نوفر إليكم في المقال التالي أكثر من مقدمة بحث جامعي جاهزة للطباعة ، وهو الأمر الذي يبحث عنه بشدة الكثير من طلاب الجامعات في السنوات الدراسية الأخيرة ممن أقترب موعد تخرجهم من الجامعة وأصبحوا منهكين في إعداد البحوث الجامعية العلمية والأدبية، فمقدمة البحث العلمي أحد أهم عناصر البحوث العلمية والتي تساعد في منح القارئ انطباعاً أولياً جيداً عن مضمون البحث والموضوع الذي يناقشه، وللتعرف على كيفية كتابة مقدمة البحث الجامعي واستعراض عدد من نماذج مقدمة بحث جامعي تابعونا في السطور التالية من موقع مخزن المعلومات.
مقدمه بحث علمي قصيره
صفاء النعمان
الادارة
#1
اجمل مقدمة تعبير
موضوعات التعبير هي من أهم الأشياء التي تنمي دافع الكتابة ، وحب اللغة العربية عند الطلاب ، حيث أنها تساعدهم على زيادة القاموس اللغوي لديهم ، والقدرة على التحدث عن الموضوعات العامة بكل طلاقة ، كما أنها تمكنهم من اكتشاف أساليب جديدة للكتابة ، وتمرينهم على كيفية وضع علامات الترقيم ، التي تعد من أفضل الأشياء التي تبرز المعاني ، وتوضيحها ، وأهم شيء يبدأ به موضوع التعبير هو المقدمة الطيبة التي يجب أن يكون لها معايير محددة حتى تساعد على أن تكون فاتحة مميزة للموضع ذاته.
بيان المعوقات والعقبات التي تعرض لها الباحث خلال إجراء بحثه. ويكون على الطالب مراعاة سهولة الألفاظ وسلاستها، حتى يضمن الفهم الصحيح للقارئ لأفكار البحث ومضمونه.
الخوف من الدم أو فوبيا الدم رهاب محدد كرهاب الإبر، ويمكن أن يسبب أعراضا لا تُرى في كثير من الأحيان في أنواع أخرى من الرهاب، ويثير مظهر الدم خوفا لدى بعض الناس، وله مسمى علمي وهو الهيموفوبيا، إذ يرتبط مظهر الدم بالألم والخطر، ما يسبب الشعور بالخوف والتوتر عند رؤيته. ويسبب معظم أنواع الرهاب في ارتفاع بمعدل ضربات القلب وضغط الدم، وكثيرا ما تتسبب فوبيا الدم وغيرها من أنواع الرهاب، في حدوث انخفاض في ضغط الدم ومعدل ضربات القلب، ويمكن أن يؤدي الانخفاض المفاجئ إلى الإغماء، وهو رد فعل شائع نسبياً عند رؤية الدم ومنه القلق التوقعي الذي قد يعاني منه من اختلاط القلب والاهتزاز والضيق المعدي المعوي وهو أمر شائع في الساعات والأوقات التي تسبق اللقاء الوشيك بالدم. يقول الاستشاري النفسي الدكتور جمال الطويرقي، إن كثيرا ما ترتبط فوبيا الدم بالرهابيات الأخرى وقد تكون سلوكيات مكتسبة، مثل رهاب المثقبيات أو الخوف من الإبر الطبية، وهناك بعض الأشخاص يعانون من الرهاب الطبي، مثل الخوف من الأطباء وأطباء الأسنان، يرتبط مجال الطب بشكل شعبي بالصور البشعة للدم، لا سيما في الأفلام، مما قد يساعد على إدامة مثل هذا النوع من الرهاب.
ما هي أسباب الوسواس القهري وطرق علاجه؟ &Raquo; عاجل نيوز
بينما كشف استشاري الطب النفسي الدكتور جمال الطويرقي أنه في عام 2020 سيكون 40٪ من سكان العالم مصابين بالاكتئاب، حذر من أن نسبة الإصابة بهذا المرض في العام نفسه، ستتجاوز نسبة الإصابة لكل مواطن سعودي بالسكر. وتفصيلاً؛ علق " الطويرقي" على التحذيرات من أن الأمراض النفسية أصبحت وباءً عالميًا لبرنامج mbc في أسبوع بقوله: "منذ 5 سنوات حذرت منظمة الصحة العالمية أن خطورة تزايد الإصابة بالأمراض النفسية التي ستصبح وباءً يجتاح العالم وستكون له تبعات بالتأثير على النتاج القومي للدول وعلى فقدان الإنسان أعوامًا من إنتاجيته وحياته الأسرية والاجتماعية والعملية". وأشار في هذا الصدد إلى أنه بحسب إحصائية في أمريكا، فإن 30-40٪ من الذين يتغيبون عن العمل سنويًا بسبب الاكتئاب. ولفت استشاري الطب النفسي إلى أنه "غير حقيقي أن نسب معدلات الإصابة بالسكر والإنفلونزا بأنها أكبر نسبة، مؤكدًا: "الحقيقي جدًا أن مرض الاكتئاب في 2020 ستتعدى نسبة الإصابة لكل مواطن سعودي بالسكر".
فتعامل الآباء له دور كبير سلباً وإيجاباً. احمرار في الوجه وتلعثم في الكلام يشير الدكتور إبراهيم حمدي إلى أن الرهاب الاجتماعي أو الخجل غير الطبيعي عند الأطفال يمكن التعرف عليه عندما يلاحظ على الطفل إشكاليات في التواصل أو في تقدير الذات وقلة نشاطه مثلاً في الإذاعة المدرسية، وكل هذه العوامل تؤثر على الحياة الدراسية للطفل، وتكون لديه أيضاً عزلة لا يحب التجمعات والتواصل مع الكبار، إذ يشعر متوهماً أنه عرضة للنقد، كما يشعر بالاختناق عند المواجهة مع احمرار الوجه والتلعثم في الكلام، ومع الوقت ممكن يحدث له قصور في «تأكيد الذات». وينصح الدكتور حمدي، للمحافظة على صحة الأطفال وضرورات التربية السليمة، الآباء بالاهتمام بصحة أطفالهم النفسية، خصوصاً في المستويات الدنيا في الدراسة، ولا بد أن يكون هناك اختلاط جيد في الأندية المدرسية والفعاليات المشابهة، والاختلاط وتنمية المواهب لتعزيز الثقة بالنفس، فالأندية الرياضية من أكثر المحاور التي تمنح الأطفال الثقة بالنفس وتحسين المزاج والصحة النفسية وتقليل القلق والتوتر. قللوا من المنبهات! ويرى الدكتور حمدي أن الحل في يد الآباء وحرصهم على معرفة النقاط السلبية التي تؤثر علي حياتهم، سواء كان من الناحية الأسرية والبحث الجاد عن معالجات في أي موقع، سواء من الجانب المهني وضغوطات العمل وغيرها، فهذه العوامل تؤثر في محيطه الأسري والعائلي، وعليهم الحرص على العلاج حماية لأطفالهم وعلى الآباء والأمهات زرع حب التعبير في أطفالهم، وتهيئتهم للحديث عن شجونهم ومشاركتهم بلا تردد في ذلك، وتشجيع صغارهم على خلق العلاقات السوية مع أقرانهم وتنمية مهاراتهم، حتى وإن أدى ذلك إلى الانضمام إلى «كورسات» في هذا الشأن مع النوم الجيد، وأخذ قسط وافر من الراحة، والتقليل من المنبهات، والبعد التدخين وغيرها.