رصد – أثير
كشفت دائرة خدمات بنوك الدم عن الإجراءات الواجب اتباعها لحجز موعد للتبرع بالدم عبر تطبيق الواتس أب. وأوضحت الدائرة حسب ما رصدته "أثير" بأنه يجب إرسال البيانات التالية:
1. الاسم الثلاثي مع القبيلة
2. حجز موعد تبرع بالدمام. الرقم المدني
3. نوع التبرع ( تبرع بالدم / تبرع بالصفائح الدموية / تبرع بالبلازمـا)
4. اليوم والتوقيت المناسب لك
وذكرت دائرة خدمات بنوك الدم بأنه سيتم تأكيد الموعد عبر تطبيق الواتس أب أو عبر الرسائل القصيرة
حجز موعد تبرع بالدم بعد
حنان عبد المعبود كشفت مدير إدارة خدمات نقل الدم بوزارة الصحة د. حجز موعد تبرع بالدم بعد. ريم الرضوان عن نقص شديد في الصفائح الدموية في بنك الدم، مبينة أن الصفائح فترة صلاحيتها قليلة جدا، ما يجعل من الصعوبة تخزينها لفترة طويلة. وقالت الرضوان في تصريح خاص لـ «الأنباء»: نظرا لدخول شهر رمضان، أعاده الله على الجميع بالخير والبركة، فإن هناك صعوبة للتبرع، خاصة مع وقت الصيام صباحا، والآن مع الحظر اصبح الأمر أصعب في وصول المتبرعين لمقر التبرع، مما أثر في مخزون الصفائح نظرا لأن الصفائح لها فترة صلاحية خمسة أيام فقط بعد الفحوصات التي تستغرق يومين في الفحوصات وخمسة أيام بعدها، وفي الوقت نفسه لا نستطيع تجميع صفائح وتخزينها لفترة طويلة. وأوضحت أن الحاجة للصفائح مستمرة، حيث اكثر الناس استهلاكا لها وحاجة هم مرضى السرطان ومرضى أمراض الدم، ولهذا مع شهر رمضان يتأثر مخزون الصفائح بشكل كبير لقصر ساعات التبرع، وصعوبة التبرع لأن بالنهار صيام وبالليل بعد الإفطار حظر. وأضافت الرضوان «لهذا قمنا بعمل رابط خاص ببنك الدم حتى يتمكن المتبرعين من أخذ موعد بعد الإفطار ويسهل عليهم الأمر ويقصر الوقت، حيث الرابط يتضمن الفحص الطبي وغيره ويمكن من البيت فتحه والبدء مما يقلل الوقت في الخروج خلال فترة الحظر، وفي الوقت نفسه أخذنا رابطا من المعلومات المدنية مثل الرسالة لنتمكن من الحصول على تصريح للتبرع بالدم والخروج وقت الحظر، كل هذا لتسهيل عملية التبرع بعد الإفطار».
كشف مدير مجمع الملك فيصل الطبي بالطائف الأخصائي أول مبارك اليامي، عن إطلاق قسم المختبر وبنك الدم لمبادرة تحت عنوان "تبرع بلا تجمع"، تتضمن توفير وتجهيز إسعاف مجهز، وتواجد أطقم طبية، إضافة إلى طبيب مقيم لمراقبة عملية التبرع بالدم. وتستهدف المبادرة تسهيل تبرع سكان المحافظة بالدم من خلال تواصلهم مع أصدقاء بنك الدم ممن يحملون فصائل دم نادرة، والمسجلين في برنامج "وتين"؛ حتى يتمكن الفريق الطبي والفني من تحديد مواقع المتبرعين وتسجيل مواعيد زيارات حتى يتسنى لكل الراغبين التبرع بالدم من حجز مواعيد وأوقات التبرع كما أن القائمين على المبادرة قاموا بتحديد رقم "واتساب" للتواصل وحجز المواعيد لأصدقاء بنك الدم بالمجمع.
