فهذا الإنسان إذا وجد وجب أن يسن للناس في أمورهم سننًا بأمر الله تعالى وإذنه ووحيه وإنزاله الروح القدس عليه. »
يمكنك ايضا تحميل وقراءة:
كتاب عبقرية المسيح PDF
تحميل كتاب ابن سينا PDF
آخر الكتب المضافة في قسم كتب التاريخ
آخر الكتب للكاتب الكاتب عباس محمود العقاد
كتب ابن سينا في الطب
استنبط بعض الأمراض النسائية مثل حمى النفاس، و الانسداد المهبلي. في الفيزياء
وصف السكون والحركة من قبل إسحاق نيوتن. استنبط آلة دقيقة تستخدم لقياس الطول. في الكيمياء
استنبط فكرة التقطير بالبخار لاستخراج الزيوت الطبيعية والأساسية من النباتات مثل زيت خلاصة الورد والذي استخدمه لعلاج بعض الأمراض القلبية. كتب ابن سينا في الطب
قبل معرفة كتب ابن سينا في الطب فلابد من معرفة:
أن ابن سينا كان لا يعمل طبيبًا بالأجرة وإنما كان يعالج الناس دون الحاجة إلى مقابل فلقد كان محبًا للعلم والخير. والجدير بالذكر هنا أنه هو الوحيد الذي توصل إلى علاج للأمير نوح الذي لم يفلح الأطباء في علاجه وقد كان حينها عمره ١٨ عام، وكان ذلك بمثابة فتحًا عظيمًا عليه حيث اعجب به الأمراء وسمحوا له بطلب العلم من مكاتبهم. على الرغم من ضعف الإمكانيات والأدوات التي كانت متاحة في عصر ابن سينا إلا أنه استطاع أن يقدم الكثير من العلم والمعلومات الطبية الهامة المفيدة حتى وقتنا هذا. اكتشف الكثير من الأمراض التي مازالت موجودة إلى الآن مثل طفيليات الانكلستوما أو الديدان المعوية كما قال، فقد ذكر كل مايخص تلك الطفيليات من أسباب الإصابة بها والأعراض الناتجة عن الإصابة بها، كما ذكر كيفية العلاج.
كتاب ابن سينا الشفاء
اللغة العربية أكثر من مائة كتاب في مختلف المجالات ، نجح العقاد في الصحافة ، وذلك بسبب ثقافته الموسوعية ، بينما كتب الشعر والنقد والفكر ، وظل معروفًا مثل موسوعة قراءة المعرفة في تاريخ البشرية والفلسفة والأدب وعلم الاجتماع. كتاب ابن سينا للكاتب عباس محمود العقاد
محتويات كتاب ابن سينا للكاتب عباس محمود العقاد PDF:
الدولة والفلسفة
عقيدة الفيلسوف
تعقيب
اقتباسات من كتاب ابن سينا للكاتب عباس محمود العقاد PDF:
وإذا سئلنا رأينا عن عقيدة «ابن سينا» لم و لن نشك في أنه كان من المؤمنين بالله وبالنبوءات لا مراء. لأن مذهبه في العالم وموجده لا يشتمل على جانب واحد يناقض العقيدة الدينية في أصولها، بل هو مما يوافق العقيدة الدينية ويدعو إليها، ولا نعلم أن أحدًا قال في ضرورة النبوءات ما قاله ابن سينا حيث جعلها «وظيفة حيوية» في بنية المجتمع الإنساني، وقرر أن الحاجة إلى النبي «أشد من الحاجة إلى إنبات الشعر على الأشفار وعلى الحاجبين وتقعير الأخمص من القدمين وأشياء أخرى من المنافع التي لا ضرورة لها في البقاء، بل أكثر ما فيها أنها تنفع في البقاء. ووجود الإنسان الصالح لأن يسن ويعدل ممكن كما كان سلف منا ذكره. فلا يجوز أن تكون العناية الأولى تقتضي تلك المنافع ولا تقتضي هذه التي هي أسها … فواجب إذن أن يوجد نبي، وواجب أن يكون إنسانًا، وواجب أن تكون له خصوصية ليست لسائر الناس حتى يستشعر الناس فيه أمرًا لا يوجد لهم فيتميز عنهم؛ فتكون له المعجزات التي أخبرنا بها.
