من منا لم يسمع بــ....
ياجر قلبي جـر لـدن الغصونـي
غصون سدر جرها السيل جرا
شاعرها هو:: الدجيما::
وهو لقب لحق بشاعر يدعى دخيل الله بن مرضي (أو ابن عبدالله) من الثعاليه من الروقه
من قبيلة عتيبه وله ذريه يدعون الدجمان.
ياجر قلبي جر لدن الغصوني لـــ/ دخيل الله الدجيما
ياجر قلبي جر لدن الغصوني كلمات الشاعر دخيل الله الدجيما رحمه الله اداء المنشد ذياب العروي - YouTube
أرجو المعذرة فقد أعدت تنسيقها من جديد. 24/07/2003, 03:18 AM
#6
نقـا هشــــــال
يا هلا بك
( وينـك.. سألنـا عليـك.... وينـك.. ايه الصديق والله ولك وحشــــــه. ) تسلم يا صديقـي علة هذا الاختيار الرائــــع لقصيدة الدجيما وهو أحد صـرعـى
العشـــق والحب العـذري. وليتـك تبحث لنا عن قصـة هذا العاشق الذي
قتلـه الحــــب. شكرا لك.
فيا أيها الأخوة انهضوا بهذا الواجب العظيم، واجب الدعوة إلى الله، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر؛ فهذا سبيل الرسول صلى الله عليه وسلم، وأتباعه كما قال تعالى: { قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين}، ولا يخفى عليكم فضل الدعوة إلى الله، وما لها من الأثر العظيم في هداية الخلق، وأي ثناء، وترغيب فوق ثنائه سبحانه وتعالى بقوله: { ومن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله وعمل صالحاً وقال إنني من المسلمين}، نسأل الله أن يسلك بنا، وبكم سبيل المؤمنين، وأن يجعلنا هداة مهتدين إنه تعالى على كل شيء قدير، والله أعلم. 19
7
18, 238
فضل الدعوة إلى التوحيد
تُعد الدعوة إلى التوحيد من أعظم العبادات وأحبها إلى الله تعالى. الدليل على فضل الدعوة للتوحيد
تتعدد الدلائل في القرآن الكريم وفي السنة النبوية الشريفة عن فضل التوحيد والدعوة إليه، ومن ذلك ما يلي:
قوله تعالى،(الْحَمْدُ لِلَّـهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ). قوله تعالى، (أَيُشرِكونَ ما لا يَخلُقُ شَيئًا وَهُم يُخلَقونَ). قول الرسول صلى الله عليه وسلم، (ويَخرُجُ من النَّارِ من قال: لا إله إلاّ الله، وكان في قَلْبِه من الخير ما يَزِنُ شَعرةً). قول الرسول الكريم، (أُمرت أنْ أُقاتلَ النَّاس حتى يَشهدوا أنْ لا إله إلّا الله وأنَّ محمدًا رسول الله). شاهد أيضًا: من الصفات التي لابد من تحققها لنيل فضل التوحيد
أهمية التوحيد للمسلم
للتوحيد أهمية كبيرة تعود على المسلم في حياته الدنيا وفي الآخرة، وهي كالآتي:
هي من أهم أسباب رضا الله عز وجل. من أعظم السبل التي تقود إلى الجنة. بها يتم مغرفة الذنوب جميعًا. عن طريقها يُفرج الله تعالى عن العبد كربات الدنيا وكربات يوم القيامة. عدم الخلود في النار حتى ولو فاضت ذنوب العبد فيكفي أنه من الموحدين.
هذا هو الواجب على جميع المكلفين من الرجال والنساء، من العجم والعرب، من الجن والإنس في جميع أرض الله، يجب عليهم أن يعبدوا الله وحده، وأن يقولوا: لا إله إلا الله، وأن يخصوه بالعبادة ، وأن لا يعبدوا معه سواه لا صنمًا ولا نبيًا ولا ملكًا ولا جنيًا ولا شجرًا ولا غير ذلك.