وبموجب المادة الأولى من القرار السامي فإن (المركز الوطني للدراسات والبحوث الاجتماعية) ذو شخصية اعتبارية مستقلة ويرتبط بوزير الشؤون الاجتماعية مباشرة ومقره مدينة الرياض. طريقة التقديم:
يبدأ التقديم من اليوم الخميس 1441/9/21هـ عبر الرابط التالي:
- تأسيس المجلس التنسيقي لمراكز البحوث الاجتماعية
- جامعة الأميرة نورة توقع مذكرة تفاهم مع المركز الوطني للدراسات والبحوث الاجتماعية
- فوائد من حديث: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت
تأسيس المجلس التنسيقي لمراكز البحوث الاجتماعية
يأتي ذلك إيماناً من جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بالدور الذي تؤديه الشراكات مع المؤسسات والقطاعات في تطوير العملية التعليمة، ودعم وتعزيز التنمية الأكاديمية والعملية والاجتماعية التي تخدم رؤية المملكة العربية السعودية 2030.
جامعة الأميرة نورة توقع مذكرة تفاهم مع المركز الوطني للدراسات والبحوث الاجتماعية
تأصيل الدراسات والبحوث الاجتماعية، من خلال فتح قنوات التجديد والابتكار في المجالات والميادين الاجتماعية من خلال الدراسات والبحوث الاجتماعية الرصينة. الإسهام في خدمة الباحثين والدارسين، وتمكينهم من نشر أبحاثهم العلمية المرتبطة بالدراسات والبحوث الاجتماعية. استشراف المستقبل المجتمعي من خلال نشر الدراسات والبحوث الاجتماعية الاستشرافية. تشجيع التواصل العلمي والبحثي بين المتخصصين في المجالات التي تخدمها المجلة. تكاليف النشر
المجلة لا تتقاضى أي تكاليف للنشر أيا كان نوعها، وذلك وفقا للسياسة الآتية:
1. جامعة الأميرة نورة توقع مذكرة تفاهم مع المركز الوطني للدراسات والبحوث الاجتماعية. النشر بالدورية مجانا والمؤلفين غير مطالبين بتسديد أية رسوم مقابل النشر. 2. الدورية لا تحصل على أي رسوم لتغطية تكاليف تحرير وإعداد المقالات للنشر. 3. الدورية لا تحصل على أي رسوم عند تحكيم المقالات.
وتأتي هذه الاتفاقية مثالًا للتكامل والتعاون وتفعيل وتعزيز الشراكة المجتمعية بين مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني وكافة مؤسسات المجتمع لترسيخ ثقافة الحوار والمشاركة والشفافية حول قضايا المجتمع المختلفة،
ثم قال صلى الله عليه وسلم: «إنما هذه الأخلاق بيد الله، فمن شاء أن يمنحه الله خلقا حسنا فعل». 305- حدثنا عبد الله بن أبي سعد، حدثنا الحسين بن محمد، حدثنا الحسن بن الرماس الفيدي، قال: سمعت عبد الرحمن بن مسعود، يقول: سمعت سلمان، يقول: أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن لا نتكلف للضيف ما ليس عندنا، وأن نقدم إليه ما كان حاضرا. فوائد من حديث: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت. 306- حدثنا علي بن حرب، حدثنا الحسين بن علي الجعفي، عن زائدة، عن ميسرة الأشجعي، عن أبي حازم، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحسن قرى ضيفه». 307- حدثنا الحسن بن عرفة العبدي، حدثنا الحكم بن موسى، حدثنا عبد الرحمن بن أبي الرجال المدني، قال: سمعته من أبي، عن أمه عمرة، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه». 308- حدثنا علي بن حرب الطائي، حدثنا أبان بن سفيان الثعلبي، حدثنا سلام بن مسكين، عن ابن حوشب، عن محمد بن يوسف، عن عبد الله بن سلام رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه». 309- حدثنا أبو عبيد الله حماد بن عنبسة الوراق، حدثنا عبد الله بن رجاء الغداني، حدثنا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن مجاهد، قال: دخل أبي بن كعب على فاطمة ابنة محمد صلى الله عليه وسلم، فأخرجت له كربة فيها كتاب: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليسكت».
فوائد من حديث: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت
وأما الزائر من البلد نفسه فلا شك أن إطعامه وإكرامه يدخل في عموم الأمر بإطعام الطعام والإحسان إلى الناس ، ولكنه ليس هو الضيف الذي أوجب النبي صلى الله عليه وسلم إكرامه ، وجعل له حقاً في مال المضيف. والله أعلم
باب ما جاء في إكرام الضيف والإحسان إليه: 301- حدثنا علي بن داود القنطري، حدثنا عمرو بن خالد الحراني، عن ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب، عن أبي الخير، عن عقبة بن عامر الجهني، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا خير فيمن لا يضيف». 302- حدثنا أبو بكر أحمد بن إسحاق الوزان، حدثنا محمد بن مصفى، وكثير بن عبيد، قالا: حدثنا بقية بن الوليد، حدثنا يحيى بن مسلم، عن أبي المقدام، عن موسى بن أنس، عن أبيه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إذا جاءكم الزائر فأكرموه». 303- حدثنا عبد الله بن أحمد بن إبراهيم الدورقي، حدثنا أحمد بن يونس، حدثنا سفيان الثوري، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، عن أبيه، قال: قلت: يا رسول الله، مررت برجل، فلم يضيفني، ولم يقرني، أفأجزيه؟ قال: «لا، بل أقره». 304- حدثنا عبد الله بن أحمد بن إبراهيم الدورقي، حدثنا محمد بن عباد المكي، حدثنا ابن عيينة، عن عمرو بن دينار، عن أبي المنهال، قال: مر النبي صلى الله عليه وسلم برجل له عكر من إبل وغنم، فلم يضيفه، ومر بامرأة لها شويهات، فذبحت له وأضافته، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «انظروا إلى هذه، مررنا بهذا الرجل وله عكر من إبل وغنم وبقر، فلم يذبح لنا، ولم يضيفنا، وإنما لها شويهات، فذبحت لنا وضيفتنا».