قدم الأمير ماجد بن عبدالله بن عبدالعزيز، تبرعاً سخياً قوامه مليون ريال لصالح جمعية رعاية السجناء وأسرهم " تراحم" ليرتفع بذلك إجمالي التبرعات التي وصلت الجمعية إلى ١١ مليون ريال. حيث افتتح أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان التبرعات بمبلغ ثلاثة ملايين، ثم قدم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مبلغ أربعة ملايين قبل أن تصعد إلى ١١ مليونا بتبرعات التجار ورجال الأعمال في شتى مناطق الحدود الشمالية. وقد أطلقت لجنة جمعية تراحم بهذه التبرعات حتى الآن 83 سجيناً وموقوفاً بالحدود الشمالية، ولاتزال اللجنة تنظر ملفات سجناء وموقوفين ممن تنطبق عليهم الشروط، علماً بأن حملة تفريج كربة سجين التي أطلقتها "تراحم "مستمرة حتى نهاية الشهر الفضيل.
- الامير ماجد بن عبدالله بن عبدالعزيز الجامعي
- الامير ماجد بن عبدالله بن عبدالعزيز الاب
- وقف كل الممتلكات للورثة جميعًا
الامير ماجد بن عبدالله بن عبدالعزيز الجامعي
ع ن ت أمراء منطقة مكة المكرمة فيصل بن عبد العزيز · متعب بن عبد العزيز · عبد الله بن سعود بن عبد العزيز · مشعل بن عبد العزيز · فواز بن عبد العزيز · ماجد بن عبد العزيز · عبد المجيد بن عبد العزيز · خالد بن فيصل بن عبدالعزيز · مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز
بوابة السياسة
بوابة أعلام
بوابة السعودية
بوابة آل سعود
الامير ماجد بن عبدالله بن عبدالعزيز الاب
قدم نائب أمير منطقة عسير الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز شكره وتقديره للأمير ماجد عبدالله بن عبدالعزيز؛ على تبرعه بمبلغ مليون ريال للجنة "تراحم" بمنطقة عسير. ودعا الأمير منصور بن مقرن، الله العلي القدير أن يكتب ذلك العمل في ميزان حسنات الأمير ماجد بن عبدالله بن عبدالعزيز وأن يجزيه خير الجزاء في الدنيا والآخرة. أخبار قد تعجبك
كما قدم مدير عام الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية (بناء) عبدالله الخالدي، الشكر والتقدير لأمير المنطقة الشرقية لرعايته هذا الحفل، وللأمير تركي بن محمد بن فهد رئيس مجلس الإدارة على توجيهاته ودعمه لذلك المشروع بشكل خاص، حتى تحقق الحلم، وتملكت أسر الأيتام وحداتهم السكنية، وبمشاركة أهالي الخير في وطننا المعطاء. وأضاف "الخالدي" "إن هذا المشروع النوعي الذي يمس حياة اليتيم بشكل مباشر يعد نقلة كبيرة في الخدمات التي تقدم للأيتام، وسيكون له أثر واضح ومباشر على استقرار أسر الأيتام، ويُسهم في رفع نسبة تملك المواطنين للمساكن وفق رؤية المملكة ٢٠٣٠".
لكي يتم تحديد الحق الشرعي الذي يستحقه كل شخص من الورثة. بعد ذلك يتم عرض التركة على جميع الورثة حيث يحق لشخص من الورثة أن يقوم بشراء نصيب وريث آخر. وقف كل الممتلكات للورثة جميعًا. أما في حالة وجود مشاكل بين الورثة على توزيع التركة سواء في توزيع العقارات وما إلى ذلك. تقوم الجهة المختصة بعرض جميع الممتلكات للبيع وتحويلها إلى نقود وبالتالي يتم توزيعها على الورثة الشرعيين. اقرا أيضًأ
مشاكل اعلام الوراثة وخطوات الحصول على الميراث
امتناع بعض الورثة عن تقسيم التركة
تحدد قضية رفع الدعوى على الورثة الشروط والمستندات التي يقدمها الورثة الشرعيين للحصول على التركة، حيث أنه لا يجوز لأي شخص من الورثة أن يمتنع عن توزيع التركة على جميع الورثة أو بعضهم، فهناك العديد من القوانين التي يعاقب من خلالها الشخص الممتنع عن توزيع الإرث بالنسب الشرعية على جميع الأشخاص الشرعيين المشتركين في الإرث. تنص المادة على أنه "مع عدم الإخلال بأية عقوبة أشد ينص عليها أي قانون آخر، يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر وبغرامة لا تقل عن 20 ألف جنيه، ولا تجاوز 100 ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من أمتنع عمدًا عن تسليم ذلك السند حال طلبه من أي من الورثة الشرعيين، و في حالة العود الحبس مدة لا تقل عن سنة".
وقف كل الممتلكات للورثة جميعًا
فاتقوا الله أيها المسلمون وأدوا الأمانة واسلكوا سبيل السلامة ولا تتبعوا أنفسكم شيئاً يشغل ذمتكم، فلقد كان السلف الصالح رضي الله عنهم لا يعدلون بالسلامة شيئاً. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [الأنفال:27]. بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم... إلخ. مرحباً بالضيف
السؤال
امرأة توفيت ولديها 4 بنات, وأختان, وأخ لديه 6أبناء و6 بنات, وتركت بيتا ولكن هذا البيت قد جعلته وقفا خيريا (في سبيل الله) وذلك قبل وفاتها, فهل للورثة حق في التصرف في هذا البيت واعتباره إرثاً ؟
الحمد لله. إذا كانت المتوفاة قد جعلت بيتها وقفا خيريا ، في حال صحتها ، فليس للورثة حق فيه ،
لأنه صار وقفا ، لا يباع ولا يوهب ولا يورث ، كما روى البخاري (2737) ومسلم (1633)
عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنْ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ أَصَابَ
أَرْضًا بِخَيْبَرَ فَأَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
يَسْتَأْمِرُهُ فِيهَا ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي أَصَبْتُ أَرْضًا
بِخَيْبَرَ لَمْ أُصِبْ مَالًا قَطُّ أَنْفَسَ عِنْدِي مِنْهُ ، فَمَا تَأْمُرُ
بِهِ ؟ قَالَ: إِنْ شِئْتَ حَبَسْتَ أَصْلَهَا ، وَتَصَدَّقْتَ بِهَا. قَالَ:
فَتَصَدَّقَ بِهَا عُمَرُ أَنَّهُ لَا يُبَاعُ وَلَا يُوهَبُ وَلَا يُورَثُ ،
وَتَصَدَّقَ بِهَا فِي الْفُقَرَاءِ ، وَفِي الْقُرْبَى ، وَفِي الرِّقَابِ ، وَفِي
سَبِيلِ اللَّهِ ، وَابْنِ السَّبِيلِ ، وَالضَّيْفِ ، لَا جُنَاحَ عَلَى مَنْ
وَلِيَهَا أَنْ يَأْكُلَ مِنْهَا بِالْمَعْرُوفِ ، وَيُطْعِمَ غَيْرَ مُتَمَوِّلٍ).