#خواتي هم #سعادتي فيارب #أسعدهم سعادة لا نهايه لها😌🤍 - YouTube
- خواتي هم سعادتي😘❤ - YouTube
- خواتي هم سعادتي - ووردز
- خواتي هم سعادتي – لاينز
- قصة ليلى و الذئب مصورة | حسناء
- قصة ليلى والذئب الحقيقية مع أخذ الفائدة والعبرة منها - كتاكيت
خواتي هم سعادتي😘❤ - Youtube
أخواتي هم سعادتي - YouTube
خواتي هم سعادتي - ووردز
خواتي هم سعادتي😘❤ - YouTube
خواتي هم سعادتي – لاينز
دره الصوتياهاجسي حضر لي النادراتيابيات فيها ريحة الشاذليهابا تفنن بالقصيد لخواتيواهديهن ابيات القصايد. خواتي هم سعادتي - ووردز. كليب أخواتي الصواريخ دقدق و فانكي و زوكا و شحتة كاريكا Ekhwaty El Sawarekh Ft ZukaShehta Karikafirst Clip from Azraqs albumقبل اي حد. Ask anything you want to learn about روايه صديقاتي هم سعادتي by getting answers on ASKfm. خواتي سر سعادتي user11728048 على TikTok تيك توك 431 من تسجيلات الإعجاب. 2- ولأنهم عائلتي يالله لأنهم الحياة والفرح والطريق المستقيم الذي لا ينتهي إلا بالإطمئنان احفظهم بما تحفظ به عبادك.
Watch follow and discover the latest content from أبو حمزة abohamza85. كليب أخواتي الصواريخ دقدق و فانكي و زوكا و شحتة كاريكا Ekhwaty El Sawarekh Ft ZukaShehta Karikafirst Clip from Azraqs albumقبل اي حد.
– فكر جدي أن يتنكر في لبس الجدة، وارتدى لبسها حتى يقنع ليلى أنه هو الجدة، حتى لا تعيش بمفردها، ويعوضها عن حنان الجدة. – فعندما وصلت ليلى الشريرة إلى المنزل، فوجدت أن الجدة منظرها اختلف وشكت أن هذا هو جدي الذئب وليس جدتها، ففتحت له الباب وخرجت، ومنذ ذلك الوقت تشيع خبر أن جدي الذئب أكل جدتها. قصة ليلى والذئب الشائعة
تختلف قصة ليلى والذئب المشهورة عن القصة التي رواها حفيد الذئب وهي كالتالي:
– كانت هناك فتاة لطيفة تسمى ليلى، وكانت ترتدي رداء أحمر ، وكانت ليلى تأخذ الطعام كل يوم إلى جدتها. قصة ليلى و الذئب مصورة | حسناء. – في يوم من الأيام وهي سائرة في الطريق قابلها الذئب المكار وحاول التحدث معها، ولكن ليلى رفضت التحدث معه واللعب معه لأن جدتها طلبت منها ذلك. – علم الذئب أن ليلى سوف تذهب إلى جدتها، فمشى ورائها، وقبل أن تصل هي إلى المنزل، قامت باقتلاع بعض الأزهار حتى تهديها إلى جدتها. – في أثناء ذلك الوقت دخل الذئب إلى الجدة، وقام بتكتيفها وأخبأها وارتدى ملابسها، حتى يمثل أنه هو جدة ليلى. – وعندما دخلت ليلى وجدت أن صوت الجدة وملامحها اختلفت، فكذب عليها الذئب وقال لها أنه جدتها وأنه مريض لهذا شكله وصوته مختلف. – وبعد أن اقتربت ليلى من الذئب فوجدته الذئب وليس جدتها، وكان سينقض عليها ليأكلها، ولكنها صرخت واستنجدت بالحطاب الذي كان موجود خارج المنزل.
قصة ليلى و الذئب مصورة | حسناء
قصة ليلى والذئب أحد القصص التي تروى للأطفال وحققت نجاح كبير، وهذه القصة من القصص الخرافية التي انشرت على مر العصور، مع بعض التغيرات في الأحداث، وسوف نقدم لكم القصة الحقيقية لليلى والذئب. قصة ليلى والذئب الحقيقية التي يرويها حفيد الذئب
روى هذه القصة حفيد الذئب وهي أحد الطرق التي رويت بها هذه الرواية وهي الأقرب للحقيقية وكان يقول فيها:
– لقد كان جدي ذئب لطيف يحب أكل اللحوم، لكنه لا يحب الافتراس، لهذا قرر جدي أن يصبح نباتي حتى لا يؤذي الآخرين. – كانت هناك في المدينة فتاة شريرة تسمى ليلى، كانت هذه الفتاة تعيش مع جدتها، وقد كانت كل يوم ليلى تخرج إلى الحديقة وتقتلع الزهور وتخرب المنظر الجميل للحديقة، وكان جدي الذئب يحاول أن يكلمها في أن لا تكرر فعل ذلك، ولكنها لم تسمع لكلامه. قصة ليلى والذئب الحقيقية مع أخذ الفائدة والعبرة منها - كتاكيت. – بعد يأس جدي من إقناع ليلى بعدم اقتلاع الزهور وتخريب منظر الحديقة، قرر أن يذهب إلى جدتها حتى يتحدث معها، ويجعلها تقنع ليلى بعدم فعل ذلك. – عندما رأت جدة ليلى الشريرة الذئب فخافت منه، وامسكت عصا وهاجمته قبل أن يتكلم معها، وعندما بدأ هو في الدفاع عن نفسه سقطت على الأرض وارتطمت رأسها بالسرير وماتت الجدة. – عندما شاهد ذلك جدي، حزن حزن شديد على وفاة الجدة، وصار يفكر في الطفلة التي كانت تسمى ليلى كيف أنها سوف تعيش بدون جدتها.
قصة ليلى والذئب الحقيقية مع أخذ الفائدة والعبرة منها - كتاكيت
اطمأنت ليلى لوهلة، ووضعت الأزهار في كأس ماء كان على طاولة ضئيلة بقرب السرير بعدما ملأته بالماء، ثم آبت للجلوس بالقرب من السرير، والتفتت لجدتها وقد لاحظت مظهرها الغريب، فقررت ببراءة أن تسألها: جدتي، لم عيناك كبيرتان فقال الذئب المتنكّر: حتى يمكننى أن أراك جيداً يا صغيرتي، فلاحظت ليلى شيئاً غريباً آخراً في جدتها وسألت مرة ثانية: ولما يا جدتي أذناك كبيرتان أفاد الذئب بمكر: حتى أتمكن سماع صوتك الجميل بهما يا عزيزتي، ثم نظرت ليلى إلى فم الجدة: جدتي، لم فمك أمسى كبيراً فقال الذئب وهو ينزع عنه ثياب الجدّة ومكشّراً عن أنيابه: حتى آكلك به! خيالّ الذئب بليلى يرغب أن ينقضّ فوق منها ويأكلها، فصرخت بأعلى صوتها طالبة الإنقاذ، فسمع صراخها صيادٌ كان يجتاز بالصدفة قرب منزل الجدة، فركض الصياد ودخل بشدة للبيت، وأطلق النار من بندقيّته على الذئب ونجح في قتله. الجزء الاخير قامت ليلي بالبكاء بحرقةٍ وهي تقضي عن جدتها مع الصياد، وبقيت تبكي على أن عثرت عليها في الخزانة، فساعدها الصياد على إخراجها من الخزانة، وحضنت ليلى المسكينة جدتها وهي تحس بالندم لأنها لم تسمع وصيّة أمها، وأخبرتها جدتها بأن فوقها الالتزام بكلام والدتها في الأيام المقبلة، فمسحت ليلى دموعها وقبّلتها وعاهدتها بأن هذا لن يصدر من جديدً، وأنها قد تعلمت درساً لن تنساه بأي حال من الأحوالً، وفي النهايةً قامتا بشكر الصياد على إنقاذه لهما وبقيت ليلى في صحبة الجدة في هذا اليوم لترعاها وهي ممتنة وبهيجة بأن جدتها لا زالت بخير.
الفصل الثالث قام الذئب بالاقتراب من ليلى وسألها: ما اسمك أيتها الفتاة الصغيرة تحدثت: اسمي ليلى، ويلقبني أهل القرية بذات الرداء الأحمر، فقال الذئب: إلى أين أنت ذاهبة يا ليلى في ذاك الوقت الباكر من اليوم فأخبرته أنها ذاهبة لرؤية جدتها المريضة مثلما طلبت منها أمها، وأنها قد أحضرت لها سلة من الكعك، فقال الذئب بابتسامة خبيثة: ذلك جميل يا ليلى، يا لكِ طفلة مطيعة، لم تحس ليلى للحظة بمكر ذلك الذئب، غير أنها شعرت بالإطراء وتوهمّت أنه كائن لطيف مثلها وابتسمت له ابتسامة بريئة، ثم صرحت: شكراً لك أيها الذئب، أنت مخلوقٌ لطيف، وكم أريد لو نكون أصدقاء. ففرح الذئب لأنه تمَكّن أن يخدعها ويجعلها تثق به؛ فذلك سيجعل تطبيق خطته أكثر سهولة، ثم انتهز الإمكانية قائلاً: لم لا تخبريني يا صغيرتي أين تقطن جدتك، حتى نتسابق أنا وأنت إلى هنالك، ولنرى من سيصل أولاً؟ فأجابته ليلى بجميع براءة: جدتي تقيم في منزل خشبي ضئيل وفريد في أحدث الغابة، فقال لها الذئب وابتسامته الخبيثة لا تفارق وجهه: حسنا إذاً، سأذهب أنا من ذاك الطريق، واذهبي أنتِ من الطريق الآخر. ليلي والذئب إستعجل الذئب بالتحرك بأشد سرعة ممكنة، وفي تلك الأثناء كانت ليلى منطلقة إلى منزل جدّتها ايضاً، إلا أنها رأت في سبيلها أزهاراً جميلة للغايةً تبعد عن الطريق بمسافة صغيرة، ولعشقها للأزهار الملونة، لم تتمكن من ليلى قوى معارضة روعة هذه الأزهار، وأرادت أن تحضر بعضاً منها لجدتها المريضة؛ فهي تعلم كم تحب جدتها الأزهار كذلكً، وكم سيجعلها ذاك تحس بالسعادة وينسيها مرضها، مثلما أنها لم تر جدتها منذ مدة وظنت بأنها سوف تكون تبرع جميلة، وبعد لحظات من التردد قد عزمت ليلى تجاهل إنذار والدتها لها، وظنت بأن سعادة جدتها بالأزهار ستنسي والدتها ما فعلته.