دباب بي ام دبليو S 1000 RR
دباب بي ام دبليو S 1000 RR هو واحد من اقوى دراجات بي ام دبليو الرياضية، حيث يأتي مع محرك 4 سلندر بقوة 207 حصان، وبذلك يقدم سرعات عالية مع تحكم وتوجيه مميز للغاية، وهي تحظى أيضًا بأوضاع القيادة الاحترافية Pro مع أوضاع القيادة القابلة للتهيئة Race Pro 1-3 وأنظمة المساعدة الإلكترونية، مثل نظام DTC +/- Shift، إعدادات نظام ABS، عمليات تعديل المحرك، التحكم في المناورة، التحكم في الانزلاق وغيرها المزيد مع وزن يبلغ 193. 5 كجم فقط. دباب بي ام دبليو ادفنشر. دباب بي ام دبليو K 1600 B
دباب بي ام دبليو K 1600 B على الجانب الاخر يأتي مع محرك مستقيم سداسي الأسطوانات 1600 سي سي يضمن توفير الخصائص الديناميكية المرغوبة من خلال سلاسته التشغيلية منقطعة النظير وناتج قدرته الفائقة، وذلك مع قوة 160 حصان، مع تمتعه بتصميم جذاب والعديد من المميزات الاخرى باعتباره واحد من دراجات فئة Tour المخصصة للسير لمسافات طويلة والسفر بشكل أساسي. دباب بي ام دبليو R 1250 GS Adventure
أما دباب بي ام دبليو R 1250 GS Adventure، فهي مخصصة لتتماشى مع تحدياتك على الطرق الوعرة والظروف المناوئة والوجهات البعيدة أي مشكلة، حيث تأتي مع محرك قوته 136 حصان كي تمتلك قدرة أكبر للانطلاق في البراري أو الصحاري أو الطرق الريفية.
دباب بي ام اس
التقرير الشامل عن جميع دبابات بي ام دبليو | اسعار + خصومات BMW motorcycle - YouTube
دباب بي ام دبليو
دباب كفرين لجميع الطرقات بي ام دبليو جي اس | هتان كتبي - YouTube
تدشين بي ام دبليو الجديد | R18 Bagger and Transcontinental - YouTube
" سابعًا: أحب الأعمال إلى الله ذكر الله " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « أحب الأعمال إلى الله أن تموت ولسانك رطب من ذكر الله ». قال الطيبي: رطوبة اللسان عبارة عن سهولة جريانه؛ كما أن يبسه عبارة عن ضده، ثم إن جريان اللسان عبارة عن مداومة الذكر. وأصل الذكر: التنبه بالقلب للمذكور، والتيقظ له، وسمي الذكر باللسان ذكرًا؛ لأنه دلالة على الذكر القلبي، غير أنه لما كثر إطلاق الذكر على القول اللساني، صار هو السابق للفهم. والذكر: هو الإتيان بالألفاظ التي ورد الترغيب في قولها والإكثار منها؛ مثل الباقيات الصالحات، وهي: «سبحان الله، الحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر» وغيرها مثل: الحوقلة، والبسملة، والحسبلة، والاستغفار، ونحو ذلك، والدعاء بخيري الدنيا والآخرة. ويطلق ذكر الله – أيضًا – ويراد به المواظبة على العمل بما أوجبه أو ندب إليه، كتلاوة القرآن، وقراءة الحديث، ومدارسة العلم، والتنفل بالصلاة. أحب البلاد إلى الله مساجدها. والذكر يقع تارةً باللسان ويؤجر عليه الناطق؛ ولكن يشترط أن لا يقصد به غير معناه، وإذا أضيف إلى النطق الذكر بالقلب فهو أكمل؛ فإن أضيف إلى ذلك استحضار معنى الذكر وما اشتمل عليه من تعظيم الله تعالى ونفي النقائص عنه ازداد كمالاً، فإن وقع ذلك في عمل صالح ازداد كمالاً؛ فإن صح التوجه وأخلص لله تعالى في ذلك، فهو أبلغ في الكمال.
أحب البلاد إلى الله مساجدها
بتصرّف. ↑ رواه الترمذي، في سنن الترمذي، عن جابر بن عبدالله، الصفحة أو الرقم:3383، غريب لا نعرفه إلا من حديث موسى بن إبراهيم إشارة إلى ضعفه عنده. ↑ ابن رجب الحنبلي، كتاب مجموع رسائل ابن رجب ، صفحة 85. بتصرّف. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:2614، صحيح. ↑ المتقي الهندي، كنز العمال ، صفحة 453. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، الموسوعة الفقهية الكويتية ، صفحة 249. بتصرّف. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن جابر بن سمرة، الصفحة أو الرقم:75، صحيح. ↑ المتبقي الهندي، كنز العمال ، صفحة 491. ↑ عبدالمحسن العباد، فضل الصلاة على النبي ، صفحة 25-27. بتصرّف. ↑ سورة هود، آية:3
↑ مجموعة من المؤلفين، مجلة البحوث الإسلامية ، صفحة 262. بتصرّف. ↑ سورة الإسراء، آية:111
↑ عبدالرزاق البدر، دراسات في الباقيات الصالحات ، صفحة 94. أحب الأعمال إلى الله تعالى - ملتقى الخطباء. بتصرّف. ↑ سورة الزمر، آية:75
↑ عبدالرزاق البدر، كتاب دراسات في الباقيات الصالحات ، صفحة 61. بتصرّف.
كثرة ذكر الله تعالى
ذِكرُ الله تعالى من أحبِّ الأعمال التي أمَر الله بها عباده؛ فلذلك حثَّهم على الإكثار منه، فقال: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ﴾ [الأحزاب: 41، 42] ، وأثنى على المكثِرين لذِكره، وأخبَر بعظيم جزائهم، فقال: ﴿ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 35]. وإن مِن أحبِّ صيَغ الذِّكر إلى الله تعالى التسبيحَ والتحميد، والتهليلَ والتكبير؛ فقد قال رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: (( أحَبُّ الكَلامِ إلى الله أرْبَعٌ: سُبْحَانَ الله، وَالحَمْدُ للهِ، ولا إلَهَ إلا اللهُ، واللهُ أكْبَرُ، لا يَضُرُّكَ بأيِّهِنَّ بَدَأْتَ)) [1]. وعَنْ أبي ذَرٍّ رضي الله عنه قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: (( ألا أُخْبِرُكَ بِأحَبِّ الكَلامِ إلى اللهِ؟))، قُلْتُ: يا رسول اللهِ، أخْبِرْني بِأحَبِّ الكَلامِ إلى اللهِ، فَقال: (( إنَّ أحَبَّ الكَلامِ إلى اللهِ: سُبْحانَ اللهِ وبِحَمْدِهِ)) [2].
أحب سور القرآن إلى الله . - الإسلام سؤال وجواب
وقد تضمنت سورة الفاتحة جميع علوم القرآن ومقاصده ، وذلك لأنها تشتمل على الثناء على الله - عز وجل - بأوصاف كماله وجلاله ، وتنزيهه عن جميع النقائص ، وإثبات تفرده بالإلهية ، وإثبات البعث والجزاء ، وذلك من قوله: الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2)) إلى قوله: (مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4)). كثرة ذكر الله تعالى. وعلى الأمر بالعبادات والإخلاص فيها ، والاعتراف بالعجز عن القيام بشيء منها إلا بإعانته تعالى ، في قوله تعالى: إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) ، وتشتمل على طريق السعادة الذي يدل عليه قوله تعالى: اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) إذ معناه ، أنه لا تتم السعادة إلا بالسير على ذلك الصراط القويم ، فمن خالفه وانحرف عنه ، كان في شقاء مقيم. وتشتمل كذلك على الوعد والوعيد من قوله: صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7) مع أن ذكر المغضوب عيهم ولا الضالين يشير أيضًا إلى نوع قصص القرآن. انظر: "أسماء سور القرآن وفضائلها"، منيرة الدوسري (97)؛ "التحرير والتنوير" (1/ 133). وقد ورد في سورة الإخلاص، ومحبة قراءتها حديث عَائِشَةَ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ رَجُلًا عَلَى سَرِيَّةٍ، وَكَانَ يَقْرَأُ لِأَصْحَابِهِ فِي صَلاَتِهِمْ فَيَخْتِمُ بِقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، فَلَمَّا رَجَعُوا ذَكَرُوا ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: سَلُوهُ لِأَيِّ شَيْءٍ يَصْنَعُ ذَلِكَ؟ ، فَسَأَلُوهُ، فَقَالَ: لِأَنَّهَا صِفَةُ الرَّحْمَنِ، وَأَنَا أُحِبُّ أَنْ أَقْرَأَ بِهَا، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَخْبِرُوهُ أَنَّ اللَّهَ يُحِبُّهُ.
أحب الأعمال إلى الله تعالى - ملتقى الخطباء
ويقول النبي ﷺ: سبق المفردون قالوا: يا رسول الله، ما المفردون؟ قال: الذاكرون الله كثيرًا والذاكرات قالت عائشة -رضي الله عنها-: "كان النبي ﷺ يذكر الله على كل أحيانه" كان -عليه الصلاة والسلام- يذكر الله على كل أحيانه، يعني: ليلًا ونهارًا، على طهارة وعلى غير طهارة. فهذا يبين لنا فضل الذكر، وأنه ينبغي للمؤمن أن يكثر منه، ولو كان على غير طهارة، الذي يحتاج إلى طهارة قراءة القرآن، لا يقرؤه الجنب، ولا يمس المصحف من كان محدثًا، وأما بقية الأذكار يقولها المحدث وغير المحدث، التسبيح والتهليل والتحميد والتكبير، قول: لا حول ولا قوة إلا بالله والاستغفار، كل هذا ذكر. والذكر بعد الصلاة أنت فيه مخير، إن شئت أفردت، وإن شئت جمعت، إن شئت جمعت قلت: سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر ثلاثًا وثلاثين مرة، ثم تقول تمام المائة: لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير بعد كل صلاة من الصلوات الخمس، وإن شئت أفردت تقول: سبحان الله، سبحان الله، سبحان الله، ثلاثًا وثلاثين، ثم تقول: الحمد لله ثلاثًا وثلاثين، ثم الله أكبر ثلاثًا وثلاثين، الأمر في هذا واسع. ولك نوع آخر، وهو أن تقول: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر خمسة وعشرين مرة، تزيد فيها لا إله إلا الله، سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، خمسة وعشرين مرة، بعد كل صلاة، أنت مخير بين هذا وهذا.
17-03-2022, 10:13 PM
المشاركه # 1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 34, 865
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
من أحب أن تسره صحيفته فليكثر من الاستغفار
عن الزبير بن العوام - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - أن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قال: "من أحب أن تسره صحيفته، فليكثر فيها من الاستغفار " صحيح الجامعـ قال صلى الله عليه وسلم: طوبى لمن وجد في صحيفته استغفارا كثيرا. رقم (3930) في صحيح الجامع.
سأل أبي بن كعب -رضي الله عنه- الرسول -صلى الله عليه وسلم- ذات يوم: (يا رسولَ اللهِ، إِنَّي أُكْثِرُ الصلاةَ عليْكَ، فكم أجعَلُ لكَ من صلاتِي؟ فقال: ما شِئْتَ، قال: قلتُ: الربعَ؟ قال: ما شئْتَ، فإِنْ زدتَّ فهو خيرٌ لكَ، قلتُ: النصفَ؟ قال: ما شئتَ، فإِنْ زدتَّ فهو خيرٌ لكَ، قال: قلْتُ: فالثلثينِ؟ قال: ما شئْتَ، فإِنْ زدتَّ فهو خيرٌ لكَ، قلتُ: أجعلُ لكَ صلاتي كلَّها؟ قال: إذًا تُكْفَى همَّكَ ويغفرْ لكَ ذنبُكَ). رُوي عن جويرية -رضي الله عنها- أنها قالت: (أنَّ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ خَرَجَ مِن عِندِهَا بُكْرَةً حِينَ صَلَّى الصُّبْحَ، وَهي في مَسْجِدِهَا، ثُمَّ رَجَعَ بَعْدَ أَنْ أَضْحَى، وَهي جَالِسَةٌ، فَقالَ: ما زِلْتِ علَى الحَالِ الَّتي فَارَقْتُكِ عَلَيْهَا؟ قالَتْ: نَعَمْ، قالَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: لقَدْ قُلتُ بَعْدَكِ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، لو وُزِنَتْ بما قُلْتِ مُنْذُ اليَومِ لَوَزَنَتْهُنَّ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ).