سبع ولا ضبع!!!! مثل معروف يستخدم كثيرا ويقال بكثرة للزوج في صباحية زواجه (سبع ولا ضبع ؟) أما الزوجه فيقال لها في صباحية زواجها هاه بشري ؟ هههههه
17-06-2009, 03:36 PM
المشاركة رقم: 1 ( permalink)
المعلومات الكاتب: اللقب: عضو ماسي الصورة الرمزية
الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: المنتدى:
أرشيف الأقسام الزوجية سبع ولا ضبع ؟.....................!!!!!!!!!!!! سبع ولا ضبع!!!!
سبع ,, ولا ضبع ؟ - النيلين
[1] [2] [3] يتميز بقوة فكيه الهائلة، فتمكنه من سحق العظام بأنيابه ، وقيل أن الضبع يصطاد معظم فرائسه بنفسه رغم ما يعرف عنه من أنه آكل للجيف......................................................................................................................................................................... أنواع الضباع [ تحرير | عدل المصدر]
هناك عدة أنواع من الضباع ومنها:
ضبع مخططة بالإنغليزية: Striped Hyena. ضبع رقطاء بالإنغليزية: Spotted Hyena. سبع ,, ولا ضبع ؟ - النيلين. ضبع غثراء بالإنغليزية: Brown Hyena. عسبار بالإنغليزية: Aardwolf. المظهر والتكوين [ تحرير | عدل المصدر]
و هو من المملكة الحيوانية، من شعبة الحبليات شعيبة (تحت شعبة) الفقاريات، من طائفة الثدييات، رتبة اللواحم الأرضية، من العائلة الضبعية، والعشيرة الضبعية. ويتميز الضبع بجسم ممتلئ ورأس كبير وعنق غليظ وخطم قوي، وقائميه الأماميين أعلى من ساقيه الخلفيتين، ولذلك جسمه يتخذ شكلاً مائلاً. والظهر محدب والأقدام ذات أربعة أصابع، والأذن مستعرضة فوق القاعدة ومدببة الطرف يكسوها شعر خفيف، والعيون منحرفة الوضع وذات بريق مخيف. والضبع حيوان كريه ذو أثر سيئ في النفوس وهو في الحقيقة مظلوم في ذلك ولكن يرجع ذلك إلى العنق الغليظ الثابت والذنب المكسو بخصل من شعر قوي خشن.
صور الضبع خلفيات حيوان الضبع بجودة Hd | ميكساتك
لتفادي خلق بلبلة على نطاق واسع من الصفحات وزيادة في الأعباء على الخوادم، يجب تجربة أي تعديل في هذه الصفحات الفرعية /ملعب أو /تجربة أو في ملعبك. بهذا تضاف كل التعديلات دفعة واحدة. رجاءً لا تنس مناقشة أمر التعديلات أولًا قبل القيام بها. ويكي بيانات [ عدل المصدر]
خطأ لوا في وحدة:Uses_Wikidata على السطر 71: attempt to index field 'wikibase' (a nil value).
26 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: انثى معدل التقييم: 193 نقاط التقييم: 36 آعجبنيً: 0
أرشيف الأقسام الزوجية ايييش هذا!!!!!
قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ}، [٤] هذا خطاب للنّبي -صلّى الله عليه وسلّم- ولأمّته، ومعناه أن يُطلّق الزّوج زوجته طلقة واحدة في طُهر لم يُجامعها فيه، ثمّ يتركها لانتهاء العدّة وله أن يُراجعها في فترة العدّة سواء عدّة المُطلّقة الحامل أو غير الحامل، ممّا يدلّ أيضًا على إباحة الطّلاق. عدة المطلقة ثلاثا وهي حامل - إسلام ويب - مركز الفتوى. وردت صيغة النّفي مع لفظ "جناح" لتكون دلالة على إباحة الطّلاق، كقوله تعالى: {لا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ مَا لَمْ تَمَسُّوهُنَّ أَوْ تَفْرِضُوا لَهُنَّ فَرِيضَةً}. [٥]
قول الرّسول -عليه السّلام-: "أيُّما امرأةٍ سألتْ زوجَها الطلاقَ، منْ غيرِ ما بأسٍ، فحرامٌ عليها رائحةُ الجنةِ"، [٦] يدل هذا الحديث في دلالة المسكوت على إباحة الطّلاق في أصله إن كان له سبب، أمّا إن لم يكن له سبب، فيكون الحكم الحُرمة في دلالة المنطوق. أنواع الطلاق
إنّ الطّلاق يقع باللّفظ أو الكتابة، وللعاجز عنهما بإشارته المعلومة، وقد صرّح العلماء بأنّ الطّلاق عن طريق الكتابة لا يقع إلا بوجود نّيّة الطّلاق، وفيما سيأتي بيان أنواع الطّلاق وحالاته: [٧]
طلاق السّكران: إذا سَكِرَ الإنسان بالإكراه، أو لم يكن يعلم بأنّ ما شربه مُسكِر، فلا يقع طلاقه اتفاقًا، أمّا إذا سَكِرَ بإرادته فخلاف، منهم من يرى أنّ طلاقه يقع زجرًا له، ومنهم من يرى أنّ طلاقه لا يقع قياسًا على المجنون والمُكرَه.
