بالنسبة للأظافر عليك الاهتمام بتقليمها أسبوعياً و لكن عليك تجنب تقليم جانبي الأظافر. اختيار الأحذية المناسبة المصنوعة من مواد لينة مثل الجلد واختيار الأحذية المغلقة. تجنب المشي حافي القدمين و تجنب ارتداء الصنادل المفتوحة. ارتداء الجوارب المناسبة المصنوعة من القطن و يفضل ارتداء الجوارب ليلاً إذا كنت تشعر بالبرودة. عدم استخدام الصابون ذو الروائح النفاذة حيث يساعد على تهيج الجلد وسرعة انتشار العدوى بين الأصابع. إذن ففطريات القدم الناتجة عن مرض السكري أمر بسيط ويمكن تجنب حدوثها باستخدام الخطوات السابقة ولكن عدم الاهتمام قد يؤدي لانتشار العدوى بين الأصابع مما قد يجعلك أكثر عرضة للإصابة بمشاكل القدم السكري التي قد تصل لبتر الأطراف. اقرأ أيضاً:
علاج صدفية الاظافر.. و أسباب حدوثها و أهم علاجاتها المنزلية
تنميل الأطراف و حكة الجلد لدى مريض السكري
أعراض السكري من النوع الثاني – العلامات الرئيسية
- فطريات القدم السكري من الأمراض غير
- فطريات القدم السكري سلاح جديد
- فطريات القدم السكري ومجلة عالمية تحتفي
- فطريات القدم السكري واعراضه
- فطريات القدم السكري وبيريرا سلاح الزعيم
- العلاج الهرموني لسرطان البروستاتا
فطريات القدم السكري من الأمراض غير
فطريات القدم من أكثر المشاكل شيوعاً بين مرضى السكري بنوعيه الأول و الثاني، وتحدث الإصابة نتيجة لقلة تدفق الدم الواصل إلى الأطراف وزيادة فرص العدوى الناتجة عن قلة المناعة، والتدخين، وارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الكوليسترول بالدم، فما هي الخطوات اللازمة لتجنب حدوث فطريات القدم ؟.. إليكم هذا المقال. أهم أسباب حدوث فطريات القدم السكري
عدم السيطرة على نسبة السكر ثابتة. عدم الاهتمام بتجفيف القدمين جيداً وخاصة منطقة بين الأصابع. العلاج يكون عن طريق تناول الأدوية المضادة للفطريات عن طريق الفم ( الميكونازول ، والكلوتريمازول) أو عن طريق الكريمات الموضعية كما يتم استخدام بعض الأدوية الاسترودية لتقليل الالتهابات، ومن الممكن أيضاً استخدام المضادات الحيوية في حالة وجود عدوى بكتيرية على الجلد بالإضافة لوجود العدوى الفطرية. فطريات القدم ( القدم الرياضي)
يحدث نتيجة لنمو الفطريات بين الأصابع ويكون مريض السكري أكثر عرضة للإصابة بالفطريات نظراً لضعف مناعة الجسم و تظهر العدوى الفطرية على هيئة تشقق في الجلد، وحكة، واحمرار، ووجود بثور على الجلد، وجفاف الجلد و خاصة في باطن القدم. فطريات الأظافر
تتحول الأظافر للون الأصفر أو البني و تصبح الأظافر هشة و قد يحدث فقدان للأظافر نتيجة للإصابة بالعدوى الفطرية الشديدة وأسباب حدوث الإصابة متنوعة ومن أهمها:
ارتداء الأحذية الضيقة.
