انا متزوجة من 4 شهور قبل تجيني الدورة (( بأسبوعين)) أمووووووت من الألم أسفل البطن ، وصداااااااااع ، وهبوط حاااااااد في الضغط.. من شدة الألم أتوقع انها تنزل كل دقيقة لمدة اسبوعين!! ربي لا تذرني فردا وانت خير الوارثين للزواج الشرعى. وهي كل 26 يوم منتظمة اشعر قبل اسبوع من نزولها بضربات مثل ضربات القلب على أحد مبايضي
والم فى كل جسدي والم فظيع فى ظهري حتى لا اقدر على السير ، اشعر بغثيان باستمرار....
وبعد هالعذاب... تجي مستحيل ان استطيع ان اقف على رجلي او امارس حياتي الطبعية واظل مستلقى على السرير 3 ايام مع الالم وعدم القدرة على تناول اي شئ من طعام او شراب ، وبع 4 او 5 ايام اشعر بعطش ولا أروى من الماء أبداااااا كأنني لي سنة ما شربت.. اشرب بشكل غريب مو طبيعي...
ان اكتب لكم هالكلام و الحمد لله على كل حال. مع العلم ان قبل الزواج كان ياتين هذا الم ولكن بعد الزواج زاد أرجو تفسير حالتي وهل يؤثر على انجابي مع وافر الشكر. ربي لا تذرني فردا وانت خير الوارثين
- ربي لا تذرني فردا وانت خير الوارثين للزواج الشرعى
- بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ( الأناشيد الإسلامية ) !
- الأنبياء الآية ١٨Al-Anbya:18 | 21:18 - Quran O
- العواصم من القواصم
ربي لا تذرني فردا وانت خير الوارثين للزواج الشرعى
دعاء ليلة القدر للزواج.. الكثير من الشباب والفتيات في هذه الأيام يريدون الزواج، لكن الأمر الذي يكون عائقًا ويمنع الشباب من اتخاذ هذه الخطوة المهمة في حياتهم هو ارتفاع تكاليف الزواج.. ويدعي الكثير من الفتيات أن يرزقهم الله بالزوج الصالح فى هذة الأيام المباركة، لذا يقدم موقع صدى البلد دعاء ليلة القدر للزواج.
رسول الله –صلى الله عليه وسلم- كان إذا أصابه الهم والغم واشتد كربه، يدعو الله سبحانه وتعالى بهذا الدعاء: «لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْعَظِيمُ الْحَلِيمُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الْأَرْضِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ».
{لاتخذناه من لدنا} أي من عندنا لا من عندكم. قال ابن جريج: من أهل السماء لا من أهل الأرض. قيل: أراد الرد على من قال إن الأصنام بنات الله؛ أي كيف يكون منحوتكم ولدا لنا. وقال ابن قتيبة: الآية رد على النصارى. {إن كنا فاعلين} قال قتادة ومقاتل وابن جريج والحسن: المعنى ما كنا فاعلين؛ مثل {إن أنت إلا نذير}[فاطر: 23] أي ما أنت إلا نذير. و{إن} بمعنى الجحد وتم الكلام عند قوله {لاتخذناه من لدنا}. وقيل: إنه على معنى الشرط؛ أي إن كنا فاعلين ذلك ولكن لسنا بفاعلين ذلك لاستحالة أن يكون لنا ولد؛ إذ لو كان ذلك لم نخلق جنة ولا نارا ولا موتا ولا بعثا ولا حسابا. وقيل: لو أردنا أن نتخذ ولدا على طريق التبني لاتخذناه من عندنا من الملائكة. ومال إلى هذا قوم؛ لأن الإرادة قد تتعلق بالتبني فأما اتخاذ الولد فهو محال، والإرادة لا تتعلق بالمستحيل؛ ذكره القشيري. قوله تعالى {بل نقذف بالحق على الباطل} القذف الرمي؛ أي نرمي بالحق على الباطل. {فيدمغه} أي يقهره ويهلكه. الأنبياء الآية ١٨Al-Anbya:18 | 21:18 - Quran O. وأصل الدمغ شج الرأس حتى يبلغ الدماغ، ومنه الدامغة. والحق هنا القرآن، والباطل الشيطان في قول مجاهد؛ قال: وكل ما في القرآن من الباطل فهو الشيطان. وقيل: الباطل كذبهم ووصفهم الله عز وجل بغير صفاته من الولد وغيره.
بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ( الأناشيد الإسلامية ) !
القول في تأويل قوله تعالى: ( بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون ( 18))
يقول تعالى ذكره: ولكن ننزل الحق من عندنا ، وهو كتاب الله وتنزيله على الكفر به وأهله ، فيدمغه ، يقول: فيهلكه كما يدمغ الرجل الرجل بأن يشجه على رأسه شجة تبلغ الدماغ ، وإذا بلغت الشجة ذلك من المشجوج لم يكن له بعدها حياة. وقوله ( فإذا هو زاهق) يقول: فإذا هو هالك مضمحل. كما حدثنا محمد بن عبد الأعلى قال: ثنا ابن ثور عن معمر عن قتادة ( فإذا هو زاهق) قال: هالك. بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ( الأناشيد الإسلامية ) !. حدثنا بشر قال: ثنا يزيد قال: ثنا سعيد عن قتادة ( فإذا هو زاهق) قال: ذاهب. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ذكر من قال ذلك:
حدثنا بشر قال: ثنا يزيد قال: ثنا سعيد عن قتادة قوله ( بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق) والحق كتاب الله القرآن ، والباطل: إبليس ، فيدمغه فإذا هو زاهق: أي ذاهب. وقوله ( ولكم الويل مما تصفون) يقول: ولكم الويل من وصفكم ربكم بغير صفته ، وقيلكم إنه اتخذ زوجة وولدا ، وفريتكم عليه. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل ، إلا أن بعضهم قال: معنى تصفون تكذبون. [ ص: 422] وقال آخرون: معنى ذلك: تشركون ، وذلك وإن اختلفت به الألفاظ فمتفقة معانيه; لأن من وصف الله بأن له صاحبة فقد كذب في وصفه إياه بذلك ، وأشرك به ووصفه بغير صفته ، غير أن أولى العبارات أن يعبر بها عن معاني القرآن أقربها إلى فهم سامعيه.
الأنبياء الآية ١٨Al-Anbya:18 | 21:18 - Quran O
بحث علمي شامل ومفيد، من الأفضل لو فرغ الشريط ونشر على شكل كتاب يبين حقيقة الغناء والذي يسميه البعض بالنشيد الإسلامي، وجيد أن المحاضر تطرق لحقيقة قراءة القرآن بالمقامات الموسيقية والتي أراها أعظم مصيبة من الأناشيد، فصار من لا يعرف القرآن لا يفرق بين كتاب الله تعالى وبين الغناء والعياذ بالله! 2011-05-20, 02:31 PM #3 رد: بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ( الأناشيد الإسلامية)! العواصم من القواصم. الشيخ صالح الفوزان - حفظه الله - كان ولا زال يحذر من هذه الأناشيد حتى لا تؤول إلى ما آلت إليه الآن. والله المستعان! وسئل الشيخ أبو إسحاق الحويني عن حكم الأناشيد:
ما هو حكم سماع الأناشيد الإسلامية التي لا تحوي موسيقى؟
فأجاب حفظه الله: الشعر كلام حسنه حسن وقبيحه قبيح، يعني إذا كان الإنسان ينشد شيئًا من الشعر الجميل بصوت جميل يشبه الحداء وهذا الكلام، غير مصحوب بأي آلة من الآلات الكمبيوتر الآن، لأن اليوم يقولون نعمل أصوات تشبه الموسيقى بأفواهنا، ثم يدخلها على الكمبيوتر بحسن أنه يلتبس على المرء أهذه موسيقى أم لا، المآل في النهاية واحد ، إذا كان الرجل يقول الكلام ليس معه لا مؤثرات كمبيوتر ولا هذه الأشياء فضلاً أن يكون معه موسيقى أو أوتار أو الآلات هذا جائز إذا كان الكلام صحيحًا و ليس فيه مخالفة.
العواصم من القواصم
ذكر من قال ما قلنا في ذلك: حدثنا بشر قال: ثنا يزيد قال: ثنا سعيد عن قتادة قوله: ( ولكم الويل مما تصفون) أي تكذبون. حدثنا القاسم قال: ثنا الحسين قال: ثني حجاج عن ابن جريج ( ولكم الويل مما تصفون) قال: تشركون وقوله ( عما يصفون) قال: يشركون قال: وقال مجاهد ( سيجزيهم وصفهم) قال: قولهم الكذب في ذلك.
والزاهق: المنفلت من موضعه والهالك ، وفعله كسمع وضرب ، والمصدر: الزهوق. وتقدم في قوله تعالى: وتزهق أنفسهم وهم كافرون في سورة براءة ، وقوله تعالى: إن الباطل كان زهوقا في سورة الإسراء. وعندما انتهت مقارعتهم بالحجج الساطعة لإبطال قولهم في الرسول وفي القرآن ابتداء من قوله تعالى: وأسروا النجوى الذين ظلموا إلى قوله تعالى: كما أرسل الأولون وما تخلل ذلك من المواعظ والقوارع [ ص: 35] والعبر - ختم الكلام بشتمهم وتهديدهم بقوله تعالى: ولكم الويل مما تصفون ، أي مما تصفون به محمدا - صلى الله عليه وسلم - والقرآن. والويل: كلمة دعاء بسوء ، وفيها في القرآن توجيه ؛ لأن الويل اسم للعذاب.