وطنية – أحيا حزب الطاشناق – فرع جبيل ذكرى الإبادة الأرمنية في قاعة دير مار يوحنا مرقس في جبيل، بحضور الأمين العام لحزب الطاشناق النائب هاغوب بقرادونيان، النواب ألكساندر ماطوسيان، سيمون أبي رميا وزياد حواط، الوزير السابق أواديس كيدانيان، النائب السابق وليد الخوري، القائمقام ناتالي الخوري ورئيس بلدية جبيل وسام زعرور، مدير مركز الإرتكاز اللبناني الإعلامي سالم زهران وعدد من فاعليات المنطقة. أريدجيان بداية القى مسؤول حزب الطاشناق في جبيل كلود أريدجيان كلمة شدد فيها على أن "اساليب القتل والتشريد وبكاء الاطفال وسيلان الدم في الفرات والدجلة، وصور المشانق واكوام الجماجم والعظام في دير الزور، والاف الايتام في جبيل، لم تتمكن من القضاء على الارمن". طولكرم: تسليم مكرمة رئاسية للأسر الفقيرة والمعوزة - تلفزيون السلام. أضاف: "وها نحن الآن احفاد الناجين من المجازر وبعد انقضاء مئة وسبعة اعوام، نحارب ونقاوم معكم في غاراباغ وفي جميع انحاء الوطن العربي محاولات التمدد والهيمنة التركية الطورانية التي لا تزال تزرع الفتن والعصبيات". زهران بدوره قال زهران: "لست بحاجة أن تكون من أم أرمنية أو من أب أرمني لتنتمي لهذا الشعب العظيم،…يكفي أن تكون إنسانا فقط لتنتمي لهذه القضية". وحمل زهران المسؤولية للأمم المتحدة والمجتمع الدولي قائلا: "لمن يصرخ في برية الأمم المتحدة فنقول له: ربما عليك أن تتوجه إلى السماء فهي أقرب من تلك الأمم، هذه الأمم التي تنظر إلى الفلسطينيين كيف يذبحون، وإلى الأرمن والسريان والأشوريين في الرقة والحسكة ودير الزور وحلب كيف يهجرون.
طولكرم: تسليم مكرمة رئاسية للأسر الفقيرة والمعوزة - تلفزيون السلام
لكن التحاق حزب «القوات» بركب المنافسة يأتي على حساب لائحة «القرار الوطني المستقل» المدعومة من «التقدمي» والنائب القرعاوي لما لهاتين اللائحتين من حضور مشترك من زاوية التلاقي حول برنامج سياسي واحد في مواجهة لائحة مراد – الثنائي الشيعي، وهذا ما أدى إلى تكثيف الاتصالات التي يتولاها رئيس الحكومة الأسبق فؤاد السنيورة بالتعاون مع مرشح «التقدمي» عن هذه الدائرة النائب وائل أبو فاعور باتجاه رئيس حزب «القوات» سمير جعجع لإقناعه بأن يعيد النظر في حساباته الانتخابية ويسحب مرشحه عن المقعد الماروني داني خاطر برغم أنه كان أعلن ترشحه في احتفال أقيم في مقر «القوات» في معراب.
توفيق.
فلا فرق بين المدينة وبين القرية من ناحية حضرية وبحسب التعبير القرآني, فقد أطلق القرآن الكريم على مكة المكرمة لفظة أم القرى, وهي في ذلك الوقت قمة الرقي والتمدن فيما حولها من المدن والحواضر وكانت عاصمة التجارة والسياحة الموسمية (الحج بمعنييه في الجاهلية وفي الإسلام) والأدب (سوق عكاظ). ولكن يبدو أننا في العصر الحديث أطلقنا اصطلاحات وتعريفات للتجمعات العمرانية بناء على أسس بيئية عمرانية محضة تم على أساسها التفريق بين البيئة الحضرية (كما في المدينة) وبين البيئة الريفية (كما في القرية) تبعا لمقومات حسية وديموغرافية واقتصادية وسياسية منها العمل والتعداد السكاني وتوفر وسائل المواصلات والرفاهية والتكنولوجيا ومقر الحكم وغيرها. وفي الحقيقة فاللفظ القرآني يفرق بين الإصطلاحين لا من إعتبارات بيئية أو حضرية إنما من نواحي أخرى. وهنا يتردد التساؤل: لماذا وكيف فرق اللفظ القرآني الكريم بين اللفظتين؟ لعل من أبرز التعاريف والتفاسير التي تجلب الانتباه وبخاصة ما ورد في سورة الكهف في استعمال اللفظتين، هو التفريق بين ( الطبيعة المجتمعية) لسكان القرية والمدينة. ففي حين أن اللفظتين قد اطلقتا على نفس المكان في قصة موسى والخضر عليهما السلام، في قوله في الآية الاولى { فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما} الكهف، فقد اطلقت لفظة المدينة على نفس المكان في معرض تفسير الخضر لأعماله العجيبة مع موسى عليهما السلام.