فطريات القدم السكري سلاح جديد
يعاني مرضى السكري من الفطريات بشكل مستمر، فما هي طرق علاج فطريات الأظافر لمرضى السكري؟
تُعد فطريات أظافر اليدين والقدمين أحد أكثر المشكلات انتشارًا عند مرضى السكري، وسنتعرف في هذا المقال على طرق علاج فطريات الأظافر لمرضى السكري بشكل أوضح:
علاج فطريات الأظافر لمرضى السكري
تتعدد طرق علاج فطريات الأظافر لمرضى السكري، فمنها ما يتم استخدامه بشكل موضعي ومنها ما يؤخذ عن طريق الفم، ولكن الجدير بالذكر أنه من الضروري استشارة الطبيب المختص قبل استخدام أي من هذه الطرق، ومن طرق علاج فطريات الأظافر لمرضى السكري نذكر:
1. علاج فطريات الأظافر لمرضى السكري موضعيًا
هناك العديد من الطرق الموضعية لعلاج فطريات الأظافر لمرضى السكري، مثل:
كريمات تليين الأظافر
يمكن استخدام كريمات طبية خاصة تحتوي على مستخلصات الصبار أو اليوريا (Urea)؛ حيث تعمل هذه الكريمات على تليين الأظافر وتسهيل عملية كشط الفطريات من على سطح الأظافر. طلاء الأظافر الطبي
يتم استخدام نوع طبي خاص من طلاء الأظافر مثل سايكلوبيروكس Ciclopirox على الأظافر المصابة والجلد المحيط بهذه الأظافر، ولكن قد يستمر العلاج بهذه الطريقة لمدة تتجاوز السنة؛ بسبب نمو الأظافر بشكل بطيء جدًا.
فطريات القدم السكري ومجلة عالمية تحتفي
في بعض الأحيان قد تلاحظ وجود فطريات على قدمك، لكن ما هي هذه الفطريات وهل تسبب أي أعراض مزعجة؟ وكيف يتم علاجها؟ تعرف على الإجابات في المقال. فلنتعرف في ما يأتي على أبرز المعلومات والتفاصيل عن فطريات القدم أو ما تُعرف باسم القدم الرياضي (Athletes Foot):
ما هي فطريات القدم؟
فطريات القدم أو ما تُعرف باسم القدم الرياضي هي عدوى فطرية تؤثر على الجلد في القدمين، وتُسبب له الاحمرار وحكة ولا تعد خطيرة، لكن في بعض الأحيان يكون من الصعب علاجها نهائيًا. فطريات القدم من الممكن أن تنتشر من القدم إلى أظافر القدمين وصولًا إلى اليدين أيضًا، وعادةً تنتشر بين الرياضيين، لذا اكتسبت مُسمى القدم الرياضي من هذا السبب. أسباب فطريات القدم
تنتج الإصابة بفطريات القدم نتيجة انتقال أحد أنواع الفطريات إلى القدم عن طريق التواصل المباشر مع الشخص المصاب أو من خلال لمس سطح ملوث بهذه الفطريات. الفطريات تنمو وتتكاثر في البيئة الرطبة والدافئة، لذلك يُلاحظ وجودها في الآتي:
أحواض الاستحمام. حول برك السباحة. غرف تبديل الملابس العامة. لذا يُنصح باختيار الأماكن النظيفة والتي تُعقم باستمرار منعًا من التقاط العدوى. الفئات الأكثر عرضة للإصابة بفطريات القدم
جميع الأشخاص عرضة للإصابة بفطريات القدم، لكن يوجد بعض العوامل التي ترفع من خطر الإصابة بها، مثل:
التنقل في الأماكن العامة دون ارتداء حذاء، ومن هذه الأماكن:
غرف تبديل الملابس.
فطريات القدم السكري واعراضه
يجب لبس الأحذية المُخصّصة لأماكن السباحة عند السباحة في الأحواض العامّة. المراجع
↑ "Have Diabetes? Take That Toenail Fungus Seriously", diabetesselfmanagement, Retrieved 22-4-2020. Edited.
فطريات القدم السكري وبيريرا سلاح الزعيم
تعتبر الأظافر من أهم الأجزاء الموجودة في جسمنا ، والتي قد يهملها البعض ، أو يجهل أهميتها وضرورتها ، فالاظافر ليست جزء من الجسم يمنح يدينا وقدمينا مظهرآ جماليآ جيدآ فقط ، لكن أهمية الأظافر أكبر من ذلك بكثير ، فالأظافر هي المرآة التي من خلالها يتم الكشف عن حالة الجسم الصحية وسلامته ، وخلوه من الأمراض ، فالجسم السليم تكون الأظافر به شكلها طبيعي وجيد ، أما في حالة وجود مرض بالجسم فينعكس ذلك على صحة الأظافر ، ويظهر واضحآ أن الأظافر مظهرها غير طبيعي ، فحتى أن بعض الأمراض التي لا يشعر بها المريض نفسه ، قد يتم الكشف عنها من خلال فحص شكل الأظافر وحالتها. الأظافر ومرض السكري: وترتبط الأظافر وصحتها بمرض السكري بشكل كبير ، فكما أن السكري يؤثر على صحة الجلد ، ويغير من مظهره الطبيعي ، فهو يؤثر أيضآ على شكل وصحة الأظافر ، حيث يتعرض 50% من مرضى السكري إلى تغير لون الأظافر في اليدين والقدمين ، فيبدأ لونآ أصفرآ في الظهور على الأظافر بشكل عرضى ، وقد أصبح الأطباء الآن يعتمدون على هذه الأعراض التي تظهر على الأظافر للشك في إحتمال وجود مرض السكري لدى المريض ، وهو ما يوضح مدى أهمية الأظافر ومظهرها بالنسبة لمرضى السكري ، كما يوضح أيضآ مدى تأثير مرض السكري على الأظافر.
أعراض الإصابة بفطريات الأظافر لمرضى السكري: يشعر المريض بتورم وألم في الجلد حول الأظافر المصابة بالفطر ، بالإضافة إلى تغير لون الأظافر، وزيادة سمكها ، فتصبح الأظافر أكثر صلابة ، وقد تتكسر ، وفي الحالات المتأخرة تتعرض للخلع بشكل كامل ، كما يتقشر الجلد الملتهب ، ويصبح لونه أصفر ، بدلآ من اللون الطبيعي ، ولا يشترط أن تحدث كل هذه العلامات مرة واحدة ، لكن تظهر علامة تلو الأخرى ، وكلما تم إهمال العلاج تزيد الاعراض ، وتحدث المضاعفات التي تم ذكرها. نصائح لتجنب فطريات الأظافر لمرضى السكري:
لكي يقي مريض السكري نفسه من خطر فطريات الأظافر التي يعرضه إرتفاع مستوى السكر في الدم للإصابة به ، فيجب الإلتزام بالنصائح التالية ، التي أكد على أهميتها الأطباء. 1 – يجب أن يغسل المريض قدميه يوميآ بالماء والصابون ، مع الحرص على تنشيفهم تنشيفآ جيدآ ، وعدم ترك القدمين رطبتين. 2 – يجب عدم إرتداء الجوارب طوال اليوم ، فيجب تهوية القدمين ، حتى لا تساعد الجوارب على ظهور الفطريات وإنتشارها. 3 – يجب ألا يشارك مريض السكري أدواته كالمقص وغيرها مع اي شخص ، فهذه العادة الخاطئة تساعد في إصابته بالفطريات. 4 – كما يجب على المريض أيضآ عدم السير دون إرتداء حذاء ، خاصة في بعض الأماكن كالحمام ، والنوادي الرياضية ، وأرضيات الملاعب ، فكل هذه الأماكن هي بيئة خصبة لإنتشار الفطريات.
لكن أنظمة الإصلاح الخاصة بالخلايا السليمة تساعد في إصلاح الأضرار التي تلحق بالمادة الوراثية. أي أن المادة الوراثية في الخلايا السليمة تظهر قدرة على التعافي أكثر من الخلايا السرطانية. ما يؤدي إلى تجددها بشكلٍ طبيعي، في حين تموت الخلايا السرطانية ويتم القضاء عليها من قبل الخلايا المناعية في الجسم. لإعطاء الخلايا السليمة الوقت الكافي لإصلاح الضرر الوراثي، يجب تقسيم جرعة العلاج الإشعاعي الكاملة التي يجب أن يتلقاها المريض إلى عدة جلسات (دورات علاجية)، وبين كل جلسة وأخرى هناك فترة راحة. يختار الطبيب جرعة الإشعاع بناءً على حساسية الورم ومدى تأثره بالإشعاع. العلاج الهرموني لسرطان البروستاتا. إذا كان الورم يتأثر بالإشعاع، فإن جرعة الإشعاع تكون بين 40 – 70 جراي، جراي هي واحدة قياس شدة الإشعاع، وسميت بهذا الاسم نسبةً إلى الفيزيائي البريطاني وأب البيولوجيا الإشعاعية لويس هارولد جراي Louis Harold Gray. عادة ما يتم تقسيم الجرعة الإجمالية اللازمة لتدمير الورم إلى أجزاء من 1. 8 - 2 جراي. هذا يضمن تحمل الجسم لها ويقلل من مخاطر التلف الدائم والمضاعفات التي قد تحصل. ومع ذلك، فإن قابلية إصلاح الأنسجة السليمة تظل العامل المحدد لجرعة العلاج الإشعاعي.
العلاج الهرموني لسرطان البروستاتا
وأما الهرمون الذكري المقيد بالألبومين البروتيني Albumin وذلك بنسبة حوالي 30% فقد يحافظ على فعاليته في التأثير على أعضاء الجسم التي ذكرناها سابقاً. فلتشخيص حالات نقص التستوستيرون يعتمد الأخصائي على الأعراض السريرية المذكورة آنفاً وعلى معدل هذا الهرمون الإجمالي والحر والمقيد بالبروتينات لدى تحليله ما بين الساعة الثامنة والعاشرة صباحاً حيث يكون مستواه لايزال مرتفعاً لاسيما أن تركيزه في الدم متغير من اقصاه في الليل إلى أدناه بعد الظهر. ولهذا الهرمون تأثير فعلي وهام على عدة أعضاء في الجسم كما ذكرناه سابقاً، إذ أنه يلعب دوراً أساسياَ في تحديد جنس الجنين ونمو الأعضاء الجنسية الداخلية والخارجية وتطوير الأنطاف والمحافظة على الرغبة والطاقة الجنسية وتضخم العضلات وتقويتها وتحديد نمط نمو الشعر على الرأس والجسم وحث الكبد على انتاج بعض الهرمونات وعوامل تخثر الدم وعلى نمو خلايا العظام وتفادي هشاشتها وحث الكليتين على إفراز مكونة الحمر أو الأريثروثروبوتين Erythropoeitin كما أنه يلعب أيضاً دوراً مهماً بالنسبة إلى الجهاز المناعي. المعالجة الهرمونية
فبعد إثبات تشخيص نقص مستوى الهرمون الذكري سريرياً ومخبرياً على مرحلتين يباشر الاخصائي في المعالجة الهرمونية اذا لم يكن المريض مصاباً بسرطان البروستات أو الثدي او يشكو من أعراض بولية شديدة نتيجة تضخم البروستاتا الحميد أو يكون مستوى PSA لديه 3أو أكثر أو مصاباً بفرط عدد الكرويات الحمر في الدم.
يتم استخدام هذا النمط لعلاج سرطان البروستاتا وأورام المخ وأورام الرأس والعنق (الفم والحلق) وأورام الجهاز الهضمي والمنطقة التناسلية. الإشعاع التجسيمي: في هذا النمط من العلاج، تضرب حزمة الإشعاع الورم بدقة متناهية من زوايا مختلفة، حيث يكون المريض إما ثابتاً أو يتم تطبيق التغييرات على الإشعاع حسب حركات تنفسه تلقائياً. فقط جرعة صغيرة من الإشعاع تضرب الأنسجة السليمة على طول مسار الإشعاع، بحيث يمكن تعريض الورم لجرعات عالية من الطاقة. يكون هذا العلاج دقيق للغاية، ويمكن مقارنته بالعلاج الجراحي الذي يستخدم لاستئصال الورم، لهذا السبب يُعرف هذا النوع من العلاج أيضاً باسم "الجراحة الإشعاعية"، الإشعاع التجسيمي مناسب لعلاج أورام المخ وأورام الرأس والعنق وكذلك الأورام والنقائل في الرئتين والكبد والبروستاتا والعمود الفقري. العلاج الأيوني (البروتونات أو الأيونات الثقيلة): العلاج الإشعاعي بالبروتونات أو الأيونات الثقيلة التي تتباطأ عند اختراق الأنسجة وتصبح سرعتها أقل. يمكن التحكم في عمق توزيع الجرعة عن طريق تغيير طاقة الحزمة الإشعاعية. هذا يسمح بتركيز الإشعاع بشكلٍ أفضل على أنسجة الورم وتجنب الأنسجة السليمة.