شركة ازيان نجد
لرياض
الرياض
2021-09-19T02:00:00+00:00
Posted
September 19, 2021
- Job Vacancy: محاسب at شركة ازيان نجد in الرياض
- "وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا" - جريدة الغد
- جريدة الرياض | مصادر الحضارة الإسلاميَّة:
- وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا
- كفالة اليتيم - تريندات
Job Vacancy: محاسب At شركة ازيان نجد In الرياض
دخول
بحث الوظائف السريع
معلومات صاحب العمل
شعار الشركة لم تتم إضافته بعد
إسم الجهة:
شركة ازيان نجد
صفة الشركة:
صاحب عمل
إسم المسئول:
[ بيانات مخفية]
العنوان:
عنوان الشركة / الدائري الشمالي - مخرج 7- حي الإزدهار – شارع الشيخ عبدالوهاب بن عبدالله. المدينة:
الرمز البريدي:
11583
الرياض
المنطقة:
منطقة الرياض
الهاتف:
الفاكس:
البريد الالكتروني:
[ بيانات مخفية] [ أرسل رسالة خاصة]
موقع الانترنت:
-
مسجل منذ:
12/09/2021
إجمالي الوظائف:
1
الوظائف المتاحة:
الوظائف التالية متاحة في الشركة:
تاريخ الإضافة
المسمى الوظيفي
مجال الوظيفة
مكان العمل
23/02/2022
اخصائي موارد بشرية
الموارد البشرية - التوظيف والتطوير
الرياض - منطقة الرياض
تعتبر فرع شركة سبيل الريادة المحدودة الكائن في الرياض حي الريان طريق سعد بن عبدالرحمن من المنشآت التي تقوم على تقديم مقاولات عامةللمباني واعمال الطرق وصيانة المرافق العامة والمنشآت كما يمكنكم التواصل مع فرع شركة سبيل الريادة المحدودة من خلال معلومات الاتصال التالية
معلومات الاتصال
مساحة اعلانية
المزيد من البيانات
تاريخ التأسيس
الغايات
مقاولات عامةللمباني واعمال الطرق وصيانة المرافق العامة والمنشآت
الهاتف
0000000
رقم الخلوي
فاكس
صندوق البريد
00000
الرمز البريدي
الشهادات
اترك تعليقًا
ضع تعليقك هنا...
إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:
البريد الإلكتروني (مطلوب) (البريد الإلكتروني لن يتم نشره)
الاسم (مطلوب)
الموقع
أنت تعلق بإستخدام حساب
( تسجيل خروج /
تغيير)
أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. جريدة الرياض | مصادر الحضارة الإسلاميَّة:. إلغاء
Connecting to%s
أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
&Quot;وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا&Quot; - جريدة الغد
للكلمة شأن عظيم في الشريعة الإسلامية، فبكلمة التوحيد، وهي كلمة واحدة، يدخل غير المسلم في الإسلام، وقد قال النبي -صلى الله عليه وسلم- لعمه أبي طالب: "يا عم قل: لا إله إلا الله، كلمة أحاج لك بها عند الله". وبكلمة واحدة من سخط الله، يزل بها قائلها في النار أبعد ما بين المشرق والمغرب. وبكلمة واحدة يخرج قائلها المسلم من دين الإسلام، إلى الكفر، كما قال تعالى: "يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم". وبكلمة واحدة يقولها من أعجب بنفسه وعبادته، واحتقر غيره من المذنبين، يحبط عمله، وتوبق تلك الكلمة دنياه وآخرته، وقد قال الله تعالى لمن قال لصاحبه المذنب، والله لا يغفر الله لك: "من ذا الذي يتألى على ألا أغفر لفلان، فإني قد غفرت لفلان وأحبطت عملك". قال أبو هريرة "رضي الله عنه": "قال كلمة أوبقت دنياه وآخرته". وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا. كما أن الإنسان قد يقول كلمة من رضوان الله، لا يلقي بها بالا، يسعد بها سعادة لا يشقى بعدها أبدا، ويرفعه الله بها درجات، وفي الحديث أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله، لا يلقي لها بالا يرفعه الله بها درجات". بكلمة واحدة تذاع، تحصل الفتن، والحروب والشرور، كما قيل: وإن الحرب أولها كلام.