كتب ابن سينا الروحانية
وأشهر شعره عينيته التي مطلعها: (هبطت إليك من المحل الأرفع) وقد شرحها كثيرون. ولجميل صليبا (ابن سينا - ط) ولجورج شحاتة قنواتي كتاب (مؤلفات ابن سينا - ط) المخطوط منها والمطبوع، ولعباس محمود العقاد (الشيخ الرئيس ابن سينا - ط) ولبولس مسعد (ابن سينا الفيلسوف - ط) ولحمودة عزابة (ابن سينا بين الدين والفلسفة - ط) _________ (١) يقال: كان الطب معدوما فأوجده بقراط، وكان ميتا فأحياه جالينوس، وكان متفرقا فجمعه الرازي، وكان ناقصا فأكمله ابن سينا. (٢) كان طبعه سنة ١٤٧٦ م، في أربع مجلدات، بعد اختراع آلة الطباعة بنحو ثلاثين عاما. (٣) نشر تباعا في مجلة المشرق ج ٩. (٤) رسالة نشرت في المشرق ٤: ٨٨٢ نقلا عن: الأعلام للزركلي
أشهر كتبه (القانون - ط) كبير في الطب، يسميه علماء الفرنج () Canonmedicina بقي معولا عليه في علم الطب وعمله، ستة قرون، وترجمه الفرنج إلى لغاتهم، وكانوا يتعلمونه في مدارسهم، وطبعوه بالعربية في رومة (٢) وهم يسمون ابن سينا Avicenne وله عندهم مكانة رفيعة.
وثانياً: أن الذين خرجوا لقتال الحسين عليه السلام كانوا من أهل الكوفة ، والكوفة في ذلك الوقت لم يكن يسكنها شيعي معروف بتشيعه ، فإن معاوية لما ولَّى زياد بن أبيه على الكوفة تعقَّب الشيعة وكان بهم عارف ، لأنه كان منهم ، فقتلهم وهدم دورهم وحبسهم حتى لم يبق بالكوفة رجل واحد معروف بأنه من شيعة علي عليه السلام. قال ابن أبي الحديد المعتزلي في شرح نهج البلاغة 11 / 44: روى أبو الحسن علي بن محمد بن أبي سيف المدائني في كتاب الأحداث ، قال: كتب معاوية نسخة واحدة إلى عُمَّاله بعد عام الجماعة: (أن برئت الذمّة ممن روى شيئاً من فضل أبي تراب وأهل بيته). فقامت الخطباء في كل كُورة وعلى كل منبر يلعنون عليًّا ويبرؤون منه ، ويقعون فيه وفي أهل بيته ، وكان أشد الناس بلاءاً حينئذ أهل الكوفة لكثرة ما بها من شيعة علي عليه السلام ، فاستعمل عليهم زياد بن سُميّة ، وضم إليه البصرة ، فكان يتتبّع الشيعة وهو بهم عارف ، لأنه كان منهم أيام علي عليه السلام ، فقتلهم تحت كل حجر ومدر وأخافهم ، وقطع الأيدي والأرجل ، وسَمَل العيون وصلبهم على جذوع النخل ، وطردهم وشرّدهم عن العراق ، فلم يبق بها معروف منهم. مقتل الامام الحسين عليه السلام. إلى أن قال 11 / 45: ثم كتب إلى عمَّاله نسخة واحدة إلى جميع البلدان: انظروا من قامت عليه البيِّنة أنه يحب عليًّا وأهل بيته ، فامحوه من الديوان ، وأسقطوا عطاءه ورزقه.
