وداعيا الأميركيين إلى "ممارسة دور نشيط في صياغة مستقبل أفضل في العراق من خلال الاستثمار والتعليم والمساعدات الإنمائية". ثم يختم رسالته طالبا إرجاء موعد سحب القوات الأميركية من العراق، مؤكدا أن "الولايات المتحدة تستطيع مساعدة العراق، ونحن نستطيع مساعدة أميركا". كلية الأمير محمد بن سلمان تُطلق النسخة الثانية من تقرير المرصد العالمي لريادة الأعمال | مدونة التعليم السعودي. ورئيس الوزراء، عادل عبدالمهدي، من جانبه لم يُقصّر في ملاطفة الأميركان وتهدئة خواطرهم، مع استمراره في سياسة ترضية الإيرانيين، آملا أن يُبعد شبح الانسحاب العسكري الأميركي الذي لا يريده ولا يتمناه. وهنا يأتي السؤال الحرج. هل يملك الرئيسان (الناعمان الملاطفان) قدرا كافيا من القوة والقدرة على منع البرلمان من تشريع القانون المنتظر؟
هذا شيء. وشيء آخر. لو مضى المعسكر الإيراني العراقي في خططه ونجح، حقيقة، في طرد تلك القوات، ألن يُصبح العراق إقطاعية مغلقة ملحقة بإيران وحدها، مع ما سيتبع ذلك وينتج عنه من إحداث شق عميق في جدار العقوبات الأميركية، وهو ما لن تقبله إدارة الرئيس دونالد ترامب ولن تتساهل فيه، الأمر الذي سيُدخل الدولة العراقية في حالة قطيعة كاملة مع أميركا، وهي التي لا تستطيع أن تستغني عن "الدعم والتدريب والغطاء الجوي اللازم لاستمرار زخم العمليات ضد تنظيم داعش الذي نشط (مؤخرا) في بعض المناطق؟".
- كلية الأمير محمد بن سلمان تُطلق النسخة الثانية من تقرير المرصد العالمي لريادة الأعمال | مدونة التعليم السعودي
- طرح ورقتين نقديتين جديدتين من فئة 5 دنانير و50 دينارا - Giex
كلية الأمير محمد بن سلمان تُطلق النسخة الثانية من تقرير المرصد العالمي لريادة الأعمال | مدونة التعليم السعودي
الأحد 18 أكتوبر 2020
أعلنت جمعية المرصد لحقوق الإنسان عن تنظيمها النسخة الثانية من البرنامج المخصص لتدريب أعضائها تحت شعار "كوادرنا حقوقية" عبر البرنامج الافتراضي Zoom، وذلك في تمام الساعة 8 من مساء أمس (السبت)؛ بهدف نشر ثقافة حقوق الإنسان والتعرف على مفاهيمها الأساسية ومواثيقها الدولية ومدى أهميتها في البحرين. وقالت عضو جمعية المرصد لحقوق الإنسان، فتحية حسن كاظم، إن البرنامج يأتي انطلاقا من أحد أهم أهداف الجمعية في نشر الثقافة الحقوقية ضمن سلسلة من البرامج التدريبية المعنية بالتعريف بمبادئ حقوق الإنسان وأساسياتها، إذ سيتضمن ورقتي عمل يقدم الأولى علي المرشدي ورقة بعنوان "حقوق الإنسان في زمن جائحة كورونا"، في حين تتطرق منى عوض في الورقة الثانية إلى "الاستعراض الدوري الشامل". وأضافت فتحية بأن البرنامج يستهدف أيضا تطوير مهارات أعضاء جمعية المرصد لحقوق الإنسان من خلال تشجيعهم على البحث والاطلاع في المواضيع الحقوقية وتطوير مهارات الخطابة وتقديم المحاضرات وأوراق العمل، فضلا عن إعداد الكوادر الوطنية المتخصصة في مجال حقوق الإنسان. ووجهت فتحية الدعوة إلى جميع الراغبين في المشاركة في البرنامج المجاني، من خلال التواصل مع حسابات الجمعية على مواقع التواصل الاجتماعي والدخول عبر الرابط الإلكتروني المخصص للبرنامج.
بايدن يعلن إجراءات للتشجيع على تلقي اللقاح: نحن لسنا في مأمن بعد
When talking about Islamophobia, we mean anti-Muslim racism. 16
2) بالطباعة أوفست
– أشكال ذات طرازعربي إسلامي ورسومات مختلفة أدرجت بأسلوب منمق في خلفية الورقة ترمز إلى الانفتاح على العالم؛ في الركن الأسفل على اليسار توجد صورة جزئية للكرة الأرضية في شكل خطوط باللون البني الفاتح؛
– في الركن الأعلى على اليمين توجد القيمة الاسمية للورقة "50". 3) في الأسفل على اليمين وفي الأعلى على اليسار يوجد العدد التسلسلي والعدد الرّتبي للورقة الذي يتكوّن من سبعة أرقام. طرح ورقتين نقديتين جديدتين من فئة 5 دنانير و50 دينارا - Giex. 4)طبقة من الورنيش بعد الطباعة
طبقة من الورنيش تكسو وجهي الورقة بعد طباعتها لحمايتها من الأوساخ والمواد الدّهنية. القــفــا
– في الأعلى، النّص التالي: "البنك المركزي التونسي" باللغة الفرنسية؛
– في الوسط، منظر لمبنى المقر الرئيسي للبنك المركزي التونسي؛
– أشكال ذات طرازعربي إسلامي ورسوم متنوعة أدرجت بأسلوب منمق في خلفية الورقة حيث تتكامل هذه الأشكال والرسوم مع تلك الموجودة بوجه الورقة؛ في الركن الأسفل على اليمين توجد صورة جزئية للكرة الأرضية في شكل خطوط بيضاء؛
– في الأعلى على اليمين يوجد الرقم "50" وتحته نصّ "خمسون دينارا " وعلى اليسار يوجد الرقم "50" في الأعلى؛
– في الأسفل على اليسار يوجد الرقم "50" متبوعا على يمينه بنص "خمسون دينارا" بالفرنسية.
طرح ورقتين نقديتين جديدتين من فئة 5 دنانير و50 دينارا - Giex
* وللحقيقة، ما كان لاحد – "صحافي او خلافه" – ان يطالب او يسأل عن اي فواتير، او ايصالات او مستندات، تتعلق بالمنصرفات، والوارد من الاموال، وقنوات الصرف، سواء ذلك الذي يتعلق باللاعبين، او المدربين، او المعسكرات "خاصة الخارجية"..!! * وهنا، فان ملف "المعسكرات الخارجية للمريخ" – في فترة "اسم النبي حارسو" – كانت في درجة واحدة مع تلك المتعلقة بالاسرار العسكرية، وغيرها من المعلومات الاستخباراتية الخطيرة لكل الدول..!! ********************** التطبيل للاعبين – سواء الاجانب او اولئك الذين تمت معهم امور السمسرة، وتحولوا من الهلاا الى المريخ – وصل مداه ايام رئاسة "اسم النبي حارسو".. وكان طبيعيا ان نتابع الحضري، وغيره وهم يتعالون على الكيان، بمباركة وتأييد الارزقية، وبقية افراد فرقة الكورال..! * وتحت شعار: "لارضاء صاحب الجيب الكبير.. كل شئ ممكن يصير" حدثت الكثير من السقطات والتجاوزات، التي دفع الكيان ثمنها غاليا، من اسمه، وتاريخه وسمعته، ومكانته القارية والاقليمية.. القيمة البارزة في النص هي. بل وتأثرت وضعية الاحمر على نطاق التنافس الداخلي، وتحول الفريق الى "وصيف دائم"..!! * ولانهم ارزقية وسماسرة، فلا ولن يعترفوا بتلك الحقائق المرة.. لكننا وبنظرة عابرة لعدد مرات فوز الهلال بلقب الدوري الممتاز، "اكبر بطولة محلية"، سنكتشف تفاصيل حقيقة تواضع وتراجع نسبة ومكانة الاحمر محليا..!
* وبما ان المريخ ظل يشارك خلال السنوات الاخيرة، في بطول ابطال الدوري الافريقية، مع الهلال "صحبة راكب".. فليس غريبا ان نتابع مجلس "الفرحان" وهو يسعى لمرافقة الاهلي المصري الى دور الثمانية، "صحبة راكب ايضا".. فالشئ من اصله لا يستغرب..! * لا تزال قصة (سيدنا يوسف) تحاصر عقلي وبالتحديد مشهد الكهنة الذين يعرف كل واحد منهم درجة الوهم التي يتعامل بها (كبيرهم اليخماو)، رغم ذلك يصرون على التسبيح بحمده ليل نهار، رغم علمهم بانه موهوم.. وهم يفعلون ذلك من باب الحرص على مصالحهم الخاصة وما اكثر مثل تلك النوعية في زماننا الحالي. *تخريمة اولى:* وضع "مدعي الرئاسة الفرحان" اكثر من خيار امام نائبه "الاكثر فرحا"، وقبل ان يختار هذا او يرفض ذاك، ان شاء الله يجيكم قرار كأس "ما يخلي فيكم نفاخ النار".. (مليتو البلد، الله لا جاب عقابقكم)..!! *تخريمة ثانية:* احد الزملاء، والاساتذة الذين احترمهم جدا، قابلني قبل يومين، وطلب مني ايقاف فقرة "اليخماو" الموجودة في هذه الزاوية.. وقبل ان اعرف الهدف من ذلك الطلب، سألت نفسي: "اين كنت يا حبيبنا ويا اخوي الكبير، عندما تم سجني".. ؟! *تخريمة ثالثة:* لا ادري ما هو شعور اولئك المرضى – الذين ساعدوا على تمدد التعصب ووصوله الى هذه الدرجة – وهم يشاهدون مآلات افكارهم الوسخة وترتيباتهم البائسة والكالحة كسواد قلوبهم.. ؟!