الحياة الاجتماعية بمكة في عهد الملك عبدالعزيز
- الكاتبة: إيمان كيفي
يوضح الكتاب طبيعة الحياة الاجتماعية في مكة في عهد الملك عبدالعزيز، من حيث النسيج الاجتماعي والعادات والمناسبات واللهجات وصورة حياة المجتمع المكي. جهود الملك عبدالعزيز في حفظ الأمن في الحجاز
- الكاتبة: أريج العوفي
يلقي الضوء على سياسة الملك عبدالعزيز وجهوده في توطيد الأمن في الحجاز، وفرضه النظام وإقامة الحدود، ومشاركة الأهالي في المسؤولية الأمنية. العمل الخيري في مكة المكرمة في عهد الملك فهد بن عبدالعزيز
- الكاتب: الدكتور آمال صديق
يتناول الكتاب الدور الريادي للمؤسسات الإغاثية والوقفية، والجمعيات الخيرية في مكة في عهد الملك فهد وأثرها في التكافل الاجتماعي، وأعمال البر تجاه أهل مكة وقاصديها. كرسي الحرم المكي الان. وثيقة أوقاف السلطان قايتباي المملوكي في مكة المكرمة
- الكاتب: الدكتور حسين شافعي
تحقيق وثيقة وقفية في بداية القرن الرابع عشر الهجري، وتمتد جذورها من القرن التاسع للسلطان قايتباي المعروف بكثرة أوقافه، وتضم معلومات عن أحياء مكة. الظواهر الطبيعية والآثار العمرانية في مكة المكرمة من خلال كتابة الرحالة المغربي في القرن الثاني عشر
- الكاتب: الدكتور سامح عبدالعزيز
يتناول وصف الرحالة المغاربة في وصف الظواهر الطبيعية، وأثرها على الحجاج ومناسكهم.
كرسي الحرم المكي مباشر
كشف المواطن الذي ظهر في مقطع الفيديو المتداول وهو يحمل كرسي الصلاة، ويضرب الشخص الذي تم القبض عليه في الحرم المكي الشريف الثلاثاء الماضي، وهو يردد شعارات مؤيدة لجماعات إرهابية. وقال أحمد علي العسيري وفقاً لـ "سبق": "لم أتمالك نفسي، ودفاعي عن الحرم المكي الشريف والوطن هو ما قادني إلى أن أنهال بالضرب على المجرم عن طريق كرسي صلاة وجدته أمامي". كرسي الحرم المكي مباشر. وأضاف العسيري الذي يعمل حارس أمن في إحدى الشركات بالشميسي بمكة المكرمة، أنه صوّب الكرسي تجاه نفس اليد التي كان يحمل بها السلاح، بعد أن تمكّن منه رجال الأمن". وتابع: "شدّني تعامل رجال الأمن داخل المسجد الحرام الذين كانوا على أعلى كفاءة ودراية في التعامل مع الشخص الذي أشاع الخوف بين المصلين، والتمكن منه والقبض عليه في وقتٍ قياسي دون التعرض لزوار بيت الله الحرام. "
02 إبريل 2021 - 20 شعبان 1442 04:09 PM أشاد برجال الأمن الذين تعاملوا مع الموقف بكل حنكة وحزم وقوة تحدث المواطن أحمد علي العسيري، الذي ظهر في مقطع الفيديو المتداول وهو يحمل كرسي الصلاة، وينهال بالضرب على الشخص الذي تم القبض عليه في الحرم المكي الشريف الثلاثاء الماضي، وهو يردد شعارات مخالفة. المواطن أحمد عسيري صاحب لقطة كرسي الصلاة يكشف كيف واجه الإرهابي المسلح والسيطرة عليه داخل الحرم. وكان المتحدث الإعلامي باسم شرطة منطقة مكة المكرمة، صرّح أمس بأن قوة أمن الحرم المكي الشريف، رصدت شخصاً يحمل سلاحاً أبيض، ويردد عبارات مؤيدة لجماعات وتنظيمات إرهابية بعد صلاة عصر الثلاثاء الموافق 17/ 8/ 1442هـ، في الدور الأول من المسجد الحرام، وعلى الفور ضُبط وأُوقف، واتُّخذت الإجراءات النظامية كافة بحقه. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. الكلمات الدلائليه:
الحرم
وتابعه:
1- معقل بن عبيد الله الجَزَري، قاله الدارقطني (6/ 45، 248). 2- إسماعيل بن عياش أخبرني عبد الله بن عبد الرحمن وليث به. أخرجه عبد الرزاق (3192) (2/ 235). قال الدارقطني: والصحيح عن ابن أبي حسين المرسل عن ابن غنم عن النبي صلى الله عليه وسلم. ((العلل)) (6/ 248). ورواه عبد الحميد بن بَهرام الفزاري، قال: حدثني شهر، قال: سمعت أم سلمة تقول: فذكرت الحديث وفيه طول.
حديث عن صلاة الفجر
كما قال ابن أبي شيبه رضي الله عنه:" كنَّا إذا فقدنا الرَّجُل في صلاة الفجْر والعِشاء أسأْنا به الظَّنَّ"، وهذا يرجع إلى أهمية صلاة الفجرة لدى رسولنا الكريم وصحابته، كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب أن يرى الشخص الكسيح يقوم بالاتجاه نحو المسجد ليلحق بصلاة الفجر. تخيل أنت شخص كسيح لا يستطيع السير يتسابق على أن يقوم بالدخول إلى المسجد لكي يقوم بصلاة الفجر في جماعة مع صحابة النبي صلى الله عليه وسلم، أين أنت من كل هذا هل أنت لا تستطيع الحركة هل يعولك شخص ما عليها، ما الذي من الممكن أن يمنعك عن القيام بصلاة الفجر والعشاء سوى شيطانك!. حديث صلاة الفجر. هناك من الأشخاص ما يظنون أن صلاة الفجر ممتدة إلى ما قبل الظهر ولكن تلك ظن خاطئ، حيث أن مواقيت الصلاة معروفة أيها المؤمنون بالله وتلك المواقيت تم تحديدها بدقة وليس هناك أي مساحة متوفرة لسوء الفهم. كما قال عبدالله بن عمرو بن العاص – رضي الله عنهما -: قال رسولُ الله – صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((وقْت صلاة الصُّبح من طلوع الفجْر ما لم تطْلع الشَّمس)).
وإليك أخي المسلم البشائر والفضائل العظيمة لمن أدى صلاة الفجر مع الجماعة:
أولًا: أنه في ذمة الله، أي في ضمان الله، وحفظه ورعايته في الدنيا والآخرة، روى مسلم في صحيحه من حديث جندب بن عبدالله: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "من صلى الصبح فهو في ذمة الله، فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء، فإن من يطلبه من ذمته بشيء يدركه ثم يكبه على وجهه في نار جهنم" [1]. ثانيًا: أنها نجاة للعبد من النار، روى مسلم في صحيحه من حديث عمارة بن رويبة قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس، وقبل غروبها" يعني الفجر والعصر [2]. أحاديث في فضل صلاتي الفجر والعصر. ثالثًا: أنها سبب لدخول الجنة، روى البخاري ومسلم من حديث أبي موسى الأشعري: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "من صلى البردين دخل الجنة" [3]. رابعًا: شهادة الملائكة لهذه الصلاة، قال تعالى: ﴿ مَشْهُودًا ﴾ [الإسراء: 78]
روى البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه -: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار، ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر، ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم وهو أعلم بهم: كيف تركتم عبادي؟ فيقولون: تركناهم و هم يصلون وأتيناهم وهم يصلون" [4].