أفتتاح شركة مشاهير دبي بالطائف الخميس الموافق ١٤٣٩/٨/١٠ بعد صلاة العصر - YouTube
لماذا لا يشعر لاعبو الكرة بأعراض فيروس كورونا رغم الإصابة؟ - شبكة الصحراء
وقال الخبير العسكري إن: "مصر حصلت على "ساغر" قبل حرب أكتوبر بفترة قصيرة، الذي حرم المخابرات الإسرائيلية من الحصول على معلومات عنه، وخاصة أنه كان حديث الإنتاج في روسيا". وتابع "وهكذا تجمعت لدى مصر قوة مدرعة ضخمة كانت في ليلة 6 أكتوبر 1973 بلغ تعدادها بالأرقام (2000 دبابة و2000 مدرعة) وتعتبر هذه القوة المدرعة بإضافة قدرات الصد للصواريخ المضادة للدبابات، قوة متكافئة للقوة المدرعة الإسرائيلية، وإن كان هناك تفوق نوعي للجانب الإسرائيلي فهناك شجاعة ومستوى قتالي عال لدى المقاتل المصري". وأشار راغب إلى أن "الدبابات السوفيتية شكلت عماد التسليح الرئيسي للقوة المدرعة المصرية، امتلكت مصر 100 دبابة قتال من طراز "تي 34" التي دخلت الخدمة عام 1955 والمسلحة بمدفع عيار 85 ملم، وأعقبها دبابات طراز" تي 54" و"تي 55" الأشهر في الستينيات ذات المدفع عيار 100 مليمتر، ثم انضمت الدبابة "تي 62" عام 1972 "بدعم جزائري"، بالإضافة إلى امتلاك مصر عدد محدود من دبابات جوزيف ستالين الثقيلة ذات المدفع الثقيل من عيار 122 مم 30 دبابة فقط واستخدمت كمدفعية ثابتة في مرحلة التمهيد النيراني". لماذا لا يشعر لاعبو الكرة بأعراض فيروس كورونا رغم الإصابة؟ - شبكة الصحراء. وتابع: "بالإضافة لدبابة برمائية خفيفة من طراز "بي تي 76" مسلحة بمدفع من عيار 76 ملم ورشاش 6, 72 إنتاج عام 1955 بإجمالي 75 دبابة فقط من هذا النوع كذلك امتلك سلاح المدرعات المصري سيارات وعربات استطلاع مصفحة أخرى وحاملات جنود مجنزرة ومدولبة تسير على عجلات من طرازات بي تي أر\40 و50 و60 و152، سوفيتية الصنع بعدد 2000 مصفحة ومدرعة أخرى".
لماذا لا يشعر لاعبو الكرة بأعراض فيروس كورونا رغم الإصابة أكدت المصادر الطبية عدم شعور لاعبو الكرة بأعراض فيروس كورونا رغم إصابتهم بالفيروس، وهذا يرجع لعدة أسباب نذكرها لكم في مقالنا عبر منصة شبكة الصحراء، على النحو التالي: يرجع عدم شعورهم بأعراض فايروس كورونا مناعتهم القوية، ممارستهم المستمرة للرياضة، مع تحذيراتهم المستمرة من توغل الإصابة في متحور كورونا أوميكرون الجديد، لأنه سريع الانتشار في الأونة الأخيرة، وعلى لاعبي الكرة الاستمرار في التزام الإجراءات الاحترازية والوقائية للابتعاد عن مخاطر الإصابة بالمتحور الجديد، مؤكدين أن متحور أوميكرون أعراضه خفيفة ولكنه إحدى متحورات فايروس كورونا
السائل: العمر: المستوى الدراسي: دبلوم الدولة: البحرين المدينة:
السوال: السلام عليكم و رحمة الله و بركاته. بعد الشكر الجزيل على هذا الجهاد الكبير في الله و نشر مذهب آل البيت ( ع) أرجو الاجابة على التالي. ما هي فضائل زيارة عاشوراء ؟ و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
فضل زيارة عاشوراء !! 💜 - Youtube
قال ابن حجر: "وعلى كل فلم يصمه النبي -صلى الله عليه وسلم- اقتداء بهم، فإنه كان يصومه قبل ذلك، وكان ذلك في الوقت الذي يجب فيه موافقة أهل الكتاب فيما لم ينه عنه" (فتح الباري 4/291،288). وقال النووي - رحمه الله - في شرحه لصحيح مسلم: "قال القاضي عياض: وقد قال بعضهم: يحتمل أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يصومه بمكة ثم ترك صيامه حتى علم ما عند أهل الكتاب فصامه... ومختصر ذلك أنه -صلى الله عليه وسلم- كان يصومه كما تصومه قريش في مكة، ثم قدم المدينة فوجد اليهود يصومونه فصامه أيضًا بوحي أو تواتر أو اجتهاد، لا بمجرد إخبارهم، والله أعلم". صيام التاسع والعاشر لمن عليه قضاء رمضان:
من الأخطاء صيام اليوم التاسع والعاشر وعليه قضاء رمضان، وهذا خطأ يجب التنبه إليه؛ لأن القضاء فرض، وصيام اليوم التاسع والعاشر سنة، ولا يجوز تقديم السنة على الفرض، فمن بقى عليه أيام رمضان وجب صيام ما عليه ثم يشرع بصيام ما أراد من التطوع المنصوص عليه شرعًا، كيوم عاشوراء والتاسع مثله
مراتب صيام عاشوراء:
أ- أن يصوم اليوم العاشر ويكون قد صام عاشوراء. ب- أن يصوم يومًا قبله أو يومًا بعده. فضل زيارة عاشوراء !! 💜 - YouTube. وكلما زاد الإنسان الصيام في شهر محرم كان أجره أعظم.
متى هو يوم عاشوراء؟
أ- قال ابن قدامة في المغني (3/174):"عاشوراء هو اليوم العاشر من المحرم، وهذا قول سعيد بن المسيب والحسن؛ لما روى ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: "أمر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بصوم يوم عاشوراء العاشر من المحرم" (رواه الترمذي وقال: حديث صحيح حسن). أيهما أفضل: يوم عرفة أم يوم عاشوراء؟
أ- قال ابن حجر في " فتح الباري " (4/315): "روى مسلم من حديث أبي قتادة مرفوعًا: "إن يوم عاشوراء يكفر سنة، وإن صيام يوم عرفة يكفر سنتين". وظاهره أن صيام يوم عرفة أفضل من صيام يوم عاشوراء، وقد قيل في الحكمة في ذلك: "إن يوم عاشوراء منسوب إلى موسى - عليه السلام - ويوم عرفة منسوب إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-؛ فلذلك كان أفضل"؛ ا. هـ. ب- وقال ابن القيم في "بدائع الفوائد" (م2/ج4/ص293): "فإن قيل: لم كان عاشوراء يكفر سنة، ويوم عرفة يكفر سنتين؟ قيل:
فيه وجهان:
أحدهما: أن يوم عرفة في شهر حرام وقبله شهر حرام وبعده شهر حرام، بخلاف عاشوراء. الثاني: أن صوم يوم عرفة من خصائص شرعنا، بخلاف عاشوراء، فضوعف ببركات المصطفى -صلى الله عليه وسلم-". هل كان عاشوراء قبل أن يفرض رمضان واجبًا أم مستحبًا؟
"اختلف العلماء: هل كان صوم ذلك اليوم واجبًا أو مستحبًا؟ على قولين مشهورين، أصحهما أنه كان واجبًا، ثم إنه بعد ذلك كان يصومه من يصومه استحبابًا، ولم يأمر النبي -صلى الله عليه وسلم- العامة بصيامه، بل كان يقول (هذا يوم عاشوراء يكفر سنة، وصوم يوم عرفة يكفر سنتين).