سورة الكهف في صفحة
ابو الارقم
04-17-2012 08:42 PM
[frame="1 80"] أحترم رأي أساتذتي العلماء لكن
أليست ألفاظ القران دقيقة ؟؟
طيب كيف القرية أقل عددا من المدينة والقران يقول عن مكة أم القرى
وتعدادها في ذلك الزمان يقرب الى 25 ألف نسمة
ولكن ما يلاحظ هو دقة ألفاظ القرآن الكريم في التمييز بين كلمة (مدينة) وبين كلمة (قرية)، اذ تمت الإشارة الى لفظة (قرية) مثل قوله تعالى { وقالوا لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم} - الزخرف، أو في قصة موسى والخضرعليهما السلام { فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما} الكهف، وفي آية لاحقة من سورة الكهف { وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة}. أو قوله تعالى { قالوا أرجه وأخاه وأرسل في المدائن حاشرين يأتوك بكل ساحر عليم} – الاعراف. أو لفظة أم القرى بالاشارة الى مكة المكرمة في قوله تعالى { وهذا كتاب أنزلناه مبارك مصدق الذي بين يديه ولتنذر أم القرى ومن حولها} الانعام. جميع هذه الاشارات واستعمال الالفاظ المتعددة بين قرية ومدينة لها مدلولات ومعان دقيقة، فما هي الحكاية؟ وما هو الفرق بين اللفظتين، وماذا يعني ذلك من ناحية حضرية تخطيطية عدا عن الجوانب الاجتماعية؟ بداية من المهم الاشارة الى أن لفظة قرية الواردة في القرآن الكريم لا تعني البتة مفهوم القرية الريفي الذي نعرفه اليوم، بل إن الدلائل والمعاني تدل على المدنية ووجود المجتمع الذي يشكل المدينة بحسب تعريفاتها في التخطيط الحضري اليوم من حيث وجود كيان اجتماعي واقتصادي تجاري وهيكل نظام حكم سياسي الى غيره مما يقيم أود المجتمع المتحضر، وهذه مما وردت في أكثر من موضع تاريخيا اذ توفرت هذه العناصر جميعا.
سورة الكهف في صفحه ی
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استمتع بأجمل قراءات الشيخ عبد الباسط عبد الصمد رحمه الله
هاهنا يبدع في قراءة من سورة الكهف المباركة
سورة الكهف في صفحة الويب
ومن هنا تدل الالفاظ, في جملة ما تدل عليه, على نوعية المهن التي تتطلبها طبيعة العيش في المدينة والتي تخلو منها القرية, فالسحرة هم من أهل المدائن بالتوصيف القرآني. وفي المجتمعات الحديثة وبالذات المجتمعات الحضرية الحديثة تعاني المدينة من ظهور الحرف التي لم تعهدها البشرية في تاريخها الطويل، إذ تظهر الحرف التي تعتمد النصب للحصول على لقمة العيش دون بذل ادنى مجهود، وتعلو نسب الجريمة والسرقة والسطو، وهي من آفات البيئة الحضرية الحديثة. [/frame]
Powered by vediovib4; Version 3. 8. 7 Copyright © 2022 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
سورة الكهف في صفحة رئيسية
اقرأ وادرس وتعلم القرآن الكريم. موقع قرآن. كوم هو صدقة جارية. نأمل أن نسهل على الجميع قراءة القرآن الكريم ودراسته وتعلمه. القرآن الكريم له أسماء عديدة منها القرآن الكريم والكتاب والفرقان والموعظة والذكر والنور.
فمثلا يعرف أهل القرية, بصرف النظر عن نسبية حجمها مقارنة بتعداد سكانها أو بتوافر وسائل الإتصالات والمواصلات الحديثة, بعضهم بعضا وفي الغالب تسود العلاقات الاجتماعية الوطيدة والحميمة، فيما تفتقد هذه العلاقات في مجتمع المدينة, التي تعكس المدنية والتمدن بصرف النظر عن نسبية حجمها وتوفر وسائل الإتصالات والمواصلات التي تقرب البعيد, وتضمحل رويدا رويدا في المدينة ليس فقط بين الجيران وانما بين الأرحام والأقارب في بعض الأحيان. وفيما تسود عادات الطيبة والكرم مجتمع القرية وتعد من الشهامة والعادات المحبذة مثل إطعام الضيف ومساعدة الغرباء وعابري السبيل، تجد أن هذه المفاهيم قد أعيدت تركيبتها في مجتمع المدنية والتمدن بطريقة مختلفة تماما. فالتعامل مع الغرباء محدود ومكروه، بل إن المدينة قد تسببت في خلق عادات أنانية وبرزت فكرة (لا يخصني) بحيث أن احدهم اذا سقط في الشارع العام وبحاجة للمساعدة قد لا يجد الكثير ممن يستوقفه هذا المشهد ويهب للمساعدة، بخلاف مجتمع القرية الذي لا يستوقفه هذا المشهد طويلا بل يجد المحتاج من الغرباء يد العون رغم شح الموارد وقلة ذات اليد في بعض الاحايين. هاتان صورتان متغايرتان من مجتمعي القرية والمدينة, يبدو للرائي فيما يبدو أنهما انعكاس مباشر لخصائص المكان.