هناك مَثل شعبي خليجي يقول: «اللي ما يطيع يضيع». وهناك مَثل بالعربية الفصحى يقابله، يقول: «يداك أوكتا وفوك نفخ». وكِلا المثلين يُطلقه الناس على الشخص الذي يقع في مُشكِلة كان هو نفسه السبب في حدوثها! وهذان المثلان يذكراني بشخص منذ وقت بدأ يتوسع إعلامياً عبر البرامج ذات الصبغة الدينية التي يقدمها، طلب مني في مكالمة هاتفية بأن أقدّم له نصيحة، فوالله إني نصحته بأن يبتعد في برامجه عن كل خلاف فقهي في الأمور الغريبة على مجتمعاتنا وأن يبتعد عن التطرق بسوء للعلماء الراسخين، فقبل النصيحة في تلك المكالمة. خوش مستشار.. يداك أوكتا وفوك نفخ!. لكنه اتجه بعكس ما نصحته منهجياً وإعلامياً، ثم بعثت له برسالة أحذره بها من خطورة ما يقترفه وأن يحذر من تحذير العلماء وأهل الحق لعامة الناس منه وما يقوله ويعتقده في برامجه، فردّ عليّ شاكراً نصحي له. فمرت الأيام وكان سريعاً في كسب عداوة الناس له في مختلف البلدان! ومع مرور الوقت أخذ ذلك الشخص يغرق شيئاً فشيئاً في مشاكل كثيرة، بأمور كان من السهل عليه أن يتجنبها لولا عناده وتجرأه على كثرة الكلام فيها من دون وعي حقيقي، فأخذ يتصدى له العديد من أهل العلم وأهل الحق ويردون عليه ويبينون له وللناس ما وقع منه من أخطاء في بعض المسلمات الدينية عند الناس.
خوش مستشار.. يداك أوكتا وفوك نفخ!
فالأصل هو نقض نظام الضرائب والتمويل الضريبي من أساسه. وبالتالي نقض النظام الرأسمالي الذي جعل ملكية الدولة قائمة على مال الأفراد بأي شكل من الأشكال، وهو في غالبه جائر وغير متزن. ثانيا، كان الأصل في الشعب ألا يقبل برهن سياسة الدولة التي تحكمه لمؤسسات دولية استعمارية لا ترقب فيهم إلا ولا ذمة. وألا ينتظروا حتى تصبح مقدرات البلد كلها مرهونة بأيدي الدائنين، وحينها تصبح أي حكومة مهما أوتيت من حكمة أو غباء، تصبح عاجزة عن التحرك إلا ضمن مسار مفروض عليها من المؤسسات الدولية حتى لو ادعت أنها لا تخضع لإملاءات. فعدم الخضوع للإملاءات في هذه الحالة معناه شيء واحد وهو السير بموجب الإملاءات دون ضغط، يعني يصبح عبدا طواعية. لا نريد توجيه اللوم للشعب على الانتظار إلى هذا الوقت الذي غدا فيه التحرك وعدمه كالغارق في وحل حار؛ إن بقي ساكنا فهو غارق لا محالة، وإن تحرك فتزداد حرارة الوحل على جسده. فكما قيل "يداك أوكتا وفوك نفخ". حكم التعليق بقول صمت دهرا ونطق كفرا - إسلام ويب - مركز الفتوى. وأخيرا هل هناك من مخرج من هذا الوحل الذي أغرق البلاد والعباد؟ والجواب أنه لا يمكن إيجاد حل لمأساة بلد مثل الأردن من خلال النظام نفسه الذي أدى به إلى هذه الحال. لا بد إذاً من البحث عن حل من الجذور!