مقتل الامام الحسين بن علي
Average rating
3. 58
·
38
ratings
9
reviews
|
Start your review of مقتل الإمام الحسين: وواقعة كربلاء برواية أبي مخنف
نقلًا عن ويكيبيديا في تعريف الراوي: أبو مِخنف لوط بن يحيى بن سعيد بن مخنف بن سليم بن الحارث بن عوف بن ثعلبة بن عامر بن ذهل بن مازن بن ذبيان بن ثعلبة الأزدي الغامدي الأزدي جده مخنف بن سليم كان صحابياً ومن أصحاب الإمام علي (ع)، قتل وهو يقاتل إلى جانبه في حرب الجمل. لأبي مخنف بعض الاخبار في تاريخ الطبري. يشتمل الكتاب على عدد كبير من الروايات التي تسرد مسيرة الحسين (ع) منذ خروجه ولقائه بالحر بن يزيد الرياحي حتى خروج نسائه من مجلس يزيد بن معاوية للمدينة. يذكر الكثير من التفصيلات لأصحاب الإمام ومناقبهم..
إن في تلقي النص التاريخي تلقيًا إبداعيًا متعة تطغى على كلّ عصبيّة، ففي نهاية المطاف لم يكتب التاريخ إلا المنتصر؛ خاصة عندما يتواجد في كتاب كتاريخ ابن جرير الطبري - الذي لا شكّ مرّ في مقصلة الرقيب حتى وافقت الدولة عليه، وهذا النص يعود لـ 13 قرنًا مما يجعل مطابقته للواقع في ظلّ كل هذه المعوقات بعيدة، لكنه ينقل شيئًا أريد له أن يبقى. مقتل الإمام الحسين ع ومسير السبايا. أزعجتني طبعة الكتاب الرديئة، وخلوه من تقديم يليق بالمرويّ عنهم، خاصة، للغط الشائع حول أبي مخنف؛ مما يجعل التحقيق في هويّته حاجة لإتمام الكتاب.
مقتل الامام الحسين مكتوب
وشفع ذلك بنسخة أخرى: (من اتهمتموه بموالاة هؤلاء القوم ، فنكِّلوا به ، واهدموا داره). فلم يكن البلاء أشد ولا أكثر منه في العراق ، ولا سيما الكوفة ، حتى إن الرجل من شيعة علي عليه السلام ليأتيه من يثق به ، فيدخل بيته ، فيلقي إليه سرَّه ، ويخاف من خادمه ومملوكه ، ولا يحدِّثه حتى يأخذ عليه الأيمان الغليظة ليكتمنَّ عليه. إلى أن قال: فلم يزل الأمر كذلك حتى مات الحسن بن علي عليه السلام ، فازداد البلاء والفتنة ، فلم يبقَ أحد من هذا القبيل إلا وهو خائف على دمه ، أو طريد في الأرض 1. وأخرج الطبراني في معجمه الكبير3 / 68 بسنده عن يونس بن عبيد عن الحسن قال: كان زياد يتتبع شيعة علي رضي الله عنه فيقتلهم ، فبلغ ذلك الحسن بن علي رضي الله عنه فقال: اللهم تفرد بموته ، فإن القتل كفارة 2. وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء 3 / 496: قال أبو الشعثاء: كان زياد أفتك من الحجاج لمن يخالف هواه. وقال: قال الحسن البصري: بلغ الحسن بن علي أن زياداً يتتبع شيعة علي بالبصرة فيقتلهم ، فدعا عليه. وقيل: إنه جمع أهل الكوفة ليعرضهم على البراءة من أبي الحسن ، فأصابه حينئذ طاعون في سنة ثلاث وخمسين. مقتل الامام الحسين كتابة. وقال ابن الأثير في الكامل 3 / 450: وكان زياد أول من شدد أمر السلطان ، وأكّد الملك لمعاوية ، وجرَّد سيفه ، وأخذ بالظنة ، وعاقب على الشبهة ، وخافه الناس خوفاً شديداً حتى أمن بعضهم بعضاً.
