الفطريات المجهرية والطلائعيات أنواع مختلفة من السوطيات العفن الخميرة مخلوقات حية دقيقة اهلا وسهلا بكم زوارنا الكرام في موقعنا زهرة الجواب.. صنفت كل من مملكة البكتيريا والفطريات وبعض أنواع الطلائعيات في المملكة النباتية - موسوعة. يسرنا في موقعنا زهرة الجواب أن نقدم لكم حل السؤال الذي يبحث عنه الكثير والكثير من الطلاب الباحثين والدارسين المجتهدين الذين يسعون في البحث والاطلاع على الإجابات النموذجية والصحيحة... ونحن في منصة زهرة الجواب التعليمية ونحرص أن نقدم لكم كل مفيد وكل جديد في حلول أسئلة جميع المواد الدراسية والمناهج التعليمية. إجابة السؤال الذي يبحث عنه الجميع هنا أمامكم الفطريات المجهرية والطلائعيات أنواع مختلفة من الإجابة الصحيحة على حل هذا السؤال وهي كالآتي مخلوقات حية دقيقة.
الفطريات المجهريه والطلائعيات والبكتيريا انواع مختلفه من و
الحيوانات المجهرية إحدى الكائنات المجهرية وهي حيوانات صغيرة للغاية لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، فعادةً تكون الكائنات الدقيقة كالبكتيريا صغيرة جدًا ورغم أن هذه الكائنات غير مؤهلة لتلقب بالحيوانات فهي كائنات حية معقدة ووحيدة الخلية وتتشارك بعض الخصائص مع الحيوانات ولكنها لا تعتبر جزء من المملكة الحيوانية، فالحيوانات يجب أن تكون متعددة الخلايا وتمتلك أنسجة متباينة. الحيوانات المجهرية وحيدة الخلية هي الأكثر عددًا بين جميع الكائنات، ويفترض بعض العلماء أنه في حالة قدوم أشخاص من الفضاء وفي حالة رغبتهم في اختيار كائن عشوائي في كوكبنا ليقوموا بدراسته فنسبة اختيارهم لإحدى الحيوانات المجهرية هي الأكبر، ومن أشهر الحيوانات المجهرية المستورقات (الديدان المفلطحة)، ومختلف أنواع العث كعث الغبار والعناكب الغبارية، والقشريات المائية مثل المجدافيات وقشريات الكلادوسيران (براغيث الماء)، وأكثر الحيوانات المجهرية عددًا هي الديدان الخيطية والدوارات وبطيئات المشية. والديدان الخيطية بالذات هي أكثر الكائنات تعدادًا على كوكب الأرض حيث تمثل 90% من الحياة في قاع البحر وهي موجودة في كل البيئات الصالحة للسكن سواء برية أو بحرية.
الفطريات المجهريه والطلائعيات والبكتيريا انواع مختلفه من هنا
الكائنات المجهرية هي كائن حي أصغر من تتم رؤيته بالعين المجردة ونحتاج إلى الميكروسكوب لنستطيع رؤيتهم. المصطلح عام جدًا فنحن نستخدمه لوصف أكثر مما يمكن عده من مختلف أنواع الحيوات المجهرية التي تختلف كثيرًا في أحجامها وخصائصها مثل البكتيريا والعتائق أو الجراثيم الأصلية والفطريات والطلائعيات والفيروسات والحيوانات المجهرية وجسم الإنسان يمكن اعتباره منزلاً لكل الكائنات من جميع هذه الأقسام، والنباتات الدقيقة هي أيضًا من نفس النوعية باستثناء أنها لا تعيش على أو داخل الجسم البشري وهذا ما سنتعرف إليه بالتفصيل في الفقرات الآتية. الفطريات المجهريه والطلائعيات والبكتيريا انواع مختلفه منظمة. تعرف على أنواع الكائنات المجهرية البكتيريا من الكائنات المجهرية وحيدة الخلية التي لديها جدار خلية مكون من طبقة ببتيدوغليكان ولا تمتلك نواة، والبكتيريا تنحدر بشكل مباشر من الكائنات الحية الأولى التي عاشت على كوكب الأرض مع دلائل حفرية تعود إلى حوالي 3. 5 مليار سنة. البكتيريا في الغالب هي أصغر من الخلايا البشرية، وقليل منها أكبر من تلك الخلايا والبعض يكون في نفس حجم الفيروسات، البكتيريا في العادة ليس لديها عضيات ملفوفة بالغشاء مثل (النواة، الميتوكوندريا، الشبكة الإندوبلازمية)، ولكنها تمتلك غشاء خارجي ومحاطة بطبقة واحدة من الجدار الخلوي على الأقل.