حكم التعليق بقول صمت دهرا ونطق كفرا - إسلام ويب - مركز الفتوى
كل مسلسل أو مقال أو فعل أو مؤامرة نرى فيها هدمًا للقيم أو نزعًا للحياء أو اقتحامًا للفضيلة، فنحن نشاركهم في التضليل، والمؤامرة. ليس بصمتنا، فأفواهنا ممتلئة شتمًا وانتقادًا ودعاء. ولكن بتخاذلنا عن اقتحام الوسائل المتاحة المهيئة لنشر ديننا، وتعليم صغارنا، وشبابنا ما نحمله من قيم، وما ندعو إليه من فضيلة. جريدة الرياض | يداك أوكتا وفوك نفخ!!. لم يعد نشر الحق ومصارعة الباطل محصورة في برنامج للفتوى، لا يتابعه إلا فئة قليلة راغبة مقبلة، أو في خطبة، أو موعظة، أو كلمة يلقيها من التحف (بشته) وتوسم اسم (داعية) ثم يذهب إلى بيته ليمارس حياته المعتادة ظنًا منه أنه قد بلغ الرسالة وأدى الأمانة! ينبغي لحملة الفضيلة ودعاتها، وحاملي مشاعل القيم والمبادئ أن يقتحموا السوق ليزاحموا أهل الفسق والمجون الذين يحذرون منهم، وينبذونهم، فإن الوسيلة ليس لها حكم خاص بها، هي مجرد وعاء ينظر إلى حكم ما يملؤه، لا إلى شكله، ولونه، ومشكلتنا الرئيسة أنا مازلنا نصر على أن نستعمل القدح والصحفة والقلتين والصاع، دون أن نعي أنها مجرد أوعية استخدمت حين كان استخدامها هو الشائع، بل هو الممكن وحده، ولسنا متعبدين بها. أفلا يفتح لنا ديننا آفاقًا من الوسائل والطرق التي تنشره وتعرف الناس به خلاف ما عهدناه وتعودنا عليه؟ بلى!
جريدة الرياض | يداك أوكتا وفوك نفخ!!
هذا، والله من وراء القصد.
تحكي القصة عن أربعة من الأصدقاء تعرضوا لمأزق خطير فقد أرادوا عبور الماء للوصول إلى الجزيرة بدون أن يملكوا أي شيء يمكنهم من عبور الماء وبعد أن أصابتهم الحيرة لفترة، جاءت لأحدهم فكرة تجعلهم يعبرون الماء بدون ان يتعرضوا للخطر، وهي ملء قرب الماء بالهواء وإحكام غلقها، وأثناء تنفيذ الفكرة وعبور النهر انفكت قربة أحدهم وفرغت من الهواء فقال له الثاني "يداك اوكتا وفوك نفخ" أي أن من قمت بنفخ القربة ولم تحكم ربطها فتحمل النتيجة وحدك. الذهاب إلى الجزيرة:
أراد أربعة من الأصدقاء الذهاب في رحلة للجزيرة لمقابلة بعض الأصدقاء إلا أن الماء كان يمنعهم من الوصول إلى الجزيرة كما أنهم كانوا لا يمتلكون أي وسيلة أخرى لعبور الماء وهنا تملكهم اليأس وجعلوا ينظرون إلى الجزيرة ويمنون نفسهم بالمتعة التي سوف يحصلون عليها عند وصول الجزيرة فهناك تقام الاحتفالات والسهرات وحفلات السمر التي لا تنقطع كما أن أصدقائهم هناك سوف يرحبون بهم فيجدون الطعام والشراب والمتعة. إحباط وملل:
أصاب الأصدقاء الأربعة الإحباط و الملل من طول التفكير وعدم وجود أي حل لعبور الماء فقرروا المبيت على الشاطئ حتى يأتي الصباح لعلهم يجدوا وسيلة تجعلهم يعبرون المياه، أشعل أحدهم النيران وجلسوا حولها يتسامرون ويفكرون في أي حيلة لعبور المياه، وجلس كل واحد منهم يفكر في طريقة إلا أن الباقيين يجدونها غير مجدية فلا يوافقون عليها وظلوا هكذا حتى اقترب الفجر.
- يضرب هذا المثل لمن كان سبب هلاكِه منه. - و قيلت في رجل كان يريد أن يعبر خليج في بحر ، فعمد إلى سقائه ، فأقل النفخ فيه ، و أضعف الإيكاء ( شد رأس السقاء بحبل) و الربط له ، فلما توسط الماء جعلت الريح تخرج حتى لم يبقى في السقاء شيء ، و أوشك على الغرق و الموت. - فلما نادى على أحد أصحابه أن يا فلان إني قد هلكت. - رد عليه: ما ذنبي ( يداكَ أوكتا و فوك نفخ)
فذهب قوله مثلاً.