جريدة الرياض | مصادر الحضارة الإسلاميَّة:
[البلد: 15]. {أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى}. [الضحى: 6]. {فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ}. [الضحى: 9]. {فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ}. كفالة اليتيم - تريندات. [الماعون: 2]. أمثلة على كفالة اليتيم
نستدل على ذلك بحديث زينب امرأة عبد الله بن مسعود قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(تصدقن يا معشر النساء ولو من حليكن) قالت: فرجعت إلى عبد الله فقلت: إنك رجل خفيف ذات اليد
وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أمرنا بالصدقة فأته فاسأله، فإن كان ذلك يجزي عني،
وإلا صرفتها إلى غيركم قالت: فقال لي عبد الله: بل ائتيه أنت.
وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا
وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا:
وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا
بسم الله الرحمن الرحيم
فى محاولة أهل التراث إثبات تراثهم الشركى، يقتطعون الآيات سواء من سياقها أو يأتوا بجزء من الآية لكي يتوافق مع فهمهم وما يريدوا أن يمرروه ويضلوا به الناس. الشاهد أنه فى نقاشك مع عبيد التراث تجده يقول لك ( وما أتاكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فأنتهوا) لا يذكر لك لا إسم السورة ولا يأتى بالآية كاملة ولكن فقط يقطتع الجزء المراد تمريره لكى يدلس عليك. فتقول له ما هو عمل الرسول تحديداً ؟
ولماذا وردت ما أتاكم الرسول، وليس ما أتاكم النبى ؟
تجد إجابة واهية لا تعبر عن شىء إجابة من عينة كل رسول نبى وليس كل نبى رسول! ولكن القرآن فصَّله الله، وسوف نجد آيات تقول يا أيها النبى ولماذا لم ترد يا أيها الرسول ؟
القرآن الكريم أوضح تماما، ما هو عمل النبى تحديداً، وما هو عمل الرسول تحديدا فى آيات بينات واضحات لا لبس فيها. الرسول - قولا واحدا - هو صفة البلاغ لآيات الله والتى تُطبق على النبى نفسه مثله مثل المؤمنين، والنبى.. هو الصفة الدعوية للإنسان البشر محمد فهو صفة دعوة فقط كما جاء فى سورة الأحزاب والتى فيها أيضاً آيات تعريف بعمل الرسول تحديداً.
كفالة اليتيم - تريندات
لن نجد الطاعة منسوبة للنبى أبداً.. ذلك لأن الطاعة هى طاعة ما أنزله الله وليس لشخص محمد الإنسان، فهو أيضا مأمور بطاعة الرسول حيث نجد فى سورة التحريم رد من الرسول الذى هو البلاغ للنبى محمد عندما تصرف من عندياته كإنسان، وكذلك فى سورة الأحزاب والتوبة. الطاعة للرسول وأيضاً الإتباع للرسول وليس للنبى محمد، والآية التى نحن بصددها هى من سورة الحشر وهذه السورة هى سورة العدالة الإجتماعية حيث جاء فيها كيفية توزيع الفيىء والجهات التى سيوزع عليها هذا الفيىء وقد ذكرالله الحكمة من ذلك هو عدم الإحتكار ".. كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاء مِنكُمْ.. " فهنا قمة العدل فى العدالة اللإجتماعية والتى نجد أن الكل له نصيب فى الفيىء وقمة هذه العدالة أن الآية لم تشترط المُعتـَقد الذى سيكون عليه من لهم نصيب فى الفيىء. إذاً.. هذا هو عدل الله المطلق، الكل له نصيب مهما كان دينه أو معـْـتـَقـَدُه، وليس ذلك قصراً على أتباع محمد فقط، إذكاءً لمفهوم السلام بين الناس، وشيوع الألفة والمحبة بين جميع أفراد المجتمع، على أن يكونوا مسالمين وليسوا محاربين لكم وهذا ما وجدناه فى آيات القرآن.
