ونلاحظ أن المسيح له سلطان أن يضع ذاته وأن يأخذها (يو17:10، 18). ونفهم الآية أن اللاهوت الواحد مثلث الأقانيم أعطى للناسوت أن يرتفع ويتمجد. وكما نقول في قانون الإيمان "صعد إلى السموات وجلس عن يمين أبيه"، فالجلوس عن يمين الآب تعني أن ناسوت المسيح صار له مجد الآب. وهذه الآية موجهة لكل منا، فمن يتضع كالمسيح يرفعه الله ويمجده. اسمًا فوق كل اسم: اسمًا جاءت معرفة بـ"الـ" في اليونانية. وهذا إشارة للاسم المتفرد يهوه. والاسم يُظهر حياة الشخص. فلقد أظهر الله من هو المسيح الذي كان متضعًا وأنه هو هو يهوه العظيم، لقد صار للناسوت الذي أخذه المسيح اسم يهوه العظيم الذي كان له قبل إخلائه لذاته، بعد أن جلس عن يمين الآب وتمجد بناسوته وصار لهُ بناسوته كل ما للآب من مجد. "الموت في المسيح" - ZENIT - Arabic. اسم يسوع: يهوه يخلص، لقد صار اسم يسوع قوة ترهب الشياطين، وصار قوة لنا (لذلك يوصى الآباء باستخدام صلاة يسوع، فاسم يسوع له قوة جبارة). ولقد صار اسم يسوع موضوع تسبيحنا. باسم يسوع: يسوع هو اسمه في حالة إخلاء ذاته. والسجود صار للإله المتجسد الذي اتخذ اسم يسوع، بل صار السمائيين يسجدون ليسوع الذي صار له مجد أبيه ومجد لاهوته = تجثو له كل ركبة: هذه قيلت عن يهوه العظيم (إش23:45).
- من هو يسوع المسيح حسب الكتاب المقدس
- من هو المسيح ابن مريم
- من هو المسيح بن مريم
- خاتم ذهب عيار ٢١ مليون سعودي تم
من هو يسوع المسيح حسب الكتاب المقدس
وكشف المسيح عن نفسه أمامها أولاً عندما قام من الموت، وفي القرن
الأول الميلادي كان من المعتاد بأن يكون الرهبان متزوجين، ونحن نعلم
جيداً بأن بطرس وهو أحد التلامذة المقربين للمسيح، كان متزوجاً،
وعلمنا ذلك بسبب الروايات عن زيارة المسيح لحماة بطرس المريضة، وفي
الوقت ذاته لا نعلم أكثر عن زوجة بطرس نفسها أو حتى عن احتمالية زواج
التلامذة الآخرين المقربين من المسيح. إن الاناجيل التي قبلت، أو تم قبولها، لا تشير إلى أن المسيح كان
متزوجاً، وحتى لو كان متزوجاً بالفعل، فإنه كان من الضروري أن تذكر
الأناجيل الأربعة هذا الجزء الكبير من حياته الشخصية، ومن المفيد
أيضاً أن نتذكر بأن الإنجيل وبطبعه غني ومتنوع، فهو مليء بالمعلومات
المذهلة والتي لا تتعلق فقط بالدواعي الكنسية، ولا يمكننا أن نعلم
بالضبط ما هو الأصلي من عدمه ضمن الكتابات الأولى في وصف المسيح. أما بالنسبة إلي، فإنني أشك بأن النص السرياني الذي كشف عنه حديثاً
لا يتعدى أطر الخيال، وهي نسخة قديمة لرواية "شيفرة دافينشي"، إذ
اختلطت الروايات حول المسيح بعد موته، وأجبر أتباعه على اختيار عدد من
الروايات الكثيرة التي رأوا ارتباطها بالجانب الروحي. من هو يسوع المسيح حسب الكتاب المقدس. وقد اتخذت الكنسية المسيحية خيارها، لتهمش كل الكتابات والملحقات
الدينية لتوصف بـ "المبتدعة"، لذا فإن الاهتمام بهذه الكتابات يجب ألا
يفاجئ أياً منا، في الوقت الذي يتوجب على كل من سمع بهذه الادعاءات
التي تحملها الوثائق التدقيق فيها، والتشكيك بمن يروج لها.
أجرى قداسة البابا فرنسيس صباح اليوم الأربعاء مقابلته العامة مع المؤمنين في ساحة القديس بطرس بالفاتيكان واستهل تعليمه الأسبوعي بالقول: أرغب في متابعة التعليم حول قانون الإيمان الذي بدأناه خلال "سنة الإيمان" التي اختتمناها يوم الأحد الماضي. في تعليم اليوم وفي تعليم الأسبوع المقبل سوف أتوقف عند موضوع قيامة الأجساد، وبالتحديد عند النقطتين اللتين يقدمهما لنا التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية، أي موتنا وقيامتنا في المسيح يسوع. المسيح قام.. بالحقيقة قام. سنتحدث اليوم عن النقطة الأولى: "الموت في المسيح". تابع البابا فرنسيس يقول: هناك طريقة خاطئة للنظر إلى الموت. فالموت يطالنا جميعًا ويجعلنا نطرح أسئلة عميقة لاسيما عندما يلمسنا أو عندما يطال الأطفال والضعفاء بطريقة "فاضحة". أضاف البابا يقول هناك سؤال يستوقفني دائمًا وهو: لماذا يتألم الأطفال؟ لماذا يموت الأطفال؟ إذا نظرنا إلى الموت كنهاية لكل شيء عندها سيخيفنا ويحطمنا، وسيتحول إلى تهديد يحطم كل حلم وانتظار، يقطع كل علاقة ويوقف كل مسيرة. هذا ما يحصل إن نظرنا إلى حياتنا كزمن "مغلق" بين قطبين: الولادة والموت، وإن لم نؤمن أن هناك أفق يذهب أبعد من الحياة الحاضرة، وعندما نعيش حياتنا كما ولو أن الله غير موجود.
من هو المسيح ابن مريم
هو زمن القيامة المجيدة... الفرح الحقيقي البعيد كل البعد عن زيف الأرض وأفراحها الآنية ومتعها الواهمة. في زمن الفصح ما أحوجنا إلى السعادة، التي غمرتها حياتنا الأرضية بانشغالاتها كسباً للقمة العيش، وتوفير المستقبل الحالم والمستقر. نصوم لننأى بأنفسنا، قدر المستطاع، عن نزوات الأرض وتهالكنا من الخطيئة، وما أكثر مسبباتها في زمننا هذا. نصوم لرأب الصدع مع يسوع الذي خاصمناه، ونكرناه مئات المرات، واقترعنا على لباسه، وطعناه بحراب شهواتنا ومقدراتنا الأرضية... وهو مضرّج بالدماء لأجلنا يُصلب ويُجلد ويُبصق عليه لتتمَّ الرسالة... رفع ذرية آدم من الخطيئة وأكرمنا بنعيم القيامة والابدية. من هو المسيح بن مريم. ذوقوا وتلذذوا ما أطيب الرب... نعم في زمن الفصح، دعونا نتلذذ بفرح القيامة بيسوع المسيح، الذي رفعنا من الجحيم، وكسر قيود الموت، وجعل من ذريتنا قيمة ترقى إلى صورة الله ومثاله. في زمن الفصح المجيد، نستشعر الحب الحقيقي حتى مع من يخاصمنا لنتماثل بالرب.... نستمر في الصوم عن النميمة، لنكسب من كرامتنا محبة في الإله الحقيقي. قد نظن في الزمن الفصحي أنه بإمكاننا الالتصاق بالفرح، من خلال مظاهر العيد بتحضير الحلويات والثياب، ونتغاضى عن الإعتراف بالخطأ، منجرفين في جرف المظاهر الاجتماعية.
مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ ۖ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ ۗ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ (75) القول في تأويل قوله: مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلانِ الطَّعَامَ قال أبو جعفر: وهذا [خَبَرٌ] من الله تعالى ذكره، (19) احتجاجًا لنبيِّه محمد صلى الله عليه وسلم على فِرَق النصارى في قولهم في المسيح. يقول= مكذِّبًا لليعقوبية في قِيلهم: " هو الله " والآخرين في قيلهم: " هو ابن الله " =: ليس القول كما قال هؤلاء الكفرة في المسيح، ولكنه ابن مريم ولدته ولادةَ الأمهات أبناءَهن، وذلك من صفة البشر لا من صفة خالق البشر، وإنما هو لله رسولٌ كسائر رسله الذين كانوا قبلَه فمضوا وخَلَوْا، أجرى على يده ما شاء أن يجريه عليها من الآيات والعِبر، حجةً له على صدقه، وعلى أنه لله رسول إلى من أرسله إليه من خلقه، كما أجرى على أيدي من قبله من الرسل من الآيات والعِبر، حجةً لهم على حقيقةِ صدقهم في أنهم لله رسلٌ (20) = " وأمه صِدّيقة " ، يقول تعالى ذكره وأمّ المسيح صِدِّيقةٌ.
من هو المسيح بن مريم
إنما الحقيقة التي نتعلمها من يسوع، هي أن لا فرح من دون ألم، والألم يكمن في دفن أحقادنا ورذائلنا وشرورنا وعنادنا وغرورنا وغيرتنا الحمقاء وأسقامنا في أسفل دركات الجحيم، لنعود ونقف عليها، وعيوننا شاخصة باتجاه يسوع الجبار، الذي انتصر على الألم بالصليب، فكان فرح القيامة. ما أحوجنا إلى هذا الزمن الفصحي، عله يسكرنا من خمرة النور المتجلي بالقيامة، بعيداً عن واقع مرير يصيبنا ويحبطنا أحياناً، خوفاً على مستقبلنا ومستقبل أولادنا في هذا البلد. من هو المسيح ابن مريم. ولأننا أبناء الرب ونؤمن بالقيامة، والقيامة رجاء، نحيا حقيقة على رجاء القيامة، وعلى محبة يسوع الوحيدة القادرة في هذا الزمن المجيد، على أن تنتشلنا من عالمنا إلى فوق، حيث لا وجع، ولا ألم هناك. من أسرة موقع "الفن" نتوجه إلى قرائنا ومتابعينا الأعزاء بأحر التهاني، بمناسبة هذا العيد المجيد "المسيح قام، حقاً قام".
إذا اعتمدنا الترجمة الأولى وهي (الخطف والسلب) كما في العربية يكون المعنى أن المسيح في جوهره واحد مع الآب، ولذا لم يكن في احتياج لأن يختلس لنفسه المساواة بالله، فهو الله. وإذا اعتمدنا الترجمة الثانية كما فعلت ترجمة (جيروزاليم بيبل) الإنجليزية. يكون المعنى أن المسيح بالرغم من كونه أصلًا في صورة الله، إلا أنه لم ينظر لمساواته مع الله على أنها ربح أو غنيمة يتشبث بها، ولكنه أخلى ذاته آخذًا صورة عبد (2كو8: 9). وهذه الترجمة متمشية مع كلام بولس الرسول بأن لا نتمسك بما لنا من حقوق بل نتخلى عنها كما عمل المسيح. وهذه الترجمة الثانية تترجم الآية هكذا "إذ كان في صورة الله لم يحسب مساواته لله ربحًا يتمسك به. معادلًا لله: تفيد معنى المساواة. آية 7: " لكنه أخلى نفسه (ذاته) آخذًا صورة عبد صائرًا في شبه الناس". أخلى ذاته: المسيح بتجسده حجب مجد لاهوته الكائن فيه عن الظهور. وكلمة أخلى باليونانية تعني أفرغ الإناء مما يحتويه. إذًا المعنى أن المسيح أفرغ إناءهُ البشرى من كل ما للاهوت من مجد كائن فيه أقنوميًا، وصار في صورة عبد ليتمكن العبيد (نحن البشر) من أن يقتربوا إليه ويروه ويتعاملوا معه (تث15:18-19) فيرفعهم إليه.
خاتم عيار 21 - تواق الذهب - متجر ذهب ومجوهرات
ادخل كود tg7 و احصل على خصم 5٪ 🔥
العرض لا يشمل الدفع عند الاستلام 🚛
منتجات قد تعجبك
خاتم ذهب
خاتم ذهب
خاتم ذهب عيار ٢١ مليون سعودي تم
اجمل جولد 2 《 خواتم ذهب خليجي عيار ٢١》 - YouTube
خاتم #الذهب عيار 21 من أجمل الموديلات ما شاء الله تبارك الرحمن - YouTube