ما هي عدة المطلقة التي توفي عنها وزجها وهي الحامل - Youtube
والأول أصح، وعليه الجمهور. وأقل ما تنقضي به العدة من الحمل، أن تضعه بعد ثمانين يوما منذ أمكنه وطؤها، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن خلق أحدكم ليجمع في بطن أمه، فيكون نطفة أربعين يوما، ثم يكون علقة مثل ذلك، ثم يكون مضغة مثل ذلك ". ولا تنقضي العدة بما دون المضغة، فوجب أن تكون بعد الثمانين، فأما ما بعد الأربعة أشهر، فليس فيه إشكال، لأنه منكس في الخلق الرابع. هل يجوز طلاق الحامل - سطور. انتهى. وجاء في الموسوعة الطبية الفقهية للدكتور أحمد محمد كنعان (رئيس قسم الأمراض المعدية):
تنقضي عدة الحامل بوضع الحمل لقوله تعالى: ( وأُولاتُ الأَحْمَالِ أجلُهُنَّ أنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ) سورة الطلاق 4، واشترط الفقهاءُ انفصال جميع الحمل، وأن يستبين شيءٌ من خَلْق الجنين ولو صورةً خفيَّةً، حتى وإن كان ميتاً أو مضغةً ، وأن يشهد بهذا الثقات من الأطباء أو القوابل، فإنْ كانت المرأة في عدَّة طلاقٍ أو وفاة ثم تبين أنها حاملٌ وجب عليها أن تنتقل في حساب عدتها من الأقراء أو الشهور إلى عدة الحمل فلا تنقضي عدتها حتى تضع حملها، وإنْ كان الحمل بتوأمين اثنين أو أكثر لم تنقضِ العدة إلا بوضع الولد الأخير.
عدة المطلقة ثلاثا وهي حامل - إسلام ويب - مركز الفتوى
أورد النسائي حديث أم سلمة رضي الله عنها، وفي أوله أن أبا هريرة و ابن عباس رضي الله عنهما، اختلفا في أجل المتوفى عنها زوجها، فقال أبو هريرة بوضع الحمل إذا كنت حاملاً، وقال ابن عباس: أبعد الأجلين، يعني: أنها تنتظر أبعد الأجلين، فإن كانت ولدت قبل أربعة أشهر وعشر، فإنها تنتظر إلى أربعة أشهر وعشر؛ لأن الولادة أصبحت أقل من أربعة أشهر فتنتظر الأجل الأبعد، وإن كانت تأخرت الولادة عن أربعة أشهر وعشر، فإنه تنتظر إلى وضع الحمل، أبعد الأجلين، يعني: إما وضع الحمل وإما أربعة أشهر وعشر. فأرسلوا إلى أم سلمة فذكرت عن سبيعة الأسلمية وأنها ولدت بعد وفاة زوجها بخمسة عشر يوماً، وأنها لما ولدت تهيأت للزواج وقيل لها: لا تحلين حتى يمضي أربعة أشهر وعشر الذي هو أبعد الأجلين، فجاء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم فأفتاها بأنها تتزوج، وأنها قد انقضى أجلها.
