ودعم الجمهور حبيبة العبد الله بعد نشر صورتها مع زوجها النجم الكويتي وهو مستلقى على سرير المستشفى، وقدموا لها عبارات الدعم متمنيين للنجم الكويتي الشفاء العاجل. وأوضحت زوجة عبد الله التركماني تفاصيل حالته الصحية وعلقت علىالصورة التي جمعتها به بعد الحادث موضحة أنه تم خياطة الجرح الذي تعرض له النجم الكويتي، وأنه يجلس حاليا تحت الملاحظة للتأكد من عدم حدوث مضاعفات من الحادث المروري المؤسف، كما طالبت حبيبة العبد الله من الجمهور الدعاء لزوجها بإتمام الشفاء.
عبد الله التركماني يتعرض لحادث سير مروع وزوجته تكشف التفاصيل - صحيفة النخبة
اهدنا لما اختلف فيه من الحق بإذنك، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم.
هو شعور رائع أن يحصل المرء على هذا التقدير، والذي تراه وتتلمسه من جميع الفنانين والحضور، خصوصًا بأن هذا العرض، كان أقرب إلى الجمهور البسيط الذي يبحث عن المتعة والتأثير حتى نصل إلى مرحلة "الفرجة". * إلى أي مدى ترى بأن المهرجانات المسرحية العربية والدولية قد تضيف إلى تجربة الفنان المسرحي؟
المهرجانات العربية والدولية كثيرة ومختلفة في جميع الدول، ومن بينها الدول الخليجية، وأرى بأن الأمر الرئيسي الذي تضيفه هذه المهرجانات للفنان، هو التعرف على معالم وأفكار وحلول جديدة، والإحتكاك مع الفنانين الآخرين، وخلق مساحة تنافس مختلفة بينهم، وصنع أصدقاء قد يكونون شركاء محتملين في أعمال مسرحية قادمة، بالإضافة إلى التبادل الثقافي والتعرف على الثقافات المختلفة. هذا الأمر يصل بالفنان إلى مرحلة النضج والعمق الفكري، ويترك مساحة شاسعة للتفكير والتجوال في الخيال، وبهذا البحر الكبير الذي لا ينضب من الفن، ونحن نسمي المسرح بـ"أبو الفنون"، لأنه شامل لكل الفنون التي نعرفها، لذلك هذه التجارب مهمة للفنان المسرحي، لأنها تُنمي تجربته الخاصة، وتترك عمقًا كبيرًا بداخله. * هل قدم المسرح العربي أي اقتراحات إبداعية جديدة ومبتكرة في تجربته المعاصرة؟
نحن كفنانين مسرحيين عرب، نسعى لأن يقدم مسرحنا اقتراحات إبداعية جديدة، وقد نلاحظ هذا الأمر بالهيئة العربية للمسرح في إمارة الشارقة، بأنها دائمًا ما تبحث عن التجدد والمختلف، حتى يكون هناك تجربة عربية معاصرة، ويمكن أن نلمس ذلك بالأنشطة التي تقيمها الهيئة، إن كان على نطاق المسابقات أو المهرجانات أو ورش العمل أو الدراسات والأبحاث أو غيرها، ونتمنى تنفيذ هذه الإقتراحات على أرض الواقع، وتطبيقها بالمهرجانات المقبلة.
0
الشلولخ (رمضان كريم)
9 2017/12/12 وين الملايين؟ الشعب العربي وين؟
ملحق #1 2017/12/12 أمير تمازغا اخي السؤال واضح وموجه للعرب وليس للامازيغ!!! ملحق #2 2017/12/12 أمير تمازغا هل تقصد ان جمال عبدالناصر احمق؟؟؟
ملحق #3 2017/12/12 أمير تمازغا لو سمحت اخ امين ما تتهرب من المواجهة!! ملحق #4 2017/12/12 Archer حظهم؟
تعزية : وين الملايين ؟؟؟؟ .... الشعب العربي ,,, الشرف العربي .... الغضب العربي
04-01-2009 22:18
#1
[frame="13 98"]
أعذروني لاني وضعت هذا الموضوع هنا اعذروني لاني كتبت هذا العنوان هي دماء تفور بداخلي من هول مارأيت من هؤلاء اليهود الجبناء كما وصفهم الخالق سبحانه في كتابه
حثالة صهاينة تجمعوا من مزابل الدنيا لايتعدون اقل من نصف من واحد من الالف مقابل المسلمين يهينون مقدساتنا ويغتصبونها ويقتلون اخواننا في فلسطين الصامدة
لقد تذكرت قصيدة مغناة لعلها توقض حمية ماتت بداخلنا نحن العرب والمسلمون
انها مهداة الى كل الثوار العرب والمجاهدين الا تتفطر قلوبكم؟ لهذا الالم العميق! ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فالى متى هذا الذل! ايها الاسود ايها الصقور لقد فضل الله المجاهدين على القاعدين فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من مات ولم يغز، ولم يحدث به نفسه، مات على شعبة من نفاق" رواه مسلم. الشعب العربي وين. تحية الى اخواننا المجاهدين الصامدين في غزة وفي اسقاع العالم السكوت هو الذل انصرا اخوانكم بكل ماتستطيعون بالمال والنفس
وين الملايين؟ الملايين على الطريق وفي الطريق الى فلسطين, نؤكد للغاصبين الصهاينة بأنهم لن يهنأوا طويلا في فلسطين المحتلة, ولن ينعموا بالسلام والأمان قبل أن تنعم به كافة أزقة وطرقات وشوارع ومدن فلسطين.
المصدر: الميادين نت
18 أيار 2018 14:57
عندما تصرخ امراة فلسطينية في قطاع غزّة المُحاصَر وين العرب وين؟ وين الملايين ؟ يبدو سؤالها اتهامياً ولايضمر البحث عن إجابة فهي تعرف أنها لا تعيش في زمن المعتصم بالله، وأن الملايين العربية وحُكّامها ينأون بأنفسهم عن فلسطين لظروفٍ قاهرةٍ أو استجابة لرغبةِ زعماءٍ بنوا سلطانهم على شراكةٍ مصيريةٍ مباشرة أو غير مباشره مع الكيان الصهيوني ، فخر الصناعة اأاجنبية في قلب عالمنا العربي. تعزية : وين الملايين ؟؟؟؟ .... الشعب العربي ,,, الشرف العربي .... الغضب العربي. بدأت المأساة عندما قرّرت إسرائيل ومعها أميركا أن الدولة الفلسطينية يجب أن تكون ديمقراطية وأن تجري انتخابات تحت الاحتلال
ومع ذلك يستحق سؤال تلك السيّدة المفجوعة عن ملايين العرب إجابة تفصيلية.. ملايين ليبيا يا سيّدتي حشرَهم "الربيع العربي" في أقاليم ما قبل الجماهيرية. كل يخشى من جاره ويتطلّع لاحتكار الثروة النفطية. وملايين المغرب الاقصى يعشقون فلسطين والقدس لكنهم يتقاسمون هذا العشق مع الاضطراب الممتد والوافد من الحسيمة في الشمال، فضلاً عن الصراع من أجل الصحراء الذي يستهلك الثروة الوطنية، ناهيك عن اندماج الأحزاب في لعبة حُكم مع المخزن تحرمها من هامشِ المناورةِ وتحشرها في قضايا محلية لا مُتناهية.