ومن المبكي المحزن أن بعض هؤلاء استدلوا بأن البخاري –مثلا- جمع صحيحه في القرن الثالث الهجري، وبينه وبين النبي والصحابة مدة طويلة! وهذا هو الجهل بعينه، يظنون البخاري قد جاء بالأحاديث من عنده، ونسوا ما يسمى بالسند، وأن هذه الأقوال النبوية قد نقلها صحابة إلى تابعين، والتابعون إلى تابعيهم، وهكذا، فهي منتشرة، ولكن ما قام به البخاري وغيره هو التأكد من الصحة، ورفض الضعيف والموضوع، والمسألة ليست هنا للتفصيل، بل للبيان العام. أما مسألة التفريق بين القولي والفعلي، فاحتج بعضهم بأن القول يدخله المجاز، ويعتريه الضعف، بينما الفعلي تطبيق عملي، وهنا أقول: أليس الفعلي قد نُقِل وصفه بالقول؟ فنقول مثلا: كان من هديه صلى الله عليه وسلم كذا وكذا، فالفعل منقول بالقول! ومن زاوية أخرى يقول الله تعالى: "وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم"، فهو القول، والسنة القولية أكثر بكثير من الفعلية، وغالبا لا يوجد شيء من القولي إلا وله تطبيق، اللهم إلا ما أخبر عنه صلى الله عليه وسلم بأنه كائن في المستقبل، وقد وقع كثير منه. ما أحوج الأمة إلى مزيد من الوعي، وما أحوج هؤلاء إلى أن يرجعوا إلى العلماء الراسخين ليفهموا منهم الرد على هذه الأسئلة، ولو أن كل واحد اقتنع بفكرة ما حسب فهمه الخاص يريد أن يعممها ويجمع الناس عليها، فهي فترة التمزق والفرقة التي أصابت الأمة قديما، ولا نريدها أن تمزقهم حديثا، بل الاعتصام بكتاب الله وسنة رسوله كما أوصانا بذلك حبيبنا عليه الصلاة والسلام وهو يغادر هذه الدنيا.
ومن أدلة الحديث على عظم منزلتها «عن العرباض بن سارية، رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «فعليكم بسنتي»، (سنن أبي داود 4604)، وعن المقدام بن معدي كرب، رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه قال: «ألا إني أوتيت الكتاب، ومثله معه»، (سنن أبي داوود 4607). ودلت النصوص القرآنية والأحاديث، على حجية السنة النبوية واعتبارها مصدراً أصيلاً من مصادر التشريع الإسلامي، فهي المصدر الثاني بعد القرآن الكريم، وعلى ذلك أجمع المسلمون، وإن الله جل جلاله قد فرض على المسلمين طاعة الرسول، صلى الله عليه وسلم، وأوجب عليهم اتباعه في كل ما جاء به من أوامر ونواه، وأحكام وتشريعات، وقرن الله، عز وجل، طاعته بطاعة نبيه صلى الله عليه وسلم وجعل طاعة رسوله طاعة له، قال تعالى: (مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ... )، «سورة النساء: الآية 80»، فمن أطاع الرسول لكونه رسولاً مبلغاً فهو في الحقيقة ما أطاع إلا الله سبحانه وتعالى. ونص النبي صلى الله عليه وسلم على وجوب الاعتصام بالسنة النبوية، وأكد على أنها دليل من أدلة الأحكام التشريعية، وحذر من التفريق بين القرآن والسنة، والاقتصار على ما جاء في القرآن الكريم من أحكام، وترك العمل بالسنة، فقال صلى الله عليه وسلم: «لا ألفين أحدكم متكئاً على أريكته يأتيه الأمر من أمري مما أمرت به أو نهيت عنه، فيقول: لا ندري، ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه»، (سنن أبي داود 4605).