كما لديها العديد من الطرق للتكاثر وبعضها لديه دورة حياة معقدة ولكنها تمتلك عضيات ملفوفة بالغشاء وغشاء خلية خارجي. ومن الجدير بالذكر أنه بإمكان الكثير من الطلائعيات الطفيلية أن تسبب أمراضًا مميتة والتي تشمل الملاريا والزحار الأميبي والجياردية ولكن هناك أيضًا طلائعيات مفيدة ومحايدة تعيش في جسم الإنسان. الفطريات المجهريه والطلائعيات والبكتيريا انواع مختلفه من و. الفيروسات الفيروسات هي جسيمات مجهرية مصنوعة من الأحماض النووية والبروتينات والدهون، لا يمكنها التكاثر بمفردها فهي تتناسل عن طريق إصابة الخلايا الأخرى بالعدوى والاستحواذ على الأجهزة الخلوية لمضيفاتها، هذه الكائنات المجهرية تتخصص في إصابة مضيف معين وعادةً تقوم بإصابة نوع محدد من الخلايا الموجودة بهذا المضيف، فمثلاً فيروس نفص المناعة البشرية يستهدف نوع معين من الخلايا المناعية في الرئيسيات، وبعض الفيروسات الأخرى تقوم بإصابة النباتات والحيوانات والبكتيريا أو حتى الطلائعيات. ولأن التكاثر هو عامل هام لاستمرار الحياة فإن البعض يعتبر الفيروسات كائنات غير حية، لكن بصرف النظر عن هذا الاعتقاد فإن الفيروسات هي مكون هام في جميع النظم البيئية وذلك يشمل جسم الإنسان. وعلينا أن ندرك أن الفيروسات لا تصيب الخلايا الموجودة في أجسادنا فقط ولكن يمكنها أيضًا أن تصيب البكتيريا التي تعيش داخلها، والفيروسات التي تفعل ذلك تسمى بالجراثيم، أما الفيروسات التي تصيب الطلائعيات تأتي في أشكال غير اعتيادية فبعضها لديها ذيلين والبعض الآخر يمكنه أن يشبه الزجاجة أو حتى الورود.
10-20-2007, 03:55 AM
#1
يكاد زيتها يضيء: رؤية علمية جديدة هنالك آية عظيمة في كتاب الله تبارك وتعالى يحدثنا عن نفسه فيقول: ( اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) [النور: 35]. في هذه الآية يحدثنا ربنا تبارك وتعالى عن نوره ويشبّه لنا هذا النور بذلك النور المنبعث من مصباح وقوده الزيت، وهذا الزيت يكاد يبث الأشعة الضوئية ( يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ)، فكيف يمكن للزيت أن يضيء دون أن تمسّه النار؟
هنالك اكتشاف علمي مهم حدث منذ عدة سنوات، عندما لاحظ العلماء وجود ترددات كهربائية يطلقها جسم الإنسان، ثم تابعوا البحث فوجدوا أن الأشياء من حولنا تطلق ترددات أيضاً، فكل شيء في هذا الكون يهتز بصورة مذهلة، وكأنه يسبح خالقه ولكننا لا نفقه هذا التسبيح!
يكاد زيتها يضيء: رؤية علمية جديدة | مجلس الخلاقي
عاشق العميد 20-08-2009, 12:42 AM يكاد زيتها يضي, اشكر... اختي ندوشه... على هذا الموضوع... سبحان الله القران كله حكم... من ربنا عز وجل.. تقبلي مروري.. يكاد زيتها يضيء: رؤية علمية جديدة | مجلس الخلاقي. ** الوادعي ** انين الروح 20-08-2009, 01:08 AM يكاد زيتها يضي, ولو واجبنا........... يقال لها ملقوفه
يعطيك ربي الف عافيه ويجزاك ربي الجنه قولي أمين
أميننننننننننننننننننن
خخخخ الله يعطيك ربي ال عافيه ندوووشه 29-08-2009, 02:58 AM يكاد زيتها يضي,
الله يغطيكم الف عافيه
صدري شماليA 29-08-2009, 03:47 AM يكاد زيتها يضي, الله يعطيك العافيه اختي ندوشه روح مشرقة 29-08-2009, 03:50 AM يكاد زيتها يضي,
سبحان الله
مشكوره اختي الفاضله
يكاد زيتها يضيء: رؤية علمية جديدة : Www.منقول.Com
حيث يصل التردد فيه إلى 320 ذبذبة في الثانية. وهذه الترددات تشبه ترددات الضوء الذي نراه ولكن أعيننا لا تستطيع رؤية هذه الترددات لأن الله تعالى قد حجبها عنا. فنحن نستطيع رؤية مجال محدد من الترددات الضوئية والصوتية، ولكن الترددات العالية وتلك المنخفضة لا نستطيع رؤيتها، إنما نستطيع قياسها بالأجهزة. يكاد زيتها يضيء: رؤية علمية جديدة. ولذلك فقد عبّر القرآن عن هذه الحقيقة بقوله تعالى: ( يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ)، فقد خص الله الزيت دون سائر المخلوقات أو النباتات بهذه الميزة، ميزة الإضاءة، ولكننا لا نراها! وقد وجد العلماء أن كمية الطاقة في زيت الزيتون بشكل خاص كبيرة جداً حتى إن هذه الطاقة هي السبب في أن زيت الزيتون يستطيع شفاء أكثر من مئة مرض، منها السرطان. يختزن زيت الزيتون طاقة كبيرة في داخله، وعندما يتناول الإنسان زيت الزيتون أو يدهن به جسمه فإن هذه الطاقة تؤثر على خلايا الجسم وترفع من طاقتها، وبالتالي ترفع من مقاومة هذه الخلايا للأمراض، ولذلك أمرنا النبي الكريم أن نأكل الزيت وندّهن به. وهنا يمكنني القول بأن هذه الآية تمثل سبقاً علمياً في الحديث عن الزيت وأن هذا الزيت يكاد يضيء، والحقيقة إن الزيت يبث إضاءة ولكن غير مرئية، ولذلك فإن النور الذي يطلقه الزيت ولا نراه والنور الذي يطلقه الزيت بعد احتراقه يشكل نوراً مضاعفاً، ولذلك قال تعالى: ( نُورٌ عَلَى نُورٍ).
يكاد زيتها يضيء: رؤية علمية جديدة
في هذه الآية يحدثنا ربنا تبارك وتعالى عن نوره ويشبّه لنا هذا النور بذلك النور المنبعث من مصباح وقوده الزيت، وهذا الزيت يكاد يبث الأشعة الضوئية ( يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ)، فكيف يمكن للزيت أن يضيء دون أن تمسّه النار؟
هنالك اكتشاف علمي مهم حدث منذ عدة سنوات، عندما لاحظ العلماء وجود ترددات كهربائية يطلقها جسم الإنسان، ثم تابعوا البحث فوجدوا أن الأشياء من حولنا تطلق ترددات أيضاً، فكل شيء في هذا الكون يهتز بصورة مذهلة، وكأنه يسبح خالقه ولكننا لا نفقه هذا التسبيح! يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار. والمقصود بالترددات أي اهتزازات محددة تحدث داخل الشيء، فكلنا يعلم أن كل شيء من حولنا مصنوع من الذرات وهذه الذرات دائمة الاهتزاز، ولذلك فإن اهتزاز الذرات يسبب إحداث مجال كهربائي ومغنطيسي، وهو ما كشف عنه العلماء حديثاً. فقد وجد الدكتور Royal R. Rife أن الأغذية تتمتع بترددات كهرطيسية يمكن قياسها، ووجد أن الزيوت تمتاز بأعلى هذه الترددات، وقد وجد أن التردد الذي يبثه الإنسان أكثر من 60 ذبذبة بقليل، وأن هنالك أغذية مثل المعلبات ليس فيها أي تردد، أما الأعشاب الجافة فلها تردد بحدود 20 ذبذبة في الثانية. ولكن المفاجأة بالنسبة له أنه وجد أن أعلى الترددات موجودة في الزيت!
والمقصود بالترددات أي اهتزازات محددة تحدث داخل الشيء، فكلنا يعلم أن كل شيء من حولنا مصنوع من الذرات وهذه الذرات دائمة الاهتزاز، ولذلك فإن اهتزاز الذرات يسبب إحداث مجال كهربائي ومغنطيسي، وهو ما كشف عنه العلماء حديثاً. فقد وجد الدكتور Royal R. Rife أن الأغذية تتمتع بترددات كهرطيسية يمكن قياسها، ووجد أن الزيوت تمتاز بأعلى هذه الترددات، وقد وجد أن التردد الذي يبثه الإنسان أكثر من 60 ذبذبة بقليل، وأن هنالك أغذية مثل المعلبات ليس فيها أي تردد، أما الأعشاب الجافة فلها تردد بحدود 20 ذبذبة في الثانية. ولكن المفاجأة بالنسبة له أنه وجد أن أعلى الترددات موجودة في الزيت! حيث يصل التردد فيه إلى 320 ذبذبة في الثانية. وهذه الترددات تشبه ترددات الضوء الذي نراه ولكن أعيننا لا تستطيع رؤية هذه الترددات لأن الله تعالى قد حجبها عنا. فنحن نستطيع رؤية مجال محدد من الترددات الضوئية والصوتية، ولكن الترددات العالية وتلك المنخفضة لا نستطيع رؤيتها، إنما نستطيع قياسها بالأجهزة. ولذلك فقد عبّر القرآن عن هذه الحقيقة بقوله تعالى: ( يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ)، فقد خص الله الزيت دون سائر المخلوقات أو النباتات بهذه الميزة، ميزة الإضاءة، ولكننا لا نراها!