هل يجوز طلاق الحامل - سطور
[٧] [٨]
أمّا الرّجل الذي طلّق زوجته فيجوز له أن يتزوّج بأخرى دون انتظار عدّة كالمرأة إلّا في حالاتٍ معيّنة منها: كمن كان يريد الزّواج من إحدى محارم مطلّقته؛ كأختها أو عمّتها أو خالتها، فإنّه ينتظر انقضاء عدّة زوجته ثمّ يتزوّج؛ لأنّ الجمع بين المرأة وإحدى محارمها في آنٍ واحد من الأمور التي حرّمها الله -تعالى-، وكذلك من طلّق زوجته الرّابعة ثمّ أراد الزّواج بأخرى، فعليه أن ينتظر حتّى تنقضيَ عدّتها، ثمّ يتزوج؛ لأنّه لا يجوز للرّجل أن يجمع في عصمته أكثر من أربع نساءٍ معاً، وهذا لا يُسمّى عدّة بالمعنى الاصطلاحي، ولكنّه انتظار يُشبه معنى العدّة بسبب قيام حكم شرعي عليه كما بيّنا في الأمثلة. [٩] [١٠]
الحكمة من تشريع العدة
شرع الله -تعالى- العدّة للمرأة المطلّقة لحِكم عظيمة، وهي:
المحافظة على الأنساب من الاختلاط، وذلك بالتأكّد من خلوّ رحم المرأة وبراءته، وكي لا يجتمع ماء الزّوجين، فتنتظر المرأة انقضاء العدّة ثمّ تتزوّج؛ كي لا تفسد الأنساب. [١١]
إعطاء فرصةٍ أكبر للمطلّقَيْن للرّجوع، علّهما يراجعان نفسيهما في فترة العدّة ويندمان ويعدلان عن الطّلاق، وهذا يكون في الطّلاق الرّجعي فقط. [١٢]
تعظيمٌ لأمر الزّواج ورفعٌ لقدره، فكما أنّ الزواج لا يتمّ إلا بشروطٍ وعقد معيّنٍ، فهو كذلك لا ينتهي مباشرة، بل يجب التأنّي والانتظار في ذلك.
عدة المطلقة الحامل - سطور
تاريخ النشر: الثلاثاء 20 جمادى الآخر 1429 هـ - 24-6-2008 م
التقييم:
رقم الفتوى: 109528
38928
0
302
السؤال
لدي قريبة طلقها زوجها وهي حامل في الشهر الثاني وطلب منها الإجهاض والتخلص من الجنين وهذه أيضاً رغبتها هي، فهل يجوز الإجهاض هنا، وما هي عدة المطلقة في هذه الحالة؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا يجوز لهذه المرأة الإقدام على إجهاض هذا الجنين، فإن الإجهاض محرم في أي مرحلة من مراحل الجنين ما لم تكن هنالك ضرورة لذلك، هذا هو المفتى به عندنا، ولمعرفة أقوال العلماء في حكم الإجهاض راجع في ذلك الفتوى رقم: 44731. وأما عدة المطلقة الحامل فبوضع الحمل، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 8094 ، وأما متى يعتبر السقط موجباً لانتهاء العدة، فقد سبق تفصيل القول في ذلك بالفتوى رقم: 76736. وإن أمكن السعي في الإصلاح بين هذين الزوجين فهو أمر حسن، فإن الصلح خير، والسعي فيه من أعظم القربات، وانظر لذلك الفتوى رقم: 53747. والله أعلم.
[٢٧]
وبمجرد ولادة المرأة المطلقة تنقضي عدّتها، حتّى لو بعد الطّلاق بمدّة يسيرة؛ لأنّ المراد من العدّة التأكّد من براءة الرحم، وعندما تلد المرأة تتحقّق البراءة، وتصلُح للزواج من آخر، فقد صحّ عن المسور بن مخرمة: (أنَّ سُبَيْعَةَ الأسْلَمِيَّةَ نُفِسَتْ بَعْدَ وفاةِ زَوْجِها بلَيالٍ، فَجاءَتِ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فاسْتَأْذَنَتْهُ أنْ تَنْكِحَ، فأذِنَ لها فَنَكَحَتْ) ، [٢٨] وقيل إنّها ولدت بعد وفاة زوجها بأربعين ليلة، فأذِن لها رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- بالزّواج، وعدّة المرأة الحامل واحدة سواء كانت بسبب الطّلاق أو وفاة الزّوج. [٢٩]
المراجع
^ أ ب قاسم القونوي (2004م)، انيس الفقهاء في تعريفات الألفاظ المتداولة بين الفقهاء ، دار الكتب العلمية، صفحة 59. بتصرّف. ↑ عبد الغني المقدسي (1988م)، عمدة الأحكام من كلام خير الأنام صلى الله عليه وسلم (الطبعة الثانية)، دمشق: دار الثقافة العربية، صفحة 219. بتصرّف. ↑ محمد التويجري (2009م)، موسوعة الفقه الإسلامي (الطبعة الأولى)، بيت الأفكار الدولية، صفحة 241، جزء 4. بتصرّف. ↑ سورة البقرة، آية: 228. ^ أ ب ت ث محمد التويجري (2009م)، موسوعة الفقه الإسلامي (الطبعة الأولى)، بيت الأفكار الدولية، صفحة 241، جزء 4.