ثم تلا: ﴿ فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍ ﴾ [الطارق: 10]، ثم قال: إن كنت لا تفعل هذا، فما في الأرض دابة أحمق منك". دخول الملَكَين:
يا له من موقف عَصيب! تأمل أخي الحبيب وأنت وحدك في قبرك قد أصابك ما أصابك من هول المطلع، ومشاهد لم تعهدها من قبل، وأنت لم تُفِقْ منها، وإذ بملَكين أسودين أزرقين يدخلان عليك! يا الله!! اللهم ثبتنا يا أرحم الراحمين.
جزاك الله كل خير ورفع قدرك ونفع بك من
فالله الله في الصيام ، والله الله في القيام ، والله الله في ليلة القدر. :
راشد عبدالرحمن العسيري
ighg odv, fv;m Ylhl, fv;m
قمر بغداد
هى رُوح دآئما تبعث في آلسّعاده
كـ مُوجة فَرح " آدامك الله لي
"
لا تسرق فرحة احد ولا تقهر
قلب احد ، اعمارنا قصيرة وفي
قبورنا نحتاج من يدعي لنا
لا علينا. ".
جزاك الله كل خير ورفع قدرك ونفع بك ياهلا
أما لماذا ؟
فلاشتماله على التكلّف الواضح. وسُنة النبي صلى الله عليه وسلم أبعد ما تكون عن التكلّف ، وقد أمَر الله تعالى نبيّه صلى الله عليه وسلم أن يقول: (وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ). والتكلّف في قراءة آية الكرسي مائة مرة ، وسورة الإخلاص مائة مرة ، وكل هذا تكلّف ظاهر. أما هذا الحديث بخصوصه فقد ذكره الإمام الشوكاني في الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة ، وحَكَم عليه بالوضع. وهذا يعني أنه حديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لا تجوز روايته ولا تناقله إلا على سبيل التحذير منه. وأما رد الأخ الذي رد فهذا يدل على قلة دراية بهذا العلم الشريف ( علم السنة النبوية)
وقديما قِيل: لو سَكت من لا يَعلم لَسَقَط الخِلاف. فليس صحيحاً أن كل حديث ذَكَره إمام موثوق يُحكَم له بالصِّحَّـة. وفي المسالة تفصيل ، فكُتُب السنة تنقسم إلى أقسام:
القسم الأول: ما اشترط أصحابها الصحّـة ، وهذا ينقسم إلى قسمين:
1 – قِسم وفّوا بشرطهم ، كالبخاري ومسلم. 2 – قسم لم يُوفّوا بشرطهم ، كابن خزيمة وابن حبان والحاكم وابن الجارود وابن السَّكَن وغيرهم ممن ألّف في الصحيح. جزاك الله كل خير ورفع قدرك ونفع بك ياهلا. فأحاديث القسم الأول صحيحة بلا ريب ، فلَك أن تَنقل منها وتقول أخرجه البخاري أو أخرجه مسلم ، ولا يَحتاج إلى تصحيح.
جزاك الله كل خير ورفع قدرك ونفع بی بی
شرح حديث أبي بكرة: "ألا أنبئكم بأكبر الكبائر"
باب: تحريم العقوق وقطيعة الرحم:
قال الله تعالى: ﴿ فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ ﴾ [محمد: 22، 23]. وقال الله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ ﴾ [الرعد: 25]. بتلاقي نتيجتها بعدين - السيدة. وقال الله تعالى: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾ [الإسراء: 23، 24]. وعن أبي بكرة نفيع بن الحارث رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ألا أُنبِّئُكم بأكبرِ الكبائرِ - ثلاثًا -))، قلنا: بلى يا رسول الله، قال: ((الإشراكُ بالله، وعقوقُ الوالدينِ))، وكان متكئًا فجلس فقال: ((ألا وقول الزُّور، وشهادة الزُّور))، فما زال يكرِّرها حتى قلنا: ليتَه سكت.
جزاك الله كل خير ورفع قدرك ونفع بك اصبحنا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداعية الصغير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله رب العالمين، أسعد الله مساءكم، وأشكر الإدارة؛ لتفعيلها عضويتي، شرفتُ بانضمامي معكم، وعاهدتُ نفسي تجاوز كل إساءة، ووضعتُ نُصبَ عيني قوله تعالى:{ما يلفظ من قولٍ إلا لديه رقيب عتيد}. وقوله تعالى:{وإن عليكم لحافظين كراما كاتبين يعلمون ما تفعلون}. حفظكم الله تعالى
أسأل الله أن يكون معرفي شاهدا لي يوم القيامه
بارك الله فيك، والله يا أخي إنها جمله كبيرة ومعناها عظيم، كم منا مايلقي لها بالا، تلقاه كل يوم يدخل ويرتكب إثما بسب أو شتم ويتحمل أوزار الناس ، اللهم عافنا من شر أنفسنا، وتجاوز عنا ياكريم
وأما الدنيويَّة: فقوله: ﴿ فَأَصَمَّهمْ ﴾؛ يعني: أصَمَّ آذانَهم عن سماع الحق والانتفاع به، ﴿ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ ﴾ عن رؤية الحقِّ والانتفاع به. وقال الله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ ﴾ [الرعد: 25]، ميثاق العهد: توكيده، فينقُضون العهد، ويقطَعون ما أمَرَ الله به أن يوصَل من القرابات وغيرهم، ويفسِدون في الأرض بكثرة المعاصي، ﴿ أُولَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ ﴾ واللعنة تعني الطرد والإبعاد عن رحمة الله، ﴿ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ ﴾؛ أي: سوء العاقبة. وقال الله تبارك تعالى: ﴿ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾ [الإسراء: 23، 24].
يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "يا حادي العيس" أضف اقتباس من "يا حادي العيس" المؤلف: حسن ناصر المجرشي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "يا حادي العيس" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
يا حادي العيس
و في البيت الثالث قال: و ودّعت ببنان خلته عنما، إشارة إلى أن المحبوبة أشارت بيدها مودعة و ملوحة بكف يزينه الخضاب، و هذه الإشارة الوحيدة إلى شيء من جمال المحبوبة في الأبيات.. و عبّر بالبنان و قصده الإشارة إلى خفاء إشارتها بالتوديع.. و الأبيات الثلاثة يربطها حرف العطف الواو فالمعاني تأخذ برقاب بعض.. و هنا نجد إجابة ل( لمّا أناخوا) فماذا فعل الشاعر؟ الجواب: أنه قال: لا حملت رجلاك يا جملُ! فالشاعر يدعو على الجمل الذي سيحمل محبوبته إلى البعيد.. و الجملة قصيرة لكنها تحمل الأسى و الألم الذي يعتمل في قلب شاعرنا.. لا حملت رجلاك يا جملُ!.. يحترق قلب شاعرنا و ينفطر قلبه فيصيح: ( ويلي من البين... ) الويل لشاعرنا من الفراق و البعد.. الألم و عظيم التعب لشاعرنا الذي نزل البين بساحته و ساحة محبوبته.. ( من نازح الوجد) رحلت الحبيبة.. و حل الفراق.. و ارتحلوا.. لقد ثارت الأبل و رحلت المحبوبة الآن.. فلم يبق بيد شاعرنا شيء إلا نداء لوعة و شوق و حنين مشبوب يصرخ به قائلا: يا حادي العيس.. عرّج كي أودعها.. يا حادي العيس في ترحالك الأجل.... شاعرنا الموجوع ما الذي بقي لك و أنت تنادي حادي العيس غير شوق يتلظى في قلبك لمحبوبة راحلة؟!
يا حادي العيس عرج كي اودعهم
لما أناخوا قبيل الصبح عيسهم... وحملوها وسارت بالدجى الإبل
فأرسلت من خلال السجف ناظرها... ترنو إلي ودمع العين ينهمل
ودعت ببنان خلته علمٌ ناديت... لا حملت رجلاك يا جمل
يا حادي العيس عرج كي نودعهم... يا حادي العيس في ترحالك الأجل
ويلي من البين ماذا حل بي وبها... من نازلي البين حل البين و ارتحلو
إني على العهد لم أنقض موتدهم... يا ليت شعري بطول الدهر ما فعلوا
والصاروخ مضبوط بارض النخيل... وتطمينات للعم والراعي الاكبر في مسيرة الأسلمة الجديدة ولابأس من محاولة التهديد الكلامي كعنصر اساسي في فن صناعة الفكر والتفكير والتكفير وهدم المعبد على رؤوس الاشهاد.... والموظف الكبير والاكبر يتقدم الصفوف ليعلن عن قرب موعد تسديد الراتب للموظف العنيد الذي يأتي لممارسة الصراخ العبثي ليس اكثر والانجاز هنا للوطن بقعة الجغرافية الحزينة في ظل التين والزيتون والعنب وزهر اللوز يحاول ان يتجلى بمكنونات الجمال.