الله يصلح الحال يارب - عالم حواء
توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت. السلام عليكم ورحمه الله وبركاته مساء الخير احنا كشعوب عربيه صجونا البعض ابغى افهم شي واحد بس بلله ايش في الأجانب والامريكان والبريطانين زود عنا تجي وحده تقولك عندهم حريه الرأي طيب هم حريه رأيهم محترمه ويقولون رأيهم بــ أدب واحترام لاكن احنا كعرب حريه الرأي عندنا مبنيه على الشتم والقذف والأستنقاص تتفقون معي في هذا الكلام مشكلتنا الأن كعرب القذف و الشتايم صارت زي شرب الماء واذا قلتي ليش تقول هذا الكلام يقولك والله رأي ولازم تحترميه كيف احترمه وهو قذف وشتم..... تتفقون معي ولا لا الله يصلح احوال الأمه العربية
الله يصلح الحال يارب - عالم حواء
إصلاح ذات البين إذن على المسلم أن يعي جيدًا أن إصلاح ذات البين، إنما هو من تمام الإسلام، واليقين في الله، واستكمالاً لأوامر الله عز وجل ونواهيه في الألفة بين الناس، والبعد عن وساوس الشيطان التي تريد التفرقة والخراب، بينما الألفة بين العباد من نعم الله على عباده المؤمنين. قال تعالى: «وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ الله عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا » (آل عمران:103)، بل أنه بالأساس الألفة بين المؤمنين هي قدر إلهي فضله الله عز وجل علينا، ومن ثم يجب الحفاظ عليه، والسير في ذات الطريق الذي رسمه لنا من قبل، وعدم الاعوجاج لأن في الاعوجاج توهان وفشل وتردي لكل الأحوال. قال تعالى مخاطبًا نبيه محمد صلى الله عليه وسلم: «وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ » (الأنفال:63). اقرأ أيضا: عمل لو حافظت عليه في نهاية رمضان.. لاستمر فضله معك لباقي العام الإصلاح بين الناس الإصلاح بين الناس فرض وأمر من الله عز وجل لعباده فاتقوا الله تعالى وأطيعوه، وطيبوا قلوبكم على إخوانكم، ولينوا لهم، واحذروا الخصومة والشحناء فإنها الحالقة التي تحلق الدين.
حتى إنك لتتساءل: أهؤلاء أمة محمد رسول الله -صلى الله عليه وسلم-! أهؤلاء أحفاد أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وأبي عبيدة وخالد...! أهؤلاء أبناء صلاح الدين وقطز وبيبرس وطارق بن زياد...
من هؤلاء الضائعون؟ أفهؤلاء المسلمون؟! *** الفاسدون، المفسدون، الظالمون، المظلمون
من هؤلاء الخانعون؟ أفهؤلاء المسلمون؟! *** أبدًا تكذِّبني وترجمني الحقائق والظنون! وإن نظرة متأملة إلى شبابنا -الذين يناط بهم النهوض بالأمة- لتؤكد أن الطريق شاق وطويل ومليء بالعوائق والعراقيل... لكن مهما كان طريق الإصلاح شاقًا وطويلًا فليس أمامنا إلا أن نسلكه في صبر وإصرار وعزم وبأس وقوة، واضعين نصب عيوننا قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: "وأن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرًا"(رواه أحمد)، وقد قالوا: "بقدر ما تتعنى تنال ما تتمنى". ومهما كان الأمر متأزمًا وصعبًا فلن يكون أبدًا كتلك الجاهلية الجهلاء التي بُعث فيها النبي -صلى الله عليه وسلم-؛ حيث يسجد الناس للأصنام، ويأكل القوي الضعيف، وتدفن البنات أحياء... فما زال النبي -صلى الله عليه وسلم- يدعوهم ويجاهد في دعوتهم حتى صنع منهم "خير أمة أخرجت للناس". ومن تساءل: من أين يبدأ الإصلاح؟ أجبناه: البداية هي العودة لدين الله -تعالى-؛ فما تخلَّف المسلمون ولا تأخروا إلا بسبب بُعدهم عن إسلامهم، ورحم الله عمر بن الخطاب حين قال: "إنا كنا أذل قوم، فأعزنا الله بالإسلام، فمهما نطلب العزة بغير ما أعزنا الله به أذلنا الله"(رواه الحاكم).. فصلاح الحال لا يكون إلا بالإيمان والعمل الصالح: (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ)[محمد: 2].
الآن وكل أوان وإلى دهر
الداهرين كلها آمين. * انظر أيضًا:
كتاب تأملات في صلاة الشكر - البابا شنوده
الثالث.
الوارد سجود الشكر وليس صلاة الشكر
وَلَمْ تَزَلْ النَّاس قَدِيمًا وَحَدِيثًا يَحْتَجُّونَ بِهَذَا الْحَدِيث عَلَى
إِثْبَات الضُّحَى ثَمَان رَكَعَات. وَاللَّهُ أَعْلَم. وَ (السُّبْحَة) هِيَ
النَّافِلَة سُمِّيَتْ بِذَلِكَ لِلتَّسْبِيحِ الَّذِي فِيهَا" انتهى. وبناء على ما سبق ذهب أكثر العلماء إلى عدم مشروعية ما يسمى بـ "صلاة الشكر". الرملي: " لَيْسَ لَنَا صَلَاةٌ تُسَمَّى صَلَاةَ الشُّكْرِ ". انتهى من " تحفة
المحتاج " (3 / 208). وقال الشيخ ابن باز: " لا أعلم أنه ورد شيء في صلاة الشكر ، وإنما الوارد في سجود
الشكر ". انتهى "مجموع الفتاوى " (11 /424). الوارد سجود الشكر وليس صلاة الشكر. وقال الشيخ ابن عثيمين: " لا أعلم في السنة صلاة تسمى: صلاة الشكر ، ولكن فيها
سجوداً يسمى: سجود الشكر". انتهى " فتاوى نور على الدرب" (6 / 17). وقال: " الشكر ليس له صلاة ذات ركوع وقيام ، وإنما له سجود فقط ". انتهى "فتاوى نور
على الدرب" (6 / 18). فالمشروع للمسلم إذا حدث له ما سره أن يسجد شكراً لله تعالى ، أما صلاة الشكر فلا
أصل لها. والله أعلم.
كتاب
الصلوات القبطي على الإنترنت
فلنشكر صانع الخيرات الرحوم الله،
أبا ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح. لأنه سترنا وأعاننا، وحفظنا، وقبلنا إليه،
وأشفق علينا، وعضدنا، وأتى بنا إلى هذه الساعة. هو أيضًا فلنسأله
أن يحفظنا في هذا اليوم المقدس وكل أيام حياتنا بكل سلام، الضابط الكل
الرب إلهنا. أيها السيد الرب الإله ضابط الكل أبو
ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح، نشكرك على كل حال، ومن أجل كل حال، وفى كل
حال، لأنك سترتنا وأعنتنا وحفظتنا وقبلتنا إليك، وأشفقت علينا وعضدتنا وأتيت بنا إلى هذه الساعة. من أجل هذا نسأل
ونطلب من صلاحك يا محب البشر، امنحنا
أن نكمل هذا اليوم المقدس وكل أيام حياتنا بكل سلام مع خوفك. كل حسد وكل
تجربة وكل فعل الشيطان ومؤامرة الناس الأشرار، وقيام الأعداء الخفيين والظاهرين،
انزعها عنا وعن سائر شعبك وعن موضعك المقدس هذا. أما الصالحات والنافعات فارزقنا
إياها، لأنك أنت الذي أعطيتنا السلطان أن ندوس الحيات والعقارب وكل قوة العدو ولا تدخلنا
في تجربة، لكن نجنا من الشرير. بالنعمة والرأفات ومحبة البشر، اللواتي لابنك الوحيد ربنا
وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح. هذا الذي من قبله
المجد والإكرام والعزة والسجود تليق بك معه ومع الروح القدس المحيى المساوي
لك الآن وكل أوان وإلى دهر الدهور.