صفة الصلاة على النبي حيث أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم لها الكثير من الصفات والصيغ منها ما ورد في أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنها ما أُثر عن الصحابة رضوان الله عليهم والتابعين والأئمة والسلف الصالح، وكل الصيغ مباح الصلاة بها على النبي وبكل الصيغ ينال العبد الكثير من الأجر والثواب. صفه الصلاه علي النبي في السجود. صفة الصلاة على النبي
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم لها الكثير من الصفات والصيغ ما تم ذكره في أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بلي:
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّد، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّك حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبِارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
صفه الصلاه علي النبي مكرره
[3]
»
طريقة الكتاب [ عدل]
تكلم على طريقته في الكتاب فقال:
و قد اشترطت على نفسي أن لا أورد فيه من الأحاديث النبوية إلا ما ثبت سنده ؛ حسبما تقتضيه قواعد الحديث الشريف وأصوله، وضربت صفحا عن كل ما تفرّد به مجهول أو ضعيف؛ سواء كان في الهيئات أو الأذكار أو الفضائل و غيرها، لأنني أعتقد أن فيما ثبت من الحديث غُنية عن الضعيف منه؛ لأنه لا يفيد بلا خلاف إلا الظن؛ والظن المرجوح، وهو كما قال تعالى: « لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ». صفه الصلاه علي النبي في المنام. قال ﷺ: « إياكم و الظن، فإن الظن أكذب الحديث » ، فلم يتعبدنا الله تعالى بالعمل به، بل نهانا رسول الله ﷺ عنه فقال: « اتقوا الحديث عني إلا ما علمتم ». فإذا نهى عن رواية الضعيف؛ فبالأحرى أن ينهى عن العمل به. هذا؛ وقد كنت وضعت الكتاب على شرطين: أعلى و أدنى، أما الأول فهو كالمتن أوردت فيه متون الأحاديث أو الجمل اللازمة منها، ووضعتها في أماكنها اللائقة بها، مؤلفا بين بعضها بحيث يبدو الكتاب منسجما من أوله إلى آخره، وحرصت على المحافظة على نص الحديث و لفظه الذي ورد في كتب الستة ، وقد يكون له ألفاظا فأوثر منها لفظًا لفائدة التأليف أو غيره، وقد أضم إليه غيره من الألفاظ فأنبه على ذلك بقولي: «وفي لفظ:كذا وكذا» أو «وفي رواية:كذا وكذا»، ولم أعزها إلى رواتها عن الصحابة إلا نادرا، ولا بينت من رواها من أئمة الحديث تسهيلا للمطالعة والمراجعة.
صفه الصلاه علي النبي في السجود
التشهد الأخير
ثم المصلي يقعد للتشهد الأخير، ويفعل فيه مثلما في التشهد الأول لكنه الجلوس فيه يكون متورك فيفضي بوركه اليسرى تحت ساقه اليمنى، وينصب قدمه اليمنى ثم يتشهد، كما انه يجب في هذا التشهد الصلاة على النبي صل الله عليه وسلم. فيقول: اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، وبارك على محمد وعلى آل محمد، كما صليت وباركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، ثم يستعيذ بالله من أربع، يقول: اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. التسليم
ثم بعد ذلك المصلي يسلم عن يمينه وعن يساره. شروط الصلاة
– الاسلام. – العقل. – التمييز. – رفع الحدث. – ازالة النجاسة. – ستر العورة. – دخول الوقت. – استقبال القبلة. – النية. أركان الصلاة
ان للصلاة أركان لا تصح دونها وهي:
– يجب على المصلي تكبيرة الإحرام. – يلزم القيام في صلاة الفريضة. – القراءة، وفيها اختلاف في المقدار الواجب في القراءة فجمهور أهل العلم يوجبون قراءة الفاتحة، وأما الحنفية فيوجبون قراءة ما تيسر من القرآن. – يجب الركوع. صفه الصلاه علي النبي مكرره. – كما ان الاعتدال من الركوع يكون وجوبا. – كذلك السجود مع الاطمئنان فيه.
صفة صلاة النبي من التكبير إلى التسليم كأنك تراها
صِفَةُ صَلَاةِ النَّبِيِّ
المؤلف
محمد ناصر الدين الألباني
اللغة
العربية
الموضوع
الفقه ، وحديث نبوي
تعديل مصدري - تعديل
صفة صلاة النبي كتاب للشيخ محمد ناصر الدين الألباني ، [1] رتبه بحسب كيفية الصلاة من بدايتها باستقبال القبلة والقيام والتكبير إلى نهايتها بالتسليم ووجوب السلام، مبينًا حكم كل صفة للصلاة من وجوب أو ندب مع الاستشهاد بالأحاديث الواردة في ذلك مع ذكر الفقهاء الذين يعتمد عليهم في تلك المسألة لتقوية مذهبه مع إشارته إن وجد مخالفًا له ومناقشة أدلته. أظهر الشيخ الألباني في هذا الكتاب اجتهاده المطلق في علم الحديث حيث لا يعمل بالأحاديث التي يظهر له فيه ضعف مع استشهاده بالفقهاء الأوائل في التصحيح والتضعيف واستنباط الأحكام الفقهية وإن عمل بها بعض الفقهاء. [2]
سبب تأليف الكتاب [ عدل]
تكلم بعد مقدمة طبعة الكتاب عن السبب الباعث لتأليفه الكتاب فقال:
«
وكنت لم أقف على كتاب جامع في هذا الموضوع؛ فقد رأيت من الواجب عليّ أن أضع لإخواني المسلمين – ممن همُّهُم الاقتداء في عبادتهم بهدي نبيهم ﷺ كتابًا مستوعبًا ما أمكن لجميع ما يتعلق بصفة صلاة النبي ﷺ من التكبير إلى التسليم، بحيث يسهل على من وقف عليه –من المحبين للنبي ﷺ حبا صادقا- القيام بتحقيق أمره في الحديث المتقدم:(صلوا كما رأيتموني أصلي)، ولهذا فإني شمرت عن ساعد الجدّ، وتتبعت الأحاديث المتعلقة بما إليه قصدت من مختلف كتب الحديث ، فكان من ذلك هذا الكتاب الذي بين يديك.
المبحث الثالث: كَنْزُ المالِ.
نصاب الزكاة - ويكيبيديا
الحمد لله. إذا بلغ الذهب الخالص أو الفضة الخالصة النصاب: وجبت الزكاة فيهما. وكذلك إذا بلغ خالص الذهب أو الفضة في المخلوط أو المغشوش النصاب وجبت الزكاة فيهما
- إذا حال الحول. قال الشوكاني رحمه الله:
" وأما قوله: "غير مغشوشين" فصحيح ، لأن غش الذهب والفضة بما ليس بذهب ولا فضة: لا
تتعلق به الزكاة ، ولا يجب فيها ، فيسقط قدر الغش ، ويزكى الخالص من الذهب والفضة ،
سواء كان جنس الذهب والفضة جيدين أو رديئين ؛ لصدق اسم الذهب على الذهب الرديء وصدق
اسم الفضة على الفضة الرديئة ". انتهى من "السيل الجرار" (ص/ 234). نصاب الذهب والفضة. ويراجع جواب السؤال رقم: ( 128167). ثانيا:
نصاب الزكاة في الذهب الخالص ( عيار 24) هو 85 جراما ؛ حيث تصل درجة النقاوة في
هذا العيار إلى (999) من (1000) وهي أعلى درجة في النقاوة بالنسبة للذهب حسب كلام
أهل الاختصاص. أما الفضة: فقد تقدم في إجابة السؤال رقم: (64) أن نصاب الفضة 595 جراما تقريبا ،
من ملكها على أيّ شكل كانت ، أو ملك قيمتها من النقود ، أو عروض التجارة: وجب عليه
فيها الزكاة إذا حال الحول. والفضة الخالصة حسب كلام أهل الاختصاص هي ما كان عيار ( 1000)
فمتى بلغ المال النصاب ، سواء كان نقدا - ذهبا أو فضة - خالصا أو مخلوطا - أو كان
عروض تجارة أو أسهما أو نحو ذلك ، وحال عليه الحول فقد وجبت فيه الزكاة.
مقدار زكاة الحبوب و الثمار يبلغ العشر اي 10% فيما يسقي بلا مؤنة كأن يسقى من الانهار, اما ما يسقى بمؤنة باستخدام المكائن او الجرافات و ما يشابهها فان الزكاة الواجبة هى نصف العشر اي ما يعادل 5% و يتم اخراج الزكاة ايضًا عندما يبلغ المستخرج من الثمار او الحبوب النصاب و ذلك تطبيقًا لقول الرسول صلى الله عليه و سلم " ليس فيما دون خمسة أوسق صدقة" و الوسق يساوي 60 صاع بصاع النبي صلى الله عليه و سلم و يعادل الصاع حوالي 2. 6 كيلو جرام.
نِصاب زكاة الفضَّة - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية
تعريف النقدين
النقدان:
الذَّهب والفِضَّة، وما يقوم مقامَهما من العملات الورقية المتداولة اليوم.
قال الإمام أحمد كما في ((السنن الكبرى)) للبيهقي (4/89) وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) ((22/305)): أرجو أن يكون صحيحًا، وقال الدارمي وأبو زرعة الرازي وأبو حاتم الرازي كما في ((السنن الكبرى)) للبيهقي (4/89): موصول الإسناد حسنًا، وقال الذهبي في ((المهذب)) (3/1442): هو كتاب محفوظ يتداوله آل حزم، وإنما الشأن في اتِّصال سنده. ثانيًا: مِنَ الإجماعِ نقَلَ الإجماعَ على ذلك: ابنُ رُشْدٍ قال ابنُ رُشْدٍ: (أمَّا القدْرُ الواجِبُ فيه, فإنَّهم اتفقوا على أنَّ الواجِبَ في ذلك هو ربُعُ العشر: أعني في الفضة والذهب معًا، ما لم يكونَا خرجَا من مَعدِن). ((بداية المجتهد)) (1/255). ، وابنُ قُدامةَ قال ابنُ قدامة: (إذا تمَّت الفضَّةُ مئتين، والدنانيرُ عِشرين، فالواجِبُ فيها رُبُع عُشْرِها، ولا نعلَمُ خلافًا بين أهل العِلم في أنَّ زكاة الذهب والفضَّة رُبُعُ عُشرِها). وقال: (أجمعَ أهل العِلم على أنَّ في مئتي درهمٍ خمسةَ دراهم). (( المغني)) (3/38). ، والشوكانيُّ قال الشوكانيُّ: (أما وجوبُ رُبُع العُشر في نِصاب الذهب الفضَّة المضروبينِ؛ فقد دلَّت على ذلك الأدلَّةُ الصحيحة، وهو مُجمَع عليه). نصاب الزكاة - ويكيبيديا. ((السيل الجرار المتدفق على حدائق الأزهار)) (ص: 232).
نصاب الذهب والفضة
الفرعُ الأوَّلُ: نِصاب الذَّهَبَ المثقالُ يساوي 4. 25 جرامًا. 20 مثقالًا (نِصاب الذهب) × 4. 25جرام يساوي 85 جرامًا. فمَن ملك من الذَّهَبِ الخالِصِ ما يزِن 85 جرامًا وجبَتْ عليه زكاتُه. الفرعُ الثاني: نِصاب الفضَّة الدِّرهم يساوي سبعة أعشار مِنَ المثقالِ يساوي 2. 975 جرامًا. 200 درهمٍ (نِصابُ الفضة) × 2. 975 جرامًا يساوي 595 جرامًا. فمن ملَكَ مِنَ الفِضَّةِ الخالصة ما يزن 595 جرامًا وجبَتْ عليه زكاتُه. وهذا ما قرَّره ابنُ عُثيمين قال ابنُ عُثيمين: (وأمَّا مقدارُ النِّصابِ ففي الذَّهَبِ خمسةٌ وثمانون جرامًا (85)، وفي الفضَّة خمسُمئةٍ وخمسةٌ وتسعون جرامًا (595)، ويساوي ستةً وخمسين ريالًا من الفضَّة، وفي الأوراقِ النقديَّة ما قيمَتُه كذلك). ((مجموع فتاوى ورسائل العُثيمين)) (18/138). ، والقرضاويُّ قال القَرَضاوي: (لعلَّ هذه الطريقةَ (يعني: طريقةَ تتبُّعِ أوزان النقود) هي أمثلُ الطُّرُقِ لمعرفةِ الدِّرهَم والدِّينار الشَّرعيَّينِ، وأبعدُها عن الخطأِ، وأقرَبُها إلى المنهجِ العلميِّ؛ لابتنائِها على استقراءٍ واقعيٍّ لنقودٍ تاريخيَّة، لا مجال للطَّعنِ في صحَّتِها وثُبوتِها، وهي تختلف بعضَ الاختلافِ عن النَّتائِجِ التي أدَّت إليها الطُّرُق السَّابقة، فالدِّرهَمُ والدِّينار هنا أنقص قليلًا، ولعلَّ هذا أحوطُ في باب الزَّكاة، وأرْعى لمصلحةِ الفقراء والمستحقِّين، الذين فَرَض اللهُ لهم الزَّكاة).
السؤال:
تقول: أريد أن أعرف بالضبط الزكاة على الذهب، كم هي من الجرامات؟ وهل أدفع كل سنة؟ أم مرة واحدة تجزئ؟ جزاكم الله خيرًا. الجواب:
الزكاة تكرر كل سنة، والواجب ربع العشر في الذهب والفضة جميعًا، في الألف خمسة وعشرون، والمائة اثنان ونصف، ومائة الألف ألفان ونصف - ألفان وخمسمائة يعني -. وبالجرام.. الواجب في الزكاة ربع العشر بالجرام وغير الجرام، لكن نصاب الذهب بالجرام اثنان وتسعون جرام، وبالمثاقيل عشرين مثقال، وبالجنيه إحدى عشر جنيه ونص - جنيه سعودي - إحدى عشر جنيه ونص سعودي. مقداره بالجرام اثنان وتسعون جرام، بالمثاقيل عشرون مثقالاً. أما الفضة فمائة وأربعون مثقالًا، ومقداره بالريال السعودي الفضة ستة وخمسون ريال من الفضة، فما يعادل ستة وخمسين ريال من العمل يكون نصابًا، يكون أول نصاب، وما يعادل أحد عشر جنيه ونص من الذهب يكون نصابًا. وهكذا عروض التجارة، من أواني أو ملابس أو فرش أو غير ذلك التي يراد بيعها، معدل البيع إذا بلغت قيمتها ستة وخمسين ريال فضة، أو بلغت قيمتها أحد عشر جنيه سعودي ونص؛ فإن فيها الزكاة كلما حال عليها الحول، ما دامت منوية للتجارة يعني: مقصودًا بها التجارة والبيع والشراء، سواء كانت أواني، أو أراضي، أو ملابس أو غير ذلك.