مقتل الامام الحسين كتابة
وقال ابن كثير في البداية والنهاية 8 / 190 فيما رواه عن أبي مخنف: وقال: وأخذ سنان وغيره سلبه ، وتقاسم الناس ما كان من أمواله وحواصله ، وما في خبائه حتى ما على النساء من الثياب الطاهرة. وقال: وجاء عمر بن سعد فقال: ألا لا يدخلن على هذه النسوة أحد ، ولا يقتل هذا الغلام أحد ، ومن أخذ من متاعهم شيئاً فليردّه عليهم. قال: فوالله ما ردَّ أحد شيئاً. وكل هذه الأفعال لا يمكن صدورها إلا من حاقد شديد العداوة ، فكيف يُتعقَّل صدورها من شيعي مُحِب ؟! سادساً: أن بعض قتَلَة الحسين قالوا له عليه السلام: إنما نقاتلك بغضاً لأبيك 4. مقتل الامام الحسين مكتوب. ولا يمكن تصوّر تشيع هؤلاء مع تحقق بغضهم للإمام علي بن أبي طالب عليه السلام. وقال بعضهم: يا حسين ، يا كذاب ابن الكذاب 5. وقال آخر: يا حسين أبشر بالنار 6. وقال ثالث للحسين عليه السلام وأصحابه: إنها ـ يعني الصلاة ـ لا تُقْبَل منكم 7. وقالوا غير هذه من العبارات الدالة على ما في سرائرهم من الحقد والبغض لأمير المؤمنين وللحسين عليهما السلام خاصة ولأهل البيت عليهم السلام عامة. سابعاً: أن المتأمِّرين وأصحاب القرار والزعماء لم يكونوا من الشيعة ، وهم يزيد بن معاوية ، وعبيد الله بن زياد ، وعمر بن سعد ، وشمر بن ذي الجوشن ، وقيس بن الأشعث بن قيس ، وعمرو بن الحجاج الزبيدي ، وعبد الله بن زهير الأزدي ، وعروة بن قيس الأحمسي ، وشبث بن ربعي اليربوعي ، وعبد الرحمن بن أبي سبرة الجعفي ، والحصين بن نمير ، وحجار ابن أبجر.
ومن وافقهما انتهى كلام السفاريني. وأبو بكر بن العربـي المالكي عليه من الله تعالى ما يستحق أعظم الفرية فزعم أن الحسين قتل بسيف جده صلى الله عليه وسلم وله من الجهلة موافقون على ذلك. مقتل الإمام الحسين: وواقعة كربلاء برواية أبي مخنف by محمد بن جرير الطبري. قال ابن الجوزي: عليه الرحمة في كتابه السر المصون من الاعتقادات العامة التي غلبت على جماعة منتسبين إلى السنة أن يقولوا: إن يزيد كان على الصواب وأن الحسين رضي الله تعالى عنه أخطأ في الخروج عليه ولو نظروا في السير لعلموا كيف عقدت له البيعة وألزم الناس بها ولقد فعل في ذلك كل قبيح ثم لو قدرنا صحة عقد البيعة فقد بدت منه بواد كلها توجب فسخ العقد ولا يميل إلى ذلك إلا كل جاهل عامي المذهب يظن أنه يغيظ بذلك الرافضة. هذا ويعلم من جميع ما ذكره اختلاف الناس في أمره فمنهم من يقول: هو مسلم عاص بما صدر منه مع العترة الطاهرة لكن لا يجوز لعنه، ومنهم من يقول: هو كذلك ويجوز لعنه مع الكراهة أو بدونها ومنهم من يقول: هو كافر ملعون، ومنهم من يقول: إنه لم يعص بذلك ولا يجوز لعنه وقائل هذا ينبغي أن ينظم في سلسلة أنصار يزيد.