التحرير والتنوير
ترجمة المؤلف: ابن عاشور
الكتاب: التحرير والتنوير «تحرير المعنى السديد وتنوير العقل الجديد من تفسير الكتاب المجيد» المؤلف: محمد الطاهر بن محمد بن محمد الطاهر بن عاشور التونسي (المتوفى: 1393هـ) الناشر: الدار التونسية للنشر - تونس سنة النشر: 1984 هـ عدد الأجزاء: 30 (والجزء رقم 8 في قسمين) [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع، وهو مذيل بالحواشي، وضمن خدمة مقارنة التفاسير] عدد المشاهدات:
233505
تاريخ الإضافة:
14 نوفمبر 2010 م
اذهب للقسم:
- كتاب التحرير والتنوير للطاهر بن عاشور
- كتاب التحرير والتنوير المكتبة الشاملة الحديثة
- عناصر البحث العلمي بالترتيب - موضوع
كتاب التحرير والتنوير للطاهر بن عاشور
اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
كتاب التحرير والتنوير المكتبة الشاملة الحديثة
نبذة عن الكتاب:
[نقلاً عن المكتبة الشاملة]:
يعتبر في الجملة تفسيرا بلاغيا بيانا لغويا عقلانيا لا يغفل المأثور
ويهتم بالقراءات. وطريقة مؤلفه فيه أن يذكر مقطعا من السورة ثم يشرع
في تفسيره مبتدئا بذكر المناسبة ثم لغويات المقطع ثم التفسير
الإجمالي ويتعرض فيه للقراءات والفقهيات وغيرها. وهو يقدم عرضا
تفصيليا لما في السورة ويتحدث عن ارتباط آياتها
وكتب / مصطفى عاشور:
((يعد الطاهر بن عاشور من كبار مفسري القرآن الكريم في العصر الحديث،
ولقد احتوى تفسيره «التحرير والتنوير» على خلاصة آرائه الاجتهادية
والتجديدية؛ إذ استمر في هذا التفسير ما يقرب من 50 عاما، وأشار في
بدايته إلى أن منهجه هو أن يقف موقف الحكم بين طوائف المفسرين، تارة
لها وأخرى عليها؛ «فالاقتصار على الحديث المعاد في التفسير هو تعطيل
لفيض القرآن الكريم الذي ما له من نفاد» ، ووصف تفسيره بأنه «احتوى
أحسن ما في التفاسير، وأن فيه أحسن مما في التفاسير». وتفسير التحرير والتنوير في حقيقته تفسير بلاغي، اهتم فيه بدقائق
البلاغة في كل آية من آياته، وأورد فيه بعض الحقائق العلمية ولكن
باعتدال ودون توسع أو إغراق في تفريعاتها ومسائلها. كتاب التحرير والتنوير للطاهر بن عاشور. وقد نقد ابن عاشور كثيرا من التفاسير والمفسرين، ونقد فهم الناس
للتفسير، ورأى أن أحد أسباب تأخر علم التفسير هو الولع بالتوقف عند
النقل حتى وإن كان ضعيفا أو فيه كذب، وكذلك اتقاء الرأي ولو كان
صوابا حقيقيا، وقال: «لأنهم توهموا أن ما خالف النقل عن السابقين
إخراج للقرآن عما أراد الله به» ؛ فأصبحت كتب التفسير عالة على كلام
الأقدمين، ولا همّ للمفسر إلا جمع الأقوال، وبهذه النظرة أصبح
التفسير «تسجيلا يقيَّد به فهم القرآن ويضيَّق به معناه». ))
كما واهتم في تفسير هذا ببيان وجوه الإعجاز ونكت البلاغة العربية وأساليب الاستعمار، واهتم أيضاً ببيان تناسب اتصال الآي بعضها ببعض وهو منزع جليل قد عني به فخر الدين الرازي، وألف فيه برهان الدين البقاعي كتابه المسمى " نظم الدرر في تناسب الآيات والسور ". إقرأ المزيد
التحرير والتنوير
الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً
معلومات إضافية عن الكتاب لغة: عربي طبعة: 1 حجم: 24×17 عدد الصفحات: 9700 مجلدات: 30
أكسسوارات كتب
الأكثر شعبية لنفس الموضوع
الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي
أبرز التعليقات
صدر حديثاً
الأكثر شعبية
الأكثر مبيعاً هذا الشهر
شحن مجاني
البازار
الأكثر مشاهدة
دور نشر شبيهة بـ (دار إحياء التراث العربي)
وسائل تعليمية
نائب الفاعل والبناء للمجهول نائب الفاعل والبناء للمجهول درس من شرح الاستاذ مصطفى خميس. تعريف نائب الفاعل. نائب الفاعل هو اسم مرفوع حل محل الفاعل ، بعد فعل مبني للمجهول ، أو هو الاسم او الضمير الذي حل محل الفاعل بعد حذفه. نائب الفاعل في القرآن الكريم. ومن أمثلة نائب الفاعل في القرآن الكريم قوله تعالى: (لا تُكلَّف نفسٌ إلا وسعها) ف نفس نائب الفاعل. -( قَتل الخراصون) الخرصون نائب الفاعل مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم. أمثلة على نائب الفاعل. شرب محمد اللبن ، هذا المثال مبني المعلوم ؛ لأنه علم فاعله ، وهو محمد. الذي قام بشرب اللبن. عند بناء هذا المثال المبني للمجهول، فنقوم بحذف الفاعل "محمد" ويحل المفعول به "اللبن" محله ، ونضع علامة الإعراب الضم للمفعول به. فتصبح الجملة "شُرِب اللبنُ" ونعرب اللبنُ نائب الفاعل مرفوع وعلامة رفعه ألضمة. عناصر البحث العلمي بالترتيب - موضوع. بعدما كان اللبن منصوب وعلامة نصبه الفتحة على أنه مفعول به ، قبل بناء الفعل شرب للمجهول. بناء الفعل الماضي للمجهول 1-عند بناء الفعل الماضي للمجهول نقوم بضم أول الفعل ونكسر ما قبل أخره. مثل: شَرَبَ تصبح شُرِب ضَرَبَ تصبح ضُرِب بناء الفعل المضارع للمجهول عند بناء الفعل المضارع للمجهول ، نضم أوله ونفتح ما قبل أخره.
عناصر البحث العلمي بالترتيب - موضوع
مثل: ( شرح: شُرِح) ( يُشرَح) 2- نحذف الفاعل: الخطوة الثانية لبناء الفعل للمجهول حذف الفاعل ، وجعل المفعول به يحل محله. 3- نغير علامة المفعول به من النصب إلى الرفع: مثل: كافأت الدولة المعلمين تصبح.. كُوفِئ المعلمون. يبيد العدل الظلم ( يُباَد الظلمُ. * قال المؤمن الصدق ( قيل الصدقُ. أفعال مبنية للمجهول هناك أفعال ماضية تبنى للمجهول لفظا لا معنى وما بعده يعرب فاعلا مثل (حُمَّ - فـُلج - اُمتقع – اُنتقع - جُنَّ – ثـُلج – غُمَّ - شُدِه) حُمَّ الرجلُ ( الرجل فاعل) وهناك أفعال تستخدم دائما مبنية للمجهول لكنها تبنى للمجهول لفظا ومعنى مثل (تُوفِى ، اُحتضِر - اُستشهِد) وما بعد هذه الأفعال يعرب: ( نائب فاعل) تُوفي الرجل. الفاعل وعلامة إعرابه
ثالثها: الاشمام، وهو النطق بالفاء بين الكسر والضم، وقلب عينه ياء ان كانت واوا. ولا يظهر الاشمام الا في اللفظ. واذا اردنا اسناد الفعل الاجوف المبني للمجهول الى الضمير المتحرك، فاننا نحذف عينه، ونكسر فاءه، اذا كانت تضم عند البناء للمعلوم فرقا بين الصيغتين. وما كانت فاؤه مكسورة في المبني للمعلوم فانها تضم في المبني للمجهول(4). فنقول:
الفعل المعلوم المجهول
ساق سقت سقت – أي ساقني فلان. سام سمت سمت – أي سامني فلان. خاف خفت خفت- أي اخافني فلان. ضام ضمت ضمت- أي ضامني فلان.