قسم علم النفس، قياس وتقويم
كلية التربية، الدور الثاني، مكتب رقم 74
- المهمات الأدائية لمادة لغتي (طالبات الصف الثالث الأبتدائي) | رؤية ورسالة
- مدينة البناء - جدة
المهمات الأدائية لمادة لغتي (طالبات الصف الثالث الأبتدائي) | رؤية ورسالة
نعرض في هذا المقال تجربتنا في تطبيق التقويم البديل وفق أنموذج "G. S" الذي نجحنا من خلاله بتحقيق الأهداف المنشودة. فنبدأ بالحديث عن المهمّات الأدائيّة الذي يقتضيها الأنموذج في الوحدات البحثيّة، ثمّ نبيّن كيفيّة تعزيزه دافعيّة المتعلّم وتمكينه من تحقيق الأهداف التعلّميّة، لنختم بتبيان ضرورة التوفيق بين نهج التقويم البديل ومبدأ التقويم التقليديّ. يتعامل التقويم البديل مع المعرفة من خلال المتعلّم، أي أنّه يُبنَى وفق مستويات تراعي الفروقات الفرديّة بين المتعلّمين الذين تختلف لديهم طرق التعلّم والتفكير، حيث يتمّ تقويمهم بتكليفهم بمهمّات متعدّدة تتطلّب اندماجًا نشطًا، مثل توظيف البحث والاستقصاء في معالجة المشكلات، أو القيام بالتجارب الميدانيّة، أو التصوير المرئيّ للتفكير، أو غيرها من المهمّات الأدائيّة التي يقتضيها أنموذج "G. المهمات الأدائية لمادة لغتي (طالبات الصف الثالث الأبتدائي) | رؤية ورسالة. S"، والتي بدت لنا أنّها الطريقة الأنسب لتقويم الوحدات البحثيّة التي تعتمد المدخل المفهوميّ في تصميمها، إذ ساعدتنا على تقويم أساليب التعلّم التي اكتسبها طلّابنا. ذلك أنّ هذا النوع من المهمّات يتطلّب من المتعلّم إثبات فهمه وكفاءته في ضوء المخرجات التعليميّة المخطّط لها، بإنتاج ملموس يكون دليلًا على تحقّق التعلّم، وينعكس في سياقات حقيقيّة توظّف فيها المعارف والمهارات.
اترك تعليقًا
ضع تعليقك هنا...
إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:
البريد الإلكتروني (مطلوب) (البريد الإلكتروني لن يتم نشره)
الاسم (مطلوب)
الموقع
أنت تعلق بإستخدام حساب
( تسجيل خروج /
تغيير)
أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء
Connecting to%s
أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
أول جريدة سعودية أسسها: محمد صالح نصيف في 1350/11/27 هـ الموافق 3 أبريل 1932 ميلادي. وعاودت الصدور باسم (البلاد السعودية) في 1365/4/1 هـ 1946/3/4 م
تصفّح المقالات
مدينة البناء - جدة
Saudi Arabia /
Makkah /
Jiddah /
جدة
World
/ Saudi Arabia
/ Makkah
/ Jiddah, 11 کلم من المركز (جدة)
Waareld
محل/متجر
أضف تصنيف
إضافة صوره
معارض تجارية لبيع مواد البناء
المدن القريبة:
الإحداثيات: 21°37'13"N 39°9'22"E
Add comment for this object
تعليقك:
اماكن مشابهة
مجاور الاماكن
المدن القريبة
مركز الهرم للملابس الجاهزه 2. 5 كيلو متر
جرير مول المحمدية 3. 5 كيلو متر
مركز الصواري لاند مارك 5. 1 كيلو متر
المحمدية مول 5. 4 كيلو متر
مشروع اوتو مول معارض فخمه لجميع وكالات السيارات 5. 7 كيلو متر
الروشان مول 7. مدينة البناء - جدة. 3 كيلو متر
Olas Mall 16 كيلو متر
دهانات جوتن 17 كيلو متر
من هنا عسفان وتوكل على الله 19 كيلو متر
املاك خاصة شيخ شمل الشيوخخخخخخخخخخخخخخخخ 38 كيلو متر
مستشفى الامل 1. 2 كيلو متر
حي النزهة 1. 4 كيلو متر
حي النعيم 1. 6 كيلو متر
شارع عبدالرحمن الداخل 2. 3 كيلو متر
مخطط المسرة 2. 7 كيلو متر
حي النهضة 3 كيلو متر
حي المحمدية 4. 4 كيلو متر
مطار الملك عبد العزيز الدولي 7 كيلو متر
بلدية أبحر 8. 4 كيلو متر
بلدية بريمان 18 كيلو متر
24 كيلو متر
84 كيلو متر
301 كيلو متر
305 كيلو متر
339 كيلو متر
555 كيلو متر
671 كيلو متر
695 كيلو متر
708 كيلو متر
741 كيلو متر
مستشفى الامل
حي النزهة
حي النعيم
شارع عبدالرحمن الداخل
مخطط المسرة
حي النهضة
حي المحمدية
مطار الملك عبد العزيز الدولي
بلدية أبحر
بلدية بريمان
جدة ـ مهند قحطان
عند مرورك بجوار أي مخطط جديد أو بناية تحت التشييد في مدينة جدة تجد مخلفات البناء وكتل الأسمنت في الهواء الطلق، الامر الذي يشوه المنظر، ويتسبب في انتشار القطط والفئران، فضلا عن النفايات الطائرة، التي تكتم الأنفاس، وليس هذا الامر فحسب بل إن ركام الأبنية يشوه المشهد البصري في عدد من الساحات خصوصا في الأحياء الطرفية بعروس البحر الأحمر، ورغم تحذيرات أمانة جدة والبلديات الفرعية من رمي المخلفات في الأحياء فإن بعض أصحاب المباني والمقاولين يعمدون إلى رمي المخلفات دون مبالاة منهم بما تسببه من أذى لسكان الجوار ومن تلوث للبيئة. "البلاد" التقت بعدد من المواطنين الذين أكدوا أن ركام المباني يشوه المشهد البصري داعين الجهات المختصة بمراقبة الشاحنات التي ترمي مخلفاتها من ركام البناء في وسط الأحياء السكنية وتشديد العقوبة بحق السائقين والمقاولين المخالفين، لافتين في الوقت نفسه إلى أن مخلفات البناء أضحت عنوانا لتشويه أحياء جدة، فلا يخلو حي من أكوام تلك المخلفات والتي تحتوي على مواد قد تتسبب في أضرار صحية للسكان رغم الأنظمة واللوائح التي وضعتها الأمانة للحد من رمي مخلفات البناء، ومن أهمها عدم إدخال التيار الكهربائي للعقار إلا بوجود شرط نظافة المبنى وما حوله من مخلفات البناء.