاعلية والالعاب و الرسوم المتحركة وتسمح بمشاركتها مع الاخرين على الويب
المقطع البرمجي: هو عبارة عن مجموعة من اللبنات المتصلة ببعضها لجعل الكائن يؤدي عملا معينا
قواعد البرمجة
التتابع:بالترتيب
الاختيار: هو عبارة عن تنفيذ تعليمة أو اكثر وفقا لحالة البرنامج
التكرار: وهو تنفيذ تعليمة أو اكثر مرات عديدة حتى يصل البرنامج الى حالة محددة
عبارة عن تنفيذ تعليمة أو أكثر وفقاً لحالة البرنامج على مخزن Apple
اهلا بكم اعزائي زوار موقع ليلاس نيوز نقدم لكم الاجابة علي جميع اسئلتكم التعليمية لجميع المراحل وجميع المجالات, يعتبر موقع المكتبة التعليمي احد اهم المواقع العربية الدي يهتم في المحتوي العربي التعليمي والاجتماعي والاجابة علي جميع اسئلتكم
اجابة سؤال عبارة عن تنفيذ تعليمه او اكتر وفقا لحالة البرنامج؟
هو تنفيذ تعاليم واحدة أو أكثر حسب حالة البرنامج. عرف العالم الكمبيوتر لأول مرة في عام 1957. لم يعد هناك مكان حولنا لا يستخدم الكمبيوتر. ستجده معنا في العمل والمتاجر والمستشفيات والمنزل. الكمبيوتر جهاز إلكتروني يعالج البيانات والمعلومات بمختلف أنواعها ويخزنها ويسترجعها. يمكنك استخدام الكمبيوتر لأداء العديد من المهام منها كتابة المستندات ولعب الألعاب وغيرها. الحل هو تنفيذ تعليمات أو أكثر حسب حالة البرنامج
تتكون أجهزة الكمبيوتر بشكل عام من جزأين رئيسيين: الأجهزة والبرامج ، وهي الأجزاء غير الملموسة من الكمبيوتر ، أي الأجزاء التي لا يمكن لمسها ، وتتضمن تعليمات من شأنها التحكم في وظائف المعدات والتطبيقات المستخدمة والبيانات المخزنة على الحاسوب. الذي ينقل البيانات
الاجابة
الاختيار
إقرأ أيضا: الأساس الأول للحضارة الإسلامية واصلها الذي اعتمد على القرآن الكريم والسنة هو الاساس
هو تنفيذ تعليمات أو أكثر حسب حالة البرنامج
وفي نهاية المقال نتمني ان تكون الاجابة كافية ونتمني لكم التوفيق في جميع المراحل التعليمية, ويسعدنا ان نستقبل اسئلتكم واقتراحاتكم من خلال مشاركتكم معنا
ونتمني منكم ان تقومو بمشاركة المقال علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر من الازرار السفل المقالة
هو عبارة عن تنفيذ تعليمة او اكثرا وفقا لحالة البرنامج؟ نعرض لحضراتكم اليوم على موقع البسيط دوت كوم التفاصيل الكاملة التي تخص الجواب المتعلق بهذا السؤال هو عبارة عن تنفيذ تعليمة او اكثرا وفقا لحالة البرنامج الاجابة الصحيحة هي الاختيار - (Selection)
أما الطبري فقال في جامع البيان في تفسير القرآن عن أبو جعفر أن العمه هو الضلال، فمعنى قوله: "ويمدهم في طغيانهم يعمهون" أي في ضلالهم وكفرهم الذي قد غمرهم دنسه وعلاهم رجسه، يترددون حيارى ضلالا لا يجدون إلى المخرج منه سبيلًا لأن الله قد طبع على قلوبهم وختم عليها فأعمى أبصارهم عن الهدى وأغشاها، فلا يبصرون رشدًا ولا يهتدون سبيلًا. ثم يذكر عبد المعطي ما قاله القرطبي عن يعمهون في تفسيره لهذه الآية، قائلًا أنها تعني يعمون، وذكر كذلك قول أهل اللغة: عمه الرجل يعمه عموهًا وعمهًا فهو عمه وعامه إذا حار، ويقال رجل عامه وعمه، أي حائر متردد، وذهبت إبله العمهى إذا لم يدر أين ذهبت، والعمى في العين والعمه في القلب، وفي التنزيل: "فإنها لا تعمل الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور"، وروى ابن كثير في تفسيره ما رواه الضحاك عن ابن عباس في "طغيانهم يعمهون" أي في كفرهم يترددون. المصدر الاصلي
شاهد أيضاً
بالفيديو| خالد الجندي: أكل حقوق الناس وظلمهم ليس له توبة إلا بردها لهم
10:32 م الأحد 24 أبريل 2022 كتب- محمد قادوس: قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس …
تفسير: (الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون)
ومن استهزائه عز وجل بهؤلاء المنافقين المستهزئين أنْ زيَّن لهم ما هم عليه من الأعمال والأحوال الخبيثة، حتى ظنُّوا أنهم مع المؤمنين، لما لم يسلِّط الله المؤمنين عليهم، وعصَم دماءهم وأموالهم، مع ما أعدَّ لهم من العذاب الأليم في الآخرة في الدرك الأسفل من النار. تفسير: (الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون). قال عز وجل مخاطبًا نبيَّه صلى الله عليه وسلم: ﴿ وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَمْلَيْتُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ ﴾ [الرعد: 32]. ومن ذلك ما يقال لهم في عرصات القيامة: ﴿ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ ﴾ [الحديد: 13]. ﴿ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴾: معطوفٌ على قوله: ﴿ اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ ﴾، وهو من استهزاء الله بهم، ﴿ وَيَمُدُّهُمْ ﴾؛ أي: يزيدهم على وجه الإملاء والترك لهم في عتوِّهم وتمرُّدهم. ﴿ فِي طُغْيَانِهِمْ ﴾ الطغيان مجاوزة الحد، قال تعالى: ﴿ إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ ﴾ [الحاقة: 11]، وقال تعالى: ﴿ فَأَمَّا مَنْ طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى ﴾ [النازعات: 37 - 39]، وقال تعالى: ﴿ كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى * أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى ﴾ [العلق: 6، 7]؛ أي: يتجاوز حدَّه.
والعمه في البصيرة كالعمى في البصر، وهو: التحير في الأمر يقال: رجل عامه وعمه، وأرض عمهاء لا منار بها، قال:
أعمى الهدى بالجاهلين العمه