وهنا بكى الشيخ محمود المصرى بكاء مريرا,, مقطع مؤثر جدا الظلم - YouTube
- الشيخ محمود المصري فيس بوك
- الشيخ محمود المصري و اخبار مصر
- كلام جميل عن العيد
الشيخ محمود المصري فيس بوك
هو الشيخ محمود المصري ( أبو عمار)، عمره فوق الثلاثين بقليل، وحاصل على بكالوريوس خدمة اجتماعية. وتلقَّى العلم بين يدي بعض علماء مصر والسعودية. والشيخ متزوج له من الأبناء ثلاثة.
الشيخ محمود المصري و اخبار مصر
بوضوح - الشيخ محمود المصري... الدنيا تتهيأ الأن لظهورالمهدي وسنشهد مفاجئات في الأيام المقبلة!! - YouTube
ويقول: " ولا أنسى فضل الشيخ/ محمد عبد المقصود، والشيخ/ أبو إسحاق الحويني، والشيخ/ محمد حس'ان، والدكتور/ زكي أبو سريع " أستاذ التفسير بكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر- فهم أصحاب فضل كبير.. فجزاهم الله عني خير الجزاء ". ويوجه نصيحة لطلبة العلم فيقول: " ليست العبرة بالسبق وإنما العبرة بإخلاص النية لله تعالى في الطلب و في الدعوة إلى الله ". القاعدة التي يرتكز عليها في دعوته إلى الله: الرحمة في أسلوب تبليغ تلك الدعوة المباركة، والسهولة في توصيل كل معلومة.
دعونا نتحدث بصراحة، ودون تجريح أو انتقاص من أحد، حتى لا يؤخذ الجانب النقدي في القصة، في سياقات الغمز من أحد، أو محاولة تصغير أكتاف الأردن في هذه الأزمة الصعبة. تعرف على أسعار كعك العيد ”المخفضة” بمنافذ التموين | أخبار مصر | جريدة الديار. اضافة اعلان الأردن يبذل جهدا مشكورا بشأن المسجد الأقصى، سواء عبر الرعاية أو الاتصالات السياسية، أو التعبير عن الموقف، ومقارنة بكل الدول العربية والإسلامية، يبقى موقف الأردن الأفضل، وهذا الكلام لا يأتي مجاملة سياسية لهذا البلد، إذ لولاه لربما حدثت تطورات أسوأ في الأقصى. لكن هناك قضايا يتوجب التنبه لها، وهذا الكلام يجب أن يقال بصراحة، إذ إن تجاوب إسرائيل مع موقف الأردن، ينخفض يوما بعد يوم، بسبب التربيط الاقتصادي مع إسرائيل، من خلال الحصول على الغاز الفلسطيني المنهوب إسرائيليا، وتوليد الكهرباء منه، وما يتعلق بالحصول على المياه، وبقية القضايا المتعلقة بالتبادل التجاري والزراعي، إضافة إلى التنسيق السياسي، والأمني في بعض الملفات. يقال الكلام هنا صراحة، ليس من باب الغمز، أو الاتهام المبطن بأن الأردن يقول شيئا ويخفي شيئا آخر، فليس هذا هو القصد، لكن الوضع معقد جدا، ومساحتنا للمناورة قليلة للغاية. قد يخرج بعض البراغماتيين ليردوا على هذا الكلام، بالقول إن العلاقات التطبيعية مع إسرائيل ليست خيارا أردنيا مفضلا، بقدر كونها تعبر عن توجه أميركي يفرض ما يفرضه على الأردن، وغيره من دول، وأن قدرة الأردن هنا محدودة، فهو ليس دولة عظمى، ويعتمد على المساعدات، والغطاء السياسي الغربي، وغير ذلك من مؤشرات لا يتمكن الأردن من تجاوزها، وأصحاب هذا الرأي يريدون أن يقولوا بشكل مباشر، إن الأردن ليس في موقع من هو قادر على الذهاب بعيدا في معاداة اسرائيل، وان معادلته معقدة، ما بين إسرائيل والمشروع الفلسطيني، والوضع الإقليمي، والتأثيرات الدولية، وضغوطاته الداخلية على الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
كلام جميل عن العيد
في كل الأحوال لا يمكن قبول كلام التيار البراغماتي، حتى لو تغطى بمصلحة الأردن، لأن هذا سيقودنا إلى سلسلة لا تنتهي من التنازلات، على مستويات مختلفة، وقد نصل بعد قليل إلى درجة الاعتماد الكامل على العلاقات الاقتصادية مع اسرائيل اذا كانت هناك مشاريع مشتركة، ونحن أيضا نؤشر إلى جانب اخطر من العلاقات التطبيعية، اي ما يتعلق بأمن الاردن الداخلي، حين يؤثر الاحتلال علينا بملف مثل الطاقة، فهذا ملف خطير، يتجاوز التطبيع الفردي بين تاجر في عمان، وتاجر في تل أبيب، ويصل إلى حد المهدد الاستراتيجي، طويل المدى، وواسع الضرر بكل ما تعنيه الكلمة. مناسبة هذا الكلام، ما يطالب به النواب من طرد للسفير الإسرائيلي في عمان، والتصريحات الرسمية لرئيس الوزراء، والتنديد عبر وزارة الخارجية بما جرى في المسجد الأقصى، واستضافة الأردن اجتماعا للجنة المنبثقة عن الجامعة العربية للتصدي للإجراءات الإسرائيلية اللاشرعية في القدس ومقدساتها، وغير ذلك من تحركات تجري في الاردن، وهي تحركات مشكورة، لكن علينا ان نلحظ أن التشبيك الاقتصادي في الظلال، يجعل اسرائيل هي الأقوى بالمشهد، ولا تأبه بالتحركات ولا الاتصالات ولا التصريحات التي نسمعها، لأن ميزان القوة يميل هنا لجهتها.
مشاهدة او قراءة التالي تولين البكري تخرج عن صمتها وتلوم الكاتب فؤاد حميرة: كلام عالق في حنجرتي والان إلى التفاصيل: دافعت الممثلة السورية تولين البكري عن صناع كسر عضم موجهة رسالة عتب للكاتب السوري فؤاد حميرة. وكتبت البكري عبر صفحتها على مواقع التواصل الاجتماعي: "لم ولن أتدخل في حياتي بشأن جدل فني أو شخصي لأي شركة منتجة ولا فنان أو كاتب ولكن.. مبروك عطية يهاجم منتقدى محمد رمضان.. والفنان يعلق: عجبنى كلام حضرتك ..فيديو. هناك شيء عالق في حنجرتي منذ بداية نشر الضوضاء الذي حصل بين الكاتب فؤاد حميرة والشركة المنتجة لعمل كسر عضم". وأضافت: "صحيح أنني لم أكن طرفا في الموضوع عن قرب ولكن أنا ملمة بأدق تفاصيل هذا النص لسبب لا أود طرحه الان.. ومع اني لم اعمل مع المخرجة رشا شربتجي منذ سنوات طويلة ولا مع شركة كلاكيت ولايوجد لدي اي دافع شخصي أو مصلحة من هذا التصريح ولكن أنا معروفة بشهادتي لكلمة الحق ولو كلفني الموضوع خسارة اي شيء المهم هو أن لا أخسر مبدأي". وختمت بالقول: "بكل اختصار ساقول لكم أن كل كلمة صدرت عن الكاتب فؤاد حميرة الذي احترمه شخصيا واحترم فكره ونتاجه إلا أنه مخطئ جدا فيما قال وفعل والنص لم يسرق منه كما يدعي ولن أطول في الشرح لأسباب خاصة ولكن تفاجات من موقف الكاتب الكبير فؤاد حميرة على هذه الهفوة".