وكلهم آتية يوم القيامة فرداً يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "وكلهم آتية يوم القيامة فرداً" أضف اقتباس من "وكلهم آتية يوم القيامة فرداً" المؤلف: سعيد بن مسفر القحطاني الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "وكلهم آتية يوم القيامة فرداً" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
وكلهم آتيه يوم القيامة فردا ( سورة مريم )
أليس كذلك؟ لكن ماذا لو أمتنع صاحب المشروع عن قبول (شهادات عملائك السابقين)، مطالبًا برؤية عملك وحده؟ ربما تسأله عن السبب، فيقول: لأن استخدامك لتلك الشهادات يهدف لإرضاء غرورك أو للتعويض عن نقص ثقتك بنفسك. وهذا ما كان يحدث بالضبط حين كنت أسعى لنيل الإطراء ممن حولي، ولمّا جاءت الجائحة، وانشغل كلٌ بشأنه الخاص، أصبحت وحيدًا.. فلم يتبقى أمامي سوى تقديم أفضل أعمالي. لكن لِمن؟ وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا لنفسي بالتأكيد! فقد تعلمت ألا أحد سيُلقي بالًا لما أفعله، فأوقفت عدّاد الزيارات في مدونتي، وتخليت عن البنرات الإعلانية التي كنت أضعها، وأصبح هدفي الوحيد: تقديم الفائدة للعالم دون انتظار نتيجة. وكلهم آتيه يوم القيامة فردا ( سورة مريم ). [بالمناسبة، هل ثمّة جائزة؟] *) إحقاقًا للحق: حفظت الجملة (المُغمّقة) كمسودة، فجاءني الردّ التالي: مرحباً طارق. أعجبتني وسيلة التواصل الجديدة هنا 🙂 شارك شارك يا رجل. عموماً، أرسلت رسالة لك منذ زمن كما هو موضح في الصورة. لكن هناك مشكلة في الايميل لا أعرف لماذا. نحن بالانتظار. وبالنسبة للجوائز، للأسف لا يوجد.
لطالما كانت علاقتي بالموت معقدة -أخشاه وأتمناه في آنٍ معًا- وأردت طريقة لتقبّله كمُتمم للحياة، فجاءت التدوينة المذكورة كتلبية وافية لمطلبي. لا يحتاج المرء حتى إلى خوض هذه التجارب شخصيًا للاستفادة منها. لاحظ عدد من الباحثين في تجربة الاقتراب من الموت تغيرات عميقة في نظرتهم الخاصة بعد لقاءاتهم مع أشخاص مروا بتجربة الاقتراب من الموت. كما لاحظ أحد الباحثين البارزين أن مجرد الاستماع أو القراءة عن تجارب الاقتراب من الموت يمكن أن يكون له تأثير عميق، حيث يعمل بمثابة "فيروس حميد" يمكن أن يؤدي إلى تغييرات كبيرة في روحانية الشخص وتقديره لكلٍ من الحياة والموت. القرآن الكريم كملجئ أمين كأي شخص في هذا العالم، تعرّض إيماني بالدين لهزّات عنيفة، وأرّقتني الاسئلة الوجودية ليالٍ طويلة، وخلال تلك الفترات، تباينت علاقتي مع القرآن الكريم، فتارةً هجرته وتارةً استنجدت به. في النهاية، استقرّت علاقتنا باعتباري له: بوصلة شخصية استرشد بها في محطات حياتي. لذلك، كان أول ما فعلته عندما هاج العالم وماج هو إمساكي المصحف وسؤاله بشكل شخصي: ما قولك بعالم اليوم؟فجاءت الإجابة ضمن الآية الكريمة التي عنونت بها المقال (وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا) تسائلت: ماذا تُراه يقصد؟ وكيف يُمكنني إسقاط الآية -التي تتحدث عن حال يوم القيامة- على حالنا اليوم؟ لأفهم أكثر، تجولت في واقعي باحثًا عن مفتاح اللغز، وأول ما فكرت به: عندما تريد أن تُثبت كفاءتك لصاحب مشروع، فأول ما تتقدم به: قائمة بنماذج أعمالك، بالإضافة إلى شهادات عملاء سابقين.
بسم الله الرحمن الرحيم [rainbow]تدري انك غير كل النـاس والله
وتدري ان الحب مخلوقٍ عشانك
ياحبيب الروح خذت القلب كله
والحنان اللي بها الدنيا حنانـك
كل دربٍ فـي معاليقـي تدلـه
في خفوقٍ قد حلف ما يوم خانك
يحمدالله قلبي إنك صرت خلـه
وله عيونٍ ماتشوف إلا زمانـك
في هواك اللي يظللنـي بظلـه
وكل كلمة حب تفرق من لسانك
كان لك شك ف هوى قلبي فخله
أو تعال وشوف في قلبي مكانك
[/rainbow]
تدري ان الحب مخلوق عشانك سيلاوي
تدري إنك غير كل الناس والله و تدري ان الحب مخلوقٍ عشانك يا حبيب الروح خذت القلب كله و الحنان اللي بهالدنيا حنانك كل درب في معاليقي تدله في خفوقٍ قد حلف ما يوم خانك يحمد الله قلبي انك صرت خله و له عيونٍ ما تشوف الا زمانك في هواك اللي يظللني بظله و كل كلمة حب تفرق من لسانك كان لك شك فـ هوى قلبي فخلّه أو تعال و شوف في قلبي مكانك
تدري ان الحب مخلوق عشانك كلمات
تدري انك غير كل الناس والله وتدري ان الحب مخلوق عشانك
تدري ان الحب مخلوق عشانك بنزل النجوم
تدري انك غيركل الناس
وتدري ان الحب مخلوق عشانك
ياحبيب الروح اخدت القلب كلة
والحنان الي بهالدنيا حنانك
كل درب في مالقيت دلة
في خفوق قد حلف ما يوم خانك
يحمد اللة قلبي انك صرت خلة
لة عيون ماتشوف الا زمانك
في هواك اللى يظللني بظله
وكل كلمه حب تفرق من لسانك
كان لك شك فى هوا قلبي خله
او تعال وشوف فقلبي مكانه
وأملئوها بـ: المزيد.. المزيد.. المزيد ''
فـ سماءُ من / يتلقاها
أبداً لا'.. تضيّق!.................. - سُبحانه
16،224
قآل [ خآلد آلفيصل] حگمة وَلآ أروَع:-
لآٺثقي في قلب آلرجآل.. وَلآ في شمس آلشٺآء..
وَلآ في… آلدنيآ فإنهآ دآر آلفنآء.. وَلگن!!