كما أورد ابن جنيدل في الكتاب الثالث من معجم التراث هذين البيتين منسوبة للشاعر عبدالله بن سجوان:
يامن خطاطيره كما ورد خبرا
ولا ينعرف ورّادها وبين ما واه
له دكة تسرج ولا هيب غبرا
ولا غبّرت لين أنه أقفت مطاياه
والحقيقة أن الشيخ ابن جنيدل رحمه الله كان يحفظ الكثير من أشعار ابن سجوان وغيره وكان لديه العديد من مخطوطات الشعر الشعبي الخاصة به والتي لا أستبعد وجود عدد من قصائد ابن سجوان وأبياته ضمنها خاصة إذا علمنا أنه عايش في بلدة الشعراء من عايشوا ابن سجوان ونقلوا عنه أخباره وأشعاره.
ابيات عن القهوه السوداء
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
"البوقالة" في الجزائر.. سهرات رمضانية للنساء فقط - العين الرياضية, اليوم الأحد 24 أبريل 2022 04:24 مساءً طقوس وعادات وتقاليد فريدة يتميز بها الشعب الجزائري في شهر رمضان، وتختلف من منطقة لأخرى. والعاصمة الجزائرية واحدة من مدن هذا البلد العربي التي ما زالت تحتفظ بموروث ثقافي وشعبي يميزها عن بقية مناطق الجزائر خلال شهر رمضان المبارك، يعود تاريخها إلى مئات السنين. ومن أبرز العادات المتجذرة عن أهل العاصمة الجزائرية "البوقالة"، ويرتبط اسمها مباشرة بشهر رمضان، وبقيت عادة قائمة في عدد من أحياء العاصمة خصوصاً القديمة منها مثل حي القصبة العتيق وباب الوادي وبلكور. ابيات عن القهوه تويتر. معنى البوقالة "البوقالة" كلمة أصلها من الأمازيغية، وتسمى أيضا "بوقال"، وهو إناء مصنوع من الفخار يستعمل لشرب الماء أو الحليب. أما "البوقالة"، فهي "لعبة نسوية بامتياز"، لكنها ليست للتسلية فقط، بل كما تقول نساء العاصمة الجزائرية لعبة "فتح الفأل" أو ما "يشبه قراءة المستقبل" بحسب ما يراه البعض. ولم تتوصل الأبحاث التاريخية بعد إلى جذور هذه اللعبة التقليدية، أو أول من قالها، وبقي الأمر مجهولاً إلى يومنا هذا.
أما عن توقيتها أو أسبابها، فقد ذكرت بأنها تكون في مناسبات مختلفة وتحديدا في "مجمع نسائي" مثل الأعراس، وهناك يقومون بـ"الفأل" أو "ينوون"، والمرأة عندما تبدأ البوقالة تقول "أعقد وأنوي" و"باسم الله بديب (بدأت) وعلى النبي صليت وعلى هذه البوقالة نويت". وأضافت "وكل واحدة تعقد أو تنوي البوقالة على شخص معين أو على نفسها، ويتم قراءة تلك البوقالة بطابع عاصمي (بلهجة سكان العاصمة) وتكون بحسب نيتها، وكثيرون يقولون تصدق البوقالة على حسب النوايا". أما من يكتب تلك الكلمات على الأوراق فقد أوضحت أن من يتكفل بذلك هن النساء الكبيرات في السن أو المختصين في ذلك ممكن يملكون القدرة على كتابتها وفق الجلسة التي يكونون فيها، وهي عبارة عن خواطر وليست مسجلة أو مكتوبة". "البوقالة" في الجزائر.. سهرات رمضانية للنساء فقط - العين الرياضية. وعن طبيعة الخط العربي الذي تكتب بها البوقالات، كشفت المرشدة السياحية عن أنه لم يكن يشترط أي نوع من الخط، "لكن في الفترة الأخيرة أصبحت كتابتها بالخط الكوفي حتى يعطونها طابعاً خاصاً، لكن في القدم لم تكن تُكتب تلك البوقالات، بل في اللحظة ذاتها تخطر على بال كل واحدة كلمات عفوية تلقيها على الحاضرات".
ايـــة ((اذ قال يوســـف لابــيه... )) للقــــاريء كــريم منــصوري - YouTube
رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَٱلشَّمْسَ وَٱلْقَمَرَ - القارئ أحمد جمال - من سورة يوسف - Youtube
إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ (4) قوله تعالى: إذ قال يوسف لأبيه ياأبت إني رأيت أحد عشر كوكبا والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين قوله تعالى: إذ قال يوسف إذ في موضع نصب على الظرف; أي اذكر لهم حين قال يوسف. وقراءة العامة بضم السين. وقرأ طلحة بن مصرف " يؤسف " بالهمزة وكسر السين. وحكى أبو زيد: " يؤسف " بالهمزة وفتح السين. ولم ينصرف لأنه أعجمي; وقيل: هو عربي. إذ قال يوسف لأبيه يا ابت. وسئل أبو الحسن الأقطع - وكان حكيما - عن " يوسف " فقال: الأسف في اللغة الحزن; والأسيف العبد ، وقد اجتمعا في يوسف; فلذلك سمي يوسف. " لأبيه يا أبت " بكسر التاء قراءة أبي عمرو وعاصم ونافع وحمزة والكسائي ، وهي عند البصريين علامة التأنيث أدخلت على الأب في النداء خاصة بدلا من ياء الإضافة ، وقد تدخل علامة التأنيث على المذكر فيقال: رجل نكحة وهزأة; قال النحاس: إذا قلت يا أبت بكسر التاء فالتاء عند سيبويه بدل من ياء الإضافة; ولا يجوز على قوله الوقف إلا بالهاء ، وله على قوله دلائل: منها - أن قولك: " يا أبه " يؤدي عن معنى " يا أبي "; وأنه لا يقال: يا أبت إلا في المعرفة; ولا يقال: جاءني أبت ، ولا تستعمل العرب هذا إلا في النداء خاصة ، ولا يقال: " يا أبتي " لأن التاء بدل من الياء فلا يجمع بينهما.
وكان النجوم في التأويل أخواته ، وكانوا أحد عشر رجلا يستضاء بهم كما يستضاء بالنجوم ، والشمس أبوه ، والقمر أمه. قاله قتادة. وقال السدي: القمر خالته ، لأن أمه راحيل كانت قد ماتت. وقال ابن جريج: القمر أبوه والشمس أمه; لأن الشمس مؤنثة والقمر مذكر. وكان يوسف عليه السلام ابن اثنتي عشرة سنة حين رأى هذه الرؤيا. وقيل: رآها ليلة الجمعة ليلة القدر. فلما قصها على أبيه.