توحيد الأسماء والصفات
- الرزاق ذو القوة المتين – شرح اسم الله: القوي المتين
- الصلاة على النبي بالصيغة الابراهيمية في
الرزاق ذو القوة المتين – شرح اسم الله: القوي المتين
هذه الآية تعني التوحيد: الرزق بيد الله تعالى ، لأنه يعطي ويعوق ، وهذا هو الذي ارتبط اسمه باسم رزاق ، وهذا من أسماء الله. يؤمن المسلم بأسماء الله عز وجل ، ومنها تسعة وتسعون ، وفي حديث الرسول صلى الله عليه وسلم فيدخل من ذكرها الجنة ، وهنا نحن سوف نتخيل أن الله هو المعطي ذو القوة القوية الآية تشير إلى التوحيد. أن الله معيل بقوة وقدرة. الإنسان يبحث عن رزق ويجد ويسعى إلى العمل ، وقد وعد الله أن يبذل كل جهد لكسب الرزق وإشباع حاجاته ، لذلك على المسلم أن يجتهد في العمل للتأكد من أن وجهه سيسأل الناس. إجابه:
الأسماء
77. 220. 192. 249, 77. 249 Mozilla/5. 0 (Windows NT 10. 0; Win64; x64; rv:53. ان الله هو الرزاق ذو القوة المتين. 0) Gecko/20100101 Firefox/53. 0
إغلاق الإعلان وسيلة دعم للموقع عند الضغط عليه ومحتواه عشوائي لا يمثلنا عربي - نصوص الآيات عثماني: عربى - نصوص الآيات: إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين عربى - التفسير الميسر: إن الله وحده هو الرزاق لخلقه، المتكفل بأقواتهم، ذو القوة المتين، لا يُقْهَر ولا يغالَب، فله القدرة والقوة كلها.
الصلاة على النبي بالصيغة الابراهيمية - مكررة 10 مرات - YouTube
الصلاة على النبي بالصيغة الابراهيمية في
تاريخ النشر: الأربعاء 5 ربيع الأول 1437 هـ - 16-12-2015 م
التقييم:
رقم الفتوى: 317242
13302
0
114
السؤال
إذا أردت أن أصلي على رسول الله صلى الله عليه وسلم خارج الصلاة يوم الجمعة، أو غيره، فهل يصح أن أكرّر الصلاة الإبراهيمية؟ أم إنها داخل الصلاة فقط؟ وإذا كانت تصح أيضًا خارج الصلاة، فإننا قد أمرنا أن نصلي ونسلّم عليه، كما في الآية، والصلاة الإبراهيمية مقتصرة على الصلاة عليه فقط، قال النووي: إذا صلى على النبي صلى الله عليه وسلم فليجمع بين الصلاة والتسليم، ولا يقتصر على أحدهما، فلا يقل: صلى الله عليه فقط، ولا عليه السلام فقط. الأذكار للنووي ص: 208. أرجو توضيح ذلك. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم خارج الصلاة بالصيغة الإبراهيمية، بل هي أفضل الصيغ، قال الألباني في أصل صفة صلاة النبي؟: الفائدة الرابعة: قال الحافظ في الفتح: واستُدل بتعليمه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأصحابه الكيفية ـ بعد سؤالهم عنها ـ بأنها أفضل كيفيات الصلاة عليه؛ لأنه لا يختار لنفسه إلا الأشرف الأفضل، ويترتب على ذلك: لو حلف أن يصلي عليه أفضل الصلاة، فطريق البرِّ أن يأتي بذلك، هكذا صوبه النووي في الروضة... انتهى.
ولا فرق بين النداء والذكر في ذلك؛ فكما يشرع استعمال الأدب والتوقير والتعظيم عند دعائه -صلى الله عليه وآله وسلم- يشرع كذلك عند ذكر اسمه -صلى الله عليه وآله وسلم- والصلاة عليه من غير فرق؛ لوجود العلة في كلا الأمرين، وهي النهي عن مساواته بغيره من المخلوقين، وذلك حاصل في الذكر كما هو حاصل في الخطاب والنداء، والحكم يدور مع علته وجودا وعدما. وقد أجمعت الأمة على ثبوت السيادة للنبي -صلى الله عليه وآله وسلم-، وعلى علميته في السيادة، قال الشرقاوي: "فلفظ "سيدنا" علم عليه – صلى الله عليه وآله وسلم -"، وأما ما شذ به البعض للتمسك بظاهر بعض الأحاديث متوهمين تعارضها مع هذا الحكم فلا يعتد به، ولذلك أجمع العلماء على استحباب اقتران اسمه الشريف -صلى الله عليه وآله وسلم- بالسيادة في غير الألفاظ الواردة المتعبد بها من قبل الشرع، كما اتفقوا على عدم زيادتها في التلاوة والرواية، والله أعلم. المصدر: دار الإفتاء المصرية.