وتتزوج امه من ابراهيم الحسن (الملقب بالزكلبي) ويعيش اليتيم بكنف الزوج الجديد الذي كان يكرهه كرها شديدا ولقب الزكلبي هذا ماخوذ على ابراهيم الحسن لانه يتقلب على النساء.
نسب صدام حسين
وأضافت أن والدها قام بإرسالها إلى ألمانيا رغمًا عنها حرصًا على حياتها وخوفًا من قتلها، بالرغم من رفضها الشديد، وذلك بعد مقتل والدتها. لولو ماركت الخبر
الحد المانع للضمان 1438
إعادة جدولة القرض العقاري بعد التقاعد
نسب صدام حسين - موقع مصادر
أهم التهم الموجهة له جرائم الحرب و الإبادة الجماعية للأكراد حرق آبار النفط الكويتية قمع تركمان العراق مصادر و مراجع Saddam Hussein
هل يستطيع السادة الاشراف ابطال نسب صدام حسين
• الشيخ السيد عبد الله أحمد الناصري شيخ البو موسى الفرج في بغداد وضواحيها. • الشيخ السيد عبد الله محمود الخطاب الناصري – شيخ العام عشيرة البوناصر. • السيد نديم بن حمود النعيمي. • الشيخ فائق صبري شاهر الراوي الرفاعي. • الشيخ مصطفى العلي العيسى الناصري
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى والحمد لله رب العالمين.
20-08-2012, 03:39 AM
المشاركه # 12
ابو أصيل كاتب مميز
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 25, 398
بالله عليك هل هذى طخة شريف
؟؟
يعنى وجه شريف
؟؟؟ قول يلتقى مع جنكيز خان فى الجد الرابع عشر اقول معقول
سألتك بالله هل انت مقتنع بأنه من نسل الحسين ابن فاطمة الزهراء وعلى بن أبى طالب ياناس نسب الرسول عليه الصلاة والسلام ليس بلعبة
الداخل فيه ملعون
والخارج منه ملعون
ما حكم مص الزوجة ذكر زوجها؟ و ما حكم لحس الرجل فرج زوجته من الداخل في وقت خروج بعض النجاسات سواء من الذكر أو من الفرج؟
فيجوز لكل من الزوجين أن يستمتع بجسد الآخر. قال تعالى: (هن لباس لكم وأنتم لباس لهن) [البقرة: 187]. وقال: (نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم) [البقرة: 223]. لكن يراعى في ذلك أمران:
الأول: اجتناب ما نُص على تحريمه وهو: 1- إتيان المرأة في دبرها، فهذا كبيرة من الكبائر، وهو نوع من اللواط. 2- إتيان المرأة في قبلها وهي حائض، لقوله تعالى: (فاعتزلوا النساء في المحيض) [البقرة: 222]. والمقصود اعتزال جماعهن، وكذا في النفاس حتى تطهر وتغتسل. ما حكم مص القضيب العريض. الأمر الثاني مما ينبغي مراعاته: أن تكون المعاشرة والاستمتاع في حدود آداب الإسلام ومكارم الأخلاق، وما ذكره السائل من مص العضو أو لعقه لم يرد فيه نص صريح، غير أنه مخالف للآداب الرفيعة ، والأخلاق النبيلة ، ومناف لأذواق الفطر السوية ، ولذلك فالأحوط تركه. إضافة إلى أن فعل ذلك مظنة ملابسة النجاسة ، وملابسة النجاسة ومايترتب عليها من ابتلاعها مع الريق عادة أمر محرم، وقد يقذف المني أو المذي في فم المرأة فتتأذى به، والله تعالى يقول: (إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) أي المتنزهين عن الأقذار والأذى، وهو ما نهوا عنه من إتيان الحائض، أو في غير المأتى ومع ذلك فإننا لانقطع بتحريم (مص الأعضاء واللعق) مالم تخالط النجاسة الريق وتذهب إلى الحلق.
ما حكم مص القضيب العريض
وإن لساناً يقرأ القرآن لا يليق به أن يباشر النجاسة، وفيما أذن الله فيه من المتعة فسحة لمن سلمت فطرته. تنبيه: لايخفى على من تعاطى ذلك الأمر أنه قد يترتب عليه بعض الأمراض ولمعرفة المزيد عنها يمكن مراجعة الأطباء المختصين.
الحمد لله. يكره مس الذكر باليمين حال البول ؛ لحديث أبي قتادة رضي الله عنه قَالَ: قَالَ
رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (إِذَا شَرِبَ أَحَدُكُمْ
فَلَا يَتَنَفَّسْ فِي الْإِنَاءِ وَإِذَا أَتَى الْخَلَاءَ فَلَا يَمَسَّ ذَكَرَهُ
بِيَمِينِهِ وَلَا يَتَمَسَّحْ بِيَمِينِه) رواه البخاري (194) ومسلم (393) وفي
رواية لمسلم أيضاً (392): (لَا يُمْسِكَنَّ أَحَدُكُمْ ذَكَرَهُ بِيَمِينِهِ
وَهُوَ يَبُولُ). قال الشيخ عبد الله بن صالح الفوازن حفظه الله:
" الحديث دليل على نهي البائل أن يمسك ذكره بيمينه حال البول ؛ لأن هذا ينافي تكريم
اليمين. ما حكم مص القضيب الطبيعي. وقد حمل جمهور العلماء هذا النهي على الكراهة ـ كما ذكر النووي وغيره ـ ؛ لأنه من
باب الآداب والتوجيه والإرشاد ، ولأنه من باب تنزيه اليمين وذلك لا يصل النهي فيه
إلى التحريم. وذهب داود الظاهري وكذا ابن حزم إلى أنه نهي تحريم ، بناءً على أن الأصل في النهي
التحريم. وقول الجمهور أرجح ، وهو أنه نهيُ تأديب وإرشاد ، ومما يؤيده قوله صلّى الله عليه
وسلّم في الذَّكَرِ: "هل هو إلا بضعة منك.... " انتهى من "منحة العلام شرح بلوغ
المرام" (1/312). قال الخطابي رحمه الله: " إنما كره مس الذكر باليمين
تنزيها لها عن مباشرة العضو الذي يكون منه الأذى والحدث ، وكان صلى الله عليه وسلم
يجعل يمناه لطعامه وشرابه ولباسه ويسراه لما عداها من مهنة البدن... " انتهى من
"معالم السنن" (1/23).