في الختام نتمنى لكم الفائدة والحصول على مزيد من العلم والمعرفة.. لاتنسى مشاركة الروابط مع أصدقائك لتعم الفائدة كما يمكنكم الاستماع لمزيد من السلاسل الصوتية للدكتور طارق السويدان عبر الموقع الرسمي
أهمية استثمار الوقت الان
المقالات المرتبطة بــ:أهمية الوقت في حياتنا وأهم النصائح لإدارة الوقت واستثماره
أقوال وحكم رائعة عن أهمية الوقت
مصفوفة إدارة الوقت: كيف تتقن فن إدارة الوقت
10 طرق لتحسين مهارات إدارة الوقت لديك
دارة-الوقت-طارق-السويدان3 نظرية القرود يشرح لنا الدكتور طارق السويدان، نظرية القرود وطرق الإستفادة منها بشكل فعال عن طريق تفويض بعض المهام إلى أشخاص آخرين بهدف توفير الوقت واستثماره بطريقة إيجابية، جميع المعلومات في هذا المقطع من سلسلة إدارة الوقت. أهمية استثمار الوقت يهدد كأس أمم. دارة-الوقت-طارق-السويدان3 تنظيم الوقت والمعلومات الخريطة الذهنية طريقة فعالة تساعد على تنظيم الأفكار والمعلومات في الدماغ، في هذا المقطع يخبرنا الدكتور عن آلية رسم الخريطة الذهنية وفوائدها مع ذكر العديد من الطرق التي تساعد على توفير الوقت. دارة-الوقت-طارق-السويدان3 كيف تقضي وقتك؟ يحدثنا الدكتور طارق السويدان عن طريقة حساب الإنجاز الإسبوعي للفرد عن طريق دراسة العديد من الجوانب كـ الجانب العائلي والاجتماعي والعملي، في هذا المقطع من سلسلة إدارة الوقت مع الكثير من النصائح الغنية والمفيدة لكم. دارة-الوقت-طارق-السويدان3 برمجة الوقت يخبرنا الدكتور طارق السويدان في هذا المقطع عن كيفية تخطيط جدول الأعمال بالتزامن مع الجدول الزمني له بهدف إكساب الفرد القدرة على مزيد من مهارات تنظيم وبرمجة الوقت. دارة-الوقت-طارق-السويدان3 دارة-الوقت-طارق-السويدان3 ترتيب المهام في هذا المقطع يحدثنا الدكتور طارق السويدان عن حياة الفرد المسلم وترتيبه للمهام ويبين أهمية إدارة الزمن في الشريعة الإسلامية، مع الكثير من الأحاديث الشريفة التي تظهر أهمية الزمن والتي تحمل لكم معلومات ثرية.
خطبة الجمعة l الصبر l د. محمد العريفي - YouTube
خطبه صلاه الجمعه بصوت الشيخ
ويُجمع بين الحديثين؛ فيقال: إنْ صلَّى في المسجد صلَّى أربعاً, وإنْ صلَّى في بيته صلَّى ركعتين, وهو اختيار ابن تيمية وابن القيم. خطبه صلاه الجمعه بصوت الشيخ. عباد الله: ومن أهم مقاصد الخُطبة؛ موعظةُ الناس وتذكيرُهم, عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ -رضي الله عنه- قَالَ: " كَانَتْ لِلنَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- خُطْبَتَانِ, يَجْلِسُ بَيْنَهُمَا؛ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ, وَيُذَكِّرُ النَّاسَ "(رواه مسلم). ويُستحب قراءة سورةِ "ق" أحياناً؛ عَنْ أُمِّ هِشَامٍ بِنْتِ حَارِثَةَ -رضي الله عنها- قَالَتْ: " مَا أَخَذْتُ ( ق* وَالْقُرْآنِ الْمَجِيد) إِلاَّ عَنْ لِسَانِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقْرَؤُهَا كُلَّ يَوْمِ جُمُعَةٍ عَلَى الْمِنْبَرِ, إِذَا خَطَبَ النَّاسَ "(رواه مسلم). وسَبَبُ اختيارِ النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- هذه السورة؛ لما اشتملت عليه من ذِكرِ البعث والموت, والمواعظ الشديدة, والزواجر الأكيدة. أقول مَا سَمِعْتُمْ, وَأَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَلِيَّ الْعَظِيمَ لِي وَلَكُمْ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ فَاسْتَغْفِرُوهُ؛ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ.
خطبه صلاه الجمعه اليوم من الحرم
ويُستثنى من ذلك الإمامُ إذا لم يجد طريقاً, ومَنْ رأى فُرجةً لا يَصِلُ إليها إلاَّ بالتخطِّي على خلافٍ في ذلك, ومَنْ جلسَ في مكانٍ ثم خرج لحاجة, ثم عاد إلى مكانه, ويتأكَّد التخطِّي إذا ترك الناسُ الصُّفوفَ الأُولى, وجلسوا في آخِرِ المسجد, قال الحسنُ -رحمه الله-: " تَخَطَّوا رِقابَ الذين يجلسون على أبواب المساجد؛ فإنه لا حرمة لهم ". ثم اعلموا -بارك الله فيكم- أن أصدق الحديث كتاب الله -تعالى-، وخير الهدي هدي محمدٍ -صلى الله عليه وسلم-، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثةٍ بدعة، وكل بدعةٍ ضلالة، وكل ضلالةٍ في النار، واعلموا أن الله -تعالى- أمركم بالصلاة والسلام على النبي؛ فقال -جل شأنه-: ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)[الأحزاب: 56], وقد صحَّ عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: " من صلى عليَّ صلاةً، صلى الله عليه بها عشرًا ". فاللهم صلِّ وسلِّم وبارِك على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحبه الطاهرين، وارضَ اللهم عن خلفائه الراشدين والصحابة أجمعين، وعن التابعين، ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين، وعنَّا معهم بفضلك ورحمتك يا أرحم الراحمين.
ومن الآداب المستحبة: أنْ يجلسَ حيث وجد المكان؛ لقول النبيِّ -صلى الله عليه وسلم-: " لاَ يُقِيمَنَّ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ, ثُمَّ لْيُخَالِفْ إِلَى مَقْعَدِهِ فَيَقْعُدَ فِيهِ, وَلَكِنْ يَقُولُ: افْسَحُوا "(رواه مسلم)؛ أي: يقول ذلك قبل الخُطبة. خطبة صلاة الجمعة. ومن الآداب الواجبة: أن يُنصِتَ إذا بدأ الإمامُ يخطب؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: " إِذَا قُلْتَ لِصَاحِبِكَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ: أَنْصِتْ -وَالإِمَامُ يَخْطُبُ- فَقَدْ لَغَوْتَ "(رواه البخاري ومسلم)؛ أي: بطلت جُمْعَتُك, وصارت ظهراً, ولقوله -صلى الله عليه وسلم-: " وَمَنْ لَغَا, وَتَخَطَّى رِقَابَ النَّاسِ؛ كَانَتْ لَهُ ظُهْرًا "(حسن رواه أبو داود), وحتى لو عَطَسَ لا يُشرع تشميتُه؛ لوجوب الإنصات, فكما لا يُشمَّت العاطسُ في الصلاة, كذلك لا يُشمَّت حالَ الخُطبة. ومن الآداب المستحبة: أنْ يتحوَّلَ من مكانه إذا نَعَسَ؛ لقوله -صلى الله عليه وسلم-: " إِذَا نَعَسَ أَحَدُكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ؛ فَلْيَتَحَوَّلْ مِنْ مَجْلِسِهِ ذَلِكَ "(صحيح رواه الترمذي). ومن الآداب الواجبة: ألاَّ يتخطَّى رِقاب الناس, ولا يُفرِّقَ بينهم, قال عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُسْرٍ -رضي الله عنه-: جَاءَ رَجُلٌ يَتَخَطَّى رِقَابَ النَّاسِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ -وَالنَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم- يَخْطُبُ, فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم-: " اجْلِسْ فَقَدْ آذَيْتَ, وَآنَيْتَ "(رواه أحمد وأبو داود)؛ آذَيْتَ: بتخطِّيك رقاب الناس, وَآنَيْتَ: أخَّرت المجيئ.