زار وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الشيخ عبداللطيف آل الشيخ، أمس (الخميس)، مجموعة الدفاع الجوي الرابعة بالمنطقة الجنوبية. وكان في استقبال "آل الشيخ" قائد المجموعة اللواء ركن علي بن عبدالله القرني، وعدد من قيادات المجموعة، كما رافقه مدير الإدارة العامة للشؤون الدينية للقوات المسلحة الشيخ عبدالرحمن الحسيني. وأشاد "آل الشيخ" بالمنجزات التي تتحقق في صدّ مئات الصواريخ الإيرانية والطائرات المسيرة التي يطلقها الحوثيون، والتي تعد محل فخر واعتزاز للجميع ببسالة قوات الدفاع الجوي بالمملكة.
- مجموعة الدفاع الجوي الرابعة لمزارعي القمح المحلي
- مجموعة الدفاع الجوي الرابعة من القمح المستورد
- قابس : عمليات جراحية لفائدة 30 مريضا بالقصور الكلوي
- «تطبيق توكلنا» يوضح طريقة التسجيل للتبرع بالأعضاء - مجلة الجوهرة
- عدم قبول دعوى إثبات التبرع بالأعضاء على البطاقة - مصر
مجموعة الدفاع الجوي الرابعة لمزارعي القمح المحلي
زار وزير الشؤون الإسلامية والدعوة الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ مجموعة الدفاع الجوي الرابعة بالمنطقة الجنوبية، يوم أمس. وكان في استقباله قائد المجموعة اللواء ركن علي بن عبدالله القرني، وعدد من قيادات المجموعة، كما رافقه خلال الزيارة مدير الإدارة العامة للشؤون الدينية للقوات المسلحة الشيخ عبدالرحمن بن عبدالعزيز الحسيني. جولة وزير الشؤون الإسلامية وفي بداية الزيارة استمع معاليه لشرح موجز عن أعمال ومنجزات المجموعة والتجهيزات التي هيأتها حكومة خادم الحرمين الشريفين لها لتؤدي رسالتها في الدفاع عن الوطن. عقب ذلك ألقى معاليه كلمة بقاعة المحاضرات بالمسرح حضرها كبار الضباط في مجموعة الدفاع الجوي الرابعة، أكد فيها عظم الأجر والعمل الذي يقوم به أفراد القوات الجوية في التصدي لعدوان الصفويين أذناب المجوس، مبينًا أن المنجزات التي تتحقق في صدّ مئات الصواريخ الإيرانية والطائرات المسيرة التي يطلقها الحوثيين هي بفضل الله ثم ببسالة قوات الدفاع الجوي بالمملكة وهي محل فخر واعتزاز للجميع. وقدم معاليه شكره وتقديره لجميع قيادات القوات المسلحة والجوية على ما يقومون به من أعمال بطولية لحماية المملكة وحدودها وتأمين أجوائها كي ينعم كل من يأتي إليها بالأمن والأمان وتأدية الشعائر بكل طمأنينة وسكينة.
مجموعة الدفاع الجوي الرابعة من القمح المستورد
تستمر 4 أيام يقف خلالها على الجاهزية ويطلع على سير العمل
استعراض القوات المسلحة
يبدأ صاحب السمو الأمير فهد بن عبد الله بن محمد نائب وزير الدفاع اليوم زيارته التفقدية لمنسوبي القوات المسلحة في المنطقة الجنوبية والتي تستمر أربعة ايام. وتأتي الزيارة ضمن سلسة زياراته للقيادات وللمناطق العسكرية في المملكة والتي حظيت بزيارات تفقدية مماثلة لسموه عقب تولية منصب نائب وزير الدفاع مؤخراً, وقف خلالها على الجاهزيه التامة وأطلع على سير العمل فيها والتقى خلالها بالقادة ومنسوبيهم, وستكون منطقة عسير في مستهل الزيارة الرسمية التي تستمر يومين يبدأها صباح اليوم بحضوره لإيجاز قيادة المنطقة الجنوبية ومن الزيارات الميدانية التفقدية لوحدات المنطقة وفقاً للبرنامج المعد لسموه وتشريف حفل الغداء الذي يقيمه معهد سلاح المدفعية. الامير فهد بن عبدالله
كما يشرف سموه مساء اليوم حفل العشاء الذي تقيمه إمارة منطقة عسير بالضيافة الملكية بالخالدية بأبها, كما يقوم سموه غداً بزيارة لمستشفيات القوات المسلحة بالجنوب و لمجموعة الدفاع الجوي الرابعة وقاعدة الملك خالد الجوية للوقوف من خلالها على ما وصلت إليه القوات المسلحة من تقدم وتطور كبير في المجال التقني والبشري في ظل الدعم اللامحدود الذي تجده من القيادة الرشيدة للارتقاء بها للأمام.
دعم القيادة الرشيدة ونوه معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بدعم القيادة الرشيدة لكافة أجهزة الدولة كي تقوم بدورها بخدمة المواطن والمقيم وتوفير كل سبل الراحة والأمان لهم، مؤكدًا أن المملكة نموذجًا يحتذى به في الإنسانية والبذل والعطاء وفي مستوى الأمن والأمان بفضل الله ثم بدعم القيادة ووفاء وإخلاص أبنائها. بدوره شكر اللواء ركن علي بن عبدالله القرني باسمه ونيابة عن المجموعة الرابعة للدفاع الجوي معاليه على كلماته المحفزة وزيارته وحرصه على الالتقاء بإخوانه وأبنائه، مؤكدًا أن هذه الزيارات دافع معنوي كبير وغير مستغربة على المسؤولين في المملكة الذين يشاركون في الدفاع عن الوطن الغالي، سائلًا الله أن يديم على المملكة عزها وتقدمها ورقيها في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله. وفي ختام الزيارة قدم معاليه لقيادات المجموعة الرابعة للدفاع الجوي نسخًا فاخرة من المصاحف من إصدارات مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، كما التقطت الصور التذكارية بهذه المناسبة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المواطن ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المواطن ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
تعد بطاقة التبرع بالأعضاء فكرة خادم الحرمين الشريفين الملك/ سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – وتهدف إلى تشجيع السكان في المملكة العربية السعودية على تعبئة نموذجاً للتبرع يتيح للفرد التعهد بالتبرع بالأعضاء لمريض محتاج لزراعة الأعضاء بعد وفاة المتبرع، وهو ما يسهل على ذوي المتوفين دماغياً إعطاء الموافقة على التبرع بأعضاء ذويهم المتوفى احتراماً لرغبته الشخصية. وقد بلغ عدد بطاقات التبرع بالأعضاء الموزعة منذ بداية البرنامج حتى تاريخه حوالي الأربعة ملايين بطاقة، وهي متوفرة في جميع المراكز الصحية ووحدات الغسيل الكلوي، ومن خلال الموقع الإلكتروني للمركز السعودي لزراعة الأعضاء. قابس : عمليات جراحية لفائدة 30 مريضا بالقصور الكلوي. كما يقوم المركز السعودي لزراعة الأعضاء بالتعريف بالبطاقة وتوزيعها في المناسبات الوطنية والاجتماعية والعلمية المختلفة. تعتبر بطاقة التبرع بالأعضاء بمثابة تعبير عن رغبة المتبرع في التبرع بأعضائه ولا تعتبر وثيقة إلزامية لأخذ الأعضاء أثناء الحياة أو بعد الوفاة، وهو ما يسهل على ذوي المتوفى إعطاء الموافقة على التبرع بالأعضاء. وفي الواقع فإن أية عائلة تواجه صدمة الوفاة تشعر بالارتياح عند إعفائها من عبء اتخاذ مثل هذا القرار، بل أنها قد تشعر أيضاً بمزيد من الارتياح إذا علم الأهل بأنهم قد نفذوا رغبة من يحبون.
قابس : عمليات جراحية لفائدة 30 مريضا بالقصور الكلوي
وأشارت الدعوى أن الموروثات والجمود من قبل البعض يشكل عائقا، وهاجسا يمنع من التقدم والرقي الطبي وإنقاذ البشر. عدم قبول دعوى إثبات التبرع بالأعضاء على البطاقة - مصر. وجاء في الصحيفة أن جهة الإدارة رغم صدور القوانين منذ مايزيد عن عقود من الزمن تتراخى وتمتنع عن تنفيذها إتقاءً لغوغائية وتحريض أصحاب الموروثات والتقاليد المخالفة للعلم الحديث. وذكر رافع الدعوى أنه تقدم الى رئاسة الوزراء مطالبا بتضمين بطاقة الرقم القومي ورخصة القيادة وبطاقات التأمين الصحي إثبات رغبته في التبرع بجميع أعضائه وأنسجته بعد وفاته الطبية الإكلينيكية الدماغية المحققة إنقاذا لحياة من يصادفه الحظ وحتى تتمتع أعضائه وأنسجته بحياة على حياة مع مايغمره من غبطة وسعادة وسمو بتخيل هذه الحيوات الموهوبة بعد فنائه. وقال الدكتور سامح أن المعتد به في إثبات الوفاة هو الموت الدماغي, الذي لا شك فيه ولا رجعة البتة, وهو الذي يتيح الاستفادة من الأعضاء البشرية في إنقاذ حياة الآخرين وهذه حقائق ثابتة طبيا وهو ما قد نصت عليه المراجع الطبية الحديثة وكتب الطب المعتمدة وبروتوكولات المعالجات الطبية المحدثة، وما جرى عليه العمل في مدارس الطب ومستشفياته بالدول المتقدمة طبيا مع العرف الطبي المستخدم مع مواطني تلك الدول ذات المرجعيات الحقوقية وإعلاء مبادئ المواطنة والعدالة وقيمة الإنسان ومصالحه وحقوقه.
«تطبيق توكلنا» يوضح طريقة التسجيل للتبرع بالأعضاء - مجلة الجوهرة
وبينت أن القافلة الصحية، التي تضم فريقا طبيا وشبه طبي متكون من 40 مختصا في عدة مجالات من بينها جراحة القلب والشرايين وأمراض الكلى والطب العام والطب الاستعجالي والتصوير الطبي، ستنطلق يوم الخميس 17 مارس الجاري على الساعة الواحدة بعد الظهر من محطة برشلونة وذلك على متن عربة مخصصة للغرض ستتجه إلى ولاية قابس. «تطبيق توكلنا» يوضح طريقة التسجيل للتبرع بالأعضاء - مجلة الجوهرة. وأفادت القماطي أن الفريق الطبي وشبه الطبي سيؤمن قبل انطلاق هذه القافلة، حملة تحسيسيّة بمحطة برشلونة لفائدة جميع المواطنين حول أهمية التبرع بالأعضاء وتقصي الأمراض المتسببة في القصور الكلوي، حيث تتواصل هذه الحملة على متن القطار وطيلة الرحلة، وذلك فضلا عن تمتيع جميع الركاب باختبارات لتقصي أمراض ضغط الدم والسكري و الكلى. وبيّنت أنه سيتم صباح يوم الجمعة 18 مارس 2022، القيام بالعمليات الجراحية السالف ذكرها بالمستشفى الجامعي محمد بن ساسي بقابس على أن يتم بالتوازي مع ذلك تنظيم حملة تحسيسية بمقر المستشفى حول المواضيع السالف ذكرها لفائدة جميع المرضى المتواجدين على عين المكان. وبينت قماطي أنه سيتم أيضا خلال اليوم ذاته تأمين حملة تحسيسية موجهة لحوالي 100 طبيب في الخط الأول بجهة قابس لحث مرضاهم على التبرع بالأعضاء وعلى أهمية التقصي المبكر للأمراض المتسببة في القصور الكلوي، مشيرة إلى أن هذا اليوم سيتم اختتامه بتظاهرة لممارسة رياضة المشي على الأقدام مفتوحة للعموم.
عدم قبول دعوى إثبات التبرع بالأعضاء على البطاقة - مصر
تؤمن وزارة الصحة ، يوم 18 مارس 2022 بالمستشفى الجامعي محمد بن ساسي بقابس، عمليات جراحية تتعلق بالوصلة الوريدية الشريانية « fistueles artério-veineuses » لفائدة 30 مريضا بالقصور الكلوي بولاية قابس، وفق ما كشفت عنه، اليوم الأربعاء، مستشارة وزير الصحة إيناس القماطي. وأوضحت قماطي، في تصريح لوكالة تونس افريقيا للأنباء، أن هذه المبادرة تندرج في إطار قافلة صحية تحسيسية تحت عنوان « قطار الحياة »، تنطلق يوم 17 مارس 2022 وتمتد على ثلاثة أيام، تنظمها الوزارة بالتعاون مع المركز الوطني للنهوض بزرع الأعضاء والشركة الوطنية للسكك الحديدية التونسية لفائدة متساكني ولاية قابس. ويؤمن هذه العمليات الجراحية 6 أطباء جراحون، وتتراوح كلفتها بين 3 و5 ألف دينار لكل عملية. وتتمثل هذه العمليات، وفق قماطي، في تثبيت وصلة بين الشريان والوريد في رسغ اليد وتعين الوصلة الشريانية الوريدية الداخلية التي من خلالها يمكن بسهولة توصيل دم مريض الفشل الكلوي بالكلى الصناعية لغسله ثم إعادة ضخه مرة أخرى إلى المريض. وشدّدت القماطي على أن مثل هذه العمليات من شأنها أن تحد من آلام ومعاناة مرضى قصور الكلى عند القيام بعمليات تصفية الدم.
عبد خلايلة، مدير وحدة زراعة الاعضاء في مستشفى هداسا عين كارم، كان قد شكر عائلتي على وقف معاناته وانقاذ حياته بعد سنوات طويلة امضاها في اجراء غسل الكلى (الدياليزا)، معاناة لا يعيها سوى من يمر بها، هي رحلة عناء طويلة للمريض ولعائلته اراها يوميا خلال عملي. الرسالة الثانية التي أراد د. بدارنة أن يوجهها كطبيب ومن خلال تجربته في محاولة اقناع العائلة بقرار التبرع قال: " توفيت امي فجأة بجيل 71 عاما وكانت بصحة جيدة. لم تستوعب العائلة أنها فارقت الحياة بهذه السرعة وأن موت الدماغ هو نهائي، وفكرة التبرع بأعضائها كانت صعبة ولاقت بعض التخوفات وآراء تنادي بمنحها الفرصة كي تستيقظ. رسالتي كطبيب واضحة لا تقبل التأويل، وهي أن الموت الدماغي او ما يسمى بموت جذع المخ كما يحدده طاقم الأطباء، وكما تم اقراره لوالدتي، هو موتا أكيدا طبيا وشرعيا ولم تسجّل حالة واحدة عبر التاريخ لإنقاذ شخص بعد تحديد الموت الدماغي. كما وأن الطب والشرع يجمعان على أن موت جذع المخ هو موت كامل يجيز بعده التبرع بالأعضاء. ادرك صعوبة موقف كل عائلة تقرر التبرع بأعضاء ذويها وقرارها بالموافقة على وقف عمل الاجهزة الطبية، لكن التأخر في اتخاذ القرار يزيد من احتمالات تلف الاعضاء ويقلل من احتمالات التبرع وانقاذ حياة اشخاص بأمس الحاجة الى الحياة".
واختتم المحامي دعواه، بالمطالبة بوقف تنفيذ وإلغاء قرار جهة الإدارة السلبي، بالامتناع عن اتخاذ الإجراءات القانونية، وكل التدابير اللازمة للقضاء على كل أشكال التمييز، مع ما يترتب على ذلك من آثار، أخصها إلزام الحكومة بتقديم مشروع قانون إلى مجلس النواب، ينظم ذلك وإنشاء مفوضية القضاء على كل أشكال التمييز الواردة بالمادة 53 من الدستور، لمرور أكثر من 8 سنوات دون